omamer تم النشر 30 ديسمبر 2023 مشاركة تم النشر 30 ديسمبر 2023 لطالما كنت أعاني من ضعف امام الشباب ذوي الملامح العربية الطاغية و الاجساد المعضلة نوعا ما، فهم عشاق رائعون ، موهوبون جيدًا ، يبحثون عن سعادتهم ويحبون أن أصرخ. اذكركم بنفسي، اسمي ايمن، انا مثلي وسيم و أشقر. لست سهلا، لكنني اضعف امام وسامة الشاب المثقف و المشاكس! منذ فترة تعرفت على شاب عربي.. نسيت ان اخبركم انني مقيم خارج الوطن . عندما يأتي جمال غالبًا ما أستغرق يومين للتعافي لأن الجنس معه قوي جدًا. هاتفي المحمول يرن الليلة : جمال «يو بيبي... هل أنت موجود؟ " أنا "الساعة 10:30 مساءً كنت ذاهبًا إلى النوم؟ " جمال «محتاج ارجعلك الزيارة، أستطيع أن أمر بسرعة ؟ انا على بعد امتار من بيتك و ...؟ " أنا "تبدو مسرورا، هل كنت فالبار؟" جمال "نعم، لكنني لا أرغب ان أذهب مع شاب، أريد أن اراك انت" أنا "حسنًا ، ولكن ليس لفترة طويلة. " جمال "حسنا!" تركت الباب الأمامي مفتوحًا ، إنه شيء بيننا ، سمعته وهو يخلع ملابسه ، ينفخ بقوة ، يهدر مثل الذكر قبل الإنزال. جمال "اللعنة ، خصيتي ممتلئة جدًا ، ستأخذ زبي " أنا لم أنظر إليه حتى ، أنا في انتظاره ، في منتصف السرير ، الصقيع... لكنني انظر الى زبه الجميل المنتفخ احت بنطاله فأسخن... جمال يصغرني نوعا ما له من العمر 24 عامًا،يبدو نشيطا، مشاغبا، شابا، رائع ، و زبه و خصاويه ضخمة و له عروق. الرجل ببساطة حاد ، ليس بطل ملاكمة لكن ملامحه خطيرة و مثيرة، وليس مشعرًا أيضًا ، بطنه مشدودة و معضلة و أنيقة ، فخذان سميكان جدًا ، صدر منفوخ ،مؤخرة يعجبني ان الحسها مطولا، قصة شعر أنيقة و لبس شيك سريعا ما يسقط ليعطي الحرية الى زب ظخم متدلي يكاذ يلمس شفتي... باختصار سوف أتذوق ، لكن مع جمال أستمتع بجنونه و انطلاقته. يضربني بزبه على شفتي، لكن لا وقت لدينا! هذا ما قاله و اظاف : "أريد ان انيكك حالا " ينشر أردافي ويأكل خرمي. لسانه كبير وطويل ، إنه يوسع و يبحث و يلحوس جيدًا ، وأطلق صرخات السعادة الصغيرة ، ولعابه يقطر على خصيتاي، وأجمعه في يدي وأدلك به زبي المنتصب. لقد غرس إصبعي السبابة بداخلي ونشر فتحة الشرج ليجعلني أصرخ ، وهو يتوعدني بعصبته الضخمة. أنا :"تريث جمال، انت ستفتقني" جمال "احب طيزك!" يشمني فترتفع الحرارة ، ويقطر زبه بماء المني اللزج ، وهو يبصق على خرمي و على خصيتاي فأصرخ باللذة ... أشعر أن عضلاتي تتعصر و كانها قد تشققت من مسكة يديه القويتين! يضرب قضيبه مؤخرتي و يمزقني فاصرخ ليتجمد داخل احشائي! لا يتحرك! أنين بصوت أقل ، الألم أقل حضوراً ، أنا ممتلئ بزبه. جمال:" هل يوجعك حبيبي؟" لا ارد... يبدأ جمال في مجيئه وذهابه القوي ، يميلني على ظهره ويفرض قوته على كل شبر من جسمي... من وقت لآخر يمسك وجهي ويلتهم شفتاي ثم يحذف لعابه الشهي بمذاق القهوى و الكاراميل في فمي و انا اتعذب من ظربات زبه الظخم داخلي! يكتسحني بقوة ، أحاول عبثًا أن أحكم شد فتحة الشرج كي لا يدخله كليا، لكن جمال لا يستجيب ، إنه مصر على توسيع خرمي جيدًا ، قضيبه الضخم ينبثق عندما يخرج ، عندما يغمس في داخلي ، أميل رأسي بسعادة ، هو يمسك بحنجرتي ، يمنع أنفاسي قبل نقطة اللاعودة ، عندما أتنفس بصوت عالٍ يقبلني بشدة ، أنا شيء له ، يصفعني ببراعة ويضربني على الفور ، أغمي ، يرفض و بكلتا يديه يفتح مؤخرتي ، والاحساس و اللذة و النشوية قوية جدًا ، لا اتحمل! وأفرغ نفسي على صدري ، وتصل بعض زخات المني إلى فمي. ينزعج! لا يريد أن يراني بعد الآن ، يهزني الى جانبي ، يمسك ساقي في الهواء ويضربني مرة أخرى ، أنا مجرد دمية راضية ، بعيون متعبة ، جمال "أحب مؤخرتك البيظاء" أشعر أن قضيبه ينمو في مؤخرتي ، يخرج في ومضة ويسد قضيبه في فمي ، أتجول بلساني ، وأزيد من استمتاعه. يتدفق طوفان من العصير بينما يصرخ من أجل سعادته ، وأبتلع رحيقه الحلو الرجولي ، يرتجف عضوه الضخم في فمي ، والنفاثات قوية ، دزينة في الكل. ينهار بجواري ، يعانقني ثم يلهث ورائي ، ويداعب مؤخرتي التي صارت شديدة الحساسية ، وأنا أقوس نفسي مع كل لمسة من اصابعه. يحفر بأصابعه بداخلي ، أعيد رأسي على كتفه ، يأخذ حلقي مرة أخرى ويمنع تنفسي في بعض الأحيان للعب. أستسلم ، أنا شيء له ، ينتهكني ، يعطيني لكمات لطيفة في معدتي لاختبار عضلاتي ، يضغط على مثانتي ، يظرب مقلتاي لتصير حمراء من ضربات حبه... انظر اليه و انظر الى الساعة فيفهم ان الوقت قد حان ان يذهب... اقبله و اذهب الى بيت الاستحمام. اقتبس رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
المشاركات الموصى بها
انضم إلى المحادثة
يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.