القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

omamer

Administrators
  • المساهمات

    24,545
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    65

المشاركات تم نشره بواسطة omamer

  1. وفى يوم من الايام راحت زينب الغيط تشق على الزرع لوحدها
    وراحت عند الساقيه وسرحت بخيالها هنا ناكنى زوجى مرتين ومتع نفسه
    المره الجايه حيكن ليا تصرف تانى ..وفجاه طب عليها محمود جارهم فى الارض
    قطع حبل تفكيرها وقال لها ازيك يا زينب؟
    هنا بتعملى ايه؟
    اسمعى انا كنت هنا وشوفت زوجك وهو بيتغدى معاكى حتى اتغدى مرتين
    قامت زينب تجرى الا ان محمود امسكها وكتم صوتها وقال هو انا قلت حاجه غلط
    سيبنى اروح وبلاش فضليح؟ زينب قالت
    محمود: انا شوفتك وانتى نايمه وفاشخه منظرك كان رهيب
    اوعى يا عم والا اصوت واقلب عليك الدنيا
    حملها محمود ودخل بيها فى وسط الزراعات وحضنها جامد وقبلها واستسلمت وناكها 13 دقيقه متواصله
    عرفت زينب معنى النيك الحقيقى فيهم
    ومن ساعتها تروح الغيط لعلها توصل الغذاء اما لزوجها احمد
    او تتقابل مع محمود

  2. زينب فضلت تفكر البس ايه واروح امته
    وايه وايه
    المهم راحت لاحمد بالاكل
    انا جايبه لك يا ابو عيالى شويه رقاق وحته جبنه على قشطه حتاكل صوابعك وراهم
    احمد لافف كام سيجاره وحاطط البراد على الراكيه وياكل وينظر لمراته
    اخر لقمه كالها احمد قام وقلب زينب وشلح هدومها وجاب الكيلوت على جنب وهات يا بوس
    وحضن ودخول وعلى ما فاتت 4 دقايق كا نزل احمد وملا كس زينب لبن والبنت يادوب
    على ما جت تسخن احمد برد وخلص
    وعلى ما شربوا الشاى التقيل زب احمد بدا ينتصب تانى وشاف كس مراته مفتوح وهى قاعده جانبه
    وبدون مقدمات جه قايم عليها تانى ااااااااه اووووووووف اممممممممممم وخلاص
    قامت البنت المسكينه واستحمت على الشاطئ وحملت ما تبقى من غذاء وروحت للبيت وشافتها
    حماتها وقالت لها صباحيه مباركه يا زينب
    زينب راحت وقلت فى نفسها مباركه على ابنك اما انا لا حسيت بحاجه ولا يحزنون
    واخذت تفكر كيف اتمتع من احمد زى ما احمد بيتمتع بجسمى؟

  3. فى الريف الرجال اغلب الوقت بالغيط يهتمون بالزرع والرى والفلاحه
    حتى ان غذائهم يرسلونه لهم وقت الظهيره وفى البيت حماتنا كلمتها جامده
    ونافذه على الرجال ابنائها قبل الحريم ازواجهم فى شخصية قويه
    تعطى اوامرها بالليل لنسوان اولادها
    بت يا سعديه عندك غسيل الصبح
    بت يا زينب عندك خبيز انتى وعليا وبسمه
    الواد احمد حيركب الحماره ويودى الغذاء لاعمامه فى الغيط
    اوامر لازم تتنفذ
    ومن تسمع كلامها حترضى عليها ومن تتاخر فى تنفيذ اوامرها نهارها ازرق
    الرجال لا يرون نسوانهم الا بعد العشاء وينامون فى حجره واحده
    وغير قادرين يعملوا الواجب من نسوانهم ما فيش وقت
    الزوج يهمس فى اذن زوجته : يا بت تعالى وشلحى لاننى عاوز اعمل زى الرجاله
    يسمعون شخير الاولاد النائمون بجوارهم
    يغتاظ الزوج وينخمد وينام للصبح مكسور الخاطر
    كان الرجال يبحثون عن وقت مناسب لقضاء الوطر من زوجاتهم
    ما فيش غير الغيط والساقيه والزرع
    احمد قال لامه : امه ابعتى غدايا مع البت بكره ( يقد مراته) علشان
    يمارس معاها على الساقيه ما هو مافيش وقت يعمل ايه
    الام الكبيره فاهمه وواعيه ولما ترضى عن مرات ابنها تخليها تودى الاكل لزوجها
    حاضر يا احمد ..امه طمنته
    ونبهت على زينب مرات احمد بانها حتروح بكره الغيط تودى الاكل لزوجها
    تكمله

    • أعجبني 1
  4. هو فية شاب ماجر شقة عندنا فى العمارة وقاعد فيها لوحدة اول امبارح وانا راجع من الشغل لقيت الشاب دة ومعاة اتنين اصحابة داخلين العمارة ومعاهم واحدة اول مرة اشوف الجسم دة اولا طويلة اوى اوى يعنى 185 او 186 فى الطول واية بقة زى الجاموسة تخينة اوى يعنى من الاخر عملاقة واول ما طلعوا العمارة وطلعت انا كمان واول ما دخلت شقتنا ولسة هقلع الهدوم سمعت صوت هبد وخبط وضرب وباب عمال يترزع المهم فتحت باب الشقة وطلعت اتسحب وحطيت ودانى على الباب سمعت البت العملاقة دية عمالة تسب الدين وتشتم شتايم وسخة اوى وعمالة تزعق جامد وهما يزعقوا معاها بس الصوت كان مكتوم شوية تقريبا كانوا فى اوضة وقافلين على نفسهم الباب فانا عايز اعرف تفسير اللى حصل دة كان اية

  5. اراد ان يتزوج بمواصفات معينه وهو بالخارج فى بلاد الغربه
    وطلب من اهله ان يرسلوا له صوره لفتاه هم اختاروها لعلها تعجبه
    صوره ورا صوره حتى انه اختار منهم صوره لفتاه اعجبته
    وطلب من والده ان يعقد ال**** بعد ان ارسل توكيل موثق بذلك
    اتفق الوالد مع اهل العروسه ان تسافر لزوجها بالطائره فور عقد ال****
    وبعد الحاح واخذ وعطاء وافق اب العروسه على سفر بنته لزوجها
    ...............
    ركبت الطائره بفستان الفرح متجه الى بلد عريسها الذى لم تراه
    وصلت للمطار وخرجت منه وبحثت عن عريسها فى كل مكان
    الا انها فوجئت برجل يقول لها انتى فلانه؟
    قالت نعم
    قال اتفضلى اركبى لكى اوصلك لعريسك لانه مشغول فى عمله
    وذكر لها بعض الامارات وتاكدت انه صديقه ارسله زوجها لاحضارها من المطار
    وبعد مده وصلوا الى الشقه التى يسكن فيها الزوج
    دق الصديق الجرس وفتح الباب دخلت العروسه وانسحب الصديق
    ودخلت العروسه متجهه الى زوجها فوجدته على كرسى متحرك
    استغربت جدا واعتقدت انه مصاب من حادث
    قبلها على خدها وطلب ان تخلع ملابسها وتلبس لبس البيت
    هدات من روعها وارادت ان تعرف الحقيقه
    والحقيقه المره ان زوجها من اصحاب العاهات قعيد لا يقدر ان يتحرك على اقدامه
    كتمت غيظها
    جائتها عشرات المكالمات من اهلها طمانتهم على اية حال
    اعترف لها زوجها بانه عاجز الجسد والجنس الا نادرا
    حاولت ان تشجعه وتقضى معه ليلة عسل الا انها فشلت
    عضوه الذكرى لا ينتصب
    حاولت بشتى الطرق بدون فائده
    مر اسبوع وشهر وهى مازالت بكر
    ماذ تفعل؟
    هل تخبر اهلها
    تشاورت معه على ان يطلقها وتذهب الى اهلها وتحتفظ بسرها السئ
    الا ان المحروس رفض حتى فكرة الطلاق
    ...............
    اتصل الزوج بصديقه ودار بينهم حديث
    وبعد الحديث طلب الزوج من زوجته ان تعد عشاء
    ويجلسوا يتعشوا هم الثلاثه
    وبعد العشاء شربوا العصير
    وقام الصديق بمغازله العروس اما زوجها
    بناء على الاتفاق السرى
    وقام بالواجب واغتصبها حتى لا تفكر بالعوده الى اهلها وتتهم زوجها بالعجز
    وتكرر ذلك كثيرا بان ياتى الصديق ليقوم بالواجب ويتفرج الزوج وزوجته بين احضان صديقه

  6. عندى جهاز كمبيوتر ولنا جاره خريجة كلية الخدمة الاجتماعيه
    عندها 27 سنه ما عندهاش جهاز كمبيوتر ولا تعرف عنه اى شئ
    جاءت الينا مره ومره وذات مره قالت باركولى لاننى انخطبت
    لشاب يعمل بالخارج لم يراها ولم تراه منذ سافر من 4 سنوات
    قلت لها الف مبروك
    امها ست قرويه لا تعرف حتى القراءه والكتابه وعندها كام واربعين سنه
    قالت لى يا اخويا بيقولوا ان النت عندك قلت لها نعم
    قالت البت عايزه تشوف خطيبه وخطيبها عاوز يطمن على عروسته
    قلت لها وبعدين
    قالت اتصرف انت اللى فاهم تعمل ايه ..هذا الحديث دار بينى وبينها
    والصبيه قاعده مكسوفه ومستسلمه لما اطلب منها
    قلت للصبيه عندك ايميل؟ قالت لى يعنى ايه ايميل
    فهمتها يعنى ايه الايميل قالت اعملى واحد عملت لها واحد وهى قاعده
    عرقانه ومتنيله بنيله وشميت من انفاسها حراره جامده
    قلت لها بكره تيجى نكمل
    والتغت لامها وقلت ابقى تعالى مع بنتك بكره احرسيه لانها بتنكسف
    قالت امها بتنكسف من ايه دا بنتى متعلمه ومثقفه راح تيجى لك لوحدها
    هو انا خايفه عليها ؟

    المهم بكره البنت وصلت وكانت زى العروسه ومستعده ان خطيبها يشوفها
    على الكام ..قلت ابعتى رساله لخطيبك يبعت ايميله فى رساله على المحمول
    علشان اضيفه
    قالت يعنى ايه تضيفه؟؟

    قلت وبعدين انا مش راح اشرح لكى كل حاجه انتى تسمعى الكلام وبس
    قالت اسفه
    قلت ماشى
    تعالى اقعدى جنبى
    عملت اضافه لخطيبها وانتظرنا نص ساعه اتكلمت معاها وطلبت منها
    انها تتصرف مع خطيبها وانا ساغادر المكان واسيبها تورى نفسها لخطيبه
    وتتكلم براحتها
    الا انها قالت اكتب بايه وازاى ما اعرفش حاجه
    قلت لها خدى راحتك ما يصحش اقعد اسمع كلامك انتى وخطيبك
    واشوفك قالعه الطرحه وصدرك عريان
    قالت ليه كددا
    قلت ماهو عاوز يتاكد منك؟؟
    قالت ما تسبنيش لوحدى لاننى مش عارفه اعمل حاجه
    نظرت لها بشغف نظرة طمع
    قلت لها اكتبى هنا
    ادى الحروف واكتبى اللى انتى عاوزاه
    حاولت ما عرفتش وخطيبها منتظرها
    قالت اكتب وانا راح امليك يعنى هو شايفنا؟

    قلت لها اكتب بمعرفتى ولا انتى حتملينى
    قالت اكتب وانا امليك
    قالت اكتب خطيبى العزيز ولا اخى ولا زوجى؟

    قلت لها دا انتى بلوه مسيحه
    كتبت انا: خطيبى العزيز بكره فى نفس الميعاد جهز نفسك وحضر الكام
    علشان اجهز حالى انا كمان
    باى
    والتفت اليها احملق فيها وجدت شفايف منتفخه وجسمها بيرتعش
    حطيت ايدى على ايديها وعلى كتفها وهدات من خوفها ونزلت على ظهرها بيدى
    حتى وصلت لمؤخرتها
    وجذبتها نحوى لم تتكلم
    شجعتنى ان اقبلها واقبل يدها
    وطلبت منها ان تحضر بكره لو هى مستعده
    قالت مستعده لايه؟
    قلت تتكلمى مع خطيبك
    قالت اااااااااه ماشى انا جايه بكره
    بكره جاء رايتها كملكة جمال شعرها ملفوف ومغطى ولابسه عبايه محزقه
    ونص بزازها باينه
    جلست جانبى
    حاولت ان تعتمد على نفسها فى الكتابه والمايك وتشغيل الكام
    لكنها فشلت
    امسكت بى وقالت اكتب على لسانى
    كتبت كلمات الحب والغزل والاعجاب وخطيبها رد عليها بكلمات مناسبه
    الا انه طلب منها ان تخلع شعرها خلعت الطرحه
    طلب منها ان تبتسم ابتسمت
    طلب منها ان ...نفذت
    وانا جالس جنبها حتى اننى هجت جدا ومش عارف اعمل ايه
    قالت له: انا عجبتك؟
    قال طبعا انتى حتكونى مراتى ويافعل فيكى كذا وكذا
    البنت سرحت وسخسخت وانا شايف
    واحمر وجهها اغلقت الياهو وقلت فرصه ان اكمل ما بداه العريس
    وقمت بحضنها ومص ولحس ووضعت زبى فى فمها ورضعت
    وفرشتها ونزلت ماءها
    وقلت لها نكمل بكره
    اومات وطاطات براسها

    • أعجبني 1
  7. إذا ما إلتقى شاب وفتاة في عمر الزهور وكان الشوق والحب ثالثهم, فليس هناك من حائط أو سد مهما كان متينا يستطيع الصمود أمام هذا الدفق الهائل لينبوع ماء الرغبه ,وليس هناك من أرض عذراء قادره على بقائها كما هي بوجه ثوران بركان الشهوة التي خلقت في داخلنا ونمت مع الوقت وتراكمت يوما بعد يوم ,الى أن اتى اليوم الذي لا مناص منه ولا بد انه آت حين ينفجر هذا البركان ويستبيح الأراضي البكر التي حوله ليحولها الى رماد في دقائق معدودة , قبل أن يهدا وينام قليلا كي يعاود في أقرب فرصه ما بدأ به. إنه الأعصار الذي يضرب بقسوة ويترك خلفه ما يترك بعد أن يذهب, لكنه يستجمع قواه من جديد ويعود وغالبا ما يكون أقوى من السابق , إنه الحب ولكل منا طريقه لممارسته والشعور به, إنه إكسير الحياه وجوهر معانيها, لا تحرموا أنفسكم من ممارسة هذا الحب , فأنتم في النهايه راحلون ولن يتبقى خلفكم الا ما تتذكرونه من أوقات لا تنسى ساعه الرحيل.

    كنت في الواحدة والعشرين من العمر ذو جسم رياضي مفتول وبطول 186 سنتم وامارس الرياضه على أنواعها من كره السلة الى الطائره الى القدم وكنت ألعب في منتخب الجامعه لكره القدم وعداء من الطراز الأول , أعشق السهر وكل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي, ولن أطيل الكلام عن نفسي كثيرا ولكني بإختصار كنت من نوع الشباب الذين يتمنى الفتيات أن ينظر لهن هكذا شاب ولوللمجامله لكي تذهب وتحلم بما يمكن أن تكون حالتها فيما لو إنفردت بها, في ذلك الوقت إنتدبتني الجامعه لأمثلها في إحدى المنتديات العالميه, أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين في فرنسا, وكان معي في هذه البعثه شاب إسمه رائد وثلاث فتيات هم: يمنى ومنال وأماني , كنا جميعا في نفس السن تقريبا ,ومن المتفوقين في الدراسه , وبناء عليه تم إختيارنا ووضع لنا برنامج من قبل الأدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال إسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح اننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف جميعنا بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحيه في المناسبات أو في الكافيتريا أو الصدف لا أكثر ولا أقل. وتم إختيارنا بناء لعلاماتنا وقدرتنا على الألمام بغالب المواضيع بالأضافة الى اللغات الأجنبيه التي نجيدها.

    وصعدنا الى الطائره في الساعة الرابعة عصرا في اليوم الموعود بعد وداع الأهل والأصدقاء وارشادنا من قبل الدكتور(الذي كان عليه مرافقتنا ولكنه تخلق لاسباب قاهره) كي ننتبه لبعضنا البعض, وكنت قد عينت مسؤولا من قبل الأداره عن هذه البعثه, وعن متابعة أمورها.

    تستغرق الرحلة من بيروت قرابه 4 ساعات كي نصل الى باريس , وكان من حظي أن تجلس بقربي رفيقتي أماني , هي لناحيه النافذه وأنا بجانبها , كانت أماني مثال الفتاة المجتهده التي ليس في ذهنها سوى الدرس ولا في يدها سوى الكتب والأقلام والدفاتر, وكانت لا تعطي نفسها كثير الأهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفه كانت كل ما تصبو اليه.ورغم ذلك فقد كانت فاتنه بكل ما للكلمه من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها مليئ وليست بسمينه , وعيون سوداء ذابله دائما تغطيها نظاره طبيه , وشعر أسود طويل يكاد يلامس مؤخرتها, وبشره حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر اليها هو ذلك الصدر النافر والمشرئب صعودا والذي يجعل الرجال تسجد أمامه , لقد كان كاملا بإمتياز, بالأضافه الى عنق طويل يترك تلك المسافة الجميله ما بين الصدر والوجه, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه الا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر.

    أستعدت الطائره للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامه, وإذا بجارتي الرقيقة تمسك بيدي وتقول لي: إنها المره الأولى لي التي اسافر فيها وأنا خائفه جدا .....فقلت لها: لا تخافي فليس من داع لذلك.......... ولكنها إزدادت تمسكا بي وشدتني ناحيتها والقت برأسها على كتفي, وبدأت ترتجف خوفا ,وأقلعت الطائره وبقيت تشد على يدي حتى إني أحسست بالألم ولم تكن هي تدري ماذا تفعل , لقد كانت غريزة الخوف............ وبقيت على هذه الحال الى أن ناديت المضيفه كي تأتيني بكوب ماء وحبه دواء , أخذتهم أماني من يدي بعد جهد جهيد.وأستمرت بالضغط على يدي بلا وعي أو إدراك من ناحياتها وزادت إقترابا مني كلما صعدت الطائره عاليا, ولم تكن الحال أفضل عندما أتى العشاء وكنت أصارع كي احرك يدي لكي أحررها من بين يديها لأكل لأنها لم تتركني قط. ولم تنبس ببنت شفه سوى أنها دائخة ولا تدري ماذا بها, ومن ثم قالت أريد أن أذهب الى التواليت, فقمت من مكاني كي تذهب ولكن عندما وقفت تراخت وكادت تقع لولا إني سندتها بيدي وأخذتها وأنا ممسكا بها الى التواليت وأدخلتها وأقفلت الباب وناديت المضيفة كي ترى إذا كانت بحاجة لأي شيئ, وبقيت في التواليت حوالي 10 دقائق قبل أن تخرج ولم تكن بأحسن مما كانت عليه وأحسست بمدى هلعها وخوفها لأنها كانت ترتجف, ولم ينفع معها شيئا, إن من ناحيتي أو من ناحيه المضيفات, ولا من جهه رفاقنا في الرحله ,وبقينا على هذه الحال الى أن وصلنا الى باريس وحطت الطائرة بسلام والحمدلله , وبقينا في الطائرة الى آخر النازلين وحتى إستعادت القليل من لون وجهها الذي فقدته على الطريق. وبعد إستلام الأمتعه وإنجاز المعاملات , خرجنا من المطار وكان بأنتظارنا باص أقلنا الى الفندق وإستلمنا غرفنا.

    كنت أنا ورائد في غرفتين متجاورتين في الدور السابع , وباقي الفتيات في غرف في الدور الثاني, وكان الفندق يغص بالنزلاء من كافة الجنسيات التي أتت لتشارك في هذا المنتدى العالمي.وبعد أن أخذت دشا ساخنا إتصلت على الجميع لأطمئن عنهم وما إذا كانوا يريدون شيئا, أو يرغبون بالخروج والتنزه قليلا في ليل باريس, فكان جواب الجميع إيجابا بإستثناء أماني التي آثرت البقاء في غرفتها للراحة, وهكذا كان خرجنا نحن الأربعة وتنزهنا وأخذنا القهوة في أحد المقاهي وعدنا حوالي الثانيه عشرة الى الفندق وصعد كل منا الى غرفته بعد أن أوصيت الفتيات بالأطمئنان عن أماني وتطميني عن حالها.

    دخلت غرفتي وما هي سوى دقائق قليلة الا ويرن التليفون وكان صوت منال على الطرف الآخر لتقول لي أن أماني بخير ولا داعي للقلق , فقلت حسنا الى اللقاء غدا.... وأقفلت الخط. وخلعت ملابسي وآويت الى الفراش , ولم يمضي كثيرا حتى رن الهاتف من جديد ........وكانت أماني على الطرف الآخر لتعتذر مني على ما سببته لي من تعب أثناء الرحلة ولتقول إنها الآن بخير وتتشكرني من جديد....... فقلت لها لا بأس وعليكي أن ترتاحي جيدا لأن الغد يوم طويل ونريد أن نكون خير من يمثل جامعتنا هنا , وبالفعل نمت في تلك الليلة منهكا متعبا ولم أحس على شيئ

    في اليوم التالي إلتقينا في بهو الفندق عند الثامنه صباحا وكان البرنامج لأول يوم يشمل إجتماع تعارف للوفود المشاركه ورحله سياحيه بعد الظهر في باريس الرائعة الجميله, وعندما عدنا مساء الى الفندق ذهبنا لنرتاح قليلا في غرفنا حتى يحين موعد العشاء, وعندما خرجت الى البهو لألتقي بالرفاق كانت أماني مرتاحة ومتغيره عن ما كانت عليه بالأمس , بالأضافة الى أنها كانت ولأول مره اراها متبرجة ومتزينه رغم أنها ليست بحاجه لذلك لتبرز مفاتنها, وكان شعرها الطويل منسدلا الي اسفل ظهرها , ولا أبالغ التعبير لقد كانت من أجمل الجميلات وأروعهن , وكانت عيون الشبان تأكلها أكلا , ولم تكن هي على طيبه قلبها وقلة خبرتها لتعرف ماذا يجري من حولها, ولم أكن أنا سوى ذلك الشاب الذي رمته الأقدار والصدف والحظ السعيد في طريقها ولأكون أول شاب تشعر هي ما تشعر بإتجاهه منذ وجدت , وكان شعورها لا يوصف بالكلام أو بالكتابه , ولا تستطيع إدراكه سوى بذلك الأحساس الذي تحسه أنت كشاب في حينها, إنه نسيم العشق والحب قبل أن يتحول الى عواصف الشهوه والجموح.

    خرجت معها بعد تناول العشاء في مطعم الفندق في جوله الى أحياء باريس نستكشفها لوحدنا ومشينا من دون وجهة, ولم نرى انفسنا في النهاية الا على ضفاف السين الجميل, وكان الجو باردا نسبيا , ولكن الرومانسيه وعبير باريس يطغي على كل ما عاداه , ورغم ذلك كان العشاق كثر يسيرون شمالا ويمينا ويتسامرون ويتأبطون بعضهم بعضا لا يأبه أحدا بغيره ولا للتقاليد والأعراف التي نعرفها في بلادنا, حتى إنهم ذهبوا الى أبعد من ذلك ليطفئوا نارهم إما على المقغد أو تحت شجره وبظلها وحتى على الأرض.

    وكانت أماني تمسك بيدي وتشد عليها وإحسست حينها بذلك الأحساس الذي أتمنى لكل إنسان على هذه الأرض بأن يتذوقه ويرتشفه من دون تردد أو شعور بالذنب.لقد كانت ساخنه رغم البرد ومتألقه وتشع عيونها رغم الظلام,ولم يقطع صوت خرير السين سوى صوتها لتقول:يا له من منظر جميل...... فقلت أنتي أجمل........ فأشاحت برأسها خجلا وقالت: أتظن ذلك حقا... فقلت : أكيد ومن دون مواربه ولا مجاملات أنت من أجمل الفتيات وأكثرهن جاذبيه وإني عاتب على نفسي كيف لم ألحظك الى الآن, فأجابت بخجل: أتظن بأني فوتت علي الكثير حتى الآن في هذه الحياة.............. فأجبتها لم يأتي شيئا ليفوتك وأنت ما زلت في البداية وفتاة رائعه مثلك هي حلم كل شاب وأم*** الكثير ............. فشدتني ناحيتها وقالت: لقد كنت لا أعرف قيمة نفسي قبل أن أمسك بك وأشد عليك في الطائرة , ولم أختبر هذا الشعور من قبل, ورغم خوفي وجزعي لقد كنت الروح بالنسبه لي في تلك اللحظات ولولاك لا أدري ماذا كنت لأفعل وأحسست بطعم الحياة وقتها وكم أنا محظوظه لوجودك بقربي........... فقلت بل أنا من هو المحظوظ لأنك معي الآن .........وإقتربت منها أكثر وعصرتها بين يدي حتى شعرت بصدرها يكاد يخترق صدري ولم أترك لها مجالا لتتكلم أو تفعل شيئا , إذ وضعت فمي على فمها وأطبقت عليه في قبله أودعتها كل ما في جوارحي من هيام وشوق , ويا لها من قبله لذلك الفم الذي لم يتذوقه احدا من قبلي,وأخذت اداعب شعرها بيدي بعد أن أرخت برأسها الى الوراء وهي منسجمه مع ما أفعل من دون خوف او خجل, ولم تبخل هي علي أيضا بل بادلتني بالمثل وأستمرت القبله وألسنتنا تدغدغ بعضها بعضا وقتا لا يقاس بالزمن ولا له أي مقياس سوى الشبق والشوق والشعور بالأخر وكأنه جزء لا يتجزأ منك, وتخشى في الوقت نفسه من أن تفقده فتشد وتشد من ناحيتك من دون وعي أو إدراك, ويا ليت هذه اللحظة تتوقف ويقف الزمن عندها الى الأبد. ولم يكن هناك ما يقطع علينا خلوتنا سوى اننا نريد أن نكون في غرفة ولوحدنا بعيدا عن الأنظار. وهكذا كان.

    أخذتها بيدي وعدنا مسرعين الى الفندق ورغم أن المسافة ليست طويله إنما شعرنا بأنها أكثر من دهر, ودخلنا وقلت لها :أنا بإنتظارك في غرفتي ........ فقالت إعطني بعض الوقت فقط........ قلت حسنا ولكن لا تتأخري ........... ونزلت في الطابق الذي فيه غرفتها, وصعدت الى غرفتي أعد الثواني وكأنها أيام,ودخلت الى الحمام وأخذت دشا ساخنا , ومن ثم جلست على الأريكة وبيدي كأس من الشراب , ومضى من الوقت نصف ساعة وكأنها دهر قٌبل أن أسمع طرقا خفيفا على الباب , فهببت أفتحه كالبرق , وإذا بها واقفة بالباب كالقمر , ودخلت بسرعه وأغلقت الباب خلفها, من دون أن يشعر أحد بنا, ودعوتها بعد قبلة الترحيب الطويله للجلوس الى جانبي, وجلست.

    كان شباك غرفتي يطل على نهر السين من البعيد وكانت الأنارة تعطي جوا من الرومانسيه ولا اجمل , وكانت الغيوم تشيح بنفسها من وقت الى آخر لكي يبان لنا القمر ولو بجزء منه ليذكرني بغيرته من هذا القمر الذي يجلس بجانبي وأغمره بيميني , قلت لها بعد لحظات صمت لماذا تأخرت ................. قالت لقد أخذت دشا وأخذ من الوقت كثيرا........ قلت أتشربين سيكاره .......... قالت لا ............وأشعلت سيكاره لي وقلت: أتشربين أي شيء وفتحت باب الثلاجه الصغير وأخذت منها قنينه شامبانيا وفتحتها من دون أن أنتظر منها جواب وسكبت كأسين ناولتها أحدهم وقلت لها سلامتك وصحتك ...........فرفعت الكأس وشربت وقالت كاسك......... ورأيت شعورها عندما ابتلعت الشراب من الكأس , وقالت : إنها المره الأولى........ فقلت لها: لا بد أن يكون هناك مره أولى في كل شيئ, كانت ترتدي بنطلون جينز ضيق يبرز أردافها وكنزه سوداء سميكه , أطفأت السيكاره وإقتربت منها واضعا يدي اليمنى على ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت اليسرى علكتفها وأخذت احلمس لها برفق, ومن ثم تلاقت شفاهنا بقبله ناريه, لا أدري كم من الوقت إستمرت ولكن ما أدريه أن يدي أصبحت تحت الكنزة على بطنها أفركه واحلمس عليه , وبعد لحظات أصبحت من دونها وبالسوتيان فقط, ويا له من صدر إنه كالرمان شديد كالحجر , ولم أتمالك نفسي وفككت السوتيان لأحرر هذان السجينين من سجنهما , إنهم ثمار الجنه بحق, ولم يمسهم أحد من قبلي وأخذت ألحسهم برفق وهي تتآوه من الهياج وتعصرني بإتجاههم عصرا , ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين الفينه الأخرى الى أعلى رقبتها وتحت إذنها وأسرق قبله من ثغرها العذب من حين الى آخر, وإستمريت على هذه الحال وقت طويل كانت هي خلاله قد تراخت وأسندت ظهرها الى الخلف ولم تعد تشعر الا بمتعه شعرت بها من تاوهاتها بين الحين والحين, أصبحت أنا في قمه الهياج وإنتصب أيري الى أقصى الحدود, ففككت أزرار بنطلونها وأنزلته وساعدتني هي بتحريك رجليها وخلعته وكانت ترتدي كيلوت أحمر اللون لم أراه عليها سوى لثوان قليله لأني خلعته عنها بفمي, ورأيت ما يتمنى كل شاب أن يراه , إنه باب الجنه , كس صغير ذو أشفار زهريه , وعلمت عندها لماذا تأخرت فقد حلقت شعر كسها للتو . فلت لها ما هذه النعومه........فقالت:إنها سبب تأخيري لقد حلقت شعر كسي لأول مره في حياتي..........,ولم يعد بإستطاعتي الأنتظار أكثر فركعت على الأرض ووضعت فمي بين فخذيها وبدأت ألعق شفار كسها الطريه البكر بلساني وشفاهي , صعودا ونزولا , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفار عن بعضها كي أرى أل***** (البظر) وكان قد ظهر من مخبأه وأصبح قاسيا وإجتهدت في لحسه ولعقه الى أن وضعت يديها على رأسي ومن بين التأوهات قالت: كفي .........كفي........كفيييييييييي. .........وأرتعشت وإرتجفت وأمسكت رأسي بقوه وبدأت بالأنين والآهآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت والآخخخخخخخ ...................وأنزلت ما أنزلت من عسل وقشطه كسها على لساني ............. ولم أترك لها مجال لترتاح فأكملت ما بدأت به حتى عاودتها من جديد تلك الرعشه التي لا قيمه للحياة من دونها وليس هناك من معنى للوجود لو لم تكن موجوده.........إنها البدايه وليس من نهايه , ما أروع وألذ الرعشه الأولى.....وبقيت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت ولم تعد تقوى على الحراك , بعد أن كانت قد أنزلت لا أدري كم من المرات .فقمت من بين فخذيها وخلعت الشورت والقميص عني وأصبحت عاريا تماما,وحملتها الى السرير ووضعت رأسها على صدري وأخذت الاعب شعرها وأقبل جبهتها وبين عيونها, الى أن غفت , أو أني شعرت بذلك........... مضى الوقت وأنا بقمه الهياج وهي نائمه من التعب, ولولا عيونها التي تبرق حين أكلمها لقلت أنها غائبه عن الوعي, لم أعد أحتمل أكثر وضعت يدي على بزها أفركه وإذ بها تمد يدها وتأخذ بأيري وتبدأ تلاطفه, ققلت لها : هل أنت بخير؟.......... فأجابت بتعب وإنهاك : ما أطيبك وما أروعك , أين كنت طوال هذا الوقت , ماذا فعلت بي ؟؟؟؟.........أنا بخير وأكثر أترك صدري ودعني أنا أفعل ما أريد.......وقامت وكأنما شيئا لم يكن ,ونزلت الى ما بين أرجلي وبدأت تلعب وترضع بأيري الذي لم يكن بحاجة الى ذلك ليقوم , فهو منذ الظهر كالصوان ,منتصب كالحديد , وعندما شعرت بأنها إستعادت نشاطها رفعتها وقلت لها إصعدي وأقعدي عليه.......... ففرجت رجليها وصوبت خرم كسها الرطب بإتجاه أيري الذي أخذ يبرق من ريقها بعد أن رضعته, وأمسكت به وأخذت تفرشه على كسها و*****ها وما هي الا لحظات حتى اتتها الرعشة والتآوهات من جديد, ولم أعد أقوى فسألتها : هل أنت جاهزه للدخول؟؟؟.......فأجابت بعد تردد: دعني أنا أدخله....... ووضعته على باب كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا , ولم يكن ليخذل مساعيها فبدأ رأسه الأحمر بالدخول وشعرت أنا بالألم الذي الم بها من خلال تعابير وجهها, وتوقفت قليلا وأخرجته ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المره بعزم اقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب الا وإخترق عذريتها ودخل الى منتصفه بداخل كسها وصرخت من اللذة والألم في آن معا, ورفعت جسمها الى الأعلى فأذا بنقطة دم تسيل من على رأس أيري , فقلت لها لا تتوقفي ضعي قليلا من الريق عليه وتابعي , وهكذا كان , وعاودت الجلوس عليه ودخل هذه المره بسلاسه أكثر وبدأت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل وبعد عدة محاولات أصبح بأكمله في داخل كسها الضيق وكأنه *** مدلل بين أحضان أمه , وتركتها ترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحه, الى أن التقطنا الوتيرة ومشينا عليها بإنتظام , وأخذت اللذه تعاودها مره أخرى وترتعش مرات ومرات وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتآوه آهات وآهات وكنت أرى الشهوة على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا فذبلت عيونها أكثر وأكثر وخفت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد القذف معي وضعت يدي من تحتها ورفعتها عن أيري قليلا وأخرجته وأمسكت به وبدأت أقذف على بطنها من الأسفل وكانت تساعدني بدعكه وتتفرج عليه وهي فرحه مما فعلت وكأنها طفله صغيره وجدت لعبه العمر.
    إرتحنا قليلا وثم دخلنا الى الحمام لنستحم وكان أيري ملوثا بالدم فغسلته لي بالصابون جيدا وفركته بنعومه وحنان, وأنا لم أتقاعس وغسلت كسها وفركت لها بطنها وصدرها , وعاودتني الشهوه من جديد, وحملتها بعد أن نشفتها جيدا الى السرير ووضعتها على صدري , وكم أحبت هي هذا الوضع, وأخذت احلمس لها على وجهها وضهرها ووضَعت يدها على أيري لترى كم كان منتصبا, فإهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت الغضنفر وفرشت به شفار كسها وريقته وأدخلته برفق فدخل هذه المره دخولا ميسر وبدأت أنيكها وأنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة, ووقلبتها وتركتها تركع وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وضللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع وعندما شعرت بدنو الوقت للقذف سحبته وأفرغت على عده دفعات على بطنها وصدرها,وما كان منا الا ان بلغنا التعب والأرهاق, ويا له من تعب ممتع, وقمنا وإغتسلنا ونمنا وكانت لا تقوى على ضم أرجلها الى بعضهم البعض من شدة ما ألم بها من النيك , لقد كان كسها أحمر اللون وواضح الأرهاق, وكانت اثار الاجتياح واضحة,والخسائر لم تتعدى قطرات دم عذريتها, وقالت لي ماذا فعلت بي لقد قتلتني من الألم واللذه.ونامت كما هي حتى الصباح, وأيقظتها بقبله مني عند الساعة السابعة, وقلت لها أن تذهب الى غرفتها, قبل أن يدري أحدا بغيابها أو يعلم بما فعلنا. وتابعنا على هذا النحو كل يوم طوال مده إقامتنا في فرنسا وكانت تأتي الى غرفتي في آخر الليل وتعود بعد ممارسة الحب والنيك في الصباح الى غرفتها , ولما عدنا الى بيروت بقيينا على هذه الحال كلما سنحت لنا الفرصة, وتواعدنا على الزواج, الى أن هاجرت الى كندا مع أهلها بسبب ظروف الحرب ولم أعد أراها إنما بقينا على إتصال, وقد قابلتها منذ سنتين تقريبا وكنت في رحلة عمل الى كندا وكانت قد تزوجت وأصبحت أما لثلاثة أولاد , وتعرفت على زوجها وأولادها , ونمت معها مرتين في كندا إستذكرنا خلالها الليالي الملاح التي قضيناها معا وقالت لي أنها لن تنساني ما دامت على قيد الحياة , وإنها تتذكرني دائما ولم أفارق أحلامها منذ ذلك الوقت إنها الحب الأول وكنت أنا حبها الأول

