القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

بداية عشقي لجسد أختي منة


omamer

المشاركات الموصى بها

أول مرة أكتب محتاج أعرف رأيكم.القصة حقيقية حدثت معي.
أنا يوسف 21سنة من القاهرة أعيش مع أبي وأمي وأختي نحن عائلة ميسورة الحال ولكن أختي تعشق العمل تعمل في مجال المطاعم وكانت تأتي متعبة جدا .
لا أريد أن أطيل عليكم الحديث . أبي دائما في العمل لا يأتي المنزل كثيرا وأمي دائما أما عند الأقارب أو الجيران بعكس أختي تحب الجلوس وحدها داخل غرفتها بعد أن تأتي من العمل تحب الرقص والرقص مع إرهاق العمل يجعلها تنام ولا تعلم ما يحدث حولها. كأنها فاقدة الوعي. متحررة جدا في ملابسها تعشق النوم وهي ترتدي البانتي فقط هي الآن 23سنة ومازالت تنام هكذا .دائما أقول لها لا أحبك وهي أيضا كثيرة الشجار معي .
بدأت قصتي منذ كان عمري وقتها 18 عام . كان أبي وأمي خارج المنزل يحضران حفل زفاف وأنا وأختي في المنزل كان عمرها وقتها 19 عام لا أنسي اليوم والساعة كان يوم الجمعة . الساعة الثانية عشر ونصف صباحا . وأنا أجلس داخل غرفتي أنتظر أمي لتحضر لي الطعام كنت جائع جدا ولا أقدر علي الإنتظار ذهبت لغرفة أختي منة لكي تحضر لي طعام وأنا أعلم جيدا إنها تغلق باب الغرفة من الداخل بدأت بالطرق علي باب الغرفة وهي لا تجيب حاولت كثيرة وهي لا تجيب جربت أن أفتح الباب والمفاجئة الباب فتح .صدمة كبيرة عندما رأيت منة تنام علي جنبها الأيمن ووجهها لباب الغرفة ولكن تركيزي الأكبر كان علي صدرها الذي لا أري مثل جماله وكانت بالبانتي فقط جسد جميل جدا ووجه مثل الملائكة . وقفت وقتها أكثر من خمس دقائق اتفحص كل جزء في جسمها وخطرت لي فكرة أن أحضر الهاتف والتقط لها بعض الصور أحضرت الهاتف وبدأت في التصوير وبعد التقاط بعض الصور قمت بتشغيل تصوير فيديو وثبت الهاتف علي أختي وبدأت أن أقول لها بصوت مسموع منة أنا جائع أكثر من مرة ثم رفعت صوتي منة اصحي منة أنا جعان ولا تجيب كان الشيطان يلعب داخل رأسي ويقول لي قم بلمس صدرها هل تري هذا الجمال وكان قضيبي وقتها مثل قطعة من الحديد والهياج يسيطر علي كل جزء من جسمي قمت بالإقتراب منها ووضعت يدي فوق مؤخرتها من الجانب وأنا أحرك يدي يمينا ويسارا وأنا أقول لها منه أنا جائع وهي لا تجيب تجرأت أكثر ووضعت يدي علي صدرها وتحريك يدي علي شكل دائري وهي لا تشعر بشئ أمسكت صدرها بكف يدي وبدأت بالضغط عليه ولوهلة قولت هل ماتت . أقتربت من وجهها لأري هل تتنفس كانت تتنفس ولكن إلارهاق هو الذي جعلها لا تدري بشئ تجرأت أكثر وأقتربت من فمها وبدأت العب في شفتيها بأصبعي وأنزلت البنطال الذي أرتدي وبدأت اللعب في قضيبي وأجلخ والمس حلمات صدرها برأس قضبي وهي لا تتحرك أقتربت أكثر لأقبل فمها وأنا لا أعلم كيف أقبل ولكن فعلت مثل الأفلام التي أشاهدها كنت التهم فمها وليس تقبيل ويدي تسير علي جميع أنحاء جسدها وأدخلت يدي داخل البانتي