بقيت عشيقة مراتي الليزبيان
الجزء الأول
صحيت في المستشفى اول حاجة شوفتها كان مراتي وابويا وامي قدامي, بيعيطوا ومخضوضين
حاولت افتكر أيه حصل
اخر حاجة فاكرها إن تلاته طلعوا عليا وانا مروح ضربوني وسرقوا فلوسي روحت ضارب واحد فيهم بالقلم راحوا اتغابوا عليا لحد ما اغم عليا
سألت مراتي براحة “ندي أيه حصل؟!”
اترمت عليا وحضنتني وهي بتعيط “يا حبيبي انت كنت هتموت حمد **** علي سلامتك”
قطع حوارنا الدكتور اللي دخل الاوضه وقال “لا داحنا بقينا كويسين بقي ! حمد **** على سلامتك يا أستاذ يوسف”
سألته أيه حصلي؟...
قراءة المزيدعرض المقال كاملا