    • أعجبني 1
  8. في احد الايام بعد زهابي من العمل وانا مروح الي البيت كان عندي صداع وكنت بدور في الشارع وانا ماشي علي صيدلية اجيب منها دواء صداع وانا ماشي لقيت صيدلية في شارع جانبي دخلت الصيدلية لقيت دكتورة جميلة جدا جدا جدا وعليها عيون زرقاء جميلة جدا متجوزة صاحب الصيدلية اول ما شفتها تقريبا الصداع راح قمت قايل لها انا عاوز برشام صداع عندي صداع جامد وهي مشية بجد حتت عزال ماشي رحت جيبالي البرشام قلتلها ممكن كوب ماء جبتلي المياه وشرب البرشامة ولحظت منها انها بتبصلي ولما بصيت لها كامت مبتسمة ابتسامة صغير انا بعدها فهمت قمت اعت اتكلم معاها شوية جر رجل بعدها مشيت وفي اليوم التاني رحت الصيدلية قلتليها انا عاوز عبلة برشام الي اختو امبارح سلمت عليا واعت التكلم معه وبعد كدة لمحتلها اني معجب بيها وبقيت كل يوم اروح اقعد معها واتكلم معاها وبقينا نتكلم في التلفون علي طول وبقينا بنحب بعض في ويوم رحت الصيدلية كنت تعبان اوي زبي عمال يقف في الشارع وانا ماشي قعت اتكلم معها لقتها بتقلي مالك قلتلها مفيش قلتلي شلك في حاجة قلتلها انا عاوز اشوف العلبة دي فيها اي كانت علي الرف اول ما قامت رحت انا من ورها حضنها جامد اوي قعت تقول اي يا كيشو يا حبيبي بلاش كدة قلتلها انا بحب احضنك من وره رحت مسكت بززها وحتيط ايدي علي كسها من الامام لقيت شعر خفيفي قلتلي كيشو بلاش شيل ايدك انا كدة هقع من طولي وممكن حد يشفنا قلتليها مش قادر قلتلي مالك قلتلها انا عاوز انيكك يا حببتي دلوقتي انا مش قادر بلاش الكلام دا قلتلها هنيكك يا عني هنيكك يا اما انتي كدة مش بتحبيني مش عوزاني اقرب منك وتديني الدواء من كسك لزبي قلتلي مش هينفع دلوقتي قلتلها ليه هحلص علي طول قلتلي انا في شعر في كسي قلتليها عادي سبيه قلتها انا تعبان اوي ولو مشيت من غير ما انيكك مش هاتشوفي وشي تاني قلتلي طيب خليها بكرا اكون عملت سويت وضبط نفسي مش هينفع اخليك تعمل معايا كدة وانا فيها شعر ودي اول مرة هتشوفو قلتليها انا تعبان قلتلي انا هريحك كدة النهاردة زي ما بنعمل في التلفون قلتلها ازي قلتلي اقف وره الباب رحت واقف رحت جيه فتحالي البنطلون ورحت مطلعة زبري اول ما شفتو قالت عندك حق تعمل كدة يا حبيبي زبك نار وتعبان اوي اوي رحت مسكته قعدة تدعك فيه وتقول اي الزبر دا انا اول مره اشوف زب بشكل دا وراس زبرك كبيرة اوي رحت مصت فيها جامد اوي انا حسيت ان نار بطتفي من زبي شوية رحات منزلهمي ومقامت تجيب منديل ونشفتلي زبي قلتلها النهاردة كدة بس بكرا اجي القيقي عمله كل حاجة وتاني يوم رحت الصيدليه لقتها رحت حضنها واعت ابوس فيها قلتلي خش جوه في مكان في الصيدلية للدواء التركيب والحقن للناس رحت دخل جوه وجيت وراية رحت قالع البنطلون وهي قلعت البلطو وونزلت الجيبة شفت كسها من غير ولا شعرة ناعم زي الحرير قعت ابوس في وحسس عليه وافتح رجليها اي ولحس في كسنها المربرب وشفايف كسنها عريضة وجميلة وهي كانت تعبانة اوي قلتليها يلا اقعدي قلتلي لا مش هينفع واحنا قعدين قلتلي بسرعة علي الوقف كدة دلوقتي رحت مدياني ضهرها قلتلي يلا بقي انا شفت طيزة وكسها من وره رحت اعت ابوس فيها جامد قلتلي يلا بقي انا تعبانة اوي نكني بقي بسرعة رحت مقرب منها رحت حاتط زبي في كسنها وكان ضيق اوي ولا اكنها متجوزة اعت ادخل في لحد ما جاب اخرو بقت ادخل واطلع وكان زبي بيخبط في اخر كسها اوي وكانت هي عمالة تشتغل تطلع في ودخل في لحد ما جبتهم في كسها بعد ما نزلتهم رحت مصة بتاعي ورحت جيبالي منديل نشفت هي ونشفتلي وبعد ما طلعنا من جوه واعدنا نتكلم قتليها انتي كسك كان قافل اوي انتي بقالك كتير اوي منمتيش قلتلي جوزي ما بيحبش الجنس اوي انا بقالي يجي شهرين ما اتنكتش من جوزي وبعمل معاك في التلفون عشان ببقي تعبانة قلتلها النهاردة انتي استريحتي انا حسيت ان انتي كنتي تعبانة اوي قلتلي دا انا الود ودي كل زبرك دا انتا عليك حتت زبر وبعد 3 ايام رحتلها قلتلها انا عوزك تقفلي الباب علينا واحنا جوة عشان مفيش حد يجي قلتلي ماشي قلتلها انا عاوز حبه تطول معايا متخلنيش انزل بسرعة قلتلي خد دي وقفلنا الباب واعت انيك فيها يجي ساعة لحد ما انا وهي شبعنا نيك بوقينا علي الحال دا لحد دلوقتي كل 3 ايام اول يومين نروح نقفل الباب وانيك فيها

    • أعجبني 1
  9. هذه القصة ترويها صاحبتها وعلى لسانها ..... تقــــول :

    انا بنت لسه وعندى 28 سنة وهحكى قصة حصلتلى من فترة
    انا كنت وقتها فى امس الحاجة للنيك ونفسى حد ينكنى وكان فى واحد زميلى فى الشغل وكان متجوز وعنده ولد
    وهو كان ملاحظ الموضوع ده فلقيته بيتقرب منى وبيحاول انه يلفت نظرى اليه باى شكل وكان بتكلم معايا دايما عن الجواز والبنات اللى لسه ماتجوزتش وكان بيحاول دايما يلفت نظرى للعلاقات اللى البنات بيعملوها وما يفقدوش عذريتهم وكنت بسمع الكلام ده ونفسى انه يقوم وينكنى حتى لو هفقد عذريتى وساعتها كسى كان مولعععععععععع ونفسى انه يطفيه.
    المهم قعدنا على الحال ده حوالى شهرين هو يسخن فيا وانا اولع موت لحد ما جه يوم وقالى ان فيه مشوار شغل فى اسكندرية ولازم نسافر سوا عشان انا كنت معاه فى نفس القسم وقالى هنسافر ونرجع فى نفس اليوم فطبعا وافقت وانا عندى احساس يقين ان الموضوع بره الشغل بس انا عايزاه هو اللى يبدأ.
    وسافرنا مع بعض وفى السكة بدأ يكلمنى عن نفسه وأد ايه هو مشتاق لايام العزوبية وانه كان مرتاح قبل الجواز لانه كان شغال مع البنات ومش همه حاجة وبعدين لقيته فاجئة حط ايده على اوراكى وراح ضاغط عليهم واحنا كنا فى الاتوبيس اللى مسافر اسكندرية وحاولت ابعد ايده بس انا كنت عايزاه يعمل اكتر من كده سبته يعمل اللى هو عايزه ولقيته راح رافع رجله اللى ناحية الكرسى اللى جنبنا عشان محدش يشوف حاجة ورفع الجيبة شوية شوية وهو بيحسس على وراكى لحد ما وصل لكسى بدأ يلعب فيه بايده احححححححححح احساس جميل ان راجل يبعبصك فى كسك وبقى يدعك كسى جامد لحد ما نزلت وهو بصلى فى عينى وقالى اد كده انت محتاجة للنيك حط ايده ورا ضهرى وبدأ يلمس بزازى من الجنب عشان يهيجنى اكتر فضلنا على الحال ده شويه دعك وشويه قفش وشوية يسكت لما يلاقى حد معدى.
    المهم وصلنا اسكندرية وقالى اننا هنروح على المكان اللى حجزاه الشركة لينا لحد ما يجى ميعاد المقابلة ونروح سوا دخلنى شقة كده وعرفت بعدها انها شقته هو الخاصة وانه جابنى هنا مخصوص عشان ينكنى بعيد عن الشركة والناس كلها وانا بسمع كلامه كسى هاج وولع لانى مش مصدقة انى اخيراً حد هينكنى.
    قلعنى هدومى حته حته وهو بيبوس فى كل جسمى ونايمنى على السرير وقلع هدومه كلها وشفت لاول مرة فى حياتى زوبر ياه خرابى ده كبير اوى يا بخت مراته اللى بينكها بيه - وقالى ايه رأيك فى الزب ده قولتله يجنن راح نازل شفايفى وهاتك يابوس ومص وعض ونزل على رقابتى وهمسلى فى ودانى ان لسانى وشفايفى فيهم عسل وانه بيحب العسل بتاعى ونزل شوية على بزازى قطعهم من المص واللحس والتقفيش ونزل على بطنى وهو بيلحس فيها لحد ما وصل لكسى بس قعد يلحس حواليه ويبوس حواليه بس لحد ما قولته لا بوس كسى والحسه ضحك وقالى استنى شويه انا هخليكى تجيبهم ونا لسه بعيد عنه وبدأ يطلع تانى على بطنى وبزازى ونزل مرة واحدة حوالين كسى لحد ما جبتهم فعلا من غير ما يقرب لكسى وبدأ يلعب بلسانه فى كسى احححححححححححححح اوففففففففففففف ده النيك ده اجمل حاجة فى الدنيا كسى كان هيجان ولسانه كان بيلحسة ويمصه اه وانا هموت من الهيجان وهو ماسك بزازى بايده بيفعص فيهم بعد كده قام وحط زبه فى بقى وقالى مصيه زى المصاصة امممممممممم مصاصة تجنن اممممممممم امص فى زبه وهو يدعك كسى وبزازى وبعدين قالى لفى وهاتى ضهرك راح جايب كريم وحاطه على فتحة طيزى وبدأ يدخل صباعه فى طيبزى بيبعصنى يعنى وبيوسع فتحة طيزى ودخل زبه فى طيزى شوية شوية وانا بقوله اه مش قادرة زبك هيقطع طيزى وهو يقولى لازم يقطعها عشان ينكها كويس بدأ يدخل زبه فى طيزى ويطلعه ويدخله لحد ما بقى يدخل ويطلع كذا مرة وانا هموت من الهيجان وبايده التانية بيدعك كسى اه يا كسى اه يا طيزى
    وبعدين بدأ يشل زبه من طيزى ويدعك كسى بزبه اه وانا هموت نفسى يدخله بس ماينفعش بعد كده دخل زبه فى طيزى تانى وبدأ يسخن وينكنى بقوة وانا اقول الاه بنار لحد ما قالى استنى لفى وطلع زبه من طيزى ولقيت لبنه نازل على وشى وبزازى دخلنا استحمينا واحنا بنيك بعض بارضه وبنلحس بعض وهو بيبعصنى بايده وبيلعبلى بزبه فى جسمى وكانت هى دى المهمة الشاقة اللى كانت فى اسكندرية قضيناها على اكمل وجه.
    وقعدنا حوالى سنة على الحال ده لحد ما ساب الشغل وانا من ساعتها ماحدش ناكنى خالص وهموت على النيك وانتم عارفين ان الجواز صعب اوى اليومين دول يلا بكره الاقى اللى ينكنى سواء اتجوزت او لا.

  10. :g058:الـــفـــــــــ زوجتي ــــ وــــــ الفاكهة ـــــــــــــــــــــــــــــا شـــــــــــــــــخ

    زوجتي والفاكهة


    هذه القصة حقيقية وحدثت معي
    اولا انا متزوج منذ 10 اعوام، زوجتي عندها 32 سنة لها طيز كبيرة سمينة ضخمة ومرفوعة لاعلى ولها خرم طيز ضيق جدا، زوجتي لاتحب من النيك الا الطريقة التقليدية حيث افشخها وارفع رجليها الى اعلى ثم ادخل زبي الكبير الطويل داخل كسها حتى ننتهي. هذه الطريقة اصبحت مملة بالنسبة لي وأنا احب التجديد وهي ترفض دائما، وعندما اطلب منهامثلا ان انيكها خلفي تغضب وتقول انه وضع مؤلم بالنسبة لها لذلك انا دائم التفكير في اشياء تحبها تجعلها تهوي النيك الغير تقليدي والممل.

    في يوم ما طلبت منها فاكهة قبل ان انيكها ، وفي هذه الليلة كانت في قمة الهياج ورأيت كسها يبلل الكلوت و قميص النوم وهي تمشي ارى طيزها وهي تهتز و تتحرك يمينا ويسارا. فجلست على السرير وقمت بتعريتها ورأيت طيزها الضخمة الكبيرة وانا اشتهي نيك هذه الطيز ولكنها ترفض . قمت بأكل بعض حبات العنب ثم قبلتها في فمها ووضعت العنب في فمها وهي منتشية لهذا الفعل ثم قلت لها ما رأيك لو عصرت العنب على جسمك ثم الحسه طبعا كانت رافضة ولما بدات برقة شعرت بأنها تريد المزيد فبعد ان عصرت العنب علر بزازها ولحست العصير والتقمت حلماتها الكبيرة حتى فتحت رجليها وقالت اعصر تحت عند كسي بدأت اضع العنب عند زنبوها والحسه وهي تتأوة من شدة المتعة.

    استمر هذا الدعاب مايقرب من ساعة وهي مستمتعة بما افعل وتريد المزيد وعندما فرغ طبق العنب قامت مسرعة واتت بآخر وانا آخذ العنب المعصور بفمي واصعد لأضعه في فمها حتى نامت على وجهها ففتحت ارجها لأرى اجمل طيز في الكون مع اضيق خرم ، فتحت الفلقتين ووضعت بينهم كمية كبيرة من العنب وأخذت اعصر العنب بين فلقتيها الكبيرتين ثم اصعد بزبي اكمل العصر به حتى صار عصيرا يسيل على طيزها الكبيرة ثم ينزل على كسها فقمت احرك زبي على طيزها ليشرب من عصير العنب بعدها اخذت زبي لادفنه في كسها ليغوص داخله وهي تصرخ من شدة المتعة وبدأت اسرع من الدخول والخروج حتى اخرجت شهوتها وهي تتوسل الا اخرج زبي من كسها بعد انا هدأت بدأت في حربي مع كسها حتى تدفق اللبن فخرجته ليخالط عصير العنب الذي مازال ينبع من بين الفلقتين فكان احلى كوكتيل.

    لم ايأس من تحقيق حلمي بأن انيكها في طيزها فهو المراد والذي به سيهدأ زبي حين يستقر داخل طيزها الكبيرة تاركا لبنه بداخلها. في اليوم التالي وجدتها تأتيني بطبق من العنب مع التمر فعريتها ونامت على بطنها فاتحة ارجلها حينها بدات في لمس خرم طيزها بأصابعي لمسة تلو اخرى حتى احسست انها بدأت تشتهي اللعب هذه المنطقة فكررت ما فعلناه بالامس فقمت بوضع كمية كبيرة من العنب ثم عصرتهم بين الفلقتين ليخرج العصير نزلت الحسه بلساني واضع لساني على خرم طيزها حتى شعرت ان هذا الخرم اصبح اوسع قليلا فأخذت عنبة وادخلتها ببطء داخل طيزها ثم ازحتها للداخل بأصبعي وهي تتأوه ولا اعلم الم ام متعة بعدما بعبصتها طلبت مني ان اخرج العنية واخرجتها معصورة يخرج معها عصيرها وهي تتأوة اتبعت ذلك بدخول تمر من النوع الكبير وهي تضحك مما اصنع ادخل جزء ثم اخرجه حتى ادخلت البلحة كاملة داخل طيزها وهي مستمتعة بما افعله بعدها طلبت منها ان تخرج البلحة ثم وضعتها في فمها واصبعي مستمر في طيزها وتطلب مني ان استمر في البعبصة قبل انا اقوم استغلّيت هذا الموقف بعد ان اشتد زبي على اخره وطلبت منها ان تفنس واستجابت ثم بدأت بتحريك زبي حول الخرم المستحيل وبدأت برقة ادخل زبي في طيزها وهي تتأوه من شدة الالم لان ماتعودة عليه من عنب وتمرواصابع اقل بكثير من حجم ما هو داخل فيها وبدأت ادخل واخرج زبي وهي تضحك وتطلب المزيد الى ان وصلت قمة متعتي وقذفت كمية لبن كبيرة داخل طيزها الكبيرة الضخمة الضيقة واخرجته منها بعد ان اطمأننت بأن لبني ملئ كل فراغ طيزها

    من ذاك اليوم وزوجتي لاتتناك مرة في كسها الا بعد ان تمتلئ طيزها باللبن بل وحتى لو لم انيكها يوم ، لاتمر ساعة واحدة حتى تأتيني وتطلب مني أن ابعبصها وادخل اصابعي في طيزها فهي لا تهدأ ابدا الا بهذه الفعلة وبدأت تتجاوب معي في كل ما اطلب فهي الآن افضل من يمص الزب بعدما كانت ترفض فهي تقوم كل يوم في الصباح وقبل ان تترك السرير لابد وان تمص زبي حتى يتهيأ ليكون قادر على ملء طيزها باللبن الغزير.

