اول مرة انيك سالب

[omamer]

أسمى محمد و عندى 28 سنه و عايش مابين مصر و الامارات و دى كانت اول تجربة ليا مع سالب بنوتى و قصة حقيقية هحكيهالهكم زى ما حصلت بالتفصيل كنت فى الامارات عندى معرض مشارك فيه تبع الشركة اللى بشتغل فيها و كان فى شركات كتير من كل الدول مشاركة و كان فى المكان اللى قدامى شركة لبنانية مشاركة بمعروضاتها و كان اللى واقف فيه ولد زى القمر فعلا احلى من البنات ابيض قوى و شعرة طويل لونه ذهبى ولابس بنطلون اسود ضيق وتيشرت احمر ماسك فيه جدا ً وصدره كان باين المهم فى اول يوم فى المعرض كان بيقفل الساعة8 وانا بلم حاجتى و خارج راجع الفندق لاقيت الولد ده جى يكلمنى بيقولى انت اول مره تزور دبى ؟ قلتله لا انا عايش بين هنا والقاهرة لو محتاج اى حاجة قولى اتكلمنا شويه و عرفت ان اسمه خالدو اخد رقمى و مشيت رجعت الفندق تانى يوم الصبح بفطر فى الفندق لاقيته على الترابيزة اللى جنبى شافنى راح جى قاعد معايا وعرفت انه نازل فى نفس الفندق خلصنا الفطار و رحنا المعرض طبعا طول اليوم كل شويه نبص لبعض و نتكلم ونضحك خلص اليوم ورجعنا الفندق سوا قالى عاوز اخرج أتفسح قلتله نغير و ننزل فعلا غيرنا هدومنا واخدته و رحنا ديسكو و قمنا نرقص لاقيته عمال يرقص قدامى بمياصه و دلع رهيب و يخبط طيزه فيا بصراحه هجت عليه جدا من طريقته وخلصنا سهره وكان شارب واحنا فى التاكسى راجعين الفندق ماسك إيدى وعمال يمسك زبرى اللى كان مولع طلعت معاه القوضة و اول ما قفلت الباب بوسته فى شفايفة الوردي طلعت منه اول اه وكانت تهوس ضميته ليا اكتر و ضغطت عاى طيزة بايدى وفضلت أبوس فيه و امص لسانه و هو عمال يقولى حبيبي بدى إياك و كلامه بيهيجنى فشخ نزلت لرقبته عضعضته فيها وكان ابيض خالص وجسمه نضيف جدا مفيهوش ولا شعرايه قلعته التيشرت وكان لابس برا احمر يجنن وصدرة مليان وحلماته وردى قعت أرضع فيهم و اعضعضهم و بعد كده نزل مصلى بتاعى رحت قالبه على بطنه و كان لابس اندر فتله و طيزة ملبن بجد مسكتها مكنتش مصدق من حلاوته فلقاته و خرمه لحست خرمه جامد لحد ما جابهم و بدأت أحط راس زبرى بدا يقولى حبيبي كبير دخلو أرجوك نيكنى ااااااه وبدات أحطه كله لحد ما دخل و فضلت ارزع فيه جااامد و هو يتلوى تحتى يقولى بعشقك انت تجنن اااااه حبيبي اكتر حبيبي و بعدين رحت مقومه و نام على ضهرة و ركبته فى الوضع ده وانا ببوسه و بلعب فى حلماته جامد لحد ما جابهم تانى رحت واخده فى حضنى و نيمته على جنبه ونمت وراه وقَعَدت ارزع فيه لحد ما جبتهم فى خرمه اتبسطت جدا واخدته فى حضنى ونمنا وقالى انت اجمل راجل قابلته فى حياتى

لوعجبتكوا قولولى عشان اكمل