القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

جسد الأستاذ وسقوط الطالب (واقعية) الجزء الثاني


omamer

المشاركات الموصى بها

لم أتمكن من كتمان فرحتي عندما علمت ان أستاذ أحمد سيأتي الي بيتنا لإعطائي درس خصوصي. فوالدي ووالدتي دائما خارج المنزل للعمل او شراء مستلزمات البيت. وكان اول يوم لدرسي الخصوصي يوم الأحد. وجدت صعوبة شديده في النوم يوم السبت ولكن بالفعل نمت بضع ساعات حلمت فيهم اني احتضن أستاذ احمد من الخلف وهو عاري. استيقظت وأستحممت ولبست بنطلون قماش وتيشيرت وانتظرت حتي دق الباب وآتي مستر احمد. فتحت الباب ورحبت به وبشعر صدره الذي يلمع من قطرات العرق التي تصب علي الخط الفاصل بين عضلات صدره الخمري اللون ومر من امامي لآري التكوير مكان زبره وبيضانه حتي دخل لأري طيزه الأجمل علي الأطلاق. أشرت له لمكان المكتب ودخل وجلس علي الكرسي وجلست بجانبه وانا اكاد أصلب طولي من هول منظر بيضانه وزبره الضخمين من فوق البنطلون المجسم. كنت جالس بجانبه وزبري في كامل انتصابه لا اسمع شيئاً مما يقول. انظر بتمعن علي شفايفه وذقنه ورقبته. ظل الوضع هكذا ربع ساعة تقريباً حتي طلب مني دخول الحمام. نهضت وزبري يكوّن خيمة واستدرت وذهبت الي الحمام للتأكد من نظافته ورجعت لأشاور له علي مكانه فسألني "هل يوجد أحد بالبيت" فرديت "لأ، أتفضل من هنا" حتي دخل الحمام واغلق الباب وتربسه وانا أضع أذني علي الباب لأسمع. بدأت أسمع صوت فك حزام البنطلون ثم صوت السوسته تتفتح ثم صوت البنطلون وهو ينزل من علي لحمه ثم صوت جلوسه علي القاعده. بعد بضع ثواني سمعت صوت طرطره وحزء ثم صوت انه انتهي وسريعاً سمعت صوته يفتح الباب فبعدت حتي ندهني لأعطيه مناديل، وقف يغسل يده علي الحوض وانا امر من ورائه لأحضر له ما يطلب ولكن الممر كان ضيق فأضطريت لأحك فيه من ورا ثم أحضرت المناديل ورجعت لأجده لا يزال يغسل يده لمده طويلة جداً فبدون شعور مررت من ورآه ولكن هذه المره وقفت خلفه وزبري يكاد يلمس طيزه لأجده يرجع للخلف!! لم أشعر بنفسي الا ويدي علي جنابه تمتد للأمام ليلف ذراعاتي حوالين بطنه وزبري يضغط علي طيزه وانا اهمس في أذنه قائلاً "مستر أحمد، أنا مش قادر" لأري وجهه في المراه أمامنا في عالم آخر ورأسه مميلها لورا عليا ويتأوه. حركت كف يد من علي بطنه لفوق لفك زرار واحد من زراير قميصه لأحسس علي الشعر واصل الي حلماته واليد الآخري نزلت علي مكان زبره لأتحسس بيضانه كلها في كف يدي. شعرت انه سيقع مني وان رجليه لا تستطيع حمله ولكني استمريت في فرك حلماته واللعب في بيضانه حتي أغمض عينيه وسقطت راْسه للوراء ووجدت اني احمله فرميت بحمله للأمام علي الحوض وفكيت الحزام والسوسته وانزلت بنطاله وكلوته لأجد طيز خمريه بها شعر خفيف مكوره لم اتمكن من منع نفسي من النزول علي ركبي وادخلت مناخيري اشمها والحسها وانا اسمعه يتأوه ثم قمت واخرجت زبري وحشرته بين افخاده وحضنته من ظهره وتتحسس جسده من بطنه لزبره وانا اظغط بزبري علي بيضانه وفتحته اذ به يصرخ ويحزء وينطر علي المرأه والحوض شلالات من القذف وأنا همست في أذنه "احا يا مستر كسم طيزك انت سخن نيك" وإذ بي اقذف علي خرمه لبني. بقينا في هذا الوضع للحظات حتي رفع بنطاله وغادر البيت بلا كلمه واحده... يتبع

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...