  11. الجزء الثالث من شيطان العمارة وصاحبها
    ##########################
    لقد توقفنا في اللقاء السابق لقول صفاء قاعد يبقي سيادتك تنيكها يوم أخر قلت بالضبط قالت وطبعا يبقي ضاع يومين من الاسبوع فقلت وباقي الاسبوع معك يا روحي عندك مانع فقالت هو سعادتك ناوي الاستمرار معها علي طول فقلت حسب ما أنهي خطتي فقالت وما هي حطتك ؟؟ قلت تحتاج تفكير بعمق وترتيب وتخطيط وهذا ما توقفنا عنده في الجزء الثاني واليك عزيزي الجزء الثالث بما يتضنمه من مفرقات غريبة بها مواقف أغرب محرجة ومضحكة مواقف تقف أمامها طويلا لصعوبتها فلم اطيل عليك ولكن ندخل في صميم الاحداث ولك الحكم في النهاية فلقد كان كلامي مع صافي (صفاء) له دلالة علي أنني لابد من اتصالي مرة أخري مع فيفي حتى لا تشك في علاقاتي مع أخريات غيرها ولكن صفاء نار الغيرة تنهش فيها وكأنها اشترتني لحسابها الخاص فقلت لها صفاء حبيبتي خفي من غيرتك حتى لا تفقدي حبيبك لان الغيرة التي أنت فيها سوف تدمر علاقتي بك وأنا قلت ليك أنك الوحيدة التي احبها من كل العمارة ولابد أن تثقي في كلامي أما موضوع فيفي فهذا يرجع لخطتي التي اخطط لها حتى اصفي حسابي معها وأجعلها خاتم في يدي فلابد من أن تتذوق طعم ذبي مرة أخري حتى كسها يتعود علي ولم ينساه هذا هو المقصود مش اكثر ولا أقل فقالت علي العموم أنا نازلة الوقت حتى احضر أكل وبعد ذلك لي كلام معك فقلت لها عين العقل وحياتك عندي أنا بحبك أنت ياروح قلبي وقبلتها مع حضن قوي وتركتني ونزلت وقمت أنا فورا رفعت غيار السرير ووضعتة في الغسالة وفرشت غيرة حتى استطيع النوم وبافعل نمت نوم عميق جدا ولا أدري غير خبط وجرس علي باب شقتي غير مطاق فقمت مفزوع وبكل عصبية ونرفزة من0من فقالت أنا ففتحت الباب أجد الست سماح التي ساكنة أمامي تبكي بحرقة وتقول زوجي حلف علي باليمين لم ابات بالشقة وانت تعلم لم يوجد لي أقارب قربين مني أرجوك كلمه فقلت ما السبب قالت أختة في اسوان توفت الي **** ويريدني أذهب معه ولا يوجد مكان لانهم شقتهم صغيره وعندها بنتين كبار واخيهم وطبعا زوج المرحومه قلي بقي أنام في أي مكان عندهم وخصوصا البنات لا طتيق التعامل معي والابن الاكبر يريد العمي ولا أنه يراني فقلت عندك حق وأين زوجك الان قالت نزل لشراء اقفال غير ذلك حتى يضعها علي باب الشقة من الخارج حتى لا استطيع الدخول فقلت لها هاتي بسرعة غيار فقالت قفل بالمفتاح ورمي يمين الطلاق بعدم بياتي بالشقة وجلست أمام الشقة تنوح بحرقة وأنا أحاول تهدأتها بلا جدوي وأثناء ذلك فوجئت بالسيد فتحي زوجها يصعد الي الشقة فالقي التحية علي فرديت علية وقلت له أولا البقاء لله في وفاة شقيقتك فقال العمر الطويل ليك فقلت بادرة حسنه فتشجعت وقلت له مالك مزعل الست سماح فقال هذه مش ست وأنما كلبه خصارة عشرتي معها باقي عليها ولم اتزوج غيرها وهي لا تنجب فقلت له استغفر ربك كل واحد ونصيبة ولكن انفجر وقال بنت الكلب اقولها تعالي معي نشيع أختي ترد وتقول أولادها لا يطقوني ولا يوجد مكان ننام فيه فضحكت وقلت معزورة فيما تقول هي مش الحقيقة قال وافرض أنها الحقيقة هذا وقت الكلام دي فقلت له حلفان اليمين لحظة غضب لا يقع منك عليها حاول أن تلم الموضوع بشيء من الحكمة والتراضي ولا داعي تفرجوا عليكم باقي سكان العمارة فقال يمين علي يميني لم تبات في الشقة وتروح تبات في الشارع فقلت له الوقت بدا في التاخر وأنت تعلم ليس لها أحد وانت تغيب أكثر من ثلاثة أيام غير اليوم فرد بعصبية وقال لو شهر أغيبة طالما أنا مش موجود بالشقة لا تدخلها عقاب لها فقلت له عندي حل أنا وانت ننام حتى الصباح في شقتك وهي تنام في شقتي وبكدي نفذت اليمين فقال بشدة شكرا علي كلامك ولكن أنا مسافر الوقت وكانت الساعة تقترب من الثامنة مساء ودق اقفال جديده علي باب الشقة واخذ شنطة ملابسة ونزل مسرعا تارك الست سماح تلطم خدها وتبكي بحرقة فتاثرت من بكاها ولطمها ونواحها وفكرت أن اترك لها الشقة وأذهب عند أي صاحب ولكن قلت في بالي زوجها يمكن يغيب أكثر من ثلاثة أيام فماذا افعل؟؟ وأخيرا قلت لها تعالي ياست سماح ادخلي حتى نفكر في ورطت زوجك الذي اوقعنا فيها فرفضت وقالت أنا أنم هنا علي درج السلم فقلت لها مش معقول الكلام لابد أن تدخلي ومددت يدي اشدها حتى تقوم وتدخل فاستجابت ودخلت الشقة وأنا اطيب خاطرها بالكلام واحضرت لها كوب عصير ليمون حتى تهدي اعصابها وأنا احكي لها كلام علي كل لون وهي تسح بدموعها وأخيرا قلت لها اريدك أن تأخذي رأحتك وأعتبريني مش موجود معك قومي أدخلي حجرت النوم وأنا سوف أنام هنا واقفلي علي نفسك من الداخل حتى تطمئني وتأخذي حريتك علي الآخر فقالت مش ممكن وأن كان أنام أنا هنا أنت تنام في فراشك فأقسمت عليها أن تنام في حجرة النوم فدخلت قبلها وأخذت ما يتعلق بي من ملابس واغراض أخري وقلت لها بلا حرج خذي حريتك كما لوكنت في شقتك وكررت لها أن تغلق الباب علي نفسها وبالفعل دخلت واغلقت الباب بلا قفل وأنا خلعت ملابسي واتديت الشرط كون المكان الذي أنام فيه بلا تكيف فنمت بالشرط فقط وصدري عاري وفتحت التلفاز حتي يشغل فكري في ورطة لم تكن في الحسبان ويطلع أنني نمت والتلفاز شغال ولم أدري الابحركة بداخل شقتي ففتحت عيني استطلع من عندي لاني نسيت بأن الست سماح عندي وأنا متعود علي النوم في أي مكان طالما نعست خلاص فصعقت من المنظر الذي يتحرك قرب الحمام حتة مزة ولا في الاحلام ففركت عيوني حتى اتأكد من يقظتي فكان الضوء يكشف كل مفاتنها بالتفصل فتذكرتها وعملت أنني نائم ولا أخفي عليكم بأن ذبي انتصب وقرب من الانفجار علي منظرها وأنا استليقت علي ظهري واغمت عيوني ممثل النوم فشعرت باقدام تقترب مني فأغلقت التلفاز وسمعتها تقول لم اجد حنان مثل حنانك أعوضك بماذا؟؟ لوتطلب عمري لم يرد جميلك فأنا مديونه ليك بحياتي تنام بهذه النومه وأنا أنام علي فرشك لوحدي حرام علي ظلمك ومالت علي رأسي تقبلها وكأنها تعتذر لقبولها النوم في حجرتي وتركي بهذا الوضع وكررت تقبيل جبهتي فمثلت الانتفاض والفزع فقالت لا تخف واقسم عليك أن تكمل نومك بجواري علي فراشك لانك أنسان طيب القلب وحنون وتعطف علي الغير وتضحي براحتك حتى تسعد غيرك فلا تخجل مني كوني بهذا القميص لاني لم يكن غيره علي جسدي والذي لا يرحمه ربه لم يعطيني فرصة حتى أأخذي هدوم وهي تتكلم وأنا أحاول أن اداري ذبي بيداي خوفا من أن تلاحظ شيء في حين أنني متأكد بأنها اشبعت نظرها من النظر اليه فمدت يدها تشدني حتى أكمل نومي بجوارها فقلت في نفسي كيف يتأتي النوم بجوارك بهذا الوضع فمنذ أن سكنت العمارة لم تأتي فرصة حتى ارها لو من بعيد بهذا الوضع وانما كانت دائما في ملابس متحشمة تخفي كل مفاتنها واليوم تظهر بمنظر يذيب الحجر ويهوس العقل ويثير الاعصاب حتي رهبان الادير لو تكشفوا علي منظرها الجذاب الخلاب الذي يثير الشهوة والاشتهاء بلا ملامة ولا تعفف فقمت معها وأنا أحاول تغطية ذبي بيدي الاخري فقال لا تحجر علي نفسك وخذ حريتك أنت في شقتك وأنا متطفلة عليك وحابسة حريتك لو تقطع من جسدي لم اوفي جميلك الذي أغرقني في عطفك ولمتني من ذائب الشوارع يكفي حنانك وطيبة قلبك فقلت في بالي سوف أأخذ درس من دروس الفضيلة ولم أنول منها لا اسود ولا ابيض فقالت لولا حظرتي بالبول ما كنت رحمتك من النومه الصعبة التى كنت نايمها أفرد ظهرك وخذ راحتك مش هنا افضل من بره فقلت أحسن بس أنا فضلت أن ترتاحي أنت وأنا متعود علي النوم في أي مكان فقالت لا يا حبيبي ولاول مرة تقول مثل هذا الكلام فنظرت لها فقالت لا تستغرب من كلمة حبيبي لانها أقل وصف توصف به فقلت لها اشكرك علي لطف كلامك ورقته لا أستحق منك ما تقوليه فأنا ما عملت الا الواجب مش أكثر كل هذا وأنا أخبي ذبي عن نظرها فأبتسمت وقالت لما ترتاح كل شيء يرجع كما كان فلم اتفهم مقصد كلامها وقلت في نفسي لا داعي تسبق الاحداث ولا تفكر في شيء يطلع وهم وتعذب نفسك علي الفاضي فأدرت وجهي واعطيتها ظهري حتي لا احرج من انتصاب ذبي وبعد قليل قالت اريد أن أسئلك سؤال ماذا لم تتزوج للان ؟؟ رغم ظروفك المادية ميسرة ولم ينقصك شيء وأي بنت تتمناك فقلت حياتي افضل بلا زواج فقالت تسمي حياتك حياة حرام عليك تعيش لوحدك بلا ونيس يخدمك ويلبي طلباتك فقلت لم افكر مطلاقا في الزواج لانه كله مشاكل ووجع دماغ علي الفاضي فقالت واخرتها معاك أنت تظلم نفسك وتجلب الامراض ليك من الكبت الذي تعيشه فقلت لها ياست سماح لا داعي لهذا الموضوع من أجل خاطري فقالت أنا أسفة جدا ولكن خائفة عليك من بنات الليل الذين يمصوا دمك ومالك ولا داعي تنكر لاني بشوفهم وهم داخلين وهم خارجين واوعي تقول أن التي تأتي هي أم ابراهيم التي تنظف الشقة فضحكت وقلت شقاوة وطيش شاب اعزب بيروق عن نفسه وهذا ليس بصفه دائمة وأنما في المناسبات فقط فقالت ونزعت الخجل والحياء منها وقالت أقول شيء بس لا تغضب مني قلت لها مهما تقولي لم اغضب منك فقالت سمعت كلام عنك صعب ذكره ولما الظروف جمعتنا سوا لم أجد منك الا كل احترام وادب واخلاق عالية فقلت لها ماذا سمعتي عني قالت أنك علي علاقة مع كذا وحده بالعمارة ولا داعي لذكراسماء أعفيني من ذلك فقلت لها أنت معي الان وعلي فراشي ماذا حدث مني كلام الناس كثير ياست سماح وعلي العموم طيبت قلبي هي التي تدفعهم لهذا الكلام فأي ساكن بيطلب خدمة وادخل افعلها يبقي بفعل شيء مع الساكنة التي تطلب الخدمة فالدنيا بها اصحاب النفوس الضعيفة وبصراحة كدا كل واحدة في العمارة غرضها أن أكون عبدا لها وحدها دون غيرها والغيرة تنهش في عقولهم فيقولوا أنني علي علاقة بسين أو بصاد مرة أخري أذكرك واقول ليك أنت معي الان ماذا حدث؟؟ وافتكري كلامي كويس في الايام القادمة سوف يقولو بأنك نمتي عندي وانا علي علاقة بك فهذا معقول ؟؟ وأنت شاهده فقربت مني والتصقت بي وقالت اعدل وجهك علي ولا تخجل مني فقلت لها أنا اسف سوف أذهب الحمام حتي اتبول فضحكت وقالت بتهرب مني مكسوف لاجل أنتصابك فلا حرج عليك أي شاب في سنك وحرمانك من النسوان يجعلك في هذه الحالة فقلت في نفسي لو تعلمي كم النسوان اللاتي ركبتهن كنت فزعتي مني وخفتي من الصاروخ الذي يدمر جدار كسك وشعرت بحرارة جسدها الملاصق لظهري فقلت لها جسمك حرارته عالية سخنت ظهري ولم اتحمل أكثر من ذلك ارجوك ارحمي ضعفي ودعيني أذهب للحمام حتي افك حظرتي من البول وبعد ذلك نتكلم بكل صراحة مع بعض فلم اخفي عنك شيء فقالت لو كنت فعلا مزنوق كما تقول فلا ينتصب لهذه الفترة بقي لنا اكثر من نصف ساعة نتحدث وهوقائم ومنتصب عن اخره فعلي العموم لم امنعك تفضل فذهبت الي الحمام وكلي أمل أن يهدأ ذبي ولكن تفكري في كلامها وحرارة جسدها اشعل نار الشهوة عندي أكثر ولم ينثتي عن انتصابه وقوته ولم استطع التبول من شدة انتصابه ففضلت أن اغيب قليلا وقلت في بالي يمكن تكون نامت علي ما أخرج وبالفعل مكثت فترة وانا افكر ما هو التصرف الذي يجعلني في نظرها رجل بمعني الكلمة أرفض طلبها أم افرغ طاقتي في كسها واذا تركتها تسقطني من نظرها كونها تعرض نفسها بطريق غير مباشر وتلسن باسلوب غامض عن مغمراتي ونزواتي وزواجي وكل ما قالته أعيده علي نفسي مرة أخري وأخير لبيت نداء شهوتي وقلت اذهب اليها ويكون ما يكون فيهي في الاول والاخر امرأة بها شهوة وهي التي تطلب وانت اظهرت لها عفافتك نحوها وشوف اخرتها معها هل تريد النكاح أم تريد معرفة سرك ومغمراتك النسائية فذهبت اليها فقالت ارتحت فقلت لها لم أتبول والحالة كما هي فضحكت وقالت لا تخجل مني طيب طالما انت محرج مني أنا اساعدك وازيل عنك الحرج قرب مني ودعني اشوف البلبل بتاعك ماله تعبان لية وما الذي تاعبه ومدت يدها علي ذبي واخرجته من الشرط الذي يتخبي خلفة ذلك الذب الذي عندما رأته شهقت وقالت كل دي مش ممكن يخرب عقلك وقالت ذبك قريب من ذب الحصان فقلت لا تبالغي فيه أكبر واتخن منه قالت مش ممكن يكون وشعرت بحرارة يدها علي ذبي فقالت اسمح لي أن اقبله فقلت لها أنا كلي تحت أمرك بس محرج منك جدا فلم أفكر مطلقا أن نصل لهذا الحد بس بصراحة من ساعة ما شفتك وأنا مش متحكم في نفسي فقالت والذين كنت تنام معهم مش مثلي قلت لا أنت ملكة وهم عبيد وخدم بالنسبة ليك قالت كلامك يدوخ اشجع واحدة وهي تقبل ذبي بكل شراهة وتعصر فيه وتستكشف حجمه وضخامته ثم اخرجت لسانها تلحس في رأس ذبي بطريقة دائريه جعلتني في عالم أخر من النشوة والمتعة والاثارة وقالت أنت مازلت تحرج مني لماذا لا تمد يدك ولا تقبلني فقلت لها يا ست سماح فقالت بعصبية لا ست ولا زفت قلي سماح فقط اريد أن أنسي الظلم الذي اوقعني فيه المحروق زوجي ولكن ليس زوجي لانه رمي يمين الطلاق فصبح مش زوجي واريد الانتقام منه في شرفه فهو ما عنده شرف لانه لو عنده شرف ما رماني في الشارع لولا تعطفك وحنانك ورقة قلبك فأنت أحق بجسدي من أي واحد أخر كان يتلاقاني ياخذ غرضه ويرميني رمية الكلاب في الشارع فأنا ملك يداك أفعل كل ما تشتهي وترغب بلا حرج أو كسوف فقلت لها هل تعطيني ثمن نومك عندي من جسدك قالت أبدا فهذه رغبتي منك واريدك أن تمارس معي الجماع كزوجه وليس كما تعتقد فأنت انسان عفوف النفس صاحب مبدأ ولكن الكلب اللي كان زوجي ليس له مبدأ فقلت لها ساعة غضب ويرجع وتصتلحي معه تبقي العيشه سمن علي عسل قالت من اليوم لم يلمسني ولا اكون له بعد الان زوجه مخلصه كما كنت ولم اصون عرضة وسوف أعيش حياتي حتي مع الزبال ولا أني اعطيه جسدي مرة أخري واحب أقولك كلام من الاخر سوا أنت نمت معي فيكون افضل من غيرك ولكن عزمت أن اكون فاجرة متحررة لمن يريد المتعة وممارسة الجنس فأنا امرأة تحت الطلب وأنا في وسط شقته ومعه فماذا تقول بعد ما سمعت كلامي؟ قلت لها هذا قمة الخطأ الذي تسقطي نفسك فيه ارجوك راجعي نفسك ولا داعي للتهور في لحظة غضب وضعف والمرأة المتمكنه من نفسها تأخذ حقها بطرق أخري غير هذه الطريقة أن كان غرضك في نزوة لحظية فالكل بيخطأ وارجعي وسامحي نفسك ولا تدمريها فأنت انسانه جميلة ورقيقة المشاعر وفاتنة في صورتك وجذابة بملامحك وأي واحد يشتهي أن يفوز برضاك فقالت ما أنت مش راضي تفوز بي وأنا اعرض نفسي عليك فقلت لها أنت بتعرضي نفسك بثمن ومقابل فقالت وافرض كلامك صحيح ما المانع فيه مش أنت افضل من أي راجل يلتقطني من الشارع وينهش جسدي يمكن أنت تصون سري ولا تفضحني أما غيرك سوف يذل كرامتي ويفضحني فقلت لها تعالي نخرج في الصالة وبعد ما تهدأ أعصابك يبقي الذي ترغبي فيه سوف أحققه ليك فقالت لم أخرج من هنا حتي تنام معي وتجامعني والا سوف انزل واصرخ لسكان العمارة وأقول لهم أنك تريد اغتصابي لانك عرفت زوجي مش هنا معي فقلت لا داعي للتهور والذي ترغبي فيه سوف احققه ولكن مش بالاندفاع والتهور وسيبك من نغمة الصراخ والكلام الذي لا فائدة منه الهم أنا جوعان جدا اتعبي في تجهيز أكل وبعدها تفرج حتي نأخذ راحتنا فيما ترغبين فقال مش قبل ما تنيكني الان في أكثر من ذلك فجر فقلت لها طلبك علي عيني ورأسي من فوق من يجد حورية في جمالك وحسنك وفتنة جسدك ولم يلبي طلبك فقالت اريد أن اتمتع معك وبعدها سوف أقوم بواجبي في تحضير كل ما تشتهي من اصناف الاكل التي تحرم منها فنظرت لها بكل اشتهاء وطوقتها في قبلة جعلتها تترنخ من شهوتها لانها قبلة بها اشتهاء وشوق ونظرت في عيونها رغم البكاء الشديد ساعة زوجها ما تركها الا أن عليها عيون يا جمالها بهم جاذبية عيون كواحل ربانية بهم شبق العشق ولهفة الشهوة ونداء صارخ للمتعة والتمتع فقالت أنت استاذ ولك تجاربك النسائية متعني بكل فنون المتعة وخذ مني كل طاقتي وأجعلني أذوب مثل الثلج بين حضنك فأنا جوعانه لرجل يعرف كيف يخرج مني الاهات رجل يحرك شهوتي التي ماتت مع ندل كل شويه يذلني بعدم الانجاب رغم طلبت منه أن يكشف علي نفسه ويحلل حتى نقف علي العيب منه أم مني رغم أنني كشفت أكثر من مرة والكل أجمع علي أنني سليمه مليون في المئه ولكن رفض كلامي حبيبي عوضني بك الزمان ريحني بكل شهوتك ومتعني بكل عواطفك وحنانك فأزلت عنها قميص النوم وحملات الصدر فوجدت بزازها ولا البنت البكر قاعدة متاسكة وحلمات واقفة مثل حبة العنب فمسكت بيدي بزها وفركت حلمتها وتبدلت مع الاخري وملت عليهم بفمي امصهم وارضع فيهم وهي في عالم النشوة والتوهان ويدها لم تترك ذبي من المرس والفرك ومداعبت بيوضي بيدها وانا سابح في نهديها واقبهم واقبل شفتها ورقبتها مع حضني لها حتى قالت حرام عليك مش قادرة اتحمل أكثر من ذلك وفي لحظة نزعت كلتها فسقط وظهر اجمل واحلي كس خالي من الشعر وردي الون غارق بشهوته فنزلت بلساني بين بزازها حتى وصلت الي سرتها ووضعت لساني مداعبا لها وهي تأن وتتنهد حتى وصلت للذي لا يرحم والمشتعل بنار الشهوة وانفجار مائه فوضعت لساني بين اشفاره ولحست عسله وحركت لساني فيه وغرزته داخل كسها كأنني أنيكها به وهي تصرخ صرخات مكتومة بالاح والاهات التى تذيب الحجر الاصم وأنا ادلك بزازها وافرك حلماتها ولساني ينيك في كسها فلم تتحمل أفعالي معها وقذفت براكين من كسها أغرق وجهي بالكامل فضحكت وقلت لها الجو به امتار غزيرة فقالت مش بيدي غصب عني محرومه من الشهوة وأنت يا عمري فجرتها ليس بذبك ولكن بلسانك فقلت لها وماذا تفعلي بدخول البلبل فيك قالت أموت واشعر به داخل كسي أعمل معروف نيكني بسرعة بس بترجاك علي مهلك لا ذبك كبير وكسي لم يتحملة لانك تعلم لم الد بعد حتي يوسع فقلت لها أنا اضع رأسه بين اشفار كسك وكل ما تحبي دخوله قولي دخل حتة أخري منه حتي يتعود كسك علي ذبي فضحكت بغنج وهي تقول أنت مش معقول كلامك يودي في داهية فقلت ماذا أفعل حتى أنول الرضي منك يا أجمل حورية بين يدي كسك أغراني وجسمك به فتنه وكل ما فيك أثارة ومتعة كنت فين من زمان عرفت نسوان كثيره مش بجمالك ولا بحلاوتك ولا بخفة دمك ودلالك ولا في جمال جسدك الشهي فقالت فتحت نفسي للحياة بكلامك الحلو تعرف لو ذبك يشرم كسي أشرمه ولا يهمك المهم تنيكني بسرعة هموت علي دخول ذبك في كسي ارحمني يا رجل ودخلو وفضك من الكلام فكسها غارق من شهوتها فكان يساعد علي دخول ذبي فيها فدخلت رأسه بكل حزر حتى لا تتألم ولكن قالت دخل كمان دخالته حتى نصفه ثم سحبته بالراحه وكررت ما فعلت فقالت دخله حتى أخره كسي متشوق لذبك بطريقة رهيبة فقلت لها أنا أخشي تعبك لان تعبك علي عيني فقالت تسلم عينك دخله وبدأ في النيك منتظر أية تاني نيك يا نور عيوني نيك سماح التي انقذتها من الشارع في حضنك الحنون وذبك الممتع فدخلت ذبي حتى أخره وبدأت في الدفع بين أركان الكس العطش والمحروم والجسم الغض النضر الجميل بجمال المرأة الشرقية التي يستهواها عشاق النيك ومع الاهات المتناغمة مع طعنات ذبي ومع تدفق شهوتها دون انقطاع ورعشتها فقد قذفت اربعة مرات وانا لم أقذف بعد وذلك راجع لفترات النيك مع صفاء وفيفي فهى دخلت ضمن الموسوعة ووضعت نفسها بكل اقتدار في قائمة عشاق ذبي وكان تفكري كيف تكون معي طوال المدة التي يغيبها زوجها دون ممارسة النيك مع صفاء وفيفي وعلي نغمات غنجها وتحركها تحتي وجسدها الولبي وانسجامها مع طعنات ذبي المتوغل والذي يجول ويمرح ويلاطف جدار كسها ويداعب مهبلها المتوجج بنار عشق النيك واللذة التي جعلتها سابحة في دنيا المتعة وشهوتها المتدفقة بغزارة والتى تنتابها بين الحين والحين وكل هذا لا يخلوا من القبلات ودعك في بزازها والمص والعض والعنج مع الاح والاوف وكلام يتمني أي رجل أن يسمعه مع من تكون تحته وبين يديه امرأة جذابة مرحة ممتعة جسدها فائر بزازها صارخة تريد المداعبات والفرك والمص عيون تنادي وشهوة تلطف وشعر لا مثيل له في انسيابه علي وجهها المندي بعرق المتعة والذي التصق علي ابزازها فيزيد من جمالها الفتان فرغم كسها الضيق لعدم الانجاب غير أنه استوعب ضخامة ذبي فيه وابتلعه عن أخرة وهذا راجع لعشقها للنيك من رجل فتح مسامات جسدها المشتاق والعشق لتفجير منابع شهوتها ورعشتها فكسها له خصال غريبه وممتعة فهو له قدرة فائقة علي الانقباض وقت شهوتها بطريقة لم اعهدها مع نسوان غيرها فعضلاته قويه قابضة باحكام علي ذبي وقت اندفاع شهوتها واستمر الحال في دفع ذبي خروجا ودخولا حتى انفجر بركام من المني داخل الكس العطش للنيك فقالت نار في كسي من حليبك لا تخرجة من كسي أتركه بداخلي حتى يخرج لوحده وهي عائمة في شلال من ماء كسها والذي ظهر بوضوح بعد ما قمت من فوقها فقلت في نفسي هو أنا موعود كل ما انيك وحدة غيار السرير يغرق من شهوتهم بهذه الطريقة فضحكت بين نفسي علي هذه الصدف وقلت لها بينا ندخل الحمام سوا فقالت أسبقني وأنا أأتي وراك فصممت أن تأتي معي فوافقت ودخلنا الحمام عرايا وبدأت جولة الهزار والقبل والاحضان والغنج ومسك الابزار وهي تداعب ذبي بأقتدار وهي تثيرني بحركاتها المجنونة وتصرفاتها التي تدل علي رغبتها في النيك مرة أخري فقلت لها بعد الحمام ليك مفاجأه ساره ونكون أكلنا وهذه المفاجأه سوف لا تنسيها العمر كله فقالت أنت فعلا حبيبي وبعشق أن أكون خادمة ليك طول حياتي والظروف تخدمنا سوا لان الشقة أمام الشقة ولا أحد يطلع علينا وسوف أكون بين أحضانك يوميا عدا ايام الدوره الشهرية فقلت لها اريد أن أحدثك في موضوع مهم بس محرج منك فقالت بعد الذي عملناه لسه محرج مني وأنا وأنت عريا أمام بعض ما هو الذي تحرج منه ومكسوف تقوله فسكت بلا رد وحضنتها وقبلتها وهمست في أذانها وقلت خايف تحبلي مني فقالت يبقي يوم المني والسعادة والهناء فقلت نفرض أن زوجك يعرف نفسه جيدا بأن العيب منه فما هو الحل فقالت تبقي فضيحتة مدوية للخلق وكل الناس ولا يمكن أن يتكلم في هذه الظروف فسوف أقول له أنا كنت خايفة اسفر معك لانني كنت بشك في حملي وخفت اسقط من رجت القطار لمسافات طويلة وخوفت أقولك ما تصدقني فقلت لك ما قلته حتي اتأكد من حقيقة حملي واذا قال أنه غير قادرعلي الانجاب أتف في وجهه وأقوله عملتك السوده هذه ثمرتها اطلع وقول للناس أنك مش رجل واللي في بطني مش أبنك واظهر رجولتك أمام كل الناس وساعتها بس اشعر بأنك عندك نخوت الرجوله فلم ينطق بحرف بعد ذلك لسبب بسيط جدا طلب من أن نتبنا طفل وينسبه لنفسه فرفضت بشدة واذا طلقني اطرده من الشقه لاني ماسكة علية ذلات كثيرة سوف تعرفها في وقتها ولا يهمك أتمني من كل قلبي يتحقق هذا الحلم واحبل منك يا روحي فضحكنا ولكن الشك يساومني بشدة وخرجنا من الحمام ودخلنا حجرة النوم لارتداء بعض الملابس ولكن لايوجد معها غير ملابس الخروج التي كانت بها وقت طرد زوجها لها فأقترحت عليها أن ترتدي ترنك من عندي علي ما أتصرف في شراء ملابس لها فقالت لي الشرف في ارتداء ملابسك وبالفعل اعطيتها ترنك وطلبت منها ارتدائه بلا ملابس داخلية حتي يفصل جسدها وتكون شهيه أكثر أمامي وذهبت المطبخ تعد وجبة نأكلها مع بعض واثناء اعدادها للطعام غافلتها ودخلت حجرة النوم واخذت البخاخة ووضعت منها علي رأس ذبي وقلت علي ما نأكل تكون عملت مفعول علي ذبي حتي انيكها وابسطها لانها شهية في نظري ومش شبعان من نيكها لانها صاروخ ومزة علي حق ونجحت ولم تراني وهي منهمكه في أعداد الاكل فحضرت لي أكل شهي وكنت جوعان من الامس فأكلت بشراهه وهي معي تتغازل معي بكلامها الذي يدغدغ المشاعر ويهيج الذب وشربنا الشاي واشعلت سيجارة وجلست اتأملها بأعجاب وتلذذ وهي تأكلني بنظرات عيونها وأبتسامتها الناعسة فقلت لها ماذا بك تنظريني بنظرة تدوبني وتشعل نار الشوق ليك فقالت نفسي احطك في قلبي من جواه ولا يشوفك غير قلبي اللي حبك فأنت غيرت حياتي واسعادتي بيك لا توصف يا أحب الناس لي فقلت لها سماح أنت حلوة وطعمة وشهية ولابد من رد جميلك معي اليوم سوف اجعلك في قمة السعادة والانبساط بس تحملي مني هديتي التي سوف يشعر بها كسك فقالت أكثر مما شعر يبقي افتري فأنا لم احصل علي متعة مثل ما حصلت عليها معك ويكفي حضنك وحنانك وعطفك علي تعرف لو كان الندل زوجي السابق لاني في حكم المطلقة الان عمل مرة واحدة كما فعلت معي كنت اعيش معه خدامة طول عمري حتي لو كان ينام كل يوم مع أخري غيري كنت أغفر له واحبة الا أنه اذا هفه مزاجه للجماع معي يسم بدني بكلامة الجارح ويقول خسارة مجهودي علي الفاضي فانت لم تحبلي أبدا وحليبي كأنه ساقط علي الارض وليس في كس امرأءة يبقي لي منها نسل يحمل اسمي المهم تعالي افرغ شهوتي وخلاص حتى أنام هذا بختي الاسود اقع مع وحدة كسها مقفول بقفل ومفتاحة ضاع فابكي بحرقة ويزيد من سم كلامة ويقول بدل ما تبكي خلي كسك يحمل جنين تعالي وخلصيني خليني انخمد افضل من أن اتغاظ أكثر من ذلك وينام معي بلا مشاعر منه ولا مني وكأنه ينيك في المرتبة التي ينخدع عليها أما أنت يا عمري فلك طعم تأني وحلاوة ومتعة تفجر الشهوة وتيقظ مشاعر المرأءة حبيبي الساعة الان السادسة صباحا وأنت متعود علي النزول للتريض فعلي ما تتريض وترجع أكون وضبط الشقة فقلت لها وأنت رياضتي وكل شيء في حياتي الان رياضتي سوف العبها علي جسدك وبين احضانك فهي أحلي رياضة عندي فقالت حبيبي حافظ علي صحتك ولا داعي للاجهاد وأنا معك الليل كله أفعل ما تريد فقلت سماح ياحبيبتي لا تجعلي المفاجأة تضيع عليك فأذا نزلت ضاعت عليك وأنا بحبك واريد أن اعطيك عمري كله فقالت يسلم عمرك أي ياحبيبي المفاجأة فقلت في ذبي قالت معقول كلامك قلت نجرب وأنت تعرفي حقيقة كلامي وصدقه فلا تضيعي لحظات السعادة التي أقضيها بين حضنك يا عمري وطوقتها وأنا اخلع عنها الترنك فظهرت بزازها الجميلةالخلابة التي تهوس الناظرين ابزاز غير مترهلة غنية بدسم صلابتهم وتكورهم وجمال منظرهم فخلبت فيهم أمصهم وادفن وجهي بينهم وهي تحضن رأسي كأنا تقول خذ ما تريد فمسكت يدها ووضعتها علي ذبي فقالت ماذا فعلت بذبك قول بسرعة ذبك غير طبيعي واتخن من الاول فقلت هذه هي المفاجأة التي وعدتك بها أنا ذاهب للحمام أغسلة غسله حلوة من أجل أن تمصي فيه فقالت بلئم ما أحنا كنا في الحمام وغسلنا نفسنا كويس جدا قلي أنت داهن ذبك بشيء فقلت لها أبدأ حتي شوفي هو عليه دهان قالت لا فقلت حتي تصدقي كلامي معك فقالت روح يا سيدي لما اشوف وضحكت في أغراء ودلال وهي تغمز بطرف عينها التي جعلتني مش متمهل لغسيل ذبي وغسلت ذبي أكثرمن مرة حتي ازيل أثر المخدر ودخلت عليه فنظرت لي وقالت ذبك غريب في شكله فقلت لها أنت لم تتحققي منه سابقا هو طبيعي بس أنت ما أخذتي بالك منه يمكن لانها أول مرة نجتمع مع بعض كنت محرجه لتامله والتمعن في شكله سماح حبيبتي قربي منه ومصيه لاني اريد أن اضعة بين ابزازك حتى يشعر بدفئهم وهم يحتضنوا بينهم فقالت أمرك يا حياتي وبدأت بالمص وهي تحاول أن تدخله في فمها الدافي ولكن أنتفاخ رأس ذبي حالة فلم تستطيع ولكن كانت تلحس فيه من الخارج حتى بيوضي وهي مستغربة من حجمه وتفرك في رأسه بيدها وتدلكه بيدها وتأخذ من لعابها وتدلك كأنا تلينه وهو نافر وعروقه بارزه وشكله أغراها وهي تحاول أن تضعه في فمها فقالت مش ممكن يكون ذبك طبيعي فقلت لها هو ذبي بعد أول مرة بيكون علي هذا الوضع وهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها واريد وضعه بين ابزازك فقالت نام أنت علي ظهرك وأنا من فوقك واضع بزازي عليه حتى اتحكم فيه ويشعر بدفء بزازي عليه لانه جامد جدا ومش عارفه كيف يدخل كسي بعد ذلك أموت واعرف ماذا فعلت فيه حتى بقي كدة فقلت لها هل تريد المتعة والتلذذ أم لا فقالت وفي حد يكره المتعة وخصوصا معك فقلت نبدأ في العمل الجاد ولا نضيع الوقت لان المشوار هيطول عن الاول فقالت تبقي أخذت برشام مخدر فقلت لها عمري ما استعمله ابدأولا في حياتي وضعت أي أنواع البرشام ولا أي نوع من المخدر في جوفي وبدأت تمرج فوقي بصدرها وتقبلني وتأخذ من لعاب فمها وتضع عليه حتى ينذلق بين ابزازها في حركات المرج حتى أن ابزازها حمرت من كثرة مرجها بهم فوق ذبي وشعرت بأنها تعبت من ذلك فقلت لها أنت مستعدة لدخوله في كسك أم لا فقالت حاول أن تثير كسي بلسانك حتي يترطب من شهوتي لان ذبك فظيع وجامد وأنا خائفه منه بالعربي فقلت لها سوف أكون كما أنا وأنت اعطيني كسك جهة وجهي يبقي أنت تداعبي ذبي وأنا الحس في كسك فأدارة نفسها بوضع معاكس فكان كسها فوق وجهي وبدأت في مداعبته بلساني حاكك بطرف لساني بزرها فهاجت بسرعة وقالت حرام عليك أنت العن من الشيطان ماذا تفعل روحي تخرج مني ولكن احلي من الشهد بس فوت لسانك في كسي برده بلعابك النار تدب فيه فبرمت لساني وجعلته مدبب وكنت اطعن في فتحت كسها التى واضحه أمامي واغفل واداعب بزرها فتنطفض بشدة وهى تحاول مص ذبي من رأسه وتععض في رأسه كلما داعبت بزرها بلساني ونظرت الي فتحت طيظها التي اغرتني بتقعرها وبياضها وجمالها الخلاب فداعبت ما بين كسها وفتحة طيظها مستغل نشوتها بحركاتي التي تشعل نار شهوتها وأنا اقبل في كل مكان في هذه المنطقة وهي تأن وتقذف شهوتها وانا مستمر في مداعبة كل منطقة كسها وطيظها وبلساني كنت اقربه بطريقه خاطفة خرم طيظها فشعرت بأنها متلذذة بفعلي فدفعت لساني حتى تلين فتحت طيظها من لعاب لساني عدة مرات وهي في سعادة ونشوة فقلت في بالي بدل من لسانك جرب صابعك وشوف رد فعلها فأخذت من ماء شهوتها بصابعي ودلكت خرم طيظها في محاولة لدخول صابعي في فتحتها فلم أجد ممانعه منها فبكل هدوء دفعت صابعي فانزلق بكل سهولة ويسر ولساني لم يهدأ من مص بزرها ودفعة في كسها وصابعي ساكن في فتحت طيظها التي كانت تقمط عليه بعضلات طيظها معلنه تقبله فحركت صابعي مدلكها من الداخل فكانت في قمة المتعه وقالت لا تخرج صابعك مني وهي هائمة في نشوتها اخرجت صابعي وفتلت صابع اخر فوقة ودفعت بالصابعين داخل فتحت طيظها فاستقبلهم بلا نفور وهي تقول نيك طيظي بصوابعك فحركت صوابعي بطريقة حلزونيه داخلها وفجدتها تدفع بطيظها نحوي وهي تتراقص فرغبتها جننتني فقلت في نفسي لابد من نيك طيظك اليوم فهي مستعدة لقبول ذبي مهما كان حجمه فقلت لها مش كفايه وندخل الواد المدرسة فقالت عملت كسي مدرسة فقلت كسك جامعة بها كل التخصصات فقالت أنا مش كد كلامك وافعالك أنا سلمت النمر كلها معك افعل ما تريد فقلت لها ما رأيك تركبي فوق ذبي وبراحتك تدخلي وتخرجي فيه حسب ما ترتاحي حتى يتعود كسك عليه نكمل بوضع أخر قالت أنا خائفه اليوم من ذبك فقلت جربي ولا تخافي أن كان متعب فلا داعي ونغير الوضع الذي لا يتعبك يا عمري وانا أقبل كل ما أطوله منها وفي أي جزء من جسدها فقبلتي وقعت علي جنبها فصرخت من لذة قبلتي واقشعر جسدها وقلت حبيبي أنا بغير من جنبي جدا وهو مصدر رعشتي وهذا سر فعندما تقرب من القذف زغزغني فشهوتي تأتي بسرعة قلت ما أجملك تعطيني مفاتيح نشوتك فعدلت نفسها وبقيت فوق ذبي وبدل من أن تدخله في كسها جلست فوقة تتماوج عليه مدلك كسها بذبي المنتصب بين شفرات كسها وشهوتها تغطي ذبي بالكامل فقلت لها لقد تهيء كسك لدخول ذبي قالت طيب أحاول أن ادخله فوجهة ذبي في فتحت كسها وجلست ببطءعليه فدخل رأسه في كسها فصرخت وقالت واعر جدا كسي لم يتحمله فقلت لها ارخي نفسك ولا تتحركي وهو ينزلق حته بعد حته حتى يدخل كله وكسك يستوعبه دون أي تعب فقالت بحاول وانا افرك لها بزها تلو الاخروبدأ ذبي يشق طريقة من ليونه كسها نتيجة شهوتها وفي لحظات كان ذبي باكمله داخل كسها فضحكت وقلت لها تشعرين بتعب قالت لا وانما كسي هينفجر من غلظ ذبك فقلت لا تتحركي وانما ارتخي علي ارخر وعندما تشعرين برغبت التحرك فأبدئي فسكتت قليلا وبدأت هي في الحرك صعودا وهبوطا وقالت ما احل تخانة ذبك اليوم فعلا مفاجأة ساره تبسط وتمتع ادفع بذك معي حتى يصل الي اعماق كسي من جوه وبالفعل كنا علي نغمة واحدة في الدفع حتى تهالكت وعرقها زاد وترخت علي الاخر فلم تقوي علي النزول من فوقي فمالت وذبي ساكن كسها وانا معها وجها لوجه حاضنها اقبلها بلا حركة وذبي في كسها فقلت لها لفي فخذك علي وسطي ففعلت وذبي في كسها وبدأت في النيك بهذه الوضعيه وهي تقبلني وتدفع بوسطها نحوي وتدفن وجهها في صدري وذبي يدفع في كسها واستمر الحال لفترة فوجدتها تترنخ مستسلمه فقلت لها حبيبتي باين عليك أنك تعبتي قالت فعلا فتذكرت جنبها فزغزغتها فيه فانتفضت وارتعشت بقوه وحضنتني وتمص فمي وشلال ماء كسها يندفع منها فقلت لها نقوم نأخذ دش حتى تستردي قوتك ونكمل يا احلي سماح واحلي حوريه واجمل سكان العمارة فقالت تعرف أنني لم أستطيع الوصول الي الحمام جسمي كله مفكك من بعضه وأنت السبب فقلت أنا ولا ذبي قالت أنتم مع بعض فضحكنا وساعتها حتي قامت وذبي قائم واحمر ومتضخم فنظرت له وقالت يخرب عقلك كل دي كان في كسي مش ممكن فقلت لها وهيبقي في طيظك الحلوه دي وانا ارطب عليها واخل صابعي بين فلقتيها واحنا في طريقنا للحمام فقالت ارجوك نأجل التكمله لبعد الظهر حتى نرتاح ونحضر لنا غذاء يساعدك علي الفعل الجبار فقلت لها مش ممكن بعد الظهر يكون الجو حر ونهلك من العمل فقالت بالليل قلت لا نكمل وفي الليل نعمل واحد اخر فقالت نستحم وبعدها تتعدل ودخلنا الحمام الذي شهد احلي نيك واحلي اهات بغنج لا مثيل له ففي الحمام تركنا الماء تنصب علي اجسادنا ومنظرها يهوس وهي تلمع بجسدها المبلل بالماء فلم استطيع منع نفسي فقلت لها اسندي يداكي علي الحائط وميلي قليلا للامام وانا خلفها فدفعت بذبي في كسها الذي استقبله وبدأت في النيك المبرح وهي تشهق وتوحوح وتشخر وتأن بالاح والاوف بنغمات الانبساط والتلذذ مع دفء الماء الساقط علينا فكان عامل مساعد في اللذة والنشوة وكسها يقبض علي ذبي أثناء خروجة وأثناء دفعه وأنا احاول بكل الطرق أن اسكن ذبي في طيظها فقلت لها نجرب طيظك فقالت اخاف لانها اول مرة فقلت لها ان تألمتي اتوقف علي طول فلم ترد فمدت يدي اداعب بزرها واخذت لعاب من فمي ومسحت خرم طيظها ودفعت بذبي فيها بكل حرص فأنزلقت رأسه فصرحت وتملصت تحاول أن تخرجه منها فقلت لها حاولي الارتخاء ولا تشدي عضلات طيظك ولكن ارتخي علي الاخر وكأنك تحزقي كما لو أنك تقضي حاجتك وافركي في بزرك وانسي خالص بأن ذبي داخل طيظك فقالت دي مش ذب ولكن خزوق يخرقني اخرجه وأنا متمكن منها جيدا وهي تتملص وانا بعزم ادفع بذبي داخلها الي ان دخل أكثر من نصفه وانا ارطب عليها ويداي ماسكه اردافها وتذكرت أن ازغزغها في جنبها وبالفعل زغزت جنبها فشهوتها انتابتها بقوة وأثناء ذلك كان ذبي في اعماق طيظها ولم اتحرك ولكن طلبت مني التحرك فلبت طلبها وبدأت النيك الممتع في طيظها الجميلة الحارة القامطة علي ذبي فقالت ما أحلي نيك الطيظ اول مرة أجربة نيكني يا حبيبي أنت حكاية كل لحظة تفعل جديد غذي بدني بافعالك المجنة نيك طيظي بس لا تقذف فيها لاني سمعت مرة بان المني يعمل دود في طيظ الوحدة التى تتناك فيها فلذا لم تبطل طلب النيك فيها من اجل الدود الذي يأكلها من الداخل فتطلب النيك في طيظها بأستمرار دون توقف وهي تأن وتتماوج بوسطها وتقول ما أحلي ذبك كيف دخلته في طيظي فضحكت وقلت لها الفن في النيك له أصوله وفن ومتعة تمتعي بذب حبيبك يا عمري فقالت وأمتي هتقذف يا عمري فقلت لها عندما ننام علي السرير فقالت أمتي ؟؟ فقلت لما أشبع من حلاوة طيظك يا حبيبتي فقالت كفايا كدي وتعالي كمل في كسي حتي تقذف لانني خلصت علي الاخر ارحمني تعبت بس هموت ولبنك يتفرغ في كسي فخرجنا من الحمام ودخلنا حجرة النوم نجفف انفسنا من الماء ولا نمتنع من العناق والقبل ومص الشفاه والاحضان الناريه فقالت أنا من اليوم عشيقتك وذبك لم يكون لغيري أنا بقالي خمسة سنوات في الشقة عندك ساكنة ولم أعلم بأنك رهيب في النيك بهذا الشكل فقلت لها أقول ليك عن سر أنا عرفت نسوان كثيرة فلم أجد مثلك في الحلاوة ولا الجمال ولا الاثارة ولا المتعة ولا خفة الدم كلك علي بعضك قشطة فلم اشبع من حلاوتك كسك فيه جازبية فريدة تنادي علي ذبي فقالت لبي له النداء فقلت من عيوني فنامت وركبت فوقها وهي فاسخة نفسها لاستقبال المارد الذي يعشق كسها فدفعت ذبي مزغرد بين ثنايا كسها من داخلة متغول في اركانه يمرح ويسبح بين جدارة متناغم مع نبضاته ملبي عشقة ونبضه يتغازل بطعناته واصل حتى اهداب مهبها الذي يتحرك بداخل كسها يريد الارتواء بمني ذبي وانا اركن يمين وشمال وهي متمتعة وكأنها لم تتناك في حياتها مثل هذا النيك الذي فتح مسمات جدار كسها فكانت حالمة بمتعة النيك وشعرت بشيء يلامس رأس ذبي كأنها فرشاه فضغط عليها أكثر وهي في عالم أخر وقربت من القذف فقلت لها فقالت عندما تقذف زغزغني ولا تخرج ذبك مني علي طول واتركة حتي ينكمش بداخل كسي نيك جامد نيك بقوة حبيبي هات منيك في كسي ومن كلامها استجاب ذبي لطلبها فزغزتها في جنبها فقالت بصوت عالي شهوتي ولم تكملها وتدفقت مع قذفي شلال من شهوتها مع رعشة قوية وحضنها ولف ارجلها حول وسطي كأنها ترفض البعد عني وشعرت بشيء يداعب رأس ذبي بطريقة عجيبة وتأكت بأن مهبلها يفتح ويغلق وهي ذابت في متعة غريبة وفريدة لها طابع جديد في الاحساس بالمعاشرة فقلت في بالي يمكن من الحرمان وهي مع زوج معدوم المشاعر والزوق معها فلهذا وجدت معي شيء من الكياسة والمتعة كأنا ارتوت وقت عطش في جو حار ولم أعلم بأن ذبي نقرها في صميم كسها وحرك خلاية وفتح الشيء المغلق من سنوات واستجاب لعشقها وأنا جسمي كله تراخي وشعرت بأني في عالم تأني وأن المتعة لا يعرفها الا الذي يتذوقها من امرأءة تعشق أن تتناك بمزاج فتسبح معها في دنيا الخيال كأنك طائر وتحلق في الجو مع خيالك الحالم ولا أكذب أن قلت لك عزيزي المطلع علي قصتي كأنك تتعايش مع احداثها لانها واقع وليس من الخيال أو تأليف وأنما اتحاكي معك عزيزي من علي منبر الحدث وواقعه فكل القصة طبعت في ذهني بذكرياتها فتجدني ارويها بكل حرف اتذكره فهذا يجعلني بطيء في ملاحقة الارسال بسرعة فلا اريد أن يكون كلامي غير الواقع بكل تفصيله وفي النهاية لك الحكم بالرد والمشاركة بمدي قبولي باسلوبي وتناغمكم لدسم القصة التي أكتبها وارجعها واحذف سطور تكون خارجة عن المضمون حتى تكون لقصتي مذاق فريد وتقبل من رواد المنتدي الحبيب لقلبي والذي اعشقه بكل اقسامه ومنتظر ردكم والي اللقاء في الجزء الرابع لنكمل باقي الاحداث التي تكون خاتمة رغم ما فيها من مفرقات صعبة فلا نسبق الحدث انتظروني ولكم تحياتي (متعب2) هذه القصة من حق للمنتدي دون غيره

