القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

tamer fouad

Members
  • المساهمات

    1
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات tamer fouad

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

  • تم الأسبوع الأول
  • بعد شهر واحد
  • بدء المحادثات نادر

الشارات الأخيرة

1

سمعة

  1. قصة ألخضوع للأمر ألواقع . هذة القصة حقيقية حدثت بالفعل وتحكي عن واقع وأسرار تظهر خبايا وأشياء مكبوته لم تكون تظهر أبدا في طبيعة ألأشخاص في حياتنا اليومية . أنا أسمي وائل شاب مصري متزوج من فتاة متعلمة من مستوي متوسط وأسرة محترمة جدا حماتي كانت تعتبرني مثل ابنها لأنني زوج بنتها الكبيرة وكنت أعاملها بكل إحترام حمايا متوفي منذ فترة خطوبتي بأبنتها تبلغ من العمر حماتي٤٦ سنة ولونها خمري وجسمها زي يسرا الممثله لكن حماتي انسانه محترمه حتي في لبس العبايات بتاعتها كنا دائما نزور حماتي لأنها كانت تعيش لوحدها في شقه في بيت عيله مع أخواتها البنات المتزوجين وعندها ابنها الصغير في الجيش وبنت أصغر من مراتي متزوجه ومسافرة مع زوجها وتبداء قصتي معها عندما ذهبنا لأخذ إيجار الأرض بتاعتها في بلد مجاوره تبعد حوالي ساعه ونصف عن مكان سكنها وكنا كل شهر نذهب بسيارتي وأكون راجل معها من عائلتها مثل ابنها ومرة من المرات ذهبنا وأخذنا الإيجار وفي العوده ارتفعت حرارة العربية مفاجئه فركنت بسرعه علي جانب الطريق في أرض صحراويه حتي تبرد العربيه قليلا وفرشت علي الأرض وجلسنا انا وحماتي بجانب العربيه خلف الطريق وكان اليوم حارا وبداء اليل يدخل كنت مرهق جدا وخصوصا انو كان يوم اجازتي فريحت ظهري شويه علي الأرض والعربيه مدريانه من الطريق السريع وكان الجو بداء يطري شويه من الحرارة أحست حماتي بتعبي فقالت لي ضع راسك علي رجلي يا وائل علشان رقبتك متوجعكش من الأرض كنت مكسوف منها لكن هيا قالتلي انت عندي اغلي من ابني كفايه وقفتك معايا وبالفعل سندت راسي ع رجليها وحسيت اني عاوز انام شويه وفجأه سمعت صوت وظهر أمامنا ثلاث شباب عرب داخلين علينا من ورا سور ارض كانت علي بعد قريب منا وكان معهم اسلحه حماتي اتخضت اوي ونا قمت اتفزعت وكنت خايف عليها جدا لقيت واحد منهم بيتكلم وشكله كبيرهم قالي ايه هيا اللبوة بتاعتك خلصت عليك ولا ايه روحت رادد عليه وقولتله احترم نفسك وخد بالك من كلامك راح باصص لحماتي وقالها شوفتي بيخاف عليكي ازاي شكلك مكيفاه ع الاخر ياللبوة حماتي ما بقتش عارفه تنطق بكلمه قولتلو خليك معايا انا راح مقرب من حماتي وقالها طب ايه رائيك احنا عاوزين نتكيف منك دلوقتي روحت جريت عليه مرة واحدة واديتلو بالبوكس في وشه بس ماجاش فيه صح راح الشابين اللي معاه نزلو علي دماغي ضرب بضهر السلاح اللي في أيديهم روحت واقع ع الأرض راحو ربطوا ايدي من اودام وحطو سكينه ع رقبتي وقالولي هنموتك ونييكها حماتي قالتلوهم وهيا بتنطق بالعافية من الخوف