القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

فتاة الحفلات


omamer

المشاركات الموصى بها

لحظات هادئة تفرق بين الواقع والخيال كان الجو مشبع بغيوم من دخان المخدر ألذى جعل كل من فى المكان بين الحياة والموت بين الواقع والخيال وأصوات الاهات تتعالى من هنا وهناك وإذ بصوت باب يتحطم وارجل تهرول وصرخات نساء تعلو وصوت ذكورى يلقى تعليمات على الاشخاص الذين يداهمون المكان وقال بصوت جهورى مفيش واحدة تلبس هدومها لفوهم ب ملايات وقطع حديثه وهو ينظر لى بزهول وأنا الأخرى نظرت إليه بصدمة كبيرة وسقطت مغشية على
مها فتاة ف الثامن عشر من عمرها تعيش فى حى شعبى من احياء القاهرة كانت تلفت انتظار الجميع بجماله الأخاذ وادبها الجم وتفوقها فى دراستها ولكن ماذا يفعل كل ذلك إمام الفقر والوضع الأقتصادى للبلاد كانت مها قد إنهت الثانوية العامة بمجموع يؤهلها لدخول كلية علمية مرموقة ولكن لن تستطيع رجاء الام الارملة ذات الثامن والثلاثون سنة والتى تعمل مدبرة منزل لدى السياسي البارز أكرم العجان وزوجته فريدة البطوطى سيدة المجتمعات الراقية وصاحبة أكبر احد النوادر الرياضية وعدة فروع من مراكز التجميل والجيم وكانت رجاء تتمنى إن ترى ابنتها مثل اولاد السيدة فريدة الذين كأنو يعتبرو رجاء أمهم الحقيقية فهى من ربتهم وسهرت على راحتهم وداوتهم فى مرضهم….
كانت مها جميلة رشيقة تعيش مع أمها الارملة الصغيرة رجاء ألتى كم تمناها رجال الحارة وكانت النسوية تحسدها على جمالها وقوامها الفتاك وكما يقول المثل اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها كانت مها كرجاء ممشوقة القوام جميلة ولكن جمالها يتوارى خلف ملابس عفى عليها الزمان ولكن ذلك لم يرحمها من نظرات النساء والبنات قبل الرجال حينما خط خراط البنات بيدية جسدها الأنثى الفتاك وثنايه وصدرها السنافر وشعرها البنى الطويل و مؤخرتها المتوسطة ألتى تأخذ الألباب
كانت مها تسير فى الشارع وتسمع من الكلام مايثير اى إمراءة ولكن ب النسبة لمها لم تكن تبالى بهم جميعا فهى تعيش مع فتى أحلامها احمد إبن الأكابر إبن الدبلوماسى أكرم العجان ولكن تعيش تلك القصة فى خيالها وكم تمنت فى يوم إنت تعيش بذلك القصر مع احمد ألذى طالما لعبت معه عندما كأنو صغارا وكان دوما ينظر لها خلسة وهى الأخرى عندما كبرت وقصرت ذهابها إلى القصر على زيارات متباعده أو عندما تطلب منها رجاء إن تساعدها فى اعداد لحفل أو ماشابه ذلك
فى أحد الايام كانت مها تساعد أمها لترتيب الفيلا الصغيرة الملحقة ب القصر وكانت تلك الفيلا معروفة للجميع إنها قلما يقطنها أحد ولذا تركت رجاء مهمة تنظيفها وترتيب ها لمها بعيدا عن سكان القصر
دخلت مها وكانت الفيلا مكرونة من طابقين ارضى وبه غرفة مكتب بها مكتبة كبيرة من أعظم الكتب فى كل المجالات وغرفة أخرى بها ألعاب فيديو جيم وبار صغير و الطابق العلوى به غرفة واحدة كبيرة بها من أفخم الاثاث وملحق به حمام به مغطس وجاكوزى كانت مها تعلم إن تلك الفيلا فى بعض الاوقات يقطنها احمد هو وأصدقاء بعيد عن أعين من ب القصر من إخوته وأمه وابيه
دخلت مها غرفة النوم فوجدت السرير غير مرتب وملابس ملقاة هنا وهناك فبدات بتلم الملابس ووقعت عينها على كيلوت بناتى وسنتيان وتعجبت من أين جاءو هل اقامت رندا أخت احمد بتلك الغرفة وجمعت مها الملابس ووضعتها فى سلة الغسيل ودخلت كى ترتب الحمام وتنظفه وهى تقوم بذلك إذ بها ترى ضلفة سحرية على الحائط لم تراها من قبل فاقتربت منها وإذ بها مثبت بها شاشة تكشف كل الغرفة بكاميرات غير مرئية للعين وبعض أسطوانات وجهاز لتشغيلها فنتابها الفضول وقررت إن ترى مافى تلك الاسطوانات وادخلت القرص وبدأ العرض فرات احمد حبيبها وهو يدخل الغرفة ومعه راندا أخته ألتى تصغره بعام واحد ويبادلان القبلات الحارة ويخلعان ملابسهما تمام وصوت همهمات تاتى منهم وهم يلقوم جسديهما على السرير ويلتقى الجسدان وانهارت مها ارضا غير مصدقه ما تراه عينيها واغمى عليها

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...