  12. الجزء الثاني من شيطان العمارة وصاحبها
    ***********************
    :g014: اعود اليكم بكل حب ومحبه صادقة بالعرفان بجميلكم لتحملكم تأخيري ولكن ليس
    سهلا علي البعد عنكم فكنت اجمع ذاكرتي حتي يكون كلامي متوافق دون أي
    شطط لمضمون القصة لربطها حتى لا أخرج عن الهدف وتكون سلسلة الاحداث
    متوافقة فهي واقع فعلي بس للامانة حدثت من زمن ليس بالقريب ولكم سطورها
    إلي الأحباء رواد منتدى أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي أهدي لكم ما وعدتكم أن استكمله من قصتي شيطان العمارة وصاحبها فكما سبق بالجزء الأول أن صفاء تريد مروري عليها بعد جولة التريض التي أقوم بها كل صباح عند عودتي أدخل إلي شقتها التي تتركها مفتوحة وعندما دخلت من باب العمارة قاصد دخولي شقة صفاء إلا أنني أتفاجئ بالست فيفي واقفة علي باب شقتها واضعة يدها في وسطها وساندة كوعها علي باب شقتها ونظرة لي نظرة جردتني من ملابسي وكأنها مشمئزة مني فتداركت الأمر سريعا وقلت في نفسي لا تعرض نفسك وغيرك للحرج طالما الوقت غير مناسب فقلت صباح الخير يا هانم فلم ترد الصباح فكررت التحية مرة أخري فلم ترد فقلت عنك ما تردي بصوت خرق أذناها وبدأت في السعود قاصد شقتي ولم اصعد خمسة درجات إلا وصفاء تنادي علي هو حضرتك نسيت ما اتفقت عليه مع زوجي بالأمس هو في انتظارك تعالي كلمه قبل ما ينزل إلي عملة فقلت أنا أسف يا ست صفاء لأني اصطبحت بوجه عكر قلب مزاجي فلم أركز أرجو العفو ونزلت درجات السلم قاصد دخولي عندها فكانت فيفي واقفة كما هي وبنفس النظرة وهي تعضض شفتاها من الغيظ فلم انظر لها وتركتها ودخلت عند صفاء وقلت لها ما حدث وسبب صعودي دون المرور عليها فقالت لا تهتم بها دي معفنة بنت وسخة شرموطه روق ولا تعكر مزاجك فيفي اللي طالعة فيها أوسخ سكان العمارة تنظف نفسها الأول قبل ما تتكبر علي أسيادها يرحم أيام ما كانت تترجاني لأجل نتف كسها عملت وحدة الوقت وبتعرف تنظر بتكبر علي أية يا حصره أنا لو راجل لا أنظر لها أقولك علي شيء تضحك عليه وتأنف منه رائحة كسها لا تطاق بس الأيام دي بدأت تهتم بنفسها لان أخوها الذي يعمل في دبي يرسل كل سنه فلوس وهدايا وملابس فشمت نفسها علي سكان العمارة **** يرحم زمان المهم أنا اليوم أريدك تنكني في الحمام ذي الأفلام الجنسية ما رأيك فلم أرد عليها وأنا كلي غيظ من فيفي وتفكري هو كسر عظمتها وذل كبريائها فكنت غائب عن الوعي وهي تحاول أن تثير انتباهي بشت الطرق فقلت لها خلي بالك فيفي مش سهلة ويمكن تكون بدبر لنا مكيدة وتفضحنا وخصوصا أن زوجك مش موجود فقالت يعني كلامك مفيش نيك اليوم قلت من قال هذا بس الاحتياط واجب ألان وخصوصا لو نظرتي من نظارة الباب سوف تجديها مازالت واقفة وبالفعل نظرت فوجدتها واقفة كما هي فقالت عندك حق فقلت لها لا نتسرع والشهوة توقعنا في المحظور فقلت أنا ألان أخرج كأنني اقضي طلب كلفني به زوجك وأغيب قيمة ساعة زمن علي القهوة وبعدها أحضر أن كانت واقفة فسوف اطلع علي شقتي وإذا كانت غير موجودة دخلت عندك علي طول قالت عنك حق بس أفضل علي نار حتى تأتي لا تتأخر أنا لي مزاج منك اليوم غير أمس فقلت لها أهم شيء تأخذ في بالها أنني ليس لي أي علاقة بك وتتوهم بأن زوجك طلب مني شيء معين فتزهق وتدخل شقتها وتموت بغيظها قلت أحسن تصرف ما تفعله فقلت هذا من أجل حبي ليك فضحكت بسرور وقبلتني قبلة كلها شهوة وعشق مع حضن دافئ وتركتها وخرجت قاصد القهوة فنظرت لي فيفي وهي تدعك في صدرها ومبتسمة فلم أعطيها أي اهتمام وذهبت بالفعل إلي القهوة التي معتاد عليها وجلست وطبعا عامل القهوة يعرفني جيدا فأحضر قهوتي المتعود عليها فشربتها وتصفحت عناوين الجريدة التي اشتريتها حتى أضيع الوقت بلا ملل وأنا فكري مشغول من جهة فيفي التي فيها كبرياء وعظمة جعلتني أشغل بالي بها وأفكر في حيلة لذلها حتى أكسر انفها أمامي لو كلفني الأمر عمري وسرحت طويلا فهداني فكري بأن أجعلها تطلني وترجوني وكانت فكرتي أن أنزع فيشت الكهرباء التي تغذي شقتها وذلك في الليل قبل ما تنام كون عندها تكيف ورسخت فكرة نزع فيشت شقتها وفرحت بما اهتديت له حتى تطلب مني إصلاحها حيث أن كل سكان العمارة كلهم متعودين أبلاغي عن أي شيء يحدث فأن كان بمقدرتي عملة لا حاجة لاستدعاء شخص أخر مادمت قادر علي فعلة فابتسمت بفرح علي فكرتي التي سوف تطلبني وبعدها يكون انتقامي منها ورد اعتباري وكنت قد أمضيت أكثر من الساعة بين الفكر والاطلاع علي عناوين الجريدة فدفعت حساب قهوتي وهممت بالذهاب كما وعدت صفاء وبالفعل وصلت إلى العمارة ودخلت فلم أجدها وفكرت بأنها تكون ناظره من عدسة باب شقتها فقلت لا داعي للمجازفة أصعد شقتك أفضل اليوم حتى لا يحدث ما يعكر صفو لقائي بصفاء وبلا تردد صعدت إلي شقتي ولم تمر دقائق إلا وصفاء تطلني بالتليفون وتتأكد من عودتي من عدمه فرفعت السماعة فقالت لماذا لم تحضر فقلت لها أخشي تكون فيفي تنظر علي من عدسة شقتها فقالت عندك حق فيما تقول فهي بنت كلب وأنا عرفها أكثر منك علي العموم أنا أخرج من شقتي ألان كأني ذاهبة لمشوار وأنا راجعة اطلع عليك فقلت لها أوعي تعملي كدي غدا أكون عندك وأنا معي عدت مفكات وكأنني أصلح ليك شيء فلا داعي للتهور اليوم وأحب أعرفك بشيء سوف يذل فيفي ذل الكلاب قالت فرحني بسرعة فعرفتها بخطتي فقالت أنت فعلا شيطان وصدق من سماك شيطان العمارة وانهينا المكالمة علي وعد باللقاء فقمت أخذت دش وأكلت وجلست أمام التلفاز فلم أجد فيه ما يساعد علي التسلية فوضعت فليم جنسي في الفيديو أتفرج علية وأنا مسطح علي سريري فلم أتلذذ منه فغلقته ونمت واستيقظت من نومي في حوالي الساعة السابعة مساءا دخلت الحمام أخذت دش سريع وأنا أخطط في رفع فيشت شقة فيفي وأعرف جيدا بأن زوجها في عملة حتى الصباح فهو يعمل في ورشة صيانة السكة الحديد فأردئت ملابس الخروج ونزلت أتمشي واستطلع كل جديد في المحلات ملابس وأحذية وغير ذلك وأشتري كل ما ياستهويني وأخذت جولتي لمدة أكثر من ساعتين ورجعت ووقفت قليلا أمام عمارتي هدفي لا يكون أحد نازل أو داخل فلم يكن أحد فمددت يدي وسحبت فيشت شقتها وجعلتها كما هي حتى لا تلفت لها الأنظار وتسلق درجات السلم بكل سرعة حتى أختفي ولا تراني لو فتحت باب شقتها ونجحت في فعلي دون أن يراني أحد ووصلت شقتي وفرحة النصر مرسومه بوجهي منتظر رد الفعل الذي يحدث وظللت منتظر أكثر من ساعة دون رد فعل فخيبة الأمل أحطتني وقلت خطتي فشلت ولكن لم أعلم بما حدث فلقد دقت باب صفاء تسألها عن سبب انقطاع الكهربة عندها دون باقي العمارة فقلت لها اضربي الجرس علي فلان هو الذي ينقذك من ذلك فقالت لها أخشي يكسف طلبي منه فقد ألقي تحية الصباح علي مرتين ولم أرد عليه فقالت لها صفاء العظمة لله وحدة وأنت متكبرة علي عباد **** والوقت أنت في حاجة إليه وهو الذي يغيثك وفوجئت بالجرس يرن فأنا عامل لوحة باسم كل شقة علي حدي فعرفت بأن التي ترن هي فيفي ففرحت ونزلت بلا تردد وقلت نعم أي خدمة يا هانم بأسلوب فيه تهكم فقالت أولا أنا بتأسف علي موقف الصبح فلم أرد عليها فقالت عندك حق أكرر أسفي فقلت في نفسي بداية الذل ظهرت عليها فهذا شيء مشجع فقلت مرة أخري ماذا تريدي من خدمة فقالت نور الشقة دون عن باقي شقق العمارة منقطع من عندي فقلت أريد شمعة حتى أتتطلع علي لوحة الشقة يمكن من الوصلة الداخلية فدقت علي شقة صفاء تطلب منها شمعة فأحضرت الشمعة وقالت تفضل أدخل نشوف فقلت أدخل من غير ما تشعلي الشمعة فقالت أحرج اخبط مرة أخري علي صفاء الكبريت عندي جوه بس أخاف أدخل وحدي تعالي معي فضحكت من داخلي وقلت لابد من كسر كبريائك الليلة مهما كان الثمن فمسكت يدي حتى نصل إلي مكان الكبريت وهو في المطبخ وكنا نتخبط في أساس الشقة حتى وصلنا إلي المطبخ وفي ظلام دامس كانت تتحسس بيدها لتجد الكبريت ويدها الاخري قابضة علي يدي وشعرت برعشة يدها وهي في يدي وهي تجذبني نحوها ويدها الثانية تفتش في أدراج المطبخ علي الكبريت إلي أنني شعرت بأنها تلتصق بجسدي وأخيرا عصرت علية فأدارت وجهها نحوي وصدرها تعجن بصدري من ضيق المكان وشعرت بحرارة أنفاسها في وجهي وبلا تردد التهمت شفتها وعصرتهم بقبلة زلزلت كيانها فما كان منها غير الاستسلام وحاولت بكل قوتي أن أجعلها تأن من قبلتي فتملصت وقالت ليك مكافأة عندي بعد ما تنير الشقة تحلم بها طول عمرك وضحكت وتناولت منها الكبريت وأشعلت الشمعة ونظرت لها من خلال الشمعة وجدتها غير التي كانت في الصباح فهي ترتدي ملابس حريرية من النوع النعم السابل والملاصق للجسد وأجذم كان بلا ملابس داخلية علي جسدها فقلت في نفسي يمكن حيلة حتى تنور الشقة وبعدها لم أطول منها شيء فقلت لها أريد كرسي يتحملنا سوا نقف علية ونستكشف لوحة الشقة فقلت بخبث ولماذا نقف سوا فقلت تمسكي الشمعة وأنا أفحص ألوحه فقلت أمرك وذهبت إلي حجرة وأتت بكرسي فقلت هاتي الشمعة واطلعي علي الكرسي فأخذت الشمعة منها وطلعت علي الكرسي فقلت لها خذيها لما اطلع وارفعي يدك في اتجاه اللوحة ولا تخافي فقالت أمسكني حتى لا نقع من علي الكرسي فقلت لا تخافي أنا معك فوقفت خلفها وجسدي ملتصق فيها وذبي محشور بين أردافها وأنفاسي تلهب خدها فوجدتها تقول حرام عليك نفسك ألهبني وذبك كالحديد في طيظي فضحكت وظفرت بنفسي علي الشمعة فطفت فقلت لها حلو كدي كلامك أضحكني فطفا الشمعة أين الكبريت فقالت علي السفرة فقلت لها انزل أجيبه استندي علي الحائط فقالت حاضر يا سدي لما أشوف أخرتها معك فقلت سوف تكون حلوة وأنا نازل مسكتها من ابززها فشعرت بنفضتها وتحسست علي السفرة فوجدت الكبريت أشعلت عود وأخذت الشمعة وأشعلتها وأعطيتها لها بحجة الكشف علي اللوحة وصعدت خلفها مرة ثانية وأنا في يقيني أشعل شهوتها حتى تطلب مني ما يطف شهوتها فطوقتها بزراعي وذبي بين فلقتيها ويدي الاخري تكشف فيش الشقة وتعمدت أن الإطالة حتى يحن لعاب شهوتها فقالت أظن أن العيب مش هنا فقلت العيب فين فقالت في ذبك الهائج فقلت غصب عني المكان يحتم هذا الوضع وهو معذور جسمك نار وحرارته أشعلت فيه الرغبة قالت يا سيدي خلص وبعدها تفرج ولا تستعجل الأمور فأنت اليوم تنام معي للصبح أنزل ونزلني واكشف علي الفيش الخارجية يمكن العيب من الخارج وليس من هنا فقلت لها نفرض العيب من الخارج بعدها لم يكن لي لذمة فقالت من قال هذا عجبك الحرارة التي تجعلنا نصب عرق فقلت ما أحلي غرقك له رائحة المسك فضحكت ومسكتها كالمرة الأولي من بزا زها وتحت آباطها ونزلت وهي نازلة أخت شفايفها بقبلة شعرت بأنها تفرهد بين يدي وقالت ارحمني وأقسم ليك سوف أهد حيلك اليوم وأجعلك لا تستطيع المشي فالليل بكاملة يكون ذبك في كسي وأجعلك تفرع كل طاقتك داخل كسي فقلت وعد قالت نعم واقسم ليك فقلت أمري لصاحب الأمر فأخذت نفسي متجها إلي مكان الفيش الخارجية وانتظرت قليلا حتى لا تشك في الأمر وضغط علي الفيش الخاصة بشقتها فأنارت فرجعت لها فسحبت يدي وأغلقت باب الشقة وقالت تعالي وريني عمود الحديد الذي كان بين أفخاذي فقلت لها هو وصاحبه تحت أمرك بس بشرط واحد قالت أشرط كما تشأ بس أشوفه الأول فقلت تركعي أمامه وتتوسلي حتى أخرجه ليك فقالت ذل أو انتقام قلت لها كما يحلو ليك فقالت أنت تعلم أنني لم أرضخ لأحد ولكن أنت مش أي حد أمرك وركعت أمام ذبي ترجوني أن أخرجه لها فقلت لها لا وحيات الصباح ونظرة الاحتكار فقالت كنت أثيرك حتى أتواصل معك وأنت لم تفهمني أنا مش بعد ما طلعت من عند صفاء شفتني أدلك في صدري وابتسمت معناه أنك لم تنيك صفاء وكنت أشك أنك داخل تنيك صفاء قلت والذي يريد التقرب لواحد يتعامل معك بهذه الطريقة قالت أنا أسفه خلاص بقي طلعه وأنا أبوس علي رأسه فلم أرد عليها فقالت ما أنت كنت هيج وأنا معك علي الكرسي وكنت حاطت ذبك في طيظي ومسكت بزازي مرتين وقبلتني مرتين قلت حتى لا ترفعي عينك علي مرة أخري فقالت ما يرضيك أفعلة بس ترضي عني قلت لها أدخلي الحمام خذي دش وتعالي من الحمام زاحفة علي ركبك حتى يرضي عنك فبكت وقالت أمرك فلا تتركني وتمشي أحسن شيء أقفل الشقة بالمفتاح وأخلي المفتاح معي حتى أضمن وجودك فقلت لها كما ترغبين وفكرك لما تقفلي علي بالمفتاح هذا يضمن ليك أني انيكك فقالت ماذا تريد قلت لها ما قلته من قليل خذي دش وتعالي عارية بلا ملابس زحفه علي ركبك وغير ذلك لم أقبل ولم تري ذبي بعينك قالت سوف أفعل ما قلته ولكن لماذا ترغب في ذلي وأنا سوف أسلمك جسدي تفعل فيه ما تشأ قلت بحزم لا داعي لمضيعة الوقت قالت حاضر أمرك ودخلت الحمام وسمعت صوت المياه فعرفت أنها تستحم فضبط المحمول علي الفيديو وصورتها وهي تزحف علي ركبها فصرخت وقالت ماذا تفعل؟؟ أنت مجنون قلت مش أكثر منك كبريائك وشموخك وعظمتك فتزحفي أمامي وترجوني حتى تشوفي ذبي أنا شيطان العمارة وحدة مثلك تهين كرامتي فقالت أرجوك خذ أي شيء ولا أنك تصوني بهذا الشكل فقلت لها طعنتك تهون علي أن أضربك بالحذاء ولكن تربيتي تمنعني من ذلك فأنت من الآن خاتم في يدي أطلبك وقت ما أشأ دون تعالي وتعظم وكبرياء فاهمه فبكت تتوسل وأنا أصورها صوت وصورة ولم تفلح في منعي فكل ما تحاول منعي اقرص بزتها وأشدها من شعرها فاستسلمت للأمر الواقع وعرفت أنها وقعت في فخ لا تنجو منه وأصبحت أسيره لكل ما اطلب منها فقلت لها من الأخر سوف أخرج ليك ذبي تمصي فيه وتشربي منيه وبعدها انيكك وأنا أصورك ولم أنام معك للصبح كما تعشمي ولكن عندما أتوحشك اطلبيني تجديني راكب علي كسك أفتحي سست البنطلون وأخرجي ذبي ومصي فيه حتى اقذف في فمك وتشربي وتنظفيه فاهمه كلامي ولا أعيده تأني قالت أنفذ كل ما تقوله بس من غير تصوير قلت لها وحياة أمك إذا ما نفذت كلامي تكون صورتك علي ألنت من باكر فبكت فقلت لها التي تريد النيك لا تبكي ولا تكشر وإنما تكون في غاية السعادة والانبساط قالت كيف أكون سعيدة وأنت ناوي علي فضحي فقلت لها هذا سر بيني وبينك تتعاظمي علي أذل أنف بذلك تكوني حلوه معي كأنه لا يوجد قالت ما يضمن كلامك قلت أوعدك وأنا عند وعدي لم أخون وعدي معك إلا إذا أنت خنتني وتعظمتي علي قالت بانكسار حاضر وفتحت سست البنطلون وأخرجت ذبي وهو قائم مثل سيخ الحديد وبدأت تمص فيه ودموعها تسقط علي ذبي فكنت هائج علي الأخر فقذفت في فمها كم هائل من المني في فمها فبلعته عن أخره وأخرجت لسانها تلعق ما تبقي عليه وهي تنظر لي ولا أعلم ما بداخلها من حقد أم تلذذ أم انكسار وبعدها قلت لها أين تريدي أن تتناكحي قالت مش فاهمه قصدك قلت في حجرة النوم فقالت حسب ما ترغب أنت المهم أتناك منك في أي مكان ترغبه أنت قلت تعالي حجرة النوم وإثناء سيرنا كنت أفك البنطلون حتى وصلنا كنت ماسكه بيدي خوفا من أن يسقط مني ونامت علي السرير مسعدة لجولة نيك تحلم بها وذبي بدأ في الانتصاب مرة أخري نظرا لجمل جسدها بلونه الخمري مثير وفاتن جعلني متهيج عليها وخصوصا تقعر طيظها وتماسك لحمها دون تهدل فسنها لا يتجاوز الخامسة والثلاثون عاما لها ابن وحيد مع خالة في دبي فقالت أقول ليك شيء وهي هدية مني ليك تسعدك عندما تحب تنيك بمزاج فأخي أهدي زوجي كذا علبة منهم فسوف أعطيك علبتين هدية بس جرب منها وأنت تنيكني فهي لا تجعلك تقذف بسرعة وبمجرد رشه علي رأس ذبك تعمل مفعولها فقلت لها مخدر قالت لا وإنما مخصوصة للنيك فقط جربها ولا تندم بل تسعد بها وتنبسط وتكيف التي تريد أن تطول معها فقامت وقدمت لي علبتين مرسوم عليها صورة جنسية لفتاة عارية تماما وتحتها كلمة متعة متناهية رشه منها تجعل ذبك أقوي من الصاروخ ففتحت العلبة وتأملتها وقلت طالما شيء لا يدخل جوفك ما المانع تجربته وقمت برشه فوق رأس ذبي ولم تمضي ثواني إلا وشعرت بذبي نفرت عروقه ورأسه شعرت بأنها أكبر من الأول فقلت ذبي أشتد علي الأخر فقالت انتظر قليلا ثم قوم واغسل ذبك بالصابون عدة مرات وتعالي في حضني وهنا تذكرت يمكن تكون حيلة حتى تفسد صور المحمول فأخذته معي وغسلت ذبي أكثر من مرة وشعرت بأن رأس ذبي بها تنميل هرشت عليها لم أشعر بهرشي كونها مخدره وذهبت إليها فوجدتها في انتظاري وتدعك بيدها بزازها ويدها الاخري تدعك في كسها يعني بتحضر نفسها لجولة نيك رهيبة فضحكت وقالت ذبك ما أخباره قلت لها تمام فجذبتها علي حافة السرير واستقرت أرجلها علي الأرض وأنا واقف بينهم وكسها منتفخ واحمر من كثر دلكها فيه فدفعت ذبي في أعماق كسها فصرخت وقالت دي مش ذب هذا صاروخ فرتك كسي حرام عليك قلت لها طلبك وفعل رشة المخدر فقالت جميل بس علي مهلك وبالراحة حتى أتعود علية فهو جامد وطويل واصل قعر مهبلي بس رهيب حبيبي كفي تصوير وأندمج معي حتى تستلذ مني وأنا وكسي تحت أمرك وأن كنت تريد اعتراف مني فأنا تحت أمرك وابقي خادمة ليك طول عمري وأنت الذي تروي عطشي ولم أكون لغيرك تطلبني وقت ما تشأ وتحب فأكون خدامة تحت أمرك فقلت لها علي فكره أنت حلوة وجسمك نار وكسك كله لهيب فقالت أفعل كل ما تريد ويكفي ما قلته وأنت مسجله فغلقت المحمول ووضعته جانبا وبدأت معركة النيك الحقيقي فكانت تأن وتغنج وتقول تمتع بكس فيفي وجسد فيفي الذي ليس له مثيل في نسوان العمارة فأنا الوحيدة التي تمتعك عن كل الذين تعرفهم فقلت لها أنا لم أعرف حد وكل نزواتي تكون بعيدة عن سكان العمارة قالت يعني لا تعرف حد في العمارة غيري فقلت طبعا لا وأنا في قراري كذاب بس حرصا علي شعور غيري وعدم أفشي سر ولا أخوض في التباهي بفروسيتي فقالت كسي سوف يجعلك تنسي أي حد أخر وتذكر كسي فقط وحلاوته وقالت من ألان سوف يكون كسي يلبي طلبات ذبك في أي وقت حتى في وجود زوجي الذي وجوده كعدمه فهو يأتي يستحم ويأكل وينام نوم عميق حتى لو أنهدت الدنيا فوق رأسه لا يقوم غير الساعة السابعة مساء ويلبس ملابس الشغل ويمضي وتارك لي التصرف في المعيشة وكل شيء وليس له طلب معين في الأكل ولا يقربني غير في الراحة الأسبوعية وهي يوم الجمعة وخمسة دقائق فقط وبعدها ينام باقي اليوم وهذا حالي وعيشتي فكرهت كل الدنيا حتى نفسي وكنت أنظر لكل الناس نظرت احتكار ليس تكبر علهم فهم أحسن مني ولكن نظرتي احتكار لدنيتي التي أعيشها بهذا الذل والحرمان كل هذا وأنا انيك فيها بلا وعي ولست داري بذبي كل ما أشعره هو حرارة كسها القريب من شعرتي وحرارة جسدها الملامس لجسدي ولكن ذبي لم أشعر به مطلقا ثم قالت هل تتخيل أنني فكرت أن أطلع عندك الشقة واشكي وجعي وهمي حتى تتعاطف معي وتروي حرماني ولكن تراجعت وخشيت الفضيحة ورد فعلك ماذا يكون فنزعت هذه الفكرة من رأسي وحاولت أن ألفت نظرك جهتي فتصرفت بغباء وأكرر أسفي فأنت من اليوم عشيقي وزوجي الذي يطفي لهيب كسي ويروي عطش حرماني فقلت لها أرغب بوضع ذبي بين بزازك فقالت عمرك أطول من عمري كنت أطلب منك ذلك فقالت زجاجة الزيت أمامك أدهن بها ذبك وهات أدهن بين بزازي حتى يسهل تحريكه فعدلت من وضعها ودهنت ذبي وهي فعلت كذلك وجلست فوق بطنها مرتكز علي ركبي وملت للأمام واضعا ذبي بين نهديها فمسكت نهدها يد علي كل بزة ضامه ذبي بينهم وأنا أتحرك وشعرت بحرارة بطنها ومنظر ها وهي تحاول لحس ذبي بطرف لسانها وأنا متلذذ وذبي مثل عود الزان لم يثني وصلب واستمرت أكثر من ربع ساعة علي هذا الوضع فقلت لها نغير الوضع بوضع السجود فقالت احظر ذبك جامد وها الوضع قاسي فعلي مهلك وبكل راحة حتى أتجاوب معك فذبك أحلي من الشهد ولكن انتقامك صعب وأنا أريد التمتع وأنت لم تغفر وتنتقم مني صح قلت لها فعلا حتى ألان أنتقم منك حتى تتذكري ذبي مش انتقام لغرض أخر فأنا أخذت حقي وأزيد ووعدتك بأنه سر وسوف يكون كلامي وألان سوف تري واحد أخر يتلذذ بك وتتلذذي معه فضحكت ضحكة كلها دلال وغنج وقالت هو الكلام الأصح نكني يا عمري علي مزاجك وهني كسي وهني ذبك فدفعت ذبي بكل راحة وحنان وهي تقول دخلة حتى أخره فقلت لها بكامله وحياتك كله جوه كسك ولم يبقي غير بيضي خارجا فضحكت وقلت نكني يا حبة عيني مشتاقة شرقانة لذبك أموت وهو في كسي سوي الهوا يل مع كسي خلي الحياة ترد فيه ويعرف طعم الشهوة ولذتها ذبك معجون بماء الشياطين يلعب في أهداب مهبلي فأشعر بلذة وشهوتي تزداد مع كل طعنه من ذبك نيك جامد قوي خلاص بموت شهوتي نازله كمان نيك قوي وأجد شلال من كسها ينفجر وتنتفض وترتعش وتغنج وكسها قابض علي ذبي بقوة ولم تهدأ وأنا أدفع ذبي في كل الأركان مرة يمين ومرة يسار ومستمر أكثر من ربع ساعة أخري علي هذا الوضع دون قذف فشعرت بتعب فقلت لها نغير الوضع قالت تحت أمرك ماذا تريد قلت أنام أنا علي ظهري وأنت تركبي فوق ذبي قالت من حبة عيني فنمت علي ظهري وهي فوق ذبي وبدل ما تدخله داخل كسها بدأت تمرج بكسها علي ذبي وتعطيني بزها أمص فيه وحدة بعد الاخري مع قبلات ومص اللسان وهي تتماوج علي ذبي بحركات تدلك بزرها بذبي وشهوتها تندفع فوق ذبي فغرق من عسل كسها ثم عدلت نفسها وأدخلت ذبي فيها وبدأت بالصعود والهبوط والميل للأمام والخلف وهي تتراقص علي ذبي في متعة ولذة متناهية كأنها تتأرجح بدلال وأنا أفرك حلم بزها تارة وارفع خصرها حتى تسرع في الصعود والهبوط وأخيرا تذكرت خرم دبرها فدفعت أصبعي داخلها وكل ما أدفعه تسرع في التنطيط فوق ذبي كل ما فعلته لم يحرك ساكن لذبي من المخدر الذي فوق رأسه وأستمر الحال بلا فائدة أكثر من ربع ساعة أخري فشعرت بإرهاق دون قذف فقالت حبيبي أنت شكلك تعب نرتاح لفترة ونكمل فقلت لي شوق أن أنيكك في طيظك لأنها حلوة جدا فقالت جسمي كله تحت أمرك بس أرتاح قليلا ثم عاود النيك في أي مكان يعجبك بس كسي يتوحش ذبك فلا تحرمه من القذف فيه من أجل خاطري فقلت لها غالي وطلبك رخيص وفعلا جلسنا قليلا وقامت وأحضرت عصير مانجو وقالت اشرب العصير وهدي نفسك ونكمل ما أنت معي للصبح فضحكت وقلت أنت واثقة من نفسك بأني أنا معك للصبح قالت نعم فهل ليك رأي غير ذلك فقلت لا ينفع فقالت وما الذي يقل نفعه هل تعلم كم بلغت الساعة الآن فقلت لا أعلم قالت الساعة الواحدة والنصف صباحا وأنت لم تقذف من ذبك غير مرة في فمي وحتى الآن لم تتلذذ بكسي وعلي ما ترتاح احضر ليك أكله تساعدك علي النيك أكثر وهو طبق أرز باللبن والمكسرات تأكل صوابعك وري منه فقلت لا داعي للتعب سوف انهي قذفي واصعد شقتي والأيام قادمة بيننا بس تذكري وعدك معي وتكوني بشوشة مرحه فقالت من اليوم سوف تري فيفي أخري غير فيفي المتكبرة وفعلا تركتني وهي عارية وذهبت إلي المطبخ تعد الأرز التي قالت أعده وأنا قمت دخلت الحمام تبولت بكل صعوبة وأنا لا أدري بذبي وهو يخرج البول منه وأثر المخدر مازال مؤثر فيه وخرجت من الحمام أجدها في المطبخ فدخلت عليها حاضنها من الخلف ماسك بزها بيد واليد الاخري تفرك بزرها وتعبس في أركان كسها دخولا وخروجا وأقبلها في رقبتها وأمص شحمة ودنها وأتنقل مرة يمين ومرة يسار فتهيجت وذبي مخترق فلقتيها فقالت بمحن ولبونه الرز يشيط قلت دعيه يشيط كما شاط تهيجي بك فقالت ماذا تريد مش متفقين علي الراحة قليلا ثم نعود قلت لها مش قادر شفتك تهيجت دعيني أسخنك وأسخن نفسي حتى ننتهي من أثر المخدر فضحكت وقالت في ذمتك مش أحسن ما كنت ضربت ذب أو أثنين علي الأكثر وتعبت وأنت لسه تريد المزيد ولكن لا تستطيع ولكن تأخيره فائدة ليك ويبسطني كمان واحد أحسن من عشرة علي السريع فأنت يا حبيبي نكت كسي وطيظي وبزازي ولسه ما قذفت مش أفضل وذبك بسلامته واقف كالحديد بقلك فوته في كسي وأنت وأقف فقلت لها حاولي الانحناء للأمام قليلا حتى أدخلة في كسك فقالت يبقي نيك علي الوقف فقلت لها مجرد تهيج واستعداد لمعركة كبري فقالت ضاحكة وأين السلاح قلت لها في كسك ألان يفتح الممرات لعبور ملاين القوات التي تأكل في كسك حتى الصباح وتجعله في نشوي ومتعة ولذة قالت بموت في كلامك وذبك نكني يا روح قلبي بس وضع صعب عليك وأنت واقف ولكن لا تحرم كسي من ذبك فلا تجهد نفسك وخليك بلا حركة يكفي أن ذبك جوه كسي وأنا أثير فيها بالمداعبات والقبل وفرك نهدها والحس والمص بصوره شهوانية فجرت شهوتها للانفجار فسالت شهوتها من كسها علي أفخاذها وأفخاذي فقالت مش قادرة أقف احضني حتى لا أقع فقلت لا تخافي وحضنتها وهي مستسلمة علي صدري وذبي بدأت في سحبه حتى تستطيع عدل نفسها واسترداد قواها فنظرت لي بكل شهوة وهي تقول أعمل معك أيه ذبك جنان وفعلك أجن بعشق ذبك بعشق كل حاجة فيك فقلت لها دعك من عمل الأرز وتعالي نكمل نيك أفضل من ضياع الوقت لأني في وهج تهيجي عليك فلا تحرمي نفسك من هياجي الآن فقد بدأ ذبي بالشعور بحرارة كسك قالت مش قادرة أمشي شيلني فحملتها علي زراعي ودخلت بها حجرة النوم فوضعتها علي السرير وهي مستسلمة لاي فعل أقوم بعملة مستلقية علي ظهرها رافعة أرجلها عند صدرها فاتحة كسها عن أخره وتقول فوت ذبك بسرعة كسي مولع نار برده بذبك وفرغ منيك فيه دعني أتمتع بحلاوته قذفك في كسي نيك يا عمري كس فيفي دلعها بذبك ولا اقولك نيك شويه في كسي وشويه في طيظي بش بشرط تقذف في كسي فوجدت فيها حالة من الشبق وعشق النيك المستمر فوجدت لذة ومتعة لم أعهدها من قبل فكل أمرأة لها خصال غير الاخري وصفات تختلف عن مثيلتها واحدة سريعة الشهوة وشهوتها تأتي من لمسة واخري شهوتها تأتي عندما تشعر بمن معها قرب علي القذف وأخري شهوتها تأتي من قبلة أو فرك بزها وأخري تريد التعذيب وتتلذذ بالضرب وأخري تستسلم لفعل من ينيكها دون تحرك جامدة شهوتها وشبعها في دفء حضن من يركبها وأصناف وأشكال والمرأة مدارس مختلفة الانظمة ولها أسلوبها وتعودها فوجدت في فيفي كل الخصال وهذا ليس مدح كوني نلتها وأخذت حقي ورديت كرامتي من بعد الاهانة منها ولكن شهادت حق فيفي بكل المقايس امرأة بها حيوية وتتلذذ من النيك وتشعرك بمدي تجاوبها مطيعة لدرجة الخضوع وأشك في تخوفها ولكن أجزم بأنها تحب النيك لحرمانها منه فتنسي أي مأساه تحت الذب الذي يخترق كسها تتلذذ بطعم النيك وتلذ من يركبها وأنا أنيكها مرة في كسها ومرة في طيظها التي تمثل كس أخر بلا منازع وأستمر الحال حتي بدأت اشعر بنبض في ذبي يعلن قرب قذفه فتملكتها جيدا ثاني ارجلها عند ابزازها وذبي متوعل في قاع مهبلها واذ بذبي يعلن عن غضبه بانفجار منيه بكم شعرت بأنه سحب مخزون هائل وهي تنتفض وتتلوي وتصرخ حبيبي مظبط معي أرجوك لا تخرجة حتى ينام في كسي ما أحلي ذبك ونيكك بموت فيك لم اتناك مثل اليوم ترمومتر ذبك شعر بنبض كسي فتجاوب معي وبقي ذبي داخل كسها حتى بدأ في الانكماش رويدا0رويدا فسال من كسها حليب ذبي مندمج مع شهوتها وكسها يفتح ويغلق وهو كجمرة من كثرة النيك وهي في غاية السعادة والانبساط فقمت من عليها اريد أن أخذ دش أزيل تعب المجهود وبالفعل تركتها بلذتها بعد ما أخذت قبلات واحضان نارية وذهبت الي الحمام وأثناء استحمامي وجدتها تدخل علي عارية كما كنا وقالت تريد مساعدة مني فقلت لها تعالي نستحم سوي فقالت السلاح يطول وأنا لم اتحمل أي شيء أخر فأنت خلصت علي بنيكك اللذيذ فقلت اريدك معي تحت الدش فقالت أنا اخاف منك ومن أفعالك فقلت لها لا أفعل شيء وأنما أريد حضنك تحت الماء مش أكثر قالت بس بميوعة ولبونه قلت لها أنت قلتي لم أتحمل شيء أخر فضحكت وقالت أنا كذابه ذبك له مفعول جبار واريدة ليل ونهار في كسي فقلت لها خلي كسك يرتاح ويشتاق لذبي تعالي في حضني الان وتسرعنا في احضان ملتهبة وقبل بكل شهوة وعناق وعجن صديها مع صدري وفرك ومص وعض في كل مكان ولا يخلو من تفريش كسها بذبي علي بزرها فقالت مش ممكن هطلع سليمة من بين يديك حرام أرجواك أمسك نفسك واعصابك أنا تعبانه جدا ولم اتحمل فعلك كفاية أستحمي ولا داعي أكثر من ذلك لانك تعبت قوي اليوم تعالي بعد ما نخلس حموم ننام سوا وأنت في حضني أتمتع بك كزوج وعشيق وحبيب لا تحرمني من رغبتي فقلت لها أوعدك يوم غير هذا اليوم فأنا عندي مشوار لابد من عملة ضروري لاني مواعد صاحبة علي قضائه ولابد أكون عند وعدي وصادق فيما أقول فقالت حبيبي أفعل ما تريد بس وحياتي عندك لا تحرمني منك ولا من ذبك ولا تتأخر عني ارجوك ارحم ذلي كسي تعود علي ذبك الجبار الذي جعله ينتفض لمجرد تذكري به فقلت لها لا لم أترك كسك بلا نيك طول ما أنا عايش فقبلتها قبلة شعرت بانها ارعشت ابدانها قبلة لم تنسي طعمها لفترة طويلة وبعدها صرخت وقالت بموت فيك يا عمري وحياتي وعقلي وفكري ذبك بهدل كل كياني حلاوته في نخشيش كسي وقبلتك فجرت شهوتي بحبك وسوف أكون خادمة ليك وتحت أمرك فخرجنا من الحمام متعانعين أكثر من عروسين أو مراهقين جدد في الجنس وكأنني لم أمارسه من قبل وهي لم تتناك قبل اليوم وارتدأت ملابسي وحضنتها بشوق وعشق وحرارة وخرجت من عندها كأنني في حلم ولا كنت أتصور بأنني أحصل عليها ولم أتوقع بأن خطتي سوف تكلل بالنجاح والمتعة والتلذذ الفائق من امرأة بها مزايا متعددة موهوبة وفاتنة شبقة شهوانية لدرجة الجنان عاشقة للنيك بشراهة غنية بجسد لا يرتوي بصدر عامر وطيظ شهية وكس يبكي من لمسها فهذه هي فيفي المتكبره والمتعظمة المتعالية علي كل سكان العمارة هي ترجوني وتركع تحت قدمي وتتوسل من أجل أن تري ذبي وتطلب من أن أنيكها في كل مكان في جسدها بل قالتها بكل صراحة أنها لم تتناك مثل اليوم بل قال كنت ناوية أطلع عندك في الشقة لاجل تعطف علي ذلي كل ذلك الشريط تذكرته وانا أصعد درجات السلم في تثاقل كأنني سكير متلذذ بما حدث هائم سارح حتي وصلت شقتي ولم أعلم كم أستغرقت في صعودي وكيف وصلت فغلت باب شقتي واذ جرس التليفون يرن فوجدتها تطمئن علي وقالت حبيبي أنت وصلت قلت نعم قالت كسي بسلم علي ذبك تصبح علي خير قلت وانت من اهل الخير واغلقت السماعة والقيت نفسي فوق سريري بكل ملابسي حتى الحذاء لم أقوي علي نزعة ومن عادتي أن أقوم مبكرا حتي لونمت ساعة واحدة وبالفعل قمت وأنا لم أصدق نفسي بما حدث واسترجعت ذاكرتي فعرفت أنها حقيقة وليس حلم وتأكت من ذلك برجوعي الي المحمول وصورها وهي تزحف وكل الاحداث فتيقنت بما فعلت فوجدت ذبي يقوم ولكن اسرعت في خلع ملابسي وأرتديت غيار اخر وقصدت النزول حتي اجلب بعض الاكل والسير كما تعودت ولكن تذكرت صفاء بأني متواعد معها وكنت في غاية النشوة ولذة الانتصار بما حققته وأنا أسير في زهو وأحسد نفسي علي أنني حققت رد غروري كرجل لا يقبل الانكسار أمام سيدة متكبرة أو تدعي التعظم بلا حياء وفعلا شعرت بأنني طائر علي وجه الارض وقلت في قرارة نفسي لا بد من أن أفرح صفاء بما حدث كونها شريكة في الفكرة علاوة علي تشجيعها لي بعملها ثم تذكرت وعدي لفيفي فعدلت عن فكري وبين فكر وأخر وجدت نفسي قريب من عمارتي تبعدني عنها بضعت أمتار فضحكت وقلت في نفسي ماذا جري خلاص النسوان أكلت عقلك فوق حتي تكون راسخ قوي بلا تهورمهما كانت الاسباب وفعلا دخلت العمارة وقلت أختبر الوضع حتى لا تكون فيفي تنظرني من عدسة شقتها وبالفعل طرقت عليها الباب عدة مرات بلا جدوي فعرفت أنها نائمه فذهبت الي شقة صفاء وقبل أن أخبط وجدت بابها ينفتح وزجها خارج علي عمله فتبادلنا تحية الصباح واستأذن ومضي الى عملة وتركته وانا اعطي له انطباع بانني طالع شقتي وانتظرت قليلا ثم نزلت اتطلع هل مضي أم تراجع فلم يكون له أي أثر فدخلت شقة صفاء فلم تعطي لي أي أهتمام وهي تنظر لي نظرت عتاب ودموعها تسبق نظرتها فتقدمت نحوها وقلت ماذا بك فلم ترد ولكنها تبكي بحرقة شديدة فأخذتها في حضني أقبلها فتملصت مني وقالت للساعة ثلاثة صباحا وانت في حضن اللبوة فيفي فقلت من قال ذلك قالت أحه ما أنا شيفاك وانت طالع من عندها تتسحب حرام عليك وهي تبكي وقالت خلاص روح لها أم كس معفن فقلت لها كلمة أخري اخرج ولم اعود عندك مرة أخري لما تعرفي عملت اية يبقي ليك حق في أي كلام تقوليه ولكن لا داعي للكلام بلا معرفة الحقيقة فاهمة يا صافي قالت لا تذكر اسمي علي لسانك انت في حالك واتركني لحالي منك لله وهي تبكي بحرقة فقلت لها وحياتك عندي أن خرجت لم تري وجهي ثانيا حددي موقفك الان أمشي أم تفردي وجهك وتتحملي قنبلة نووية سوف تجعلك ترقصي من الفرح فتبسمة ودموعها علي خدها وقالت أموت وأعرف ماذا تم بينك وبينها بالتفصيل الممل؟؟ قلت لها مش قبل ما تصتلحي معي فقالت ممها فعلت لم اصالحك قبل ما تحكي ماذا فعلت معها؟؟ فقلت لها أنا أفضل شيء أتركك الان وما تراجعي نفسك أبقي اتصلي بي لانك اليوم غير أمس وتركتها وخرجت من شقتها دون ولا كلمة ولم اصعد دور واحد حتى وجدتها بقميص نومها الشفاف تصعد خلفي وتقول هنت عليك تتركني فنزلت معها خوفا من احد يرانا من باقي السكان فالكل باين عليهم يتلصصوا علي بعض فدخلنا شقتها بلا كلام وغلقت الباب وتمسك يدي وتقبلها وتقول حقك علي أنا غلط سامحني بغير عليك وغيرتي عمياء فأنت حبيبي وروح قلبي ونور عيني بحبك بموت فيك مجنونه عليك من الامس وكان بودي اصرخ عليك وانت عندها واقولك اخرج ولكن تذكرت أنك تنتقم منها مش تنام في حضنها للسعة ثلاثة فجرا فقلت لها كلام أكثر من ذلك أتركك والمرة دي لم أطاوعك ثانيا قالت خلاص خرست ولم أتكلم قلي بقي ماذا فعلت معها أموت وأعرف ماذا تم قلت لها مش قبل ما تصلحيني قالت كيف اصلحك وانت كنت تنيكها وهذا ليس اتفاقنا فقلت لها لا داعي للجنان وركزي وافهمي واقسم ليك كل ما فعلته من أجلك أنت لآنني بحبك بجد تصدقي صدقي أنت حرة المهم تصلحيني ولا أمشي تقدمت مني وأخذتني في حضنها وتقبل شفتاي بكل لهفة وهي تبكي وتقول كنت خائفة تاخذك مني كنت موتها وموت نفسي ولا تأخذك مني قلت لاتبقي مجنونه حبيبتي هي صفاء وحدة ولا يوجد في قلبي غيرها أنت وبس يا جميل قالت بتأكل بعقلي حلاوة بكلامك المعسول طيب في ذمتك نكتها لم لا فقلت طبعا نكتها في كل جزء من جسمها فقالت كم مرة قلت لا تعدي فكان انتقام وليس نيك بمزاج فقالت انت كذاب وبتكذب علي قلت لها أن كذبت علي كل الناس لم أكذب عليك أنت لانك حبيبتي وأقسم ليك بأن ما فعلته سوف يجننك ويجعلك تبوسي رجلي لانه عمل شياطين بمعني الكلمة ولا يوجد واحدة في العمارة اسمها فيفي المتكبرة المتعظمة بل يوجد واحدة اسمها فيفي الحبوبة الدلوعة المرحة البسيطه البشوشه الناعمة فقالت يخرب بيتك عملت فيها اية قلت لم اقول أي شيء لانه سر وحرام فضح الغير المهم هي بقيت أحلي من السكر ولم تتعالي عليك مرة أخري بل تتودد ليك وتطلب رضاك فحاولي التجاوب معها حتي تتم خطتي وساعتها سوف تعرفين بأنني شيطان فعلا فقلت لها افضل شيء تعالي نطلع عندي فقالت مش خايف من فيفي فقلت لا قالت ولماذا لا تنام معي هنا ؟؟ قلت لانها أعطتني اسبري يرش فوق الذب يجعلك تموتي من النيك فقالت جربته معها قلت نعم قالت يا فجرك بقول نعم قلت لها تعالي وسوف تشوفي الاعجب وأنت حرة فقالت اسبق أنت أمامي وأنا سوف أطلع وري منك فخرجت من عندها وصعدت الي شقتي في انتظارها ومضي وقت حتي صعدت لشقتي فرنت الجرس ففتحت لها الباب ودخلت وأنا كنت سابقها ورشيت علي ذبي رشه حتي تأثر علية علي ما تأتي وبالفعل كان المخدر أخذ بتخدير ذبي فقلت لها مستعدة قالت علي اتم الاستعداد فقلت لها تعالي اغسلي ذبي بيدك عدة مرارت بالماء والصابون حتى تزيلي أثر المخدر من علية فقلت لها أخلعي ما عليك من ملابس وتعالي عارية ففعلت دون تردد وأتت عارية ونظرت الي ذبي وقالت يا لهوي ذبك كبر ورأسه غلظت جامد عملت فيه اية قلت من أثر المخدر قالت يخرب بيتك يا فيفي كل هذا يطلع منك أنا عرفاها بنت متناكة لبوة تحب النيك موت فقلت لها وانت لا تحبي النيك قالت مش مثلها فقلت لها الذب الذي افعله ليك الوقت لا يكرر الا بعد ثلاثة أيام من اليوم قالت لماذا بعد ثلاثة أيام قلت أصلي جامد وكسك لم يتحمل النيك الا بعد هذة المدة قالت كلامك يجنن شوقتني اتذوقه واحكم علية قلت سوف نفعل كل أوضاع النيك وذبي لم يقذف غير بعد ساعتين وأكثر من النيك المتواصل ضحكت بدلاالها وخفة دمها وقالت كلك كلام يمكن جر وراء جرة وتقذف منيك بس كلام قلت نجرب والحكم ليك بس اللي ما يصرخش من كثرة النيك قالت بشرط اريد أن تعوضني عن ليلة أمس فقلت مش اعوضك عن أمس فقط ولكن أعوضك عن عمرك الماضي كله فعانقتني بكل دلال وميوعة وقالت نبتدي الشغل وسوف أحكم بعد ما أجرب فأخذتها حجرت نومي وقلت لها أفضل ليك أن تكوني فوق ذبي في الاول فأستجابت فنمت علي ظهري وهي فوق ذبي وحاولت أن تدخلة فكانت تتألم بشدة من تخانته وغلظ رأسه فقالت مش قادرة بقي صعب جدا فقلت لها مصمصي فيه حتى يترطب من لعاب فمك وبعدها دخليه بالراحه وتعرفي لماذا أخترت ليك هذا الوضع لانك أنت التي تتحكمي في دخوله في كسك وخروجه حتى لا تتهميني أنني اوجعك وأنا خائف عليك فضحكت وقالت والبوة فيفي كيف تحملته؟؟ فقلت لها كان أنتقام مني فكنت اجعلها تصرخ وتبكي منه فقالت أفعل ما فعلته مع فيفي وخليني اصرخ مثلها فقلت لها علي راحتك نعدل الوضع نامي أنت وأنا فوق منك وتشوفي العجب فنفذت ووثبت عليها رافع ارجلها علي اكتافي فكان كسها صوب زبي فدفعته فصرخت وصرختها سمعت العمارة بل ابلغ أن قلت الحي فوضعت يدي علي فمها وأنتابني ضحك وهي تبكي وتغرز اظافرها في جسدي بل تعض بشدة علي يدها وقالت أسحبه بسرعة لم أتناك اليوم ذبك عورني في كسي من جوه حرام عليك وأنا بموت من الضحك بطريقة جعلتها تستفذ وأنا فوقها وذبي بداخل كسها بلا حركة وأنا لم أكتفي من الضحك فقالت غاضبة ماذا يضحكك فلم أتمالك نفسي للرد عليها فتغضب أكثر وتقرص كل جزء تطوله مني كنوع من تخليص طارها مني ولكن في ذات الوقت تعودت علي وجود ذبي بداخل كسها فمن كسرة الضحك ريحت فوق بزازها بثقل جسمي وشفتاي تمص رقبتها وحلمة ودنها فقالت تحرك جسمك ثقيل ودمك أثقل اليوم فقلت وذبي ضحكت وقالت شهد يا بنت النتاكة يا فيفي متعك بهذا الذب وأنا كنت لوحدي أفرك كسي والغيرة تقتلني أه منك يا منيوكة فقلت لها أكمل ولا اسحبه كما قلت فشخرت وقالت بعد ما شرمت كسي تسحبه بلا نيك فقلت أنا أحترت معك اسحب ولا أنيك نيكني يا عمري فبدأت السحب والدفع مع نغمات الاهات والغنج الذي يطرب ويشجي المشاعر مع التجاوب والتلذذ والتراقص تحتي ولا أجدع راقصه تتناغم مع ما تفعله صفاء وأنا كل مدة أذيد من الدفع والضغط والتركين مع أنين وتتلوي كالحية وتدفع بوسطها لاعلي مستقبله طعنات ذبي الذي يصل الي دهليز مهبلها واستمر العمل الفعال مع تدفق شلالات شهوتها تصنع بقعة عالي فرش السرير كأنها تبولت وليس شهوة فقلت لها صافي حبيبتي أنت عملتيها علي نفسك قالت حرام عليك أنا مش دارية من حلاوة ذبك بكل أعصابي جسمي انحل ولم أتمالك نفسي وشهوتي تسبقني فقلت لها فرش السرير غرق والبحر ساح قالت أعمل فيك أية ذبك جنني يخرب بيتك يا فيفي كل الحلاوة والمتعة تحصلي عليها قبلي نكني يا حبيبي فأنا لي متأخرات بالجملة عندك ولم أترك حقي في ذبك الذي تركني وعذبني بالامس بحبك وأحب ذبك وأنا ندمان من داخلي بما فعلتة من رش المخدر فوق ذبي فلم أقذف الا بعد مدة طويلة لآنني مجهد من فعل الامس واستمر النيك بكل الاوضاع وعلي كل لون من المتعة والانبساط حتى تهالكت وأخير تعطف ذبي بقذف حممة التي أشتقرت في أعماق كسها مع شهوتها التي أفقدتها حتى الكلام في نشوي وتلذذ لم يوصف بالكلام فقلت لها صافي حبيبتي أخذتي المتاخرات التي ليك عندي فقالت ضاحكة أنا أخذت أحلي ذب في حياتي وتمتعت بالقدر الذي يجعلني اصوم شهر عن النيك بحبك وبعشق ذبك وكلامك بس لي شرط عندك لا تذهب عند فيفي المتناكة بنت الكلب خطافت الرجالة هي مش خلاص تذوقت ذبك وشبعتها نيك كفاية عليها فأنت لي لوحدي فاهم يا حبيبي قلت بس أنا مواعدها علي أن أنيكها لو مرة كل اسبوع وأنا صريح معك بكلامي فقالت والمرة تبقي متي وفي أي يوم قلت لم أحددها للآن زوجها ينام معها يوم راحته الاسبوعية قالت يبقي يوم الجمعة لانه بيقعد من الشغل يوم الجمعة يخرب بيتك يا فيفي يوم الجمعة زوجي هو الاخر قاعد يبقي سيادتك تنيكها يوم أخر قلت بالضبط قالت وطبعا يبقي ضاع يومين من الاسبوع فقلت وباقي الاسبوع معك يا روحي عندك مانع فقالت هو سعادتك ناوي الاستمرار معها علي طول فقلت حسب ما أنهي خطتي فقالت وما هي حطتك ؟؟ قلت تحتاج تفكير بعمق وترتيب وتخطيط والي اللقاء عزيزي في الجزء الثالث من سلسلة شيطان العمارة وصاحبها محتاج ردكم ورأيكم في التكملة