سيبوه وعملو فيا اللي انتو عاوزينه خوفا عليا ولكي تنجيني من أيديهم بص ليها كبيرهم وقالها دا كده بقي شكله الواد عاجبك وبيكيفك صح قالتلهم دا ابني قلها هوا احنا كل ما نمسك واحده شرموطه معها واحد تقول دا ابني دا حتي مفهوش شبه منك خالص روحت رديت علي حماتي وقلتلها دول عمرهم ما هيفهمو كلامك ومتروديش عليهم راح رادد الواد العرباوي وقال لحماتي طيب طالما هوا ابنك اعتبريني جوزك وعاوز انيكك وراح هاجم عليها ونيمها ع الأرض ورفع لها العبايه بالعافيه وقلعها البنطلون الاسترتش والاندر بتاعها ونا بقاوم في زمايله وبقوله سيبها يا كلب ونا هديك كل اللي انت عاوزه وحماتي نايمه ع ظهرها وفاتح العرباوي رجليها لدرجة انو بان كوسها وكان فيه شعر ونا بحاول أفلت من أيديهم وحاطين سكينه ع رقبتي راح قايم كبيرهم وراح نظر ليا جامد وقال انتو شكلكو بتحبو بعض بئه وقام مسكني ونزل رأسي عالارض بالعافيه بقي وجهي ما بين رجلين حماتي وقالي اللحسلها وريني بتحبها اد ايه بقيت مش عارف أعمل إيه رفعت راسي اشوف حماتي لقيت في عينها نظرة خوف عليا وخضوع للأمر الواقع وراحت مغمضه عينيها والشاب العرباوي بيدفع راسي ناحية كوسها وبرغم اني كان الجو حار وعندها شعر ع كوسها الا وريحتها كانت نضيفه اقتربت منها وشعرت بسخونه شديدة وبالفعل بدأت اللحس لها وهيا بتترعش وماسكه نفسها وانا الموقف ولعني وحرك شهوة حماتي واصبحت اكثر إثارة لدرجة اني بقيت اموص شفراتها وأدخل لساني جوا كوسها وهيا ترفع وسطها معي وتمسك بكفيها الفرش الذي كنا نجلس عليه وانا اسمع صوت أنينها الخافت وانا في عالم تاني معاها لدرجة اني نسيت انها حماتي وفجأه شدوني واوقفوني واخلعولي البنطلون بتاعي حتي اصبحت عاريا امامهم وقضيبي شبه منتصب من الشهوة ووضعو سكينا ع رقبتي وقالو لحماتي يالا قومي موصيله ورينا يا للبوة بتحبيه صح ولا ايه حماتي كانت خايفه عليا منهم ومكسوفه من الموقف جامد راحو شدو السكينه بقوة ع رقبتي وقالولها هنموته لو معملتيش اللي هنقولك عليه قالتلهم لا خلاص هسمع كلامكم بس سيبوه وقربت مني ومسكت قضيبي بطراطيف ايدها وهيا محروجه جدا وخايفة منهم وفضلت تحطو جزء من الرأس في فمها وايديها بتترعش وبداء قضيبي ينتصب شويه شويه وبدأت هيا تدخله اكتر في فمها وشعرت بلذه وحاجز الخوف اتنزع ما بينا وهيا ايضا بدأت تدلك بكف ايدها قضيبي وهيا بتموصه كانت يداي مربوطه أمامي فسكت رأسها وانا بحاول ادخل قضيبي بعمق في فمها لحد ما شدها العرباوي من شعرها ونايمها ع الأرض وفتح رجليها وشاور لزمايله الشباب بأن ينييكو معها فرفضو بهز رأسهم ممكن لأنهم شباب ويريدو بنات صغيره وهيا ست كبيره ووجهها مش حلو اوي وعندها شعر في كوسها فشاور العرباوي عليا لينزلوني ع الأرض حتي اصبحت بين رجليها وأصبح وجهي في وجهها ويداي وراء رأسها مربوطه وانا انظر في عينيها وهيا ايضا وفي أعيننا الخوف والرهبة ضربوني بارجلهم علي ظهري كي أتحرك عليها