علي كسها لا أري جمال هذا الكس ولكن كنت أشعر به خالي من الشعر ناعم مثل الحرير وكان عليه سائل كنت وقتها احسبها تبولت علي نفسها ولكن كان السائل لزج قليلا ثم سمعتها تقول اممم اممم اممممم أصابني الرعب وابتعدت عنها لدرجة أن قضيبي ترخي ف أقل من ثواني وبدأت في الإنسحاب الي خارج الغرفة وهي كانت تتحرك أنقلبت علي بطنها مر من الوقت أكثر من 45 دقيقة وماذال الهاتف يسجل فيديو اقتربت منها مرة أخرة بعد 3أو 4دقائق وقولت لها منة هل أنتي مستيقظة لا تجيب رجع قضيبي في الانتصاب مرة أخري بسبب منظر موخرتها البيضاء الجميلة كانت مستديرة مع البانتي الابيض كانت مثل لوحة فنية رائعة. أقتربت منها وبدأت في استنشاق مؤخرتها كانت رأحتها جميلة جده الفضول قتلني أن أري هذه المؤخرة من تحت البانتي بدأت في إنزال البانتي ألي آسف حتي أصبح فوق فخديها وضعت يدي برفق فوق مؤخرتها وبدأت لمسها برفق وأصبحي يغوص من فتحت كسها الي فتحت موخرتها حتي أبعدت بين قدميها لأري فتحت مؤخرتها بوضوح من المنظر أقترب لا أراديا بوجهي إلي فتحت مؤخرتها وأضع لساني عليها وأتذوق طعمه الذي جعلني في عالم آخر في هذا الوقت قضيبي أفرز سائل لزج مثل الذي يخرج من كسها أخذت منه وبدأت تحريكه علي السائل الذي يخرج من كسها حتي أصبح اصبعي ملئ بالسوائل وضعت أصبعي علي فتحت مؤخرتها والضغط عليها حتي دخل نصف اصبعي داخل فتحت مؤخرتها وقتها كان لساني يسير علي كل جسدها ويدي الأخري تجلخ قضيبي الغارق في السائل اللزج وأصبعي أصبح بكامله داخل مؤخرتها قولت لنفسي يجب أن لا أضيع هذه الفرصة وعلي أن أضع قضيبي داخل هذه المؤخرة الجميله صعدة ع السرير ووضعت قضيبي فوق فتحت مؤخرتها كان الأمر صعب بعض الشئ ولكن مع الإستمرار دخلت الرأس فقط وسهل السائل هذا الأمر وبدأت أن أضغط بقضيبي علي مؤخرة أختي منة حتي وصل إلي نصفه داخلها كانت شديدة الحرارة وفي لحظة استيقظت أختي وفي نفس الوقت كنت أقذف المني داخل مؤخرتها وهي تصرخ وتقول يا نهار أسود يا نهار أسود عملت أي يخرب بيتك من الخوف وبشاعة الموقف صرت مثل الأخرس و المشلول لأ أتحدث ولا أتحرك ومزال قضيبي داخل مؤخرتها قامت بسحب مؤخرتها وقامت وصارت تضرب فيها بالأقلام عملت ليه كده دا أنا أختك وأنا لا أتكلم ولا أتحرك وسائلي يتساقط من مؤخرتها وهي تحدثني حتي صرت لا أسمع أيضا أرها تحرك فمها فقط وهي عارية تماما أمامي . حتي ذهبت إلي الحمام لتنظيف نفسها أخذت هاتفي وملابسي وذهبت إلي غرفتي وأنا يصيبني الرعب هل تقول لأبي وأمي من شدة الخوف لا اعلم كيف ذهبت إلي النوم وفي اليوم التالي استيقظت علي صوت امي وهي تقول لي يوسف اصحي الفطار علمت أنها لا تعلم شئ مما حدث أمس وأن منة سكتت علي ما حدث . نهاية الجزء الاول هناك الكثير من الأحداث حتي يومنا هذا أنا وأختي حبيبتي نمارس الجنس معا .انتظروا الأجزاء القادمة

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...