  13. أولا قبل كل شيء أتوجه بالتحية والتقدير لكل المشرفين القائمين
    والمشاركين ورواد هذا المنتدى الذي أتاح لي الفرصة بالمشاركة بقصصي المتواضعة بل شكر وعرفان بكل من يطلع ويقرأ وازداد :99:فخر واعتزاز برأيكم ونقدكم البناء الذي يجعلني لا اغتر واشطح بسطور لا تحوي مضمون وقائعي الحقيقية لأنني أريد أن أقف برأيكم علي الطريق الصحيح بالنصح والإرشاد والتوجيه فليس عيبا أن أكون مخطأ ولكن العيب أن أتمادي في الخطأ ما بعد
    أود قبل أن اسرد سطور هذه القصة الواقعية والتي تعايشت معها بكل ما فيها من نزوات ومغامرات ونظرا لطول هذه القصة سوف اجعلها علي أجزاء حتى لا يمل من يقرأها وإنما تكون سلسة مرتبطة ومكملة لبعضها حتى تتعرف عزيزي القارئ لماذا أطلقوا علي اسم شيطان العمارة فأرجو أن تتقبلوا اعتذاري لطول المقدمة ولكن أحببت أن أذكرها حتى تكون لفت نظر ولا تظن عزيزي بأن القصة ناقصة بلا معني أو مضمون راجيا لكم حسن الاطلاع والتمتع بها
    أولا: يومكم سعيد مملوء بفحولة الجنس وتتمتعوا مثل ما أنا متمتع بكل ما فيها من جديد وأحضان دافئة ولذة متناهية ومتعة بها فنون ومغامرات شيقة جذابة متنوعة فيها كل ما يخطر علي بالك أو ما لا يخطر فهذه العمارة ورثتها عن المرحوم والدي بعد ما توفي إلى رحمة مولاه وهي عشرة ادوار بكل دور شقتان بمعني تسعة عشرة شقة مسكونة وشقة أقيم فيها وحيدا حيث أمي توفت قبل أبي بثلاثة سنوات ولي أخ مهاجر خارج البلاد ويرسل من حين لأخر بعض الهدايا والأجهزة الحديثة فلم ينقصني شيء وإيجار العمارة كبير لا يعوزني شيء بل يزيد عن كل متطلبات حياتي وهذا ما جعلني لا أفكر في أي عمل أو مشاريع وكل نشاطي اليومي ممارسة الرياضة اليومية والتصفح بعض الصحف والأخبار من التلفاز والهواية المفضلة هي الاطلاع علي كل ما هو جديد المهم سوف أعرفكم علي سكان العمارة ونبدأ من الدور الأول وهو الجزء الذي يكون أولي سلسة القصة والدور الأول مكون من شقتين تسكن في أحداهم الست صفاء وأحب أن اذكر شيء مهم وهو أسماء السكان ليس أسمائهم الحقيقية وإنما أسماء مستعارة منعا من الحرج والست صفاء سيدة لا يزيد عمرها عن ثلاثون عاما وليس لديها أولاد خجولة جدا بس لها نظرة فيها كل ما تريد قوله وعليها ابتسامة تذيب الحجر الأصم أسلوبها ناعم وعندما تتحدث وتنظر لها تشعر بأنك تتحدث مع بنت بكر لأنها بمجرد الحديث معها يتلون وجهها بحمرة العذارى فتشعر من خجلها بنداء غامض المهم ذات يوم وأنا داخل العمارة فوجدتها واقفة علي باب الشقة فألقيت عليها التحية فرددت وقالت كنت في انتظارك لأمر هام فقلت لها خيرا فقالت تفضل بالدخول لأنه لا يصح أن نتحدث ونحن علي الباب فأن كان ورآك شيء يبقي مرة أخري فقلت لها لا أنا تحت أمرك ودخلت عندها الشقة فقالت تشرب قهوة ولا تشرب عصير فقلت لها اطمع في فنجان قهوة من بين يداك الحلوة فقالت من عيوني حالا تكون عندك وفعلا أعدت القهوة وأحضرتها في سرعة البرق وأنا جالس منتظر اعرف ما هو الأمر الهام الذي تريدني فيه فقدمت صينية عليها فنجان القهوة وكوب به ماء وكانت ترتدي روب سماوي شفاف فوق قميص النوم به حزام من الوسط مربوط علي هيئة فينكه وأثناء تقديم الصينية مالت للأمام فبان ضمة ثديها وكأنهم مرمر شدوا انتباهي بل شعرت بدوار من رؤيتهم وكأنها غزال في حركاتها بعيونها كلام يحتاج تفسير ومن شقاوتي كنت أنظر في عيون أي سيدة يقع بصري عليها فمن عيونها استشعر شبقها وهل هي جنسية أم من النوع الذي لا يرغب وأظن حكمي في أغلب الصدف بيكون صائب إلى أبعد حد فمهما كانت فكل سيدة لو نظرت وطالت نظرتها لأي شخص فيدور في ذهنها أسئلة كثيرة بلا أجابه إلا إذا تحدثت معها وتفهمت مقصد ومعني النظرة فتعمدت أن أطيل نظرتي لها وأثناء نظرتي لها قالت أرجوك لا تنظر لي بعيونك فانا اشعر وكأنك تجردني من ملابسي فضحكت وقلت لها أن كانت نظرتي لك تفعل ما تقوليه فماذا افعل من بريق عيونك الساحر فأنا لم اقوي ولا أستطيع أن أتكلم معك ولا أنظر لأجمل عيون في العمارة كلها فضحكت وقالت لا تبالغ بكل*** هو فعلا عيوني جميلة لهذا الحد؟ فقلت لها أكثر من الحد ذاته فقالت كل*** يجعلني أنسي طلبي الذي أود أن أطلبه منك ويا ليت تكون تستطيع عمله فقلت لها أنا بلا فخر لا يعصي علي أي شيء مهما كان صعب وأحب الشيء الصعب فقالت أشرب قهوتك وبعدها أقول ما هو طلبي فقلت أسمع طلبك وأنا بشرب قهوتي فقالت عندي في حجرة النوم لمبة فوق السرير لم استطيع إنارتها لأني بحب ضوئها وأنا مستلقية أقرأ أي كتاب قبل النوم وطلبت من زوجي فلم يعطي اهتمام وقال لما تشوفي (فلان) ويقصد العبد *** خليه يعملها وهو سبب وقوفي وانتظارك حتى تتفضل بإصلاحها ولك شكري وتقديري لتعبك فقلت بس كدا أنا في خدمتك الليل قبل النهار من عيوني يا ست صفاء فقالت لا تضع رسميات بيننا قولي صفاء فقط وبلاش ست وهانم والألقاب التي تكون حاجز وتجعلني اكف عن أن اطلب منك أي شيء فأنا بند هلك باسمك بلا ألقاب وأنت خليك مثلي بدون رسميات فأنا أحب البساطة فقلت بشيء من الإثارة حتى أجعلها تألف حديثي فيما بعد من عيوني يا صافي فقالت اول مرة حد يناديني بهذا الاسم من ساعة ما تزوجت أرجوك قولة مرة أخري فقلت من عيوني يا أجمل صافي في العمارة وأحلي وأجمل وارق سكانها وأحب أقول لك سر بس أحشي من كلامي أن يضايقك أو تأخذي مني موقف فقالت ما هو هذا السر فقلت وأنا أنظر لرد فعلها أنت صاروخ العمارة بتكوينك وجمالك ونظرة عيونك التي أشتهي النظر إليها عذرا فلم أستطيع أن اخبي شعوري نحوك أكثر من ذلك فضحكت وقالت غزل أم معاكسة فقلت الاثنين معا فقالت أنت فعلا شيطان كما يقولوا عنك وغمزت بعينها ودلالها وشعرت بأن كلماتي وصلت إلى هدف المقصد بقولها كل*** يدوخ أي ست تسمعه فضحكت من قلبي وقلت السنا ره غمزت وسوف يكون الصيد سهل بس من فينا بيده المبادرة وفي هذه اللحظة كنت أنهيت من شرب القهوة فقلت تفضلي أمامي حتى أشوف اللمبة وأحاول أن إصلاحها فقالت أنت مستعجل علي أية سوف تري كل شيء فقلت بخبث أصلي أموت وأشوف حجرة نومك يا روحي فوجدت وجهها تلون فزاد من جمالها وضحكت وهي تقول وما يفيدك من رؤية حجرة نومي فقلت بسرعة أصلي متخيل أنك سريرك من العاج وفرشة من ريش النعام واللي زيك لابد أن تكون في قصر وليس في مكان متواضع كهذه الشقة فقال بلا تحفظ يكفي وجودك بالعمارة فقلت من قلبك أم تجمل فقالت أنت لا تعرف معزتك عندي فقلت القلوب عند بعضها فقامت تسير أمامي وهي تتماوج وخصرها يتراقص بدلال ونعومه وأغراء دفين فقلت في نفسي اليوم يومك ولم تفلتي مني ولابد من وصالك مهما كان الثمن فدخلنا حجرة نومها وبمجرد دخولي صفرت وقلت فعلا يا روحي أنت ملكة وهذا التخت قصرك فلم أري مثل جمال تنسيق حجرة نومك غير في الأفلام فضحكت وقالت لا تبالغ فهذا الذي يعجبك تزرف عليه دموعي كل ليلة من ألحصره فزوجي ينام معي وكأنني وحيدة بلا ونيس فقلت لماذا تقولي هذا الكلام؟ قالت هو الواقع ولا غيره فقلت لها مش ممكن يكون فقالت لا داعي فأنا حزينة بما فيه الكفاية ولا تقلب علي المواجع فأنا أعاني من هجر زوجي فهو همة العمل وإهمالي بلا شفقة ولا كأنه ليس له زوجة لها واجب شرعي عليه يأتي من عملة يأخذ حمام ويتناول عشائه ويخلد للنوم ويطلب مني السكينة والهدوء لأنه تعبان ويريد أن يرتاح مع إطفاء كل الأنوار وإذا حاولت أن أتسامر معه يقول في الصباح نتحدث وألان أريد النوم ونظرت إليها وجدت دموعها تنساب علي خديها اللذان يشبهان التفاح بلونه فمدت يدي امسح دموعها فألقت رأسها علي كتفي ونحن واقفين بجوار التخت (السرير) الذي يحمل فوقه حورية في صورة إنسانه فلم يكن أمامي إلا أن أجلسها علي السرير وأرطب علي كتفيها مطيب خاطرها وأتأسف لها بأنني سبب في تذكرها مأساتها وإهمال زوجها وعدم ارتوائها الجنسي فقلت لها لا تعولي هم وكل ما ذكرته فهو سر لم ولن أحد يعلمه فقالت أنت عملت في إيه حتى احكي لك هذه مصيبتي وحدي وأنت ليس لك ذنب فيها بس مش عارفه مالي ارتحت معك وذكرت مأساتي وعندي أحساس بأنك قريب مني وتشعر بما أقوله وأنا حاضن رأسها وأرطب علي ظهرها وأقول لها أنا مش قريب منك وبس ولكن أنت داخل قلبي ولم أتمالك نفسي فعدلت وجهها جهتي وطبعت أولي قبلاتي السريعة فوق الشفاه فشعرت بارتعاش جسدها وسخونة تلهب جسدي فأدارت وجهها وبقيت فوق صدري دافنه وجهها ودموعها لسعت صدري فعدلت وجهها مرة أخره في مواجهة نظرتي لها وبلا مقدمات التهمت الشفاه وفمها مطبق ومررت لساني عليهم بحركات مثيرة من شأنها تجعلها تستجيب لقبلاتي فعصرت شفتها السفلة بين شفافيي ومصي جعلها في سكينه وهدوء وبمحاوله مني انتقلت علي رقبتها حتى أزيد من تفاعلها معي وفعلا استجابت بس بحياء شديد وقالت ماذا تفعل فقلت لها أطيب خاطرك حتى تنسي فكرك المضني فقالت أنت إنسان غريب وفعلك أغرب ولك أفعال تجنن وتهوس بس يا حبيبي نجوم السماء اقرب من تفكيرك فأنا ليست سهلة تنولها بالبسطة وتستغل لحظة ضعفي فقلت لها أنت ليس لك في الطيب نصيب علي العموم ابدي بأسفي أين مكان اللمبة حتى أشوفها يمكن تكون أتحرقت من جمال عيونك وروعة جسمك الشهي الذي يفتن حتى الجماد والدليل بأن اللمبة لا تستطيع الإنارة في وجود جمالك الخلاب ودلال سحرك فأن كنت قبلتك غصب عني لم أقاوم نداء عيونك رغم البكاء وتنهداتك التي لم استطيع أتركها تلهث وحيدة فتفضلي قومي وشاور لي أين هي فقالت في الاستديو الذي بالسرير فكان لا بد من طلوعي فوق السرير حتى أفكها وأتعرف علي العيب منها أم من الدواية فقلت لها سوف اطلع علي السرير فقالت وما الذي يمنعك فقلت وأنا اضحك اطلع لوحدي فقالت تقصد أية قلت لها أفضل تكوني معي حتى تخجل اللمبة منك وتنار فضحكت وقالت أنت بجيب الكلام الحلو منين قلت من قلبي الذي يعشق جمالك وخفة دمك ودلالك أنت لم تعلمي ماذا فعلتي بقلبي من زمان فحرام عليك عذابي أكثر من ذلك فقالت طيب لما أشوف أخرت طلوعي معك فضحكت وقلت اللمبة سوف تنير ألان واتحدا كي فقالت بلا تحدي فبمجرد ما مسكت اللمبة فعرفت أنها لم تكون مربوطة بالضبط فربط عليها فأنارت اللمبة فضحكت وقالت تسلم يدك فلم تأخذ منك لحظة فقلت لها من حظي الوحش وألان سوف أتركك واذهب شقتي وأنا أتحصر لبعدي عنك ولكن تركت لك قبلتي تعاتبك علي قسوة قلبك وتحجره من جهتي فأنا بحبك بجنون وأنت تقولي نجوم السماء اقرب لك فهذا ظلم منك فضحكت وقالت أنت زعلت مني فقلت ابدأ بنفس طريقة عبد الوهاب مع رقية إبراهيم في فلمه فضحكت بميعة ودلال أنت لا تدري بالدنيا وبدري عليك لما تفهم من معك فقلت لها أنا تلميذك وعلميني تكسبي صواب فقالت بس فرحان لما يطلقوا عليك شيطان العمارة وأنت لا شيطان ولا عفريت فقلت لماذا حكمتي علي بسرعة ؟قالت لقد بدأت بشيطان وانتهيت بالتذلل والتحايل واستعطاف والشيطان لا يرحم وإنما يقتحم حصون من يريده بلا شفقة ولا رحمة فأنا قلت لك ولم أكذب بدري عليك معرفة الدنيا فنظرت لها ولم انطق بكلمة واحدة وإنما دفعتها علي السرير حتى استلقت علي ظهرها وفككت رباط الروب فظهر ما لم يكن في الحسبان ولا يتخيله عقل من جمال ونهود عامره أشتهي النظر إلي منظرهم الخلاب وحلماتهم مثل حبة العنب واقفة بشموخ صارخة بنداء متمرده علي حبسها تريد اللمس والمص والعصر حورية بمعني الكلمة جسم مرمر رهيب كأنها لم تلمس بعد فوضعت وجهي ملتهم حلمة أحداهم بفمي ويدي تدلك ألآخري بكل حنان وأتبدل بينهم بالمص وتحريك اللسان بطريقة تثيرها ثم رفعت وجهي حتى أري رد فعلها فوجدتها سارحة في رغبة مكتومة فعرفت أنها تريد المزيد من المتعة فقبلت فمها وأطبقت علية بكل أحكام ويدي تعصر في حلمات أبززها فوجدتها تتجاوب لقبلتي وهي تحاول أن تفتح شفا يفها وإنا بطرف لساني كنت أحركه علي الشفاه وهي تأن بأنين الشهوة وأفرجت عن شفا يفها قليلا فوجئت بأنها تريد أن تأكل شفايفي من نار وتأثر قبلتي لها وكانت تعصرني بقوة تريد أن تدخل في ضلوعي ويدي تسبح وتسرح علي جسدها من فوق قميصها الشفاف الناعم مثل الزبد فوق جسدها الذي حرارته تشع وتعلن التحرر من أي قيود تريد الخلص من أي رداء فوق هذا الجسم العطش والجوعان والمحروم من الغزل والاحتكاك واللمس تريد أن تصرخ وتنفجر لان نار الشهوة دبت في أواصل جسدها فدفعت بلسانها بداخل فمي فالتهمته وبدأت تمص فيه ثم تبدلنا مص اللسان مرة مني مرة منها ومازالت يدي تسرح علي بطنها وعلي فخذيها وكل هذا وأنا بكامل ملابسي وفوقها فقالت أنت لا ترغب في الحرية فقلت ومن لا يريد الحرية فقالت دعنا نتحرر من القيود وفك عن نفسك السلاسل التي تمنع حريتك فقلت لها يا حياتي أنت الملكة وأريد أن تحرريني وتطلقيني للحرية بيدك فهذا رغبة أسيرك فضحكت وقالت من عيوني يا روح قلبي وقامت بكل همة ونزعت عني كل ملابسي عدا الشرط الذي كان منتفخ من انتصاب ذبي الذي تصلب مثل عود الزان فنظرت لي وقالت أنا عملت حسب طلبك باقي دورك أنت معي فنزعت عنها كل ما عليها وأصبحت عارية تماما ونامت علي ظهرها وقالت أريد المتع بين حضنك الذي أريد الدفء منه فوثبت فوقها واضعا رأسي علي كسها الملتهب بنار الشهوة و****فة وطبعت قبلات سريعة علي سرتها نازلا لكسها مدغدغ شفراته وبلساني افرش فيه صعودا ونزولا فوجدته متورد وله رائحة تجذب فجعلت لساني مبروم ومدبب وبدأت النيك بلساني وأدخلته في فتحة كسها وهي تتلوي تحتي وتصرخ وتقول كنت فين من زمان نكني بلسانك أكثر وأكثر دخلة كله جو كسي وبللت أصابعي من سيل شهوتها وفرشت بصابعي المنطقة بين كسها وفتحة دابرها بلمسات مهيجة حتى استحلت فعلي وهي غائبة عن الوعي وفي تلذذها وضعت إصبعي علي فتحة طيظها مدلكا في هذه الفتح دون أن أدخلة فلم تمانع فدفعت عقلة من أصبعي فدخلت بسهولة فلم أحركه فيها ولكن تركته حتى تتعود علي تواجده داخل طيظها كل هذا وأنا ادفع بلساني في أغوار كسها المتورد والمنتفخ وفي لحظة لم أتوقعها وجدت شلال شهوتها ملء وجهي وجسها ترتعش وتنتفض مثل الذي لمسه جن وتصرخ وتقول أين ذبك فوته في كسي حرام عليك عذابي بموت ارحمني في **** نيكني فلم أسئل عنها وكان همي مسح وجهي الذي غرق بمائها وكان اثر منه علي شفتاي فتذوقت طعم مائها فكان حسن المذاق فندمت علي فقدان هذا العسل الذي سال منها ومازالت عقلة أصبعي في طيظها التي قامته عليه بقوة عضلاتها وأصبحت مثل المجنونة تبحث عن ذبي وتقول أين ذبك؟ فقلت لها موجود فمدت يدها نحو الشرط تحاول أن تخلصني منه وتمكنت من غرضها حتى ظهر أمامها وكأنها وجدت كنز كان مفقود منها فمسكته بكل قوة بيدها وجذبتني اليها وقالت نكني الان وبعد ذلك أفعل كل ما تريد بموت برد كسي أبوس رجلك ارحم ضعفي نار في كسي حرام عليك الذي تفعله معي دانا بعشقك عشق الجنون ارحم كسي دخله بسرعة فلم أجد مفر من توسلاتها واستجبت لطلبها وبالفعل مسكت ذبي بيدي وضربت علي كسها عدة مرات فكانت تصرخ من وجع ضربي وفرشت برأس ذبي بظرها عدة مرات فكانت تتلوي تحتي وترجوني أن أدخله بسرعة فحقق رغبتها ودفعته دفعة قوية شعرت بأنها غابت عن الوعي ولكنها لفت رجها حول وسطي بقوة شديدة وهي تعصرني حتى أزيد من ضغط ذبي داخلها وكل ما استطعت فعله هو أنني أحرك وسطي دفع ذبي واخرجه وأستمر الحال لمدة ربع ساعة متواصل بدكها بقوة وهى في غاية النشوة وارتعشت أكثر من مرتين تحتي وأخير لم استطيع الاستمرار فقلت لها أنا علي وشك القذف فقالت جوه في كسي وأثناء قذفي وجدتها أكثر من لبوه وعاهرة بعني الكلمة بل فاجرة وكسها يدلي بنزيف شهوتها وتغنج وتوحوح بالاح والاوف وترفع بخصرها إلي أعلي ولا تريد أن تهدأ من ثورة هياجها وطلبت مني عدم سحبه منها حتى ينكمش براحته وأنا فوقها أتمرغ بين بزا زها وأمص حلمات كل بزة علي حدي وادفن وجهي بينهم وما أحلي نيك أمرآة تعشق فتعطي وتأخذ في أن واحد فيها خصال غير متوفرة في غيرها شهوانيه شبقه تعشق الممارسة الجنسية بكل تلذذ ومتعة وأنا فوقها قالت أحب أقولك شيء موضوع اللمبة حجة من أجل أن تنيكني ومثلت عليك الدور وكسبتك فما رأيك في كسي مش حلو في ذمتك فقلت ما في أحلي منه وكانت تبوس كل ما تطوله من جسدي وأنا فوق جسدها ولم يرتخي ذبي والشهوة اشتعلت عندي مرة أخري فقلت لها أنا أكمل تأني فقالت حبيبي لا تأخذ الإذن مني أنا كلي تحت أمرك أفعل ما تريد فأنا بموت فيك وفي ذبك وطالما لم تشبع فلك جسدي وكسي وأنا خدامتك شبع كسي المحروم فزوجي حرمني من متعة النيك بحجة تعبة وأنه مشغول بمهام عملة ولا يتذكرني غير في المناسبات ولا يستمر غير دقائق معدودة علي اليد الواحدة بدون إشباعي ولا كلمة حلوة تفتح شهيتي مثل كل*** المثير وأفعالك التي تجنن ولا يمتلك مثل ذب مثلك حديد ولا يعرف كيف يجعلني أشعر بلذة الجماع معه كل همة وضع ذبه في كسي وجرة وأخري يكون قذف منيه ويعطيني ظهره وهذا هو واجبه نحوي لما خلاص كرهت نفسي وحياتي أصبحت جحيم لا يطاق فقلت لها من ألان أنت عشيقتي وحبيبتي فقالت يعني مش بتعرف غيري قلت ابقي كذاب فأنا أعرف غير ولكن لم يكونوا في جمالك وروعة جسدك ولا حلاوتك ورقة وخفة دمك ودلالك أنت أسطورة للحب والنيك بك خصال الممتنع السهل والشرسة والضعيفة الغامضة والراغبة المكره والصريحة كل هذا وذبي قائم في باطن كسها وكل ما يروح يشتد قوة وصلابة فبدأت بالتحرك خروجا ودخولا مع السحب البطء والدفع القاسي والتركيين في زواياه بفن متقن جعلتها تأن بشبق وعشق وتمتع وانصهار مندمجة مع كل طعنة من ذبي بل كانت تعزف مع طعنات ذبي لحن من الغنج الذي ياستهويه أي رجل فتزيد من قدرته ومضاعفة فعله اكتسبت منها أن رغبة المرأة تريح الرجل وليس القوة الجسدية للرجل مقياس الفحولة وإنما رقة المشاعر والغزل واللمس والحضن الدافي مصدر شهوة المرأة مهما كانت متمنعة بكلام العشق والقبل *****ية يلين وتذيب أعصابها بل تندمج بروح العطاء وتخرج كلاما لا تسمعه إلا في حالات الرضي والشبع والتكيف تشعر برقص جسدها وغنج الآهات وألفاظ تطرب الأذان بصوت المستسلم وضعف من يريد المزيد بشهوة وتلذذ تفتح كل مسامات جسدها وتساعد وتريح وهج الاندفاع فتشعر بلذة الوضع مع الحضن الذي يشع وهجا ونار وحنان ورغبة جامحة فتجد كل جزء من جسدها له تناغم مثير شهي جذاب خصال قليل أن تجده فالمرأة عندما ترغب تعطي وعندما تري في من تعشقه ضالتها تتجاوب هذا الفكر دار في خيالي وذبي داخل في دهليز كسها واصلا إلي أعماقه فكان فعلي يزيد من شبقها وتدفق شهوتها بطريقة لم أعهدها من قبل فقد عرفت الكثيرات قبلها لم أحظي بجمال المعاشرة كما أرها مع صافي أقصد صفاء فهي متجاوبة بحركات جسها الغض اللين الأبيض مثل الحليب فأستمر ذبي شغال بكل عزم ونشاط إلي أن قالت أرجوك توقف حتى ارتاح فلم اقدر علي الاستمرار وأنت جامد ويطلع ذبك لا يقذف ألا بعد فترة فقلت لها صحيح أنا معك وحتى أتجاوب بالقدر الذي يمتعك ويسعدك ويبسطني أيضا لابد أن نرتاح قليلا عندك مانع فقلت ما رأيك في وضع السجود قالت كل الذي تريده أفعله بس نرتاح قليلا نظرت لها بنظرة عشق وقلت حبيبتي أريد أن أكون عشيق دائم وحددي موعد يجمعنا سويا حتى أمتعك وأتمتع بك فضحكت وقالت جدولك كله مشغول ولا عندك حصص متفرغة فقلت وقتي كله من أجلك بس كلامي من أجل ظروفك أنت واشتياقك لذبي فقالت أخرج ذبك حتى أجمع قوتي لأني تفسخت وأنا تحتك أنت بتشرب مخدرات قلت لا ولا يخطر علي بالي أن أشربها مهما كانت الأسباب ولا برشام فقلت لماذا هذه الأسئلة ؟ قالت لأنك بطول أزيد بكثير عن زوجي رغم ما تفعله من مدعيات وإثارة فلم تقذف مثله سريعا فضحكت وقلت من يكون معك ويري جمالك ودلالك يريد التمتع معك ويسرح في مفاتن جسدك الجذاب المغري الشهي فبتحكم بكل طاقتي وامنع قذفي وهذا تعودت عليه حتى أأخذ حقي بالمال الذي أدفعة للتي أتفق أن أنام معها فكنت أحاول تطويل المدة بأي شكل ويساعدني في ذلك هو عدم التركيز في سرعة القذف والتفكير في جمال من أجامعها أو في كيفية وصالي بمن بجواري وأنا أمارس معها الجنس أو ينصب تفكري هل أنا مكيف التي تحتي وهل ذبي يروي رغباتها وهل أنا عند حسن ظنها بي من عدمه وهذا التفكير يساعدني كثيرا علي الإطالة وعدم سرعة القذف فقالت لماذا زوجي لم يفعل مثلك ويبسطني ودفعني أن أنظر لغيره فقلت لها كل واحد وتفكيره والناس كلهم مش مثل بعض في الطويل والثمين والقصير والرفيع والأسود والأبيض وفي الذي يمتلك ذب قصير وأخر يمتلك ذب جامد وطويل والدنيا مملوءة وفيها العجب فمن يقول أنت مثلا كنت حلم بالنسبة لي واليوم بين أحضاني في الأول كنت أتمني أن أنظر لجمال عيونك فقط واليوم أمارس معك متعة ليس لها وصف ولا تعبير يا حبيبتي من الآن فصاعدا أنا أصبحت ملكا لكي وأنت حبي وعشقي فهل تقبلي حتى يسعدني الحظ في اللقاء أخر نرتوي سويا من عطش وجوع رغباتنا فقالت أنا سمعت همس وتلميحات من بعض السكان أنك تمارس الجنس مع كذا واحدة ولم أعرف من هن فقلت صدف ولم تتكرر بكثرة نظرا لظروفهن فقالت هم أحلي ولا أنا قلت كل واحدة لها ميزة وعيب ولكن بكل صدق وليس مجاملة أنت الوحيدة التي كنت أحلم بالتقرب إليك ليس من أجل جماعي بك وأتما كنت أطمع في مجرد الحديث والنظر إلي جمال عيونك وروحك المرحة فضحكت وقالت مش أنت بس اللي كنت تتمني ذلك أنا كمان كنت هجن علي القرب منك لما سمعت همس السكان عنك فقلت في نفسي لماذا لم أتقرب منه وأشوف كلامهم حقيقي أم مجرد مكيدة مع بعضهم حتى تغيظ كل واحدة جارتها وتحثها بأنها الأجمل والمرغوبة والكل يتهافت عليها وهذا كيد النساء لبعضهن ولكن وجدتك فعلا تستأهل التصارع عليك بل الواحدة تموت نفسها من أجل أن تنكها لو مرة ففكرت في حيلة اللمبة حتى تدخل شقتي والباقي أنت تعرفه جيدا وألان يا حبيبي حدد موقفك معي تكون عشيقي أنا وبس وأن رحت لغيري سوف أقتلك وأقتل نفسي ما رأيك في كلامي فقلت أعطيني فرصة أفكر في كل*** وسوف أرد عليك في اللقاء القادم فصرخت في وجهي وقالت لم يكون فيه لقاء أخر من قبل ما أسمع ردك الوقت وبلا تفكير فقلت لها أنا لا أحب لوي الزراع وثقي أنت لم ولن تستطع نسيان ما فعلته بك فقالت علي راحتك فقلت لها نكمل ما بأدناه وارد عليك ينفع قالت لا أسمع ردك فورا فقلت ردي هو هذا وسحبت ملابسي ونهضت من علي السرير وأردأت ملابسي وتركتها في صراع مع نفسها وعزمت أن أخرج من شقتها حتى لو تعمل البدع وكنت جادا وحازما في موقفي وفعلا خرجت دون أستاذان منها وتركتها تندب حظها وحيدة ونار الغيرة تنهش جسدها وصعدت إلي شقتي أفكر في كلامها الذي يحجر علي حريتي مقابل تفردها بي دون غيرها وهذا حبس للحرية وأسر لكل نزواتي مع الأخريات ودخلت الحمام أأخذ دش وأزيل العرق من فوق جسدي وفعلا أتممت ما دار بفكري رافضا الحجر وفرض الوصاية فمددت علي فراشي وشريط يدور برأسي بأمر التحكم والسيطرة والاستبداد فغفلت في نعاس دون ما أعطي اهتمام فغرقت في نوم عميق حتى استيقظت علي رنين التليفون فقمت منزعجا من الذي يطلبني في هذا الوقت فرفعت السماعة الو فلم أسمع رد وقفل الخط وبعد فترة وأنا أسرح بفكري من يكون طالبني ؟ وقلت في نفسي يمكن واحد طلب نمرة خطأ وقفل الخط وأثناء تفكري وإذ جرس الشقة يرن فقمت أستطلع من القادم وأنا لم يأتي شقتي أحد غير الذي أصطحبه معي فقلت من فسمعت همس بكلمة أنا أفتح ففتحت الباب فلم أميز من تكون لان الشاخصة التي أمامي لا أعرفها من قبل فقلت نعم أي خدمة فدفعتني ودخلت الشقة ودفعت الباب بعد دخولها وأنا في ذهول تام لأني لم أتحقق من وجهها الذي كان مخفي تحت لفافة تغطي كل وجهها عدا عين من عيونها تستكشف بها طريقها وزالت من علي رأسها الغطاء فكانت المفاجئة التي ألجمتني النطق وكل اللي قالته في ذل أكثر من ذلك فقلت من صفاء ولماذا تفعلي بنفسك كدي قالت من أجل عدم فقدك وبعدك عني أعمل المستحيل فذبك جعلني في جنان وبلا وعي ذبك ناره تشوي كسي حتى الآن وعرفت أنك لا تقبل فرض الرأي فأنا تحت أمرك بس أرحمني ونيكني ولا تتركني وحسب ما تريد ردن علي والنمرة علي تليفونك فجذبتها بلا شفقة ولا رحمة ودخلت بها حجرة نومي وجرتها من كل ملابسها فكانت من غير أندر ونزعت ملابس في سرعة البرق وكنا عرايا كما ولدنا وحملتها مثل الطفلة وألقيت بها علي السرير بلا كلام ورفعت أرجلها علي كتفي وأنا كلي غل من تصرفها ودفعت ذبي الذي كان في حالة استنفار وقائم بشدة لمعركة شرسة فلم تلفظ بكلمة وإنما تقبلت وحشيتي بشيء من الجلد رغم شعوري بها وهي تأن وتبكي بصوت مكتوم ينم علي توجعها من قسوت فعلي بها فلم أعطي لها اهتمام وبدأت معركة النيك التي ترضي غروري بل تترك في داخلها من أكون فيما بعد وهذا كان هدفي وكل ما ابغ وأريد وأستمر ذبي يفعل ويفعل وهي متوهجة وتقذف شهوتها مرة تلو الاخري وبدأت تستحلي بطعن ذبي داخل كسها المتوهج بنار الشهوة وشبقها الذي دفعها أن تأتي عندي في الدور العاشر متخفية متنكرة حتى تنال طعم ذبي الذي ترك مفعولة بداخل كسها وجسدها وكان تصميمي أن أجعلها عابدة لذبي ولم تنسي طعمه ولا تستغني عنه وتتذكر حلاوته بين ثنايا كسها بل تتذكر دائما بأن هذا الذب هو الذي يروي عطش كسها ويريح نبضه ويهدي من هياجه كنت انيك بكل فنون النيك وحرفنه مستخدم يدي بين فلقتي طيظها مستخدم أصابعي في خرمها دخولا وخروجا فشعرت بأنها مستحلية ومنسجمة رغم قسوة فعلي وفي اندماجها أخرجت ذبي وهو غارق من شهوتها ودفعت رأسه في دبرها وتركته حتى لا تنفر فشعرت بأنها ترغب في أرضائي فبدلت يدي ووضعتها علي كسها أفرك بزرها تارة وانيكها بصوابعي تارة أخري وفي نفس الوقت أدفع بذبي بحرص حتى وصل نصفه داخل طيظها وهي تلهث وتغنج وتقول أخ أوف براحة دخلة بس براحة حتى دخل الي أخره ثم تركته دون حركه حتى تستوعبه ثم سحبته بكل راحة ودفعته مرة آخرة وكررت ذلك فقالت ما أحلاك وذبك بينك في طيظي قطعني نيك كل مكان في جسمي أفعل كل ما تريد بموت في ذبك متعني وكانت حرارة دبرها أقوي من حرارة كسها مما جعلني أقرب من القذف فأنطلق من ذبي المني كالمدفع داخلها وهي تتماوج وتغنج وتقول نار0 نار ولعة وبدأ ذبي في الانكماش وإثناء خروجه لاحظت بعض الدم عليه فقلت لها ذبي عليه دم فقالت لأنك فتحت طيظي البكر فلم اتناك ابدأ فيها وأنت أول واحد يفتحها فذهبت إلي الحمام أنظف ذبي وتركتها نائمة ثم حضرت بجوارها وقلت لها إذا رغبتي في النيك اتصلي وأنا تحت أمرك ولكن لا تعملي ما فعلتيه مرة أخري فقالت أريدك كل يوم وأنت راجع من التريض تعدي علي تجد باب الشقة مفتوح ادخل علي طول وأغلق الباب وأنا أكون في انتظارك واليوم الذي لم تأتي فيه سوف أحضر عندك ولبست ملابسها وغطت وجهها ونزلت وهنا عزيزي القارئ سوف تستمتع بباقي ما أفعله مع صافي أقصد(صفاء) ويشجعني رأيكم الكريم مهما كان فأستمد منه النصح ولكم تحياتي وعرفاني بجميل ردكم والي اللقاء قريبا مع باقي القصة وما سيحدث مع الساكنة الثانية مدام فيفي صاحبة الغرور والتعالي والمتكبرة ذات النهود الكبير والجسم الملفت للنظر