وانييك فيها وكان قضيبي ملامس لشفرات كسها الساخن وبداءت أتحرك عليها بفعل المغلوب علي أمره وحاولت ان لا ادخله جوه وفضلت امرر قضيبي بين شفراتها لكي لا نفعل شيئ نندم عليها فيما بعد لكن الأمر ازداد سوءا علي حماتي للإثارة شهوتها من الاحتكاك علي شفرات كوسها وشعرت بجسم حماتي بينتفض وبداءت تئن وتغنج وهيا مغمضة العين وتعض شفاتيها وانا أول مرة اشوفها بالمنظر ده وفجأة فتحت عيونها بشده وهيا تنظر لي وعيناها كلها شهوة ولبونه وكأنها تقول لي ادخل قضيبك جوه كانت الشهوة تملكت منها وكسها كله لزوجه وقضيبي بيجري بسرعة عليه من بره لشدة لزوجته وهوا منتصب زي الحديده رفعت حماتي وسطها بخبرة شديده ليصبح قضيبي يمر علي فتحة كسها ثم يعلق فيه ويندفع ليدخل بسرعة لاعماق كوسها الساخن ويسكن داخلها وكأني تفاجئت بدخوله وانا انظر لها وهيا قلبها ينبض بقوة وهيا تمسك قضيبي من داخلها مما دفعني لأخرجه وأدخله بسرعة شديدة وهيا تنزل شهوتها وتمسكني من ظهري وتصرخ وتئن ، مما آثار شهوة الشباب وكأنها شرموطة محترفه امامهم ولم يعرفو حقيقية الأمر بأنها محرومه منذ فترة كبيره وفجأه سمعنا صوت سيارة تركن علي الطريق وهيا تضيئ انوارها مما اخاف الشباب العرب ليكونو شرطه ع الطريق فبدائو بالانسحاب واحد تلو الاخر مثل الكلاب وانا راكب علي حماتي وقضيبي مازال بداخلها ينبض ولا يريد الخروج من لذة كوسها فقالت لي حماتي يالا يا وائل نقوم قولتلها غلط لو شرطه فعلا لم يصدقو ما حصل معنا ونبقي في موضع اتهام مهما حلفنا لهم فقالت لي نعم كلامك مظبوط طيب هنعمل ايه قولتلها خلينا زي ماحنا لحد ما تمشي العربيه حاولت بحركه هادئه افك الرباط اللي ع ايدي باسناني وساعدتني حماتي وفكيتو وكل ده ونا نايم عليها وعملت نفس بشوف سيارة الشرطه لسه واقفه وأثناء ذلك كتت بحرك نفسي ببطء علي حماتي وقضيبي ينبض بداخلها وهيا مستسلمه لي كي لا ينكشف أمرنا وزادت الشهوة حتي اصبحت بنييك معها من جديد وانا اتابع سيارة الشرطه الواقفه ع الطريق حتي شعرت بأن قضيبي أنتفخ بشدة ورعشه تتملكني من كل جزء في جسدي كانت السيارة الوقفه بتتحرك ببطء وهتمشي . روحت رافع رجل حماتي علي كتافي وأنا بدخل قضيبي لأخرة جوه وهوا ينفجر بدفعات متتاليه من اللبن بغزاره بداخلها وانا بتوجع من شدة الشهوة . وهيا ايضا كانت بتجيب شهوتها للمرة الثانيه معي وهيا تشفط كل لبني بداخلها لتروى عطشها للنييك وكان صوتها يعلو بالاهات والغنج والهلوسه من شدة الشهوة مما دفعني لأبوسها من فمها لأكتم صوتها العالي لكن سرعان ماقمت من عليها وشددتها من يدها وفتحت باب السيارة وأركبتها واخذت البنطلون والاندر بتوعها وجريت ركبت السيارة بسرعة حتي لم استطيع لبس بنطلوني كاملا وانطلقت بالسيارة مسرعا والشباب العرب كانو ظهرو مرة اخري وبيحاولو يجرو علينا ليوقفونا ليكملو السهرة علينا ولكن لم يستطيعو أن يلحقو بنا للقصة بقية
  2. قصة ألخضوع للأمر ألواقع .

