حول هذا الملف اتفرج علي النسوان الكبيرة الهايجة لما تقعد لوحدها من غير زوبر في كسها يطفي هيجانها تمسك الخيارة وتعتبره زب عشيقها وهي بتصور النودز والنجاسة تبان