    • أعجبني 1
  14. الجزء الثاني من السكن الجديد (( المكاشفة والمصارحة))
    :g058:
    الجزء الثاني من السكن الجديد (( المكاشفة والمصارحة))
    بعد ما اخذنا حظنا من المتعة بشوق الحرمان وهدأت ثورة الاثارة الجنسية المحمومة والملتهبة من سيدة توفي زوجها من اكثر من عشرة سنوات وشاب في عفوان شبابة وتذوق طعم النيك باستسلام من سيدة تحتاج النيك لحرمانها وشاب يريد المذيد والمذيد فجلسنا ننظر لبعض بعشق ورغبة تأكلني بنظراتها وانا اخترق مفاتن جسدها بنظرة عيوني فقالت تعالي ندخل الحمام سوي كي نستحم ونرتاح حتي تفوق من تعبك اليوم وفعلا ذهبنا سويا للحمام وتحت الماء الدفي الساقط فوق اجسادنا وهي تدعك جسدي بالصابون وانا كذلك ادعك جسدها ولا نبخل علي بعض من الاحضان والقبلات ومص حلامات ابزازها وزاد من اغرائها لي وجسدها بلون الورد وهي تغافلني وتمسك ذبي وتدلكة فانتصب فقالت ماذا بك ذبك انتصب ثاني ماذا يريد انا تعبانة جدا ولم اتحمل ذبك اليوم مرة اخري هدي نفسك حتي ترتاح وكسي يرتاح واثناء كلامها ادارت ظهرها لي وتقول ادعك ظهري بيدك فقلت لها من عيوني فبدأت بدلك ظهرها وكأنني احسس عليه فقالت حرام عليك انت تهيجني وليس تدعك ظهري فقلت لها طيظك اغرت ذبي فلم افعل اي شيء غير انني اوضع ذبي بين فلقتين طيظك لا اكثر ولا اقل فقالت اوعي تدخلة من الخلف فكأنها تقول دخلة وكان ذبي به رغاوي صابون فحركت ذبي بين فلقتيها وهي تتماوج كالحية وذبي بين فلقتيها فطلبت منها ان تميل للامام قليلا فقالت لماذا فقلت حتي اشعر بدفء طيظك علي ذبي ففعلت برغبة واثناء ذلك كان ذبي دخل منه رأسه في خرم طيظها فقالت لا لا ابعد عني وانما ادخلت زراعي تحت باطها ودفعت بذبي ليدخل بكاملة في اغوار طيظها فمدت يدي اداعب بظرها واشفار كسها وهي تقول لالا ثم سكتت مرة واحدة وانا لم اتحرك وجعلته بداخل طيظها وانا مازلت ادعب بظرها وافرك حلمة ابزازها فوجدتها تدفع بطيظها بقوة علي ذبي ولفت زراعيها من الخلف تشدني عليها وهي تتموج بخصرها كأنها تطلب أن تحرك واستكمل ما افعل فبدأت بسحب ذبي بكل راحة حتي تتعود طيظا علي ذبي فقالت لالا تخرجة ابدأ يا حبيبي بنيك طيظي ذبك يجنن وهو فيها وبافعل كنت ادفعة بكل حنية ورفق حتي لا تتألم فقالت بصوت عالي قوي اضغط جامد وانا افرك حلم بزازها ويدي الاخري لم تترك بظرها في دلكه واغفلها وادخل صابعي في فتحة كسها وهي تتموج وتتمحن وتنغج وتقول جامد قوي وبقينا علي هذا الفعل فترة لان حرارة طيظها اكثر من دفء كسها علاوة علي انها اضيق من كسها وبها عضلات كانت بتضغط بها علي ذبي وتمويج خصرها ودفعها للخلف بقوة جعلتني اقرب من القذف فقلت لها يا حياتي انا علي وشك أن اقذف فقالت بالسرعة دي قلت اعمل اية في طيظك نار ومغرية وذبي لم يتحمل اثارتها وسوف اعوضها في المرة القادمة فقال امتي قلت بعد فتر تكون طيظك اخذت راحتها حتي تشعرين بلذة اكثر من الان فقالت بعد ما تقذف لا تخرجة وخليه جوه وانت حاضني فقلت لها امرك وفكر دار بين عذاب الناموس في المكان السابق واستهلاكي في النيك مع سيدة عطشة مثل الارض التي لا تروي من زمن ترد النيك باستمرار وكنت اعرف نفسي جيدا عندما ادمن علي شيء صعب ان اتخلص منه بسرعة ونظرا لفكري فلم أأخذ بالي بأن ذبي خرج من طيظها وانا كما انا بلا حركة فقالت الفلم خلص فتيقنت بأنني كنت سارح فغسلت نفسي وخرجت قبلها الي الحجرة وارتدأت ملابسي ورميت نفسي علي السرير ولم اشعر بما حولي ويطلع عرفت بأنني مرهق فتركتني أنام واستريح من التعب كنوع من الشفقة وفي حوالي الساعة الرابعة صباحا اجد نفسي وانا بجوار سيدة مكشوفة ويدها فوق صدري فتذكرتها وما فعلنا من افعال جنسية وبمجرد هذا الفكر ما ترسخ في ذاكرتي انتصب ذبي بكل قوة فلم اعطي لنفسي فرصة للتفكير كنت بتخلص من ملابسي حتي صرت عاريا تماما ولم اتمالك نفسي وبلا مقدمات قمت من جوارها فتململت وكأنها شافتني فنامت علي ظهرها وهي لا ترتدي كولتها فرفعت رجلها علي كتفي وصوبت ذبي في مرمي كسها الدافي وبدأت النيك فيها فتنهدت وقالت كلام غير مفهوم وهي شبه نائمه أو مدعية أنها نائمة وفضلت انيك فيهااكثر من ربع ساعة نيك متواصل وقذفت حمم ذبي في كسها وسحبت نفسي من فوقها ودخلت الحمام واخذت دش وانا طالع من الحمام قالت حموم العافية صباح الفل علي عيونك فتقدمت منها اقبلها وارد تحيتها واذ بها تعتدل من وضعها فكان حليب ذبي يغرق كسها فمدت يدها لتجد نفسها غارقة فضحكت وقالت ماذا فعلت فقلت لها اخذت دش وانت نائمة فقالت انا لم اسئلك علي الدش ماذا فعلت بي وانا نائمة بجوارك وكلي امان وانت بجواري فكيف تنيكني بدون اذن مني فقلت لها أكيد انت بتحلمي لم يحدث شيء من الذي تذكريه فقالت انا لم ألوم عليك ولكن الوم نفسي كيف انام بجوارك وانت تستغل ضعفي وحبي لك وتنهش في جسدي بلا استئذان مش عيب عليك كدة فلم ارد عليها واعتبرت كلامها اهانة وخصوصا كلمات العيب والامان واستغلال ضعفها فأرتدأت ملابسي واشعلت سيجارة ونظرت الي الساعة وجدتها الخامسه والنصف صباحا ففتحت الباب وخرجت بلاهدي ومشيت مسافة طويلة حتي وجدت قهوة فجلست وطلبت كوب من الحليب فأحضر لي الجرسون الحليب فكانت في يدي سيجاة فقال اسف سيدي فقلت له ماذا بك تتأسف فقال سيدي صحتك فارجو لا تدخن مبكرا بلا افطار فقلت له متعود فشعر بأنه متطفل فكرر اسفه مرة اخري وانسحب من امامي فلمت نفسي منذ دقائق ارتكبت حمقاء مع سيدة فتحت لي بابها ونمت علي فراشها ولم احافظ عليها وانما مع اول فرصة سرقت في غفلة ضعفها كما قالت ونهشت جسدها ولم اكون امين معها فما الحل والان الجرسون يقدم لي نصيحة وانا اصدة فهل افعالي هذه من تصرفي الاحمق في لحظة ضعف مع السيدة أم هي عدم استقرار نفسي المهم حاولت ان اشرب الحليب فلم استطيع فناديت علي الجرسون فقال نعم سيدي فوقفت وقلت له انني اقدم لك اعتذاري لاني كنت جاف معك بالرد فقلت له انني لم استطع شرب الحليب من قبل اسفي لك فقال لا عليك مني وانما لم يكن لك نفس لشرب الحليب من السجاير وقدم لي قطعة سكر نباتي وقال استحلبها وبعدها نفسك تشتهي الحليب فاخذتها وشكرته فابتسم وذهب يواصل عملة وبالفعل استحلبت قطعة السكر النباتي وشعرت بأن كلام الجر سون فيها سيء من الحقيقة فشربت الحليب وناديت علية حتي اعطية الحساب فقال بكل ادب ارجوا منك يا سيدي ان تذع بالي محلات العطارة وتشتري سكر نباتي وتستحلب منه كل صباح فهو مفيد للصدر من السجاير ولا تشعر بأي نهج في صدرك فشكرته وتركت القهوة في تمام الساعة السابعة والنصف وذهبت عملي في نشاط وهمة وانجزت ما هو متأخر من اعمال المكتب وبعد اكثر من ثلاثة ساعات عمل بجدية وجدت زميلي يأتي الي مكتبي فرحبت به وطلبت له قهوة وجلس ينظر لي باستغراب ثم قال لي ماذا حصل من صاحبة المنزل حتي تتركه في الخامسة صباحا واين كنت وأوعي تقول أن أتيت للعمل في ذلك الوقت فلقد أتتني وهي تبكي وتقول الاستاذ اللي أنت جبته يسكن ترك النزل في الفجر وتريد تعرف ماذا فعلت حتى تغضب وتترك المنزل بهذه الطريقة فقلت لا والف لا لم تفعل أي سيء يغضبني فأنا مشيت حتي لا تعول هم الفطار وقلت بالامس أكلت عندها دون مشاركة مني بدفع قرش واحد فاستحرمت بأن أكون متطفل عليها فقال قوم الوقت حالا فهي منتظرة في الاستراحة وقول ما قلته لي الآن حتى تبطل بكاء وتهدأ وطيب خاطرها بكلمتين حلوين ولا داعي للجنان والحساسية الذائدة منك في الآكل والشرب كلام فارغ فقلت له تعالي معي فقال بطل عبط وخلص في الدور بالفعل ذهبت للاستراحة وجدتها تجلس في هم وعيونها غارقة بالدموع فقلت لها أنا لم أقصد أن تعبك في الصباح الباكر فذهبت دون استئذان حتى لا تحلفي علي وكنت محرج منك جدا وارجو أن تذهبي منزلك الآن وأنا سوف بعد أنهاء عملي فقالت أن أذهب وأحضر الآكل علي ما تحضر بالسلامة وابتسمة ومدة يدها حتى اسلم عليها فضغطت علي يدي كأنها تذكرني بمدي تمسكها بي وعدت الي مكتبي اباشر عملي حتى انتهي موعد العمل وتم الانصراف فتوجهت الى بائع الفاكهة فأخذت منه اثنين كيلو تفاح ومثلهم موز وتوجهت الى المنزل الذي اسكن فيه وطرقت الباب ففتحت لي دون ان تتكلم فوضعت الفاكهة علي اقرب مكان ودخلت الحجرة ابدل ملابسي وتعمدت ان لا أجلس الا بكامل الترنك وجلست علي حافة السرير واشعلت سيجارة وبدون كلام معها وبعد ما انتهيت من شرب السيجارة مددت علي السرير فلحظتها تنظر من بعيد وهي تخلع ملابسها واصبحت بقميص بحملات لونه سماوي هيأخذ من جسمها وفردت شعرها وغالبا تعترت لان راحة المنزل فاحت بعترها النافذ وأتت بجواري تهز كتفي وتقول هل ليس لك نفس من الاكل الان فقلت لها لا فقالت حتى أنا لم أتذوق الاكل من الصباح فهل ممكن أنا بجوارك فقلت من حكم في ماله ما ظلم وهذا منزلك وانا مستأجر عندك فضحكت وقالت فكها شوية من اجل خاطري فأوسعت لها مكان حتى تنام فقالت مش ناوي تصالحني فقلت لها وانا أمتي خاصمتك كل ما في الموضوع لم اكن أمين معك ونهشت جسدك وانت نائمه فضحكت وقالت وماله مش انت حبيبي فقلت لها هل فعلا ما تقوليه صادقة فيه أم مجرد ترضية فوضعت رجلها فوق ذبي وقربت مني وهي تحاول أنا تلتهم شفتاي في فمها فبكل لطف قلت لها مش وقته فأنا مرهق وتعبان وأريد النوم ولا عندك مانع فنظرت لي نظرة عتاب وقالت الحق علي فلم أفرض نفسي عليك مرة أخري وبدأت بالبكاء وانسحبت من جواري وتركتني بين الندم وفرض سيطرتي عليها حتى تكون تحت تصرفي وتطلبني جهرا بأن أمارس معها الجنس ولم أعطي لها اهتمام ونمت لفترة فشعرت بانها تأتي جنب مني وتقبلني في كل وجهي وتقول مش قادرة علي بعادك سامحني وطفي لهيبي أنا هموت من بعدك عني فعملت أنني نائم ولكن سامع كلامها بالحرف الواحد فقالت دأنا نظفت نفسي تأني حتى يعجبك منظري وتركتك تنام وأنا بموت من الجوع للأكل ولك قوم بقي خليك حلو ومتعني ومتع نفسك فقلت لها ليس لي مزاج من أي شيء أذهبي كلي وحدك فقالت لم أتركك اضربني قطعني بس لا تتركني مهمله وبركت فوقي تمص في شفافيي وتمرج بجسدها فوقي حتى تثيرني وكانت قد خلعت كولتها وحمالة الصدر فحرارة جسدها جعلت ذبي ينتصب تحتها وشعرت بانتصابه فضحكت وقالت وأخيرا تيقظت يا حبيبي فقلت لها ماذا تريدين فقالت نفعل مثل الامس تدلكل فخدي لاني لما مشيت علية تعبني جدا سوف تراه بنفسك عندما تحن علي وتدلكه فقلت أين الدهان قالت تحرك وتناوله من علي الطربيزة واخلع ملابسك حتى لا تتسخ فلم ارد عليها وقمت واحضرت الدهان وعند عودتي وجدتها نائمة علي ظهرها بلا ملابس كما ولدت فنظرت لها وانا افتح الانبوبة وقلت حاولي تنامي علي جنبك حتى اتمكن من دهان فخذك فقالت أمرك بس وحياتك علي مهلك لآنه واجعني قوي فقلت الف سلامه ووضعت كمية من الدهان علي يدي وبدأت في دهن فخدها لمدة طال مداها فقالت تسلم يدك تمم جميلك وادهن من الامام لان الالم مسمع في الامام قوي فقلت حاضر وتحت امرك وبالفعل وضعت كمية من الدهان وبدأت ادلك فخدها من الامام بحظر شديد حتي لا المس المناطق الحسية فنظرت لي وهي تقول كفاية شكرا علي تعبك وانا انسانه ما عندي كرامة فعرضت نفسي عليك بكل ذل وضعف وسعادتك ولا سائل عني بس فالح تنيكني وانا نائمة وتنكر لية كنت بتنيك ميتة ولا المرتبة فانا كنت صاحية وحاسة بالذي فعلته وانكرت فلماذا أنكرت ولماذا تعاملني بهذه المعاملة ؟؟ وبكيت وقالت هذا حظي وجزائي وقامت تحاول أن ترتدي كولتها فخطفته منها ووضعته داخل الترنك فوق ذبي ودموعها تسيل ضحكت وهي تقول هات الأندر حتى استر نفسي وكفايا ذل أنت عايز مني اية عرضت نفسي عليك وأنت مش راضي فمن ألان ليس كل واحد في حالة وعلي العموم أشكرك علي تعبك وأريد أن أعرف ثمن الدواء حتى أرده وأكرر شكري وأحب أقولك أنني لم أتذوق الآكل حتى الآن وكنت منتظرة حضرتك لما تأتي بفارغ الصبر ولكن لم أعلم أنك ناوي تعذبني كل هذا العذاب هان يا سيدي وخلصني حتى ابعد عنك وترتاح مني وتنام تأكل أنت حر هات بقي فلم أعطيها فقالت أن كان يريحك خليه معك وحاولت تقوم فسحبتها نحوي وقلت لها مدي يدك وخذيه فقالت أنت شاله عند الوزير ومدت يدها لتأخذه فوجدت ذبي قائم مثل الحديد فنظرت لي وهي تمسك ذبي ولا تأخذ الأندر فقلت لها لما لم تأخذيه فسكتت وبدأت تمرس في ذبي وقالت الوزير مش راضي يعطهولي فقلت لها تحايلي عليه فقالت عماله أطبطب عليه ومش راضي يظهر وجهه حتى أبوس علي رأسه يمكن يحن فقلت لها فكي القيود التي تمنعه عنك فقالت أنا لم أفهمك هل تريد أن اخلعه ملابسه فقلت نعم فقالت ما تقول كده من بدري نشفت دمي وقامت في سرعة البرق تنزع عني ملابسي حتى جردتني من كل ملابسي وأصبحت عاريا مثلها ولم تهدأ حتى أخذته بفمها وهي تمص في ذبي بلهفه وجنون حتى ذبي أشتد أكثر وعروقه نفرت فلم أتحمل مصها لذبي فقلت لها أنا تهيجت وعلي وشك أن أقذف فقالت وماله أقذف في فمي أريدهم في فمي أتغذي بهم فأنا لم أأكل من الصبح علي الأقل يفتحوا نفسي وبالفعل قذفت في فمها فبلعت ما قذفته بالكامل ولم تترك ذبي بلا لحس مستمر حتى انتصب مرة أخري وكأنني لم أفعل شيء فقلت لها الآن أريد أن أضعه في كسك فقالت ومن الذي يمنعك فقلت استأذن الأول فقالت تفضل بدون استئذان فدفعت ذبي في كسها وأقسمت بين نفسي لازم اخليها تحلم بهذه النيكه بكل عزم جعلتها تأن من الالم وذبي يطعن طعنات قويه في جميع أركان كسها وهي تلهث وتنهد في شهوة ومتعة ولذة ما بعدها لذة وقالت ذبك من اول مرة دخل كسي وأنا عشقته0 نيك علي مزاجك بس بشرط لا تقذف بسرعة ابقي مدة طويلة نيك ومتع كسي ولا تسأل في صراخي فذبك واحشني وبموت عليه وفيه وأنا أدفع ذبي بكل حرفنه في أركان ذلك الكس المتعطش للنيك باستمرار وتريد أستاذ وفنان يعزف علي أوتار نغجها ورد فعلها وأن يكحل بمروده خباياه حتى يجعل الآهة بها طرب سكس مصحوبة بلذة ومتعة وتكون في تفكير دائم بهياج بأماكنها الحسية ولم تنسي هذا الفعل وتريد تكراره وتطلبه وبالفعل كنت انيك بمزاج عالي وكل تفكيري كيف اجعلها تصل الي مرحلة الانفجار الجنسي بالقدر الذي يطفي شبقها المولع وأن تشعر بالرضي حيالي بل لا تندم وأكون القادر علي إخماد ثورة جموحها ونزف المزيد من شهوتها بل وإشعالها وتوهج رغبتها وأستمر توغل ذبي في ذلك الكس العطش التلهف الجائع وهي مستمتعة بلذة فائقة وتصدر أصوات نغج وتنهيدة تشعرك بأنها في قمة المتعة وتدفع بوسطها لأعلي متجاوبة مع طعنات ذبي الذي متوغل في دهليز هذا الكس العجيب والمتفرد بتحكمه بعضلات قوية لا تريد ان يفلت منها ولا تريد ان ينفض بسرعة وأنما تتطلع أن يدوم طويلا رغم قولها بأن فخدها به الآم لما مشيت علية ولمن كانت حجة حتى تجعلني أن ادلكها وتثيرني بعريها لتنال هذا الذب الذي يطفي لهيب شهوتها ويبرد حرارة كسها الذي انحرم من النيك طوال اكثر من عشرة سنوات علي حد قولها وفي نفس الوقت تريد معرفة سبب خروجي مبكرا من عندها علاوة علي أنها تريد ان اطول في النيك كل هذا كان تفكيري الذي حام بفكري واثناء هذا الفكر وجدت شلال يتدفق من ذلك الكس وصرخات مع عصري بكل قوتها بأرجلها حول وسطي مع زراعيها بلا وعي فقلت لها حرام عليك وسطي يتكسر من عصر أرجلك فلم ترد فقلت لها من شويه كان فخدك موجوع فلم ترد وبقيت علي وضعها وذبي داخل كسها داخل طالع في سباق وقوة ومتانة وشاعر بأن ذبي تخن وبقوة وجسدي تندي بالعرق من جراء فعلي بها وفجاه بدأت في الارتخاء رويدا رويدا فقلت لها اريد أن اعرف منك شيء وألا لم استكمل ما افعله فقالت ماذا تريد فقلت لها من مدة قليلة قلتي أن فخدك تتألمين منه والان فيه قوة كاد يقسم وسطي فهل كان فعلا به آلام فقالت نصارح ونكاشف بعض وأنا سوف اكون صادقة بما أقول بس بشرط واحد تكون أنت مثلي صادق فقلت أنا الي حد ما صادق فقالت لماذا انكرت أنك نكتني وانا نائمة فقلت انا فعلا نكتك وانت بوعيك وليس نائمة فقالت وكيف عرفت أني بكامل وعي وليست نائمة قلت لانك كنت متجاوبة معي وقذفتي شهوتك معي وكنت تتمتمي بكلام غير واضح وهل في وحدة يدخل ذب في كسها ولم تشعر به فضحكة وقالت أنت شيطان فظيع وكل هذا الكلام وأنا انيك فيها فقلت لها انا صادق عندما قلت لك بأنني لم انيكك وانت نائمة ولكن كنت متأكد بأنك يقظة بس تمثلين بأنك نائمة وسمعت منك ما لذ وطاب من اهانة وتجريح كأنني حامي يسرق في غفلة بلا استئذان فهذا ما جعلني ابعد عنك وفي نفس الوقت كلامك جعلني احتكر نفسي والان أنا قلت ما عندي فقالت وانا يا حبيبي وعدتك ان اكون صريحة معك فأنا تعمدت ان اعمل نفسي وقعت من علي السلم حتي ادخلك في شرك ولوم النسوان التى تعشق وتريد أن تثير من تريد بأسلوب وحيل الحريم فصعب علي الست أن تقول لساكن عندها منذ ساعات قليلة ترغب في النيك منه فلن اعرف رد الفعل في طلبي وتكمله لصراحتي لم ولن اتوجع ولا اشعر بألم ولكن كانت حيلة مني وسبقتها بالبكاء وانت صدقتها لطيبة قلبك الحنون وكان ما كان حتى اليوم لا يوجد أي وجع وكلها حيل حتى اشبع من ذبك لانه مصدر سعادتي وهنائي وهذه الحقيقة لا غير وانت كلك نظر وراجع نفسك لما كنت تضغط بكل قوة فقوق فخذي فاكر ولا نسيت وضحكت وقالت كمل نيك يا حبيبي نيك حبيبتك في كل مكان في جسمي فقلت لها بعد المصارحة والمكاشفة لبعضنا ذبي لم يقذف ولا بعد ساعة وانا جوعان اريد أن أأكل فأنا اكمل هذا الدور بعد ما نأكل سوا وسف اكمل لك عزيزي باقي الاحداث في الجزء الثالث وعنوانه (( زوجة من وراء ابنها ))

