اغتصابي وأنا عندي ١٣ سنة

[omamer]

أنا إسمي علي وهحكيلكو قصتي والي حصلي من خمس سنين
أنا دايما كنت بروح النادي وبرجع متأخر عشان بحب العب مع صحابي كورة وساعات بروح بعد منتصف الليل ولكن في مرة وأنا كنت مروح الساعة كانت ١٢ كنت مروح من النادي ولكن وأنا في الطريق ومكانش فيه حد في الشارع والدنيا مضلمة وأنا بيتي كان بعيد شوية فوانا ماشي لقيت واحد واقف بعيد فضل باصصلي وأنا ماشي وأنا عملت إني مش شايفه ومشيت بسرعة بعدها لقيته ماشي ورايا وكان حاطت أيديه آلأتنين في جيبه وكان الراجل ده طويل ومعضل شوية وكان جسمه وبشرته سمرا شوية ، المهم ادنه ماشي ورايا لحد ما فجاة لقيته كان عايز يوقفني وكان بيعلي صوته وأنا خوفت فكملت مشي فلقيته بيجري عليا قمت إن وقفت مرضتش اجري عشان اترعبت منه لقيته طلع عليا مطوة... كان عايز يثبتني وقالي : طلع كل إلي معاك وإلا هعورك وأنا كنت خايف جدا ومكانش معايا حاجة غير هدومي بتاعت الكورة والمفتاح قلتله إنه مش معايا أي حاجة ولكنه طبعا افتكرني بضحك عليه راح مسكني جامد من التشرت وقالي لو مش طلعت إلي معاك هفلقك نصين و هغزك قمت عيط وقلتله إنه فعلا مش معايا حاجة راح فضل باصصلي شوية كدة وبعدها قالي خلاص وسابني وقالي إطلع قدام.
كان واقف ورايا ورافع المطوة بس مش مبينها آوي وقالي امشي قدام وهو ورايا ويقلي إحنا رايحين فين، طبعا أنا مش عرفت أصوت عشان مكانش حد في الشارع وكان فاضي خالص وخوفت لو يعمل فيا حاجة ، راح بعدها دخلنا حتة في شارع مقفول و حرفيا مفيش نور ولا أي مخلوق موجود وبعد ما وقفنا قالي اسند علي الحيطة واديني ضهرك فقلته ليه قالي أخلص يا متناك فمش اترددت وعملت كدة
لقيته أخد الشنطة بتاعتي وقعد يشوف فيها إيه بعدها رماها علطول بعدها جيه يمسكني يدور لو أنا شايل حاجة في هدومي وأنا افتكرته بيفتشني ولكنه مش كان بيعمل كدة خالص ده كان ماسك طيزي وكان عمال يحسس عليها وعمال يضربها شوية وأنا مكنتش عارف أعمل إيه أو أقوله إيه فسكت وبعدها قالي طيزك حلوة آوي وكبيرة ولكن مش رديت عليه لكن بعدها علطول لقيته ماسك في زبه وكان منتصب وأنا قعدت أقول في نفسي معقولة طيزي تخليه هايج كدة، وساعتها عرفت إن طيزي وجسمي كان فعلا ممكن يهيح أي حد ولكن مش كنت وأخد بالي من حاجة زي كدة غير لحظتها، الراجل كان عمال بأيده اليمين يحسس علي طيزي والشمال كانت بيفرم بيها زبه بعدها زبه وطلعه وقالي امسكه وأنا كنت مقروف وخايف ومستغرب شكله كان كبير آوي قلتله إنت هتعمل أيه قالي إنت شفت حاجة وقالي امسكه تآني والعب بيه فعملت كدة ومكنتش فاهم أنا بعمل إيه بس لقيته مرتاح فكملت علي أمل إنه يخلص وسيبني امشي لكن هو مكنش عايز كدة بس راح فجأة مسك وشي ودخل زبه وقالي افتح بقي امصه وأنا مكنتش عارف أقول إيه فخلاني افتح بقي ودخل زبه وبدأت امصه وكان كبير آوي علي بقي مكنتش عارف اخليه يدخل جوا بقي جامد ولكن هو كان كل ثانية بيجخل زبه آكتر واكتر جوا لحد حلقي وكانه بينيكني من وشي وعمال يدخله جامد لدرجة إني كنت هتقيا،بعدها شال زبه وقومني تآني وقلعني البنطلون والكلوت ودخل زبه الجامد في طيزي وأنا كنت هصوت بس كان بيكتم بقي ومكنتش عارف أعمل إيه غير إني أتاقلم مع الوضع وهو عمال ينيكني وبيكتفني وكان بيدخل زبه وبيطلعه كل شوية علشان كان عايز يفتحني وكان بيقولي كل شوية يا متناكة طيزك حلوة وكان عمال يخبط ويلطش طيزي وهو بينيكني لحد ما كان خلاص قالي هجبهم يا متناك وأنا مكنتش فاهم المعني راح ما خرج زبه ونطر لبنه السخن علي طيزي وضهري من ورا بعدها قعد شوية وأنا كنت ببكي من إلي حصلي وهو بيلبس هدومه وأنا قاعد علي الارض قالي البس وامشي من هنا يا متناك وضحك وضربني ضربة أخيرة علي طيزي وأنا لبست هدومي ومشيت روحت بيتي ومقولتش لحد علي إلي حصلي عشان الفضيحة و غير الموضوع عجبني وقتها بس أنا مش شفت الراجل ده تآني وتقريبا ديه آخر مرة حسيت باحساس زي ده.....