    هذة القصة حقيقية حدثت بالفعل وتحكي عن واقع وأسرار تظهر خبايا وأشياء مكبوته لم تكون تظهر أبدا في طبيعة ألأشخاص في حياتنا اليومية .

    أنا أسمي وائل شاب مصري متزوج من فتاة متعلمة من مستوي متوسط وأسرة محترمة جدا حماتي كانت تعتبرني مثل ابنها لأنني زوج بنتها الكبيرة وكنت أعاملها بكل إحترام حمايا متوفي منذ فترة خطوبتي بأبنتها 

    تبلغ من العمر حماتي٤٦ سنة ولونها خمري وجسمها زي يسرا الممثله لكن حماتي انسانه محترمه حتي في لبس العبايات بتاعتها 

    كنا دائما نزور حماتي لأنها كانت تعيش لوحدها في شقه في بيت عيله مع أخواتها البنات المتزوجين وعندها ابنها الصغير في الجيش وبنت أصغر من مراتي متزوجه ومسافرة مع زوجها 

    وتبداء قصتي معها عندما ذهبنا لأخذ إيجار الأرض بتاعتها في بلد مجاوره تبعد حوالي ساعه ونصف عن مكان سكنها وكنا كل شهر نذهب بسيارتي وأكون راجل معها من عائلتها مثل ابنها ومرة من المرات ذهبنا وأخذنا الإيجار وفي العوده ارتفعت حرارة العربية مفاجئه فركنت بسرعه علي جانب الطريق في أرض صحراويه حتي تبرد العربيه قليلا وفرشت علي الأرض وجلسنا انا وحماتي بجانب العربيه خلف الطريق وكان اليوم حارا وبداء اليل يدخل كنت مرهق جدا وخصوصا انو كان يوم اجازتي فريحت ظهري شويه علي الأرض والعربيه مدريانه من الطريق السريع وكان الجو بداء يطري شويه من الحرارة أحست حماتي بتعبي فقالت لي ضع راسك علي رجلي يا وائل علشان رقبتك متوجعكش من الأرض كنت مكسوف منها لكن هيا قالتلي انت عندي اغلي من ابني كفايه وقفتك معايا وبالفعل سندت راسي ع رجليها وحسيت اني عاوز انام شويه وفجأه سمعت صوت وظهر أمامنا ثلاث شباب عرب داخلين علينا من ورا سور ارض كانت علي بعد قريب منا وكان معهم اسلحه حماتي اتخضت اوي ونا قمت اتفزعت وكنت خايف عليها جدا لقيت واحد منهم بيتكلم وشكله كبيرهم قالي ايه هيا اللبوة بتاعتك خلصت عليك ولا ايه روحت رادد عليه وقولتله احترم نفسك وخد بالك من كلامك راح باصص لحماتي وقالها شوفتي بيخاف عليكي ازاي شكلك مكيفاه ع الاخر ياللبوة حماتي ما بقتش عارفه تنطق بكلمه قولتلو خليك معايا انا راح مقرب من حماتي وقالها طب ايه رائيك احنا عاوزين نتكيف منك دلوقتي روحت جريت عليه مرة واحدة واديتلو بالبوكس في وشه بس ماجاش فيه صح راح الشابين اللي معاه نزلو علي دماغي ضرب بضهر السلاح اللي في أيديهم روحت واقع ع الأرض راحو ربطوا ايدي من اودام وحطو سكينه ع رقبتي وقالولي هنموتك ونييكها حماتي قالتلوهم وهيا بتنطق بالعافية من الخوف سيبوه وعملو فيا اللي انتو عاوزينه خوفا عليا ولكي تنجيني من أيديهم بص ليها كبيرهم وقالها دا كده بقي شكله الواد عاجبك وبيكيفك صح قالتلهم دا ابني قلها هوا احنا كل ما نمسك واحده شرموطه معها واحد تقول دا ابني