  15. - نيمي الولد وألحقيني على الغرفة
    - لا غرفة ولا سقيفة – تعبانه وطالعة روحي --- غاسلة طون غسيل وكمان بعدني حزينة على خالي
    الزوج : له,, لا تقوليها --- سلامتك حبيبتي ---- ويرحم خالك
    الزوجة : مش عم أمزح – مش قادرة أعمل شي
    الزوج : أنتي ما تعملي شي ياروحي ---- أنتي بس كشفيلي كسك وطيظك ونامي ما عليكي ---- أنا بس خلص نياكه بغطيكي
    الزوجة : نعم نعم ؟؟!! روح ,, روح من وشي ----- قال كشفي كسك وطيظك ونامي؟؟!!
    الزوج : حيرتيني؟؟!!
    الزوجة : بحكيلك تعبانه وحزينة وما إلي نفس أعمل شي
    الزوج : (يقترب منها) حبيبتي أنتي ما تعملي شي--- أنا بعمل كل شي وبعدين بغطيكي---
    لا تخافي
    الزوجة : ( مسيطرة على أعصابها كي لا تثير غضبه) شو تخافي وما تخافي؟؟!! بقلك تعباانة – تعباااااااانة وما بنفسي شيييييييي
    الزوج : ليش كل الشغل ببيت أهلك عليكي؟؟!! ليش أ***** ما بيساعدوا متلك؟؟!! أنتي بتتعبي وأنا بدفع الثمن!!
    الزوجة : لا حبيبي,, الشغل كان ببيت أهلك ,, عزلنا بيت أهلك أنا وأختك
    الزوج : يعطيك ألف عافية حبيبتي ,,, ما كنت عارف
    الزوجة : وهيني عرفتك ----- أعذرني اليوم
    الزوج : ( ملح) صارلي عاذرك أسبوع كامل
    الزوجة : أسبوع؟؟!! عاذرني أسبوع؟؟!!!
    الزوج : آ --- أسبوع!! ما كنت مسافر؟؟
    الزوجة : يا سلام؟؟!! وأنا شو ذنبي ---- هيك شغلك!!!
    الزوج : ما لك ذنب ---- وكمان مش ذنبي زبي مولع ورح يخزق بنطلون البيجامة,,
    الزوجة : وهي تهز طفلها لينام ,, تربت بحب على خد زوجها قائلة: حبيبي أرجوك صدقني مش قادرة اليوم ,, وبوعدك بنيكة بتجنن ,, وحياة زبك الغالي
    الزوج (رضخ أخيرا ) مص شفتيها طويلا ,, بادلته قبلته بحب ,, توجه لغرفة النوم قائلا
    تصبحي على خير ,, ردت : وأنت بخير يا عمري ,, في السرير تقلب الزوج كثيرا قبل أن يسلم جفنيه للنوم ,, بينما وضعت الزوجة طفلها الذي نام هو الآخر في سريره وتوجهت
    لإنهاء بعض أعمال المنزل ,, مستغلة نوم طفلها وزوجها ,, نظفت ,, طبخت ,,تفقدت الصغير للمرة الأخيرة,, ثم نامت في وقت متأخر جدا..
    صباح اليوم التالي – جهزت الفطار لزوجها الذي تناوله على عجل ,, قبلها وغادر إلى مقر عمله ,, بينما أسرعت هي بحمل طفلها وحقيبة مستلزماته متوجة إلى منزل أهلها حيث تقوم أمها برعايته أثناء غيابها,, تركته وأسرعت الى مقر عملها ,, حيث وصلت متأخرة قليلا --- فوجدت مدير القسم بانتظارها ,, وقد تجهم وجهه --- وقبل أن تقول كلمة واحدة ,, صرخ بحنق : مخصوم منك يا مدام يومين عمل ,, حاولت أن تهدأ من ثورته فلم تفلح ,, فقد غادر إلى مكتبه وهو يرعد ويزبد ,, تكدرت وشعرت بالضيق ,,
    فقد كانت تحلم بجمع مبلغ أضافي لشراء عربة لطفلها ,, الذي بدأ يزداد وزنه بمرور الوقت,, ولترتاح من حمله كلما خرجت به من المنزل ,, فكلام مديرها واضح ,, سحق حلمها الصغير دون رحمة ,, خاصة وأن معظم راتب زوجها يذهب لإقساط ثمن منزلهما,,
    إذا لا مجال أمامها لعمل أي شيء ,, فاستسلمت لحزنها وتابعت عملها بصمت بين أكداس الملفات ,, إلا أن صديقاتها في القسم,, بادرن إلى نجدتها باقتراح عمل جمعية أول الشهر
    وتكون أول من يستلمها ,, فوافقت فورا وشكرتهن على مساعدتهن ,, انفرجت أساريرها
    وتابعت العمل بنشاط حتى نهاية الدوام ,, حيث غادر الجميع لشؤونهم ,, بينما هرعت هي إلى السوق – أشترت بعض حاجيات المنزل --- ثم توجهت إلى منزل أهلها --- من الدرج شمت رائحة سمك مقلي ,, وكانت تحبه جدا – أسرعت أمها لتضع لها وجبة سمك ساخنة
    (وكانت تعرف أنه أكلتها المفضلة ) لكنها رفضت قائلة وهي تحمل صغيرها وحقيبته مستلزماته ,, إضافة لما أشترته من السوق : لا يا أمي أشكرك ,, لا أستطيع ,, تأخرت ,, فزوجي على وصول ,, وهو لا يكمن أن يأكل بدوني ,,
    الأم : أتصلي به ليحضر إلينا فنتناول الغداء معا؟؟
    ألابنة : ( وقد أصبحت عند الباب) شكرا ماما ,, تعرفينه لا يحب المفاجآت ,, فطعامنا جاهز,, طبخت في الليل ,, سلام ,, غادرت يتبعها صوت أمها : شو ها الحياة ركض بركض (والعشا خبيزة ),, رح أبعتلك شوي مع خيك لما يجي ,, وصلت منزلها ,, أعدت وجبة للصغير ,, وضعته في سريره ,, ثم وضعت طنجرة الطعام على نار هادئة ,, ودخلت الحمام ,, أخذت دش سريع ,, ارتدت ملابس خفيفة ,, وأعدت طاولة الغداء ,, لم يتأخر الزوج ,, حيث القى تحية المساء ,, فردت : يسعد مساك حبيبي ,, خلع جاكيته وغسل يديه ,, قبلها كعادته دائما وجلس لتناول الغداء ,, تذوقه قائلا : الطعام شهي ,, يسلموا
    الزوجة : بالهنا حبيبي ,, صحة
    الزوج ( وقد لاحظ أن زوجته متكدرة قليلا) شو ؟؟ خير حبي ؟؟ مالك ؟؟
    الزوجة ( وكانت ترفض مناقشة المشاكل أثناء الطعام) ما في شي حبيبي ,, أكمل طع*** ,, أنا بخير
    الزوج : ( ليخفف عنها) طيييييب بدي حزرك حزورة,, إذا عرفتيها بتكوني شاطرة ؟؟ههه
    الزوجة : لا شاطرة ولا كسلانة ,, بعدين ,, بعدين
    الزوج : لا شو بعدين ؟؟!! بعدين بنساها !! أسمعي: يا حزرك ما هو الفرق بين النملة والطيظ ؟؟
    الزوجة ( مندهشة) لا أعرف ؟!!
    الزوج : لا فكري شوي ,, يمكن تعرفي
    الزوجة : وحياة أبوك مش رايقة بعدين
    الزوج : ليش مش رايقة ؟؟ خير شو صار ؟؟
    الزوجة : مافي شي شوية تعب ,, الإنسان ما بيخلى
    الزوج : بدي ضحكك ,, أسمعي ,, الفرق بين النملة والطيظ هو,, أن الطيظ بتنمل لكن النملة ما بتطيظ ههههههههه
    الزوجة : ( متفاجئة) هههههههه
    الزوج : شفتي أضحكتي أخيرا هههههه وحدة تانية؟؟
    الزوجة : هههه لا بيكفي ,, يخرب بيت شيطانك من وين جايبها ههههه
    الزوج : هههههه واحد صاحبي حكالي إياها هههه حلوة صح ؟؟
    الزوجة ( مجاملة) حلوة
    الزوج : ( وهو ينهي طعامه) هههه وحياتي تسمعي هاي
    الزوجة : خلصني بدي روح ارتاح شوي حبيبي
    الزوج : ماشي أسمعي : وحدة ولدت قبل أوانها ونزل الولد يصرخ : وينو؟؟ --- وينو؟؟
    ولما سأله الطبيب عن مين بتسأل؟؟ وليه بكرت هيك ؟؟ باقي شهرين؟؟!! رد المولود ,,
    ما عاد فيني أصبر ,, في واحد أصلع ,, بعين وحدة ,,مست أصدني كل يوم بيدخل عندي بيرفش بطيظي لوقت طويل ,, فجأة,, بيبصق علي وبيهرب,,وينو؟؟ وينو ؟؟؟ ههههههه
    الزوجة ( وقد فهمت المعنى) انفجرت بالضحك وهاجمت زوجها الغارق بالضحك,, فعضته قائلة : عالحمام ياوسخ أنت وأصحابك ,, وبعد هذه الوجبة من الطعام والضحك توجهت لاخذ قسط من الراحة في سريرها ,,
    فجاة سمعت صرير الباب ,, فنظرت لتجد زوجها عاريا تماما وقد ربط عضوه المنتصب بشدة ,,بقطعة قطيفة سوداء ,, وقبل أن تفتح فمها ,, وكانت المفاجأة قد عقدت لسانها,, قفز الزوج إلى جانبها قائلا : بما أنك حزينة على خالك ,, زبي مصر أن يقوم بواجب العزاء بنفسه ,, ههههه
    الزوجة : ( أنفجرت بالضحك من جديد) يخزي العين عنه صاحب واجب ,, ههههههه قله الصوان مغلق للصيانة ,,
    الزوج : ( ههههه صيانة ؟؟؟) أنقض عليها بوس ودعك ومص شفايف ولسان ,, ثم عراها بعد معركة لذيذة ,, إلى أن ثبتها تحته ,, فحضنها وأخذ يقبل عنقها فوجهها إلى أن وصل لصدرها ,, فمصه بعشق ,, هدأت وتشبثت به تقبله ,, مصت شفتيه ودعكت شعر صدره ,, رضعت بزه ,, أشتعلت نار الشهوة في جسديهما ,, فأخذت عضوه بفمها مصته ومصته دون أن ترتوي ,, والزوج يدعك جسدها وهو يحترق شوقا ولذة ,, فمصت بيضه المشتعل ,, حيث أخذ جسدها يرتعش بانتفاضات كبيرة ,, فنزل الزوج إلى كسها فوجده نارا على نار,, فاخذ بظره بفمه وأخذ يمصه لوقت ,, وهي تصرخ آآآآيييييي حبيبيييييييي
    الزوج ( مواصلا) مص بظرها ودعك طيظها وصدرها : عيوني ,, روح ألبي أممممممممم
    الزوجة : ( وهي تتلوى ) آآآه ه ه ه ياعمرييييي ,, حبيبييييي نيكنيييييي آآآآآييييي أممممم
    الزوج : ( يدخل لسانه بكسها ) ناااار دخيلوووو,, بموووت فيكي وفيه يقيرني ما أجمله
    الزوجة : نيكنييييييي حبيبييييييي آآآآآآييييييي نيكنييييي حياتيييييي نكنييييييي بحبك بعشقك ,, يا عمررررري أنااااااااا
    الزوج : يمسك زبه المنتصب يمرره على بظرها فتتلوى,, فيولجه في كسها --- ويأخذ في نياكتها بهمة وعشق كبير,, متشبثا بجذعها وقد سبح الاثنان ببحر من العرق ,,
    وبينما هما غارقان في يم من الحب والنياكة بعشق حقيقي بعد غيبة الزوج في مهمة عمل
    لمدة أسبوع ,, ( طرررررررررراااااخخخخخخخ) سمعا صوتا قاصفا عاصفا جمد الدم في عروقهما,, فقفزت من تحته وهي ترتجف ,, لبست ما وصل ليدها وهرعت الى صغيرها الذي بدأ بالصراخ ,, فأخذته في حضنها تهدأ من روعه ,,وتوجهت وزوجها الذي إلى النافذة لاستطلاع الأمر ,, والرعب كان سيد الموقف ,, ليكتشفا ,, أن سربا من الطائرات الحربية الضخمة كان يعبر سماء المدينة في تلك اللحظة ,, ولا شيء غير ذلك ,, وسرعان ما اكتشفت أن زوجها يرتدي بنطال بيجامته بالمقلوب من السرعة والرعب في آن معا فغرقت بالضحك حيث شاركها زوجها قائلا : معهم حق رحنا نعزي لزقنا هههههه
    الزوجة (هههههههه) وإلا منظرك وأنت جمدان فوقي وزبك مخشب بكسي بيفقع من الضحك هههههههه ---- آ ييي ههههههه
    الزوج : هههههه زبي خشب بكسك ؟؟؟هههههه قولي مات من الرعبة هههههههه
    الزوجة : ههههه يلا خير بغيرها ههههههه لحد الآن حاسة جسمي عم ينتفض ههههه
    الزوج ( يغمز بعينه نحو ***** بحضنها) : لا ارجعي نيميه وبنروح نكمل ههههه
    الزوجة : لا خلص في الليل أهدأ هههههه,, أنسدت نفسي وجمد الدم في عروقي هههههه
    الزوج : يسد نفسهم ههههه شامة في ريحة وسخ !!
    الزوجة ( وقد علمت أن مصدر الرائحة من طفلها فمازحت زوجها) يه لا يكون عملتها على حالك من الرعبة,, وغرقت بالضحك أكثر عندما بدأ طفلها يضحك هو الآخر لضحكها
    الزوج : وقد اكتشف بدوره الأمر : شو ؟؟ كس أختك ,, هيدا العرص أبنك ههههههههه
    واستمر الزوج والزوجة بالضحك يشاركهما صغيرهما للمرة الأولى وبهذه الطريقة أغووووهههه أغووووهههههه أغوووووههه

  16. اقسم لكم بكل مقدساتى هذه قصتى احكيها لكم طالبة مساعدتكم لى بردود منطقية وبدون استخفاف بهذه المشكلة انا تزوجت من 15 سنة وانا سيدة لدى قسط كبير من الجمال حبانى **** به دون غيرى لاحظت منذ ان تزوجت وزوجى لايهتم بمن يتكلم معى او اى احد يقف معى تصورت ان من ثقته بى لا يهتم لكن صنعت بعض الامور التى تجعل اى رجل يغار على زوجته وايضا لم يحرك ساكن لما افعله كأنما اهمس فى التليفون أو ان زميل لى بالعمل يأتى ليوصلنى بسيارته بل بالعكس وجدته يفرح جدا لدرجة انه كان يصر على زميلى ان يدخل ويتناول الغداء معنا الا ان اكتشفت انه يريدنى امارس مع اى احد وبعلمه وكان مصرا على هذا الشيىء وكان ياتى ببعض اصدقائه ويجبرنى ان البس ملابس خفيفة امام اصدقائه ولا يحلو له الجنس معى الا اذا تخيلنى مع صديق له الا ان اوقعنى فى المظور فكان يهيىء لنا انا وزميلى كل سبل اللقاء ويتركنا سويا لساعات وبعدها ياتى يمارس الجنس معى بشراهة فلما واجهته بالحقيقة قال ان رغبته تأتيه لما يشوفنى مع رجل آخر ، افيدونى وشكرا .

