SATAN

اناحصلت معايا قصه كان عندي 17 كنت بالاتوبيس والناس فوق بعضيها وكنت واقف مفيش كرسي فاضي فجاه حسيت ايد بتحسس على طيزي بصراحه وقتها ماعملتش حاجه حسيت بشوية متعه ولقيت زوبري وقف فضل كده شويه وبعدها مد ايده عند زوبري لاقا واقف وابتدا يحس عليه ويفركه من برا الهدوم انا وقتها ولعت اكتر روحت حاطط ايدي فوق وفضلت اضغط عليها عشان يفركه اكتر وبعدها نزلت سوسته بتاعت النطلون ودخل صوابعه يفرك بيه وكنت هجيبهم وقصة تانيه مع ابن خالي بيت جدي تلت ادوار الدور الاول ساكن فيه خالي ومراته وعياله ودور تاني خالتي وجدتي ودور تالت خالي التاني مع مراته انا وابن خالي اللي ساكن بالدور الاول كنا نحب نتجسس على خالتي وهي بتغير هدومها وجسمها بصراحه كرباج ابيض زي القشطه وبزازها نار فجت مره كنا طالعين انا وهو نسهر على السطح لقيناها سهرانه لان الباب اساسا بتاع شقتها حديد وعليه ازاز وكانت حاطاله من جوا ورق بتاع مجلات ملزقاه وفي اطراف من الورق متقطعه واعدنا نبص من الفتحات بالورق لقيناها بتغير هدومها وسخنا عليها وكان وقتها الجو صيف وكنا لابسين شورت وكنت واقف ادامه ببص وهو ورايا يبص من لفتحه تانيه روحت انحنيت لبص اكتر بطريقه مكنتش قاصد حاجه فيها بجد طيزي وقتها لمست زوبره وهو راح مقدم اكتر لدرجه حاسس براس ظوبره ع الخرم بتاعي روحت واقف ورجعت لورا بحيث يضل زوبره ع طيزي وهو حضني من ورا وايده ع زوبري ولفيت راسي واعدنا نبوس بعض من الشفايف حتى جبناهم ومره تانيه مع صاحبي كان جسمه زي البنات وشعره طويل وناعم دخلنا الحمام بضلمه واعدنا نبوس بعض من الشفايف والاخيره مع صاحبي بغرفتي كنا نتفرج على سكس وهجنا وكنا احنا اتنين بالفرش ابتدينا بوس ونزلنا لبنطلون واعدت انيكه العرص كان مستمتع لدرجه كنت كل ماانيكه يجبهم من شدة المتعه لدرجه بعدها لما ينام عندي لحاله ينزل لبنطلون ويديني طيزه لنيكه دي المواقف حصلت وفاكرها وبعدها بقيت مع البنات وبقيت احب قصص المحارم