دا حتي مفهوش شبه منك خالص روحت رديت علي حماتي وقلتلها دول عمرهم ما هيفهمو كلامك ومتروديش عليهم راح رادد الواد العرباوي وقال لحماتي طيب طالما هوا ابنك اعتبريني جوزك وعاوز انيكك وراح هاجم عليها ونيمها ع الأرض ورفع لها العبايه بالعافيه وقلعها البنطلون الاسترتش والاندر بتاعها ونا بقاوم في زمايله وبقوله سيبها يا كلب ونا هديك كل اللي انت عاوزه وحماتي نايمه ع ظهرها وفاتح العرباوي رجليها لدرجة انو بان كوسها وكان فيه شعر ونا بحاول أفلت من أيديهم وحاطين سكينه ع رقبتي راح قايم كبيرهم وراح نظر ليا جامد وقال انتو شكلكو بتحبو بعض بئه وقام مسكني ونزل رأسي عالارض بالعافيه بقي وجهي ما بين رجلين حماتي وقالي اللحسلها وريني بتحبها اد ايه بقيت مش عارف أعمل إيه رفعت راسي اشوف حماتي لقيت في عينها نظرة خوف عليا وخضوع للأمر الواقع وراحت مغمضه عينيها والشاب العرباوي بيدفع راسي ناحية كوسها وبرغم اني كان الجو حار وعندها شعر ع كوسها الا وريحتها كانت نضيفه اقتربت منها وشعرت بسخونه شديدة وبالفعل بدأت اللحس لها وهيا بتترعش وماسكه نفسها وانا الموقف ولعني وحرك شهوة حماتي واصبحت اكثر إثارة لدرجة اني بقيت اموص شفراتها وأدخل لساني جوا كوسها وهيا ترفع وسطها معي وتمسك بكفيها الفرش الذي كنا نجلس عليه وانا اسمع صوت أنينها الخافت وانا في عالم تاني معاها لدرجة اني نسيت انها حماتي وفجأه شدوني واوقفوني واخلعولي البنطلون بتاعي حتي اصبحت عاريا امامهم وقضيبي شبه منتصب من الشهوة ووضعو سكينا ع رقبتي وقالو لحماتي يالا قومي موصيله ورينا يا للبوة بتحبيه صح ولا ايه حماتي كانت خايفه عليا منهم ومكسوفه من الموقف جامد راحو شدو السكينه بقوة ع رقبتي وقالولها هنموته لو معملتيش اللي هنقولك عليه قالتلهم لا خلاص هسمع كلامكم بس سيبوه وقربت مني ومسكت قضيبي بطراطيف ايدها وهيا محروجه جدا وخايفة منهم وفضلت تحطو جزء من الرأس في فمها وايديها بتترعش وبداء قضيبي ينتصب شويه شويه وبدأت هيا تدخله اكتر في فمها وشعرت بلذه وحاجز الخوف اتنزع ما بينا وهيا ايضا بدأت تدلك بكف ايدها قضيبي وهيا بتموصه كانت يداي مربوطه أمامي فسكت رأسها وانا بحاول ادخل قضيبي بعمق في فمها لحد ما شدها العرباوي من شعرها ونايمها ع الأرض وفتح رجليها وشاور لزمايله الشباب بأن ينييكو معها فرفضو بهز رأسهم ممكن لأنهم شباب ويريدو بنات صغيره وهيا ست كبيره ووجهها مش حلو اوي وعندها شعر في كوسها فشاور العرباوي عليا لينزلوني ع الأرض حتي اصبحت بين رجليها وأصبح وجهي في وجهها ويداي وراء رأسها مربوطه وانا انظر في عينيها وهيا ايضا وفي أعيننا الخوف والرهبة ضربوني بارجلهم علي ظهري كي أتحرك عليها وانييك فيها وكان قضيبي ملامس لشفرات كسها الساخن وبداءت أتحرك عليها بفعل المغلوب علي أمره وحاولت ان لا ادخله جوه وفضلت امرر قضيبي بين شفراتها لكي لا نفعل شيئ نندم عليها فيما بعد لكن الأمر ازداد سوءا علي حماتي للإثارة شهوتها من الاحتكاك علي شفرات كوسها وشعرت بجسم حماتي بينتفض وبداءت تئن وتغنج وهيا مغمضة العين وتعض شفاتيها وانا أول مرة اشوفها بالمنظر ده وفجأة فتحت عيونها بشده وهيا تنظر لي وعيناها كلها شهوة ولبونه وكأنها تقول لي ادخل قضيبك جوه كانت الشهوة تملكت منها وكسها كله لزوجه وقضيبي بيجري بسرعة عليه من بره لشدة لزوجته وهوا منتصب زي الحديده رفعت حماتي وسطها بخبرة شديده ليصبح قضيبي يمر علي فتحة كسها ثم يعلق فيه ويندفع ليدخل بسرعة لاعماق كوسها الساخن ويسكن داخلها وكأني تفاجئت بدخوله وانا انظر لها وهيا قلبها ينبض بقوة وهيا تمسك قضيبي من داخلها مما دفعني لأخرجه وأدخله بسرعة شديدة وهيا تنزل شهوتها وتمسكني من ظهري وتصرخ وتئن ، مما آثار شهوة الشباب وكأنها شرموطة محترفه امامهم ولم يعرفو حقيقية الأمر بأنها محرومه منذ فترة كبيره وفجأه سمعنا صوت سيارة تركن علي الطريق وهيا تضيئ انوارها مما اخاف الشباب العرب ليكونو شرطه ع الطريق فبدائو بالانسحاب واحد تلو الاخر مثل الكلاب وانا راكب علي حماتي وقضيبي مازال بداخلها ينبض ولا يريد الخروج من لذة كوسها فقالت لي حماتي يالا يا وائل نقوم قولتلها غلط لو شرطه فعلا لم يصدقو ما حصل معنا ونبقي في موضع اتهام مهما حلفنا لهم فقالت لي نعم كلامك مظبوط طيب هنعمل ايه قولتلها خلينا زي ماحنا لحد ما تمشي العربيه حاولت بحركه هادئه افك الرباط اللي ع ايدي باسناني وساعدتني حماتي وفكيتو وكل ده ونا نايم عليها وعملت نفس بشوف سيارة الشرطه لسه واقفه وأثناء ذلك كتت بحرك نفسي ببطء علي حماتي وقضيبي ينبض بداخلها وهيا مستسلمه لي كي لا ينكشف أمرنا وزادت الشهوة حتي اصبحت بنييك معها من جديد وانا اتابع سيارة الشرطه الواقفه ع الطريق حتي شعرت بأن قضيبي أنتفخ بشدة ورعشه تتملكني من كل جزء في جسدي كانت السيارة الوقفه بتتحرك ببطء وهتمشي . روحت رافع رجل حماتي علي كتافي وأنا بدخل قضيبي لأخرة جوه وهوا ينفجر بدفعات متتاليه من اللبن بغزاره بداخلها وانا بتوجع من شدة الشهوة . وهيا ايضا كانت بتجيب شهوتها للمرة الثانيه معي وهيا تشفط كل لبني بداخلها لتروى عطشها للنييك وكان صوتها يعلو بالاهات والغنج والهلوسه من شدة الشهوة مما دفعني لأبوسها من فمها لأكتم صوتها العالي لكن سرعان ماقمت من عليها وشددتها من يدها وفتحت باب السيارة وأركبتها واخذت البنطلون والاندر بتوعها وجريت ركبت السيارة بسرعة حتي لم استطيع لبس بنطلوني كاملا وانطلقت بالسيارة مسرعا والشباب العرب كانو ظهرو مرة اخري وبيحاولو يجرو علينا ليوقفونا ليكملو السهرة علينا ولكن لم يستطيعو أن يلحقو بنا للقصة بقية

×
×
  • انشاء جديد...