  17. هذه القصة واقعية وحدثت بالفعل مع عدم ذكر أي تلميحات عن شخصيتها منعا من الحرج
    *********************************** *********************************** ***
    ولابد أن أكون صادقا بما أخطه بين سطور أحداث هذه الواقعة التي بها ما لا يخطر علي عقل بشر عاقل ولا مناسبة لتقدم سني وشبيبتي :99:فالإنسان منا بداخلة أفكار وتخيلات منها ما يدور من أحداث من واقع الحياة أو تفكير بالماضي أو تطلع لحاضر ويمكن نظرة للغد بل يمكن للإنسان أن يسرح بخيالة مع حلم من أحلامه التي لم تتحقق علي الواقع وفكره يشرد بشطحات منها مادية ومنها شهوانية بل أحلام حتى لو عاد الزمان مره أخري صعب أن تتحقق لصعوبتها بكل المقايس فأنا لم انجرف بكلماتي حتى لا تمل عزيزي في التطلع لسطوري والتعرف علي مضمون ما يحتوي من واقع حدث بالفعل واليكم الأحداث كما وقعت دون اسفاف ومبالغة أعتذر أن كنت أصرفت في مقدمة كلامي الذي كان لا بد منه0 والآن سوف اروي ما حدث ومن بين السطور تحكم بما يحلو لك وأن تقيم وتقدر الحدث بالقدر الذي أنال منه العذر أو المهانة ولكني علي ثقة بل ومتأكد بأن أي واحد مكاني لم يمتلك الجرئة علي أن يكون صريح مثلي قولا وفعلا 0 المهم هذا متروك لك ولقدر فهمك وتقيمك للواقع الذي حدث وهو أنني كنت وحيدا بمنزلي أتصفح بعض الأحداث التي تدور في البلد اقصد الوطن وقد اندمجت مع كوب الشاي والسيجارة ولكن شعرت بأن ضربات قلبي تزداد وعرق تصبب بغزاره من كل جسدي ولم اشعر بما حولي وشعرت بأن لحظة الموت أشرفت بل تدنوا مني بلا رحمة فتحاملت علي نفسي واتصلت بزوجتي حتى يكون عندها علم عن ظروفي التي أنا فيها حتى تأخذ الحيطة بلا فجيعة لو حدث مكروه فأبدت شعورا طيبا بأنها سوف تحضر حالا وأغلقت الهاتف وبعد فترة ليست بقليله رن الهاتف مرة أخري للسؤال عني ولكن طمأنتها بأنني أحسن من السابق كونها في مكان بعيد تحتاج وقت للعودة وقلت لها لا داعي للانشغال وأنا بالفعل كنت في ظروف أحسن من الأول وقد مضي وقت ليس بالهين ولا بالقصير المهم أغلقت التلفاز وفكرت في أعداد وجبة غذاء كوني وحيدا فأخرجت كيسا من اللحم حتى يفك من الثلج وأقوم بطهيه وبالفعل وضعته علي النار وقلت في قراره نفسي بعد ما تستوي اللحمة أحمرها واضع عليها قليل من الملح والفلفل الأسود وهذا أسهل وجبة وأسرع لأنني كنت اشعر بالجوع فأنا مهمل في نفسي ما دمت وحيدا لا أفكر في الأكل الأهم هو الشاي والسيجارة وأثناء ذلك جلست حتى تستوي اللحمة وأخذني الفكر بهوس جنسي وأنا أتخيل إنسانه بالفعل نفسي تشتهيها وخصوصا في شياكة ملبسها الجينز الذي يصور تدريس جسدها الغض وتفصيل كل جزء فيها فهي بكل المقايس دسمة وشهية لبقة مثيرة ونظراتها تعطيك شعور غريب ورغم التحفظ الشديد من جهتي نحوها الآ أن الشيطان صور لي وبمخيلتي شهوة غريبة مجنونة سيطرة علي كل فكري ولم أعطي لنفسي برهة للتفكير أو التمهل حتى تنزاح هذه الفكرة الشيطانية من رأسي ولكنني انجرفت بفكر شارد مضني غني بنشوة لذيذه مدمرة قوية تشدني بعالم الخيال الممتع الذي يصور الحياة الوردية متخيل نفسي وأنا أتخاطب معها بل وانسقت بخيال ابعد من ذلك متفرس في كل تفصيل جسم هذه الإنسانة والتي اشتهي أن أتحدث مجرد حديث معها وليس أأمل في التواصل معها ولكن الفكر المجنون الذي احاطني وتملك مني وسيطر علي عقلي بل سلب كل مقومات نفسي ولم افوق من فكري هذا الا من رنني جرس الباب الذي قطع هذه الفكرة المجنونة وانا شبه مخدر أو سكران وذهبت أتتطلع من يكون علي الباب وأذ بهذه الانسانة التي كانت بفكري من لحظات تأتي بذات الملابس التي كنت اتخيلها وبنفس التفاصيل التي كانت في خيالي فالصعقة الجمت لساني من كلمة تفضلي ووقفت مبهور مسلوب الارادة ابكم غير قادر أن أتكلم فقالت لي ماذا بك؟؟ الا أنني لم اتحكم في السيطرة علي نفسي وشعرت بدوار فجلست علي درج السلم فمسكت يدي في محاولة منها لمساعدتي بالنهوض والصعود الي الشقة فتحاملت علي نفسي جاهدا وهي تسندني من تحت باطي فشعرت بأن حرارة جسدها تلهب جسدي وأحسست بنهدها ملتصق بصدري وهي تحاول تساعدني للوقوف حتي اصعد السلم ولان السلم عندي ضيقه لا تساعد لطلوع اثنين معا غير انها ملتصقة بقوة ولم تتركني رغم أنني طلبت منها أن تتركني وفي نفس الوقت لا ارغب ان تبعد عني لحظة وكانت الحرارة تسري بجسدي وتشعل احساس غريب مثير لم يوصف بالكلام وأنما تشعر به عندما تكون في مثل حالتي وفكري الذي كان خيالا اصبح واقع ملموس صارخ قاتل مدمر بكل معني الكلمة وما تحويها وواقع محسوس وبلغة اشمل حقيقة وليس خيال أو احلام وكنت اخطوا الدرجات ببطء وهي تقول لا تتعجل شكلك تعبان وأنا من داخلي لا اريد البعد عن ذلك الحضن وأن كان غير مقصود من جهتها ولكن من جهتي كنت في قمة النشوي ومتمني أن لا تنتهي درجات السلم حتي يطول دفء ثديها بصدري الذي كان يرقص من داخلي ودنوت أكثر حتي انول اكبر قدر من نهديها التي تعانق صدري وسندت رأسي علي ذلك النهود الدافئة وفجئت بأنها تحضن رأسي بكل حنان وعطف وتضع يدها علي رأسي كأنني طفل بين حضن أمه واستمر الحال حتي وجدت نفسي علي اعتاب الشقة فالحصرة تملكت نفسي وشعرت بخيبة الامل كوني افارق دفء وحنان وعطف اجمل وارق انسانة كنت من لحظات اتخيلها واصبحت حقيقة وواقع ملموس نظرت لي نظرة كلها رقة وحنان وقالت تعالي اخلد في السرير افضل لك الان وانا هفضل بجوارك حتي اطمئن عليك فشكرتها وسالت دمعة من عيوني فنظرة لي وفؤجئت بانها تأخذني في حضنها وتحتويني بدفء هذا الحضن الذي جعلني اذوب وانصهر من حرارته وحنانه وفي غمرة حضنها ودفئه فزعني رائحة اللحمة التي تركتها دون ملاحظة فتيقنت ان الماء تبخرت واللحمة علي وشك ان تتفحم فقلت لها ارجوكي أن تساعديني حتي اصل الي المطبخ لان الاكل بدأ بالتفحم فضحكت وهي تطبع قبلة علي جبيني وقالت ارتاح وانا سوف اشوف ما اخبار الاكل الذي يتفحم يا شاطر وضحكت وذهبت الي المطبخ واتت بالحلة وهي محترقة واللحمة متفحمة وقالت ياشاطر الاكل لا يصلح لقد اتحرق عن اخره فقلت لها ليس مشكلة نخرج كيس اخر وانت تولي طهيه فقالت من عيوني وانا تحت امرك في الذي تطلبة انا خادمة لك بس اوعدني أنك ترتاح قليلا حتي يستوي الاكل وبدأت في تنظيف الحلة وعمل الازم بدل من الذي فسد وكانت تضحك من قلبها علي احتراق اللحمة وتقول حرقت اللحمة يا فالح فخرجت مني كلمة قلبي الذي اتحرق فقالت الف سلامة علي قلبك 0قلبي ولا قلبك بهذه الكلمة دفعتني أن امسك يدها واضبع عليها قبلة وعيوني تصتدم بنظرة عيونها المتوهجة بحب دفين غائر ولهب يدها ثائر مؤثر بحرارته فطالة نظرتي لها طويلا ولم تنطق بكلمة ولكن عيونها تعبر بعشق الكلام وهمس الغرام والسكون الذي حطم كل حواجز وجعل لساني يقول لها ما بداخلي وهي هائمة من معني الكلام ويدها مستسلمة بيدي فقلت لها في يوم من ذات الأيام حلمت أني غمرتك بالغرام وقضيت ليلي نظرآ لك متغزلآ بجمالك الفتان بوجهك ذبت يا نور الصباح وكأنك لوحة رسامها فنان عيونك
    الجذابة سلبت حراكي من نظرة تسحر الأذهان وبهاؤك الزاهي بديع كالقمر وحبك في
    غاية في الإتقان كلامك لوع فؤادي الملتهب وراح مني لبي الجنان ياقــمر الــزمان ضــميني لصدرك واغمريني بالحنان امسحي همي والمسي روحي فأنت غــرزت بي الســهام سـهام حبك لا مهرب منها فأنتي يا عشقي كل المرام الهبي صدري بحب زاخر
    فقد وصلت بحبك للهيام احبيني كـحـب لـيلى لقيــس ذاك العاشـــق الــولـهـان
    فأنا أحببتك من كل قلبي ولن أنساكي مهمــا امــتــد بــي الــزمــان
    سيبقى حبك بقلبي ذكرى جميلة فأنتي أميرة الأحلام انك يا حبيبتى تحبنى وتكوني ليا
    كنت بفكر فيك وأدينى بحب فيك واوعدك يا حبيبتى انى هصونك وهبعد اى دمعه عن عنيك
    هشوف الدنيا من تانى على ايديك يلى اديتنى الامل انى اعيش وعمرى هيبقى ليك
    لو هتحس بيا يا حبيبتى ارجوك قربنى ليك خلينى شويه فى حضنك اشكى من الدنيا ليك
    واوعى تفكري تسيبنى لاموت وذنبى تشيلو عنيك يلى الاحساس جواكى والرقه هي سماكى
    والحنان والطيبه دول وياكى لو طال حلمى بيكى هنام من تانى ولو كان وهم هتمنى اعيشو من تانى ولو قلبى حبك فى الخيال هعيش فى خيالك مهما جرالى وكفايه عليا صورتك اللى رسمتهالك كفايه عليا انى اعيش فى دنيا هي دنيتك اسمعها منك كلمه حبيبى دى عندى
    دنيا تانيه يا حبيبتى فى دنيتك قلت هذا الكلام ولم ابعد نظرتي عن عيونها التي كانت تاخذ لون الاحمرار الخفيف كأنها شبه قائمه من نومها للتو وبعد ما سكت من كلامي فؤجئت بها ترتمي في حضني بضمة قوية وتقرب شفتاها مني فلم اقاوم حضنها ولا لهيب شفتاها لي والتهمت شفتاها بشغف المشتاق متذوق شهدها ورحق ازهارها التي ارعشت الابدان وكل ما احاول فك الاشتباك تبدء هي بالعراك وتظرف لسانها حتي يفهمني معني الذوبان من بعد الحرمان ولاول مرة اشعر بأن للسان دور في طعم القبلة ومدي تأثيرة في اللذة والمتعة فلم اجرب مثل هذه القبلات من قبل فبمصها لساني اكشعر جسدي برعشة ورغبة وأثارة ذوبت كل اواصل جسدي الذي يحظي بلغة ودرس فريد من نوعة في القبل وتيقنت بأنني اجهل أشياء كثيرة في حياتي رغم تقدمي في العمر ولكن خبرتي محدودة بل قليلة ويمكن تكون معدومة تعرفت وعرفت بأن الشفاة واللسان مخلوقة ليس للكلام فقط ولكن لهم وظائف اهم وافيد من الكلام وهو التذوق وهم مفتاح سري للجهاز العصبي لجسم الانسان بل المعبر الذي ينقل الانسان من حالات الا وجود الي وجود ومتعة ونشوة وسعادة لا توصف بالكلام ولكن تحس فمهما كتبت وشرحت بالتفصيل الممل عن لحظات متعتي فلم اقوي علي توضيح ما شعرت ومقدار اللذة والنشوي التي المت بجسدي الذي يخوض لاول مرة تجربة بها اشياء كانت بعيدة كل البعد عن حياتي لسنوات عديدة فلقد مضي قطار العمر دون معرفة أو المام بهذه التجربة التي صنعت مني انسان أخر بلا مبالغة في التعبير لانها بكل المقايس فريدة من نوعها لذيدة في طعمها تسكر بدون خمور تسطل بلا مخدر تأخذك لعالم ليس له نهاية تيقظ كل شهوة بين خلاجات جسدك دون استئذان وبلا رحمة ولا شفقة أنها قبلة الحياة والمتعة واللذة والتلذذ قبلة تحتوي علي صنوف التخدير والسكر بلا ادني مقدمات تغرق وأنت علي ارض يابسة تسبح وأنت بكل ملابسك تعطش وأنت في ينبوع الماء تذوب وأنت في وعي ولا وعي فلم تفيق من غيابك عن الوجود الا اذا كنت عليل ولم تشعر ولا تحس فاقد المشاعر مبتور الاحساس عديم القلب أما اذا كنت تعشق من تقبلك مثلي فلك الهناء والمتعة فهذا اقل ما يوصف به مذاق قبلتها وان كنت بكتب هذا فهو القليل بل نقطة من محيط الشهد والحلاوة ورحيق الزهور التي ذابت وتذوب كل خلاجات جسدي وترعش قلبي الذي من لحظات كان عليل وضرباتة سريعة وقريب من الموت شفتاها تحكي وتتحاكي وتشكي حرمانها والجوع والعطش الجنسي مشتاقة وتشتاق ملهوفة ومتلهفة للمذيد من اطالة القبلة التي لا نهاية لها جوع وعطش الحرمان جعلنا لم نفك عراك الشفاة ونقلب ونفتش بين انين الآه ولذة المذاق ودفء الحضن ولهيب الاجساد فالحرمان جعلنا ننصهر للغيبوبة التي تشدنا لعالم ليس له وجود عالم غريب عالم مثير جوع للارتواء جوع بلا شبع مصحوب ومذود بالطمع للمذيد وكل منا لا يحاول تحديد نهاية بل نعيش للبداية من الاول والايادي تسرح وتسبح فوق الابدان بعناق شرس تدور علي المجهول تفتش علي كنوز موجودة بداخلنا وبحلاوة القبلة التي بها المفتاح السحري والسري جعلتنا نتحرر من مغاليق حياة التستر بل نكتشف باننا وجدنا الطريق الذي كنا نتوه عنه وجدنا الدليل الذي يسوقنا نحو الهدف طريق كله الغام ومفرقعات والقبله هي الدناميت الذي يفجر القنبلة الموقوتة التي نحياها وهي لها تيمر موقوت للانفجار متي وكيف هذا هو سر القبلة التي وضعتنا علي اول الهدف والطريق المجهول الطريق الذي يشدنا لمذيد من العناق في حضن لا ينفذ من بينه اشعة الليزر لانه التحام من نوع غريب مثير شهواني عناق عشاق محرومين جياع كلنا ظمأ للارتواء فلم يكون بيننا أي استغراب من سبح وسرح أيادينا لجسم الآخر بلا تحفظ وبلا حياء أو خجل وأنما اشتعال نار الشهوة جعلنا ننصهر ونندمج بلاوعي ولكن شعورنا كان باليقين والوعي والادراك بما نفعل فلم يجهل أي منا ما يرغب من الآخر فتسللت يدها لفك ازراري كاشفة عن خباي جسدي كوني مرتدي القميص بلا فنلة من تحته فظهر شعر صدري الكثيف الذي جعلها تمرغ رأسها فوقة وتقبل في صدري بنهم وشراسة كأنها تفتش عن شيء مفقود منها ولسانها يلعق ويمص في صدري حتي تهيجت ولم أتمالك نفسي فوجدت يدي تسرح الي نهداها المكوره والجالسة والمنتصبة الحلامات مثل حبة العنب بارزه وظاهرة واضحة وضوحا تصرخ وتريد التحرر من السجن الذي يمنع تحررهم وانطلاقهم للحرية وتنسم هواء بعشق الانطلاق والتحرر من قيد حملات الصدر حتي تنال لمسة من يد من في حضنها تجعلها تشعر بالاستقلال وتبعد عن الحجر عليها والقيد المستبد لهذه النهود التي كانت حبيسة كامنة متقوقعة مستسلمة للسجن المفروض عليها منذ ظهورهم وتكورهم فهم مصدر الفتنه والاثارة الجنسية فحكم عليهم بعدم التحرر والانطلاق والسجن لحين الزواج الشرعي ويمكن لا ينطلقوا الا اذا رزقت بانسان يعشق مداعبتهم ويفهم قيمة تحررهم وما اهميتهم في العمل الجنسي فعندما امسكت باحدي نهديها اصدرت الآه الممزوجة بالتمحن والشهوة وطلبت مني ان احررها من البلوزة التي فوق جسدها وبلا تردد نزعتها وهي تساعدني للتخلص منها طواعا وبرغبة واصرار فظهر امامي كنز لم يخطر علي بالي أن احظي برؤيته فوجدت حمالات شفافة تغطي جواهر كانت من لحظات بعيدة المنال والان انظرها بالعيان بل امسكها براحة يدي متحسس هذا المخلوق المثير الشهي الذي يجعل الاثارة تشدني لما هو ابعد واعمق فنظرت لهم وانبهرت من تصلب حلماتهم وتكورهم في مكمنهم فقالت الا تريد رؤية بزازي فلم انطق وكان ردي عملي اخرجهم خارج حمالات الصدر الذي يقيدهم فلم اتمالك نفسي من القرب منهم بشفتاي ملتهم حلمة ثديها الشمال ويدي الاخري يدلك وتعجن في ثديها اليمين وابدل المص في كل واحدة تلو الاخري وهي تأن بأهات ويدها تصول وتجول فوق جسدي وهي تطلق الاهات وتشدني وتريد أن تدخل بين ضلوعي وأنا مثلها وفكرت أن احررها من كل القيود حتي تتاح لي فرصة الاستمتاع بجمال جسدها وتكوينة المريب الصارخ الذي يريد التخلص من كل شيء فوق جسدها فلم تمانع ولكن قالت بشرط ولم اتنازل عنه فقلت لها ما هو شرطك قالت أنا التي انزع ملابسك الاول وبعدها افعل مثلي وانزع ملابسي بمزاجك فقلت لها ما الحكمة في تعبك لنزع ملابسي فقالت بلا حياء وبدون تحفظ عندما انزع ملابسك تزداد رغبتك مني فقلت لها أنت غلطانة في حكمك عليا فأنا اشتهيكي ويوم المني لما أكون فاعل طلبك هذا ولم تنتظر وبدأت في خلع ملابسي حتي وصلت الي الشرط الذي كان منتفخ من جراء انتصاب قضيبي المتحجر وبمجرد ان نزعت الشرط عنه ونظرت بشراهة ورغبة وبنظرة كلها استمتاع فتحسست علية بيدها الناعمة حتي تتأكد من صلابته وعفوانه واقتربت منه بشفتاها تقبلة من رأسه قبلات خفيفة وسريع الامر الذي جعلني افقد صوابي وجسدي ارتعد من هذه الحركة ونظرت وقالت منتظر اية جردني بس قطعة قطعة وعلي مهلك حتي تلتهب حرارتك وتقوي من أثارة جسدي الذي ينكشف أمامك ومن ضمن شرطي أن أنال مدعبات في كل جزء في جسدي وافعل ما يحلو لك حتي تشبع وتشبعني بالاثارة والقبلات ومسموح لك أن تمارس كل الممنوع والمقبول جنسيا بلا تحفظ اريد أن امتعك وامتع نفسي لانني محرومه من هذه المتعة وانت لك افعال تلهب شهوتي وتثيرني سالتها ان نكمل قصة العشق انى اريد ان يكون الحديث بالهمس نظرت الى باسمة محركة لسانها على اطراف الشفايف لا اعرف الا حديث اللمس والاحضان والقبل والعض والمص
    وفى سرعة غريبه اذا الملابس تهرب من على جسدها والنهود تبرز كالسجينه هاربة من حجزها وايديها تعانقنى وشفايفها تقتنصنى والنيران تحرقنى وسيفى يبرز يريد الدخول فى غمدها شعرت انى ذئب وهى الفريسه تنادينى من اجل افتراسها قبلتها تارة وتارة لامست بيدى نهادها وارتويت خمرها دون وعى منى طرحتها واتيت على ابو خط ركنته جنبا من
    على فرجها قضيبي نافرا متحفزا يريد القفز والجموح داخلا بين افخاذها داعبت به بين الشفرين والوردية فى منتصفها فاذا الاهات تطربنى ادخله كما تشاء فانا اسفلك اعصرني واغمدته فيها بقوة واضعا كل شهوتى فى امراة كم تمنيتها كم تمتعت من العناق والمص ودخول قضيبي بين اشفارها حتى انفجر بركانها فاذا السيول تنهمر ومتعة الايلاج تكسي وجهها وانا ادخلة حتي اخره واسحبة ببطء شديد وهي تتموج تحتي مثل الافعي تضمني وتقبل ما تصل ليه بشفتاها كونها اقصر مني طولا وترفع خصرها لاعلي حتي تزيد من توغل قضيبي داخلها وغبنا طويلا بالمرج والهرك وحمم بركانها يتدفق بقوة ويسيل حتي وصل الي دابرها واغرق بيوضي فنظرت لها وجدتها كأنا في حالة اغماء من فعلي بها حاولت أن ايقظها من غيبوبتها ولكن كانت في عالم أخر عالم غريب شاردة عن الوجود سابحة في دنيا هي ادري بحلاوتها فتيقنت أنها مستسلمة لشبقها ونشوتها وللذة الفعل الذي تأثرت به ومنه فقلت لها ترتحين قليلا ونكمل فكان ردها عضة قوية في كتفي تركت أثار اسنانها فوقة مع الحمرة التي تلون بها كتفي فنظرت لها معاتبا بما فعلت وأثناء نظرتي لعيونها وجدت عيونها تلونت بالون الاحمر وهي تأن وتقول حرام عليك لا تخرجة وكمل دأنا في حياتي لم اتذوق شهد النيك بهذه الطريقة أرجوك كمل ولا تلتفت لتعبي فأنا في قمة نشوتي ولا تجعلني افيق من ثورة شهوتي فقلت لها لدي اقتراح سوف يعجبك فقالت ما هو أن ترتاحي قليلا وسوف اوصلك الي كل ما ترغبين فية حتي لو بقينا لساعات لم اتركك الا لما تقولي كفايا وتنولي كل متعتك فتبسمت وقالت نكمل هذا الدور ونرتاح قليلا فعرفت أنها شهوانية وتريد المذيد من النيك ورغم الاثارة والاحضان والقبل والمص الا أنني لم اقذف وقضيبي سيخ من الحديد الصلب لم يهدء ولم يرتخي وكأنني شاب لم اجرب الاتصال الجنسي من قبل فحاولت أن اغير من الوضع بوضع يثير شهوتي ويجعلني اقذف وتهدء وبعدها نفكر ماذا نفعل حتي نطفي لهيب ونار الشهوة التي جعلتنا نفقد الوعي لهذه الدرجة فقلت لها ارغب في الوضع الفرنساوي فقالت أمرك بس تكمل هذه النيكة وتبرد كسي من داخلة بقذفك حتي ارتاح قليلا فقلت لها سمعا وطاعة فأخرجت ذبي واعتدلت كما طلبت منها فظهر امامي كسها بلونه الوردي والمنتفخ وكان يفتح ويضم منتظر دخولة ذبي
    ولكني احببت أن افعل ما يحلو لي وليس أن البي طلبها حتي ازيد من شبقها واتفنن بالقدر الذي يجعلها اثيرة بفعلي ولم تنسي حلاوة جماعي بها بل تطلبني وتترجاني فيما بعد لهذا الفعل مرات ومرات فمسكت قضيبي والذي كان عالق علية افرزات كسها فجعلته كالفرشاه بين اشفار كسها والمنطقة التي تفصل دابرها وبللت صابعي من افرازات كسها وداعبت خرم طيظها محاولا ادخالة بكل حرفنة وهي تحرك نفسها بدفع طيظها للخاف مما يدل علي رغبتها لدخول صابعي فيها واستجبت لرغبتها مدلكا دلك خفيف حتي دخل في خرمها اول عقلة من صابعي الاوسط وبيدي الاخري ماسك ذبي وجاعلة فرشاه بين اشفار كسها وهي
    وهي تصيح وتوحوح وتقول دخلة هموت اعمل معروف دخلة مولعة برد كسي نيكني بقوة لا تجعلني اتذلل اكثر من كده حرام عليك فقلت لها ماذا بك ؟؟ فأنا ادللك وامتعك واجعل لك متعة لم تنسيها طول حياتك وتتذكريني فقالت ومن قال لك اني انساك ولم نكرر ذلك في كل فرصة تتاح لنا بس الان دخلة مولعة وكسي نار حرام عليك ابوس رجلك دخلة وبعد ما تقذف ابقي افعل كل الذي تريده فقلت لها سوف ادخلة ولم اقذف بداخل كسك حتي لا يحدث حمل فقالت اطمن عاملة حسابي ومركبة لولب فأطمئن قلبي ودفعت ذبي حتي ارتضمت بيوضي في دابرها فقالت ما احلي ذبك وهو داخل كسي مثل الصاروخ نيك بكل قوتك بلا رحمة ولا شفقة خلي كسي يجيب دم افتحة لانة لا ولم يتذوق طعم النيك من مدة طويلة كنت فين من زمان أنا امامك وكنت بشوفك واتمني مجرد الكلام معك وكنت بشتهيك ولم استطيع ان انطق بكلمة لانك كنت تمثلين الجدية وكنت اخشي التقرب منك حتي لا انال منك مهانة أو صد فقالت يا عمري دانا كنت بحاول ان الفت نظرك نحوي وانت لا سأل عني لو بنظرة فاكر لما تكعبلت وكنت هقع ما حاولتش تسندني وساعتها زعلت واخذت علي أنك لا تهتم بي علي الاطلاق كل هذا الحديث وانا شغال وذبي متوغل في داخل كسها وهي في قمة النشوة واللذة وكسها يتدفق منه سوائل شهوتها بلا انقطاع والقصة لها باقية قريبا انتظروني واريد رأيكم حتي اتشجع في كتابة المزيد وهذه القصة من حق منتدي أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي دون غيره أرجو التثبيت واشكرأ اريد ردا مهما كان

  18. اسلوب الشيطانه


    ************


    هذه القصة وقعت بالفعل فكنت عاشق كتابتها بشكل جديد يتحتوي بالمعني دون الخروج


    عن الهدف في سطور معدوده كنوع من التغير بشكل مرضي دون اسفاف ورغم دسامة


    مغذي كلامها غير أنها لها طابع يشد من تلاحم الحدث بطريقه عامية منظمه قريبه من


    الشعر وأن كانت بلغة الاقليم الذي اعيش فيه فلا حرج من تقبل لفظي العامي ولكن سوف


    تتلذذ بربط المواقف والاحداث وتخرج بمعني وهدف القصد ولكم الحكم والرأي بالرد والتعليق


    والموضوع للاستمتاع



    اتتنى ساعة مغربية طالبة مشورة عاطفية 00 كنت وحيدا بمنزلي منفردا بفكرى وافكارى



    دق جرس الباب مطولا تسالت من قاطع افكارى00 وجدتها جارة لها نظرة العشق والهيامى



    فتحت لها متسائلا لسبب الزيارة قالت دعنى 00 ادخل اولا واحكى لك عن حالى واية جرالى



    فزوجى تاركنى لحالى ولا يقربنى وانا اعانى00 من وحدتى وسهر الليالى فخطرت على بالى



    قلت لها يمكن تعبان وعندة فكر ومنة يعانى 00 وماذا افعل لك حتى تقطعى فكرى وافكارى ؟



    فانا بمنزلي وحيد0قالت انت الوحيد اللى تقدر احوالى00 احكيلك عن وحدتى وسهرى وحرمانى



    وعشقى بك وانت دائما شاغل فكرى وخيالى 00 فحضرت اؤنس وحدتك وتشوف ما جرالى



    قلت لها اننا فى حى شعبى والكل ساكن قبالى 00 قالت لا تخاف لم يرانى اى احد من جيرانى



    قلت لها ياهانم المنزل خالى وانا فية وحدانى 00 ضحكت وغمزت بعينها وراحت دفعانى



    ودخلت واغلقت الباب وصارت امامى 00 صاعدة السلم ولم تبالى وبيدها جرانى



    فنظرت الى حركات اردافها وهى ملاحظانى 00 وهى تتمايل مع حركاتها وهى شدانى



    ودخلت حجرة النوم بالعانى دون استاذانى 00 قلت لها تفضلى هنا قالت لا ياغالى



    فراشك هى هدفى وقصدى ولا انت مش دارى 00 اريد ان ارتوى من حضنك ياشاغل بالى



    تعالى جوارىوشوف كيف وصل حالى 00 الحرمان طغى على عشقى وغرامى



    ومشتاقة ان تمتعنى وانت بين احضانى 00 فخلعت بعض ملابسها وظهر قصدها فى ثوانى



    فالحيرة اخذتنى لانها لم تخطر على بالى 00 دنوت منها ارجوها ان تتركنى فى حالى



    همست بنغج وغمزت بعيونها وقالت تعاللى 00 وخدنى فى حضنك واروى عطش حرمانى



    واذ بى استجيب لااغرائها وفعلها الشيطانى 00 فنزعت عنها الكولت والسنتيانى



    فظهرت مفاتن جسمها وشعرت بحرارة الابدانى00 وسبحت بيدى متلمس جسمهاودلكت صدرها



    وقبلتها فى ثغرها ومصمصت حلمت نهدها 00 فمدت يدها تداعب زبى المنتصب امامها



    وتقبله قبلات مجنونة وبفمها تبلعه حتى وصل حلقها00 وانا مستسلم بنشوة لم ارى مثلها



    طلبت منى ان اداعب فرجها وبظرها 00 فادخلت اصبعى حتى اهيج فرجها



    وانا لم اصدق ما افعلة من جرائة فعلها 00 وزبى تعصره بفمها وهو منتصب فى حلقها



    وسا ل منها ماء النسوة بين ارجلها 00 فتاهت شبة غميانة من كثرة شهوتها



    فرطبت على خديها حتى تفوق من غفلتها 00 قالت اننى سعيدة والسعادة فى قمة حدها



    فلا تخاف من سكرتى فهى من كثرة شهوتى 00 ارجوك ادخل زبك بكسى وبرد لوعتى



    غرضى اتناك منك بدل المرة مرات ولسنوات00 فحضنك الدافى وزبك هم احلى الغايات



    فدفعت بزبى المنتصب كالعامود 00 ضاربا كسها بشدة ومع نغجها المعهود



    علت الاهات والنغج من فرط النيك بصمود 00 متحمله طعنات زبى الصلب كالعامود



    استاذة بنغجها كنغج الاواهروبلا حدود 00 وكل نغجه تقول ما احلى زبك المشدود



    اخرجته من كسها ووضعتة بين ابزازها 00 ياله من منظر مثير يسلب العقل والتفكير



    ويخضع له اعتى الرجال ا لسلطان والوزير00 قذفت بين ابزازها للمرةالثانية دون تفكير



    قالت يا منى عينى انت شهوانىوخطير 00 قالتها بنغجها وانا زبى ماذال كالعامود



    متصلب ومشدود لانه فعل غير معهود 00 من نغجها واثارتها التى بلا حدود



    وللمرة الثالثة ادفعه بكسها على التوالى 00 وانيكها بشدة وهى تقول نيكنى تانى



    واستمر الحال وافرغت مع شهوتها تانى00 لان افعالها من افعال الشيطاانى



    اوقعتنى باغرائها والظروف كانت شدانى00 فغرقت فى لذة المتعة واة يانى



    من حيل حواء التى اوقعت ادم الاولانى 00 فهى مملوءة شهوة وافعال الشيطانى



    فتدخل للرجل بالاغراء واثارتة فى ثوانى 00 وتصور له المتعه بانه شئى تانى



    الساقط فى اغراء حواء

  19. السكن الجديد
    نظرأ لظروف شغلي وبعدي عن سكن عائلتي دفعتني الظروف للبحث عن سكن حتي لوحجرة واحدة بمنافعها ولو كانت مفروشه فوقعت في مكان كرهت كل ما في حياتي نظرأ لما فيه من حشرات وخصوصا الناموس القاتل فلم استمر اكثر من اسبوع وتركت حساب باقي الشهر وهربت من عذاب هذه الحشرات وبحثت عن سكن أخر ودلني أحد الزملاء عن سكن عند سيدة ارملة وفقيرة لها ولد وحيد يعيش معها ومنزلها عباره عن دورين كل دور حجرتان وصالة ودورة مياة والصالة مستخدمه كمطبخ وهي تقيم فيهم ونظرأ لظروفها سوف تترك الدور الاول وتقيم في الثاني فأقترحت علي الزميل الذي هو الوسيط باني لا احتاج الا لحجرة واحدة مع استعمال الحمام من أن لآخر حسب الظروف فقال لا يوجد مشاكل تعالي اليوم وشوف الوضع الذي يتناسب معك والباقي أمرة سهل ثم قال هناك شيء لابد أن أذكره لك هذه السيدة أبنها كثير السفر بحثا عن أي عمل ويغيب لفترة ثم يعود يمكث فترة مع أمه ويذهب مرة اخري وهو انسان فقير وهادي الطباع ويحب أمه حب شديد نظرأ لوفاة والده وهوصغير فلم يجد الا أمه التي ترعاه فقلت له أن هذه السيدة توضع فوق الرأس كونها ست مكافحة من اجل أبنها ولم تتركة وتتزوج غير زوجها المتوفي وبالفعل حددنا موعد للذهاب ومقابلة صاحبة المنزل وذهبنا وقام زميلي بطرق باب منزلها حتي تفتح لنا الباب فسمعنا صوتها من الدخل تقول من بالخارج فقال زميلي أنا فلان فقالت يا اهلن وسهلن تفضلوا وفتحت الباب فنظرت لهذه السيدة فلم أتمالك نفسي من الهم والفرح في أن واحد كونها جميلة جدا وهمي من غدر الزمان بها فرحبت بنا كأننا نعرف بعض من زمن فقال لها زميلي الاستاذ الذي يريد أن يسكن عندكم فقالت البيت وصاحبة البيت تحت أمركم وأنا سوف اخدمة بعيوني وأي طلب يطلبة قبل ما يقول علية يكون جاهز فقلت لها ما عاش الذي يخدمك دأنا سوف اكون في خدمتك وتحت أمرك طوال ما أنا في المنزل فقالت شكرأ علي ظرفك ونبل أخلاقك ثم قامت وفي لحظات احضرت لنا زجاجتان من السقع غالبا كانت محضراهم مسبقا لهذا الغرض فقلت لها لي طلب ارجوا أن يقبل فقالت أي طلب هو مجاب من قبل ما تقوله فقلت لها اريد حجرة واحدة فقالت ومالة يكفي ادبك وظرفك ونظرتها تأكلني مع أبتسامة ذات مغذي تشدني في دوامة الفكر فنظرتها بها شيء غامض ولكن مثير للغاية وقلت في نفسي مهما طلبت من ايجار اوافق بلا تردد يكفي أن هذه السيدة لها طباع تريح النفس وابتسامة بها قبول وبشاشة وشعرت بالالفة من مجرد لحظة تقابنا فيها فقالت تفضلوا اشربوا وهذه مش يتساوي قيمتكم الغالية عندي فلم نتردد في مد ايدينا وشربنا الساقع واثناء الشرب قلت لها الذي اوله شرط أخره سلام فقالت ماذاتقصد بكلامك؟؟ قلت اريد أن أعرف كم يكون الايجار الشهري فلم ترد علي وانما نظرت لي والبسمة تملء وجهها فنظرت لها ونظرتي طالت فشعرت بأن لديها حديث بعيونها اكثر من كلام الشفاه فقطع صمتنا زميلي بقوله الحجرة ايجارها عشرة جنيهات وتشارك في دفع النور بالنصف فقلت موافق فردت هي قاطعة الكلام لا والف لا تكفي العشرة جنيهات ولا يدفع قرش اخر فضحك زميلي وقال ابسط يا عم ماشية معاك اخر حلاوة فشكرتها علي جزيل كرمها وقالت يمكنك احضار شنطة ملابسك اليوم والفرش موجود وانا سوف اغير لك فرش السرير وافرغ لك هذا الدولاب حتي تضع فية ملابسك ولا تعول هم أي شيء اخر من اكل وغسيل وكل طلباتك يكفي أنك تأنس وحدتي وتملء البيت لان ابني دائم السفر وببقي وحيدة بلا وانيس فضحكت بصوت مرتفع لفت نظري زميلي بقوله لا تضيعوا الوقت في كلام حتي يمكنك احضار شنطتك وتاتي لتنا م وتحضر شغلك وانت فائق لانه له أكثر من اسبوع لم يري طعم النوم فضحكنا كلنا وقمنا بعد ما حررت عقد الايجار الذي كان زميلي محضره معه ودفعت في يدها العشرة جنيهات فأخذتهم من يدي شاكرة **** علي انه رزقها بي كوني انسان مؤدب وعلي خلق كما وصفت وخرجنا من عندها وانا في غاية السعادة والفرح وشكرت زميلي كثيرا وقلت له يارب اقدر أن ارد لك هذا الجميل فضحك وقال لا جميل ولا حاجة انت مكبر الموضوع اذيد من حده وبالفعل ذهبت للمكان السابق واخذت شنطتي وكل متعلقاتي واسرعت الخطي الي المكان الذي ارتحت فيه نفسيا الا أنني تذكرت قولها بأنها تعد المكان فلم أجد مكان أذهب اليه فقررت أن أذهب المكان الجديد واترك الشنطة هناك وأنزل اجلس علي مقهي لحين الانتهاء من ترتيب الوضع وتأخذ حريتها حتي لا اسبب لها ