عندما تصتاد بالصدف و تتحول لعشق اللزب

[omamer]

عندما تصتد بالصدفه
انا رامز ابلغ من العمر ٢٣ عام اعمل كوفير انيق و جسمي جميل نحيل و طولي متوسط في يوم خرجت من العمل في وقت متأخر كانت الساعه حوالي الحادي عشر ليلا انتظر الاوتبيس و الشارع شبه خالي من المارة وانا انتظر حوالي نصف ساعه ولم يأتي الوتبيس اشرت الى اتوبيس كان مطفئ اضوأه اي انتها وقت عمله و سالت عن التوبيس الذي ياخذني الى منزلي نظر الي من الاسفل الى الاعلى و قال لقد الوقت تأخر لا يوجد اتوبيس قادم اصعد سأوصلك بطريقي الى المنزل صعدة و طلب مني الجلوس بجانبه و اخذنا نتحدث وسألني ماذا تعمل جاوبته كوفير و قال توقعت بسبب اناقتك و وسامتك و سالني اذا انت متزوج جاوبت لا قال تزوج الزواج جميل و يداه تمتد على فخذي و يقول دلال زبك بدأ ينتصب قضيبب لا شعورين و بنطلي الضيق يفضحني و هو يتحدث انه تزوج لسنه و طلاق ومن ذلك الوقت محروم و يداه ما تزال على فخذي و اخذ يتحدث عن السكس انه من زمن كبير لم يمارس الجنس و يسألني اذا مارسة جاوبته لا واخذ يفرك بيده فخذي حنى لمس قضيبي المنتصب قال شكلك مبسوط وانا محروم و امسك قضيبه من فوق ثيابه ليظهر انه منتصب ايضا قال تعال نريح بعض شوي توقف بشارع فارغ و انزل ستائر الاتوبيس جلسنا في اخر كرسي و اخذ يفرك زبي بزبه و يقبلني و يتلمس جسمي وانا لا امانع و يداه وصلت الى طيزي لاحس بقشعريرة في جسد و احساس غريب متعه من نوع اخر و بدأ يعصرهما بيداه و خلع لي ثيابي و نزل الى قضيب و وضعه في فمه واخد يمصه و يداه تتلمس اردافي و انا مسترخي و منتشي بعدها وقف خلع كل ثيابه وظهر قضيبه الغليظ 18سم ابيض زهري الرأس و ابيض امسك رأسي وانزلني و وضعه زبه في فمي امصه و لعابي يسيل من فمي و هو يتأوخ اااخ ااه وانا امصه وقال لي انت مجرب قبل قلتلو لا قالي انت تركلي حالك انت حتنبسط معاي وقف و اخذ يمص شفاهي و رقبتي و ينزل لصدري و ادارني واخذ يقبل و يعض اردافي ثم ابعدهم عن بعض لتظهر فتحتي الزهريه البكر امامه و اخذ يلعقها و يلعب باصابعه بها و يوسعها وانا بدأت اتألم ثم توقف خلفي و وضع يداه على فمي و بدا يوجه زبه على فتحتي و يضغط ليدخل رأس زبه وانا أتأوه اااخ و يكمل وانا اااااخ اااه اااي ليدخله كامل داخلي ااااااخ ثم يتوقف ويقول استحمل حبي شوي و لح تنبسط و هذا ما حصل دقأئق و بدأ يدخله و يخرجه و يداه تسد فمي وشفتاه تمتص رقبتي اااخ ثم اخرج قضيبه من طيزي و احسيت بطيزي انها انفتح و توسعت و ادارني اليه مص شفاهي و قال مم وين طلعلي الحلو شو هل سعد تبعي تمدات على ظهري و رفع اقدامي على اكتافه و وجه زبه الى طيز و ادخل و بدأ ينيك فيني و انا أتأوخ تحته عشر دقائق هكذا حتى توقف و هو تمداد و انا جلست على زبه و ظهري له اتحرك فوقه و انا أتأوخ اانخ ااه و زبه يخترقني و ألامي تذهب و عشقي للزب يبدأ اااه ثم امسك رقبتي و شدني اليه و اصبح هو يتحرك تحتي و قد ثبتني بيداه حتى بدا ينتفض و يدخله ز يخرجه بسرعه و يرفعني عن الارض مع كل دخول واخيرا قذف داخلي وهو يعصرني بيداه و يتأوخ المنيه احرق احشائي و بعدها وقف انا و هو و وقف ورائي و امسك زبي و طيزي تقطر منها المني و اخذ يلعق رقبتي و يخض زبي بسرعه لاقذف على يداه ليمسك المني و يمسح في اردافي و يقبلني و اصبحت من ذالك الوقت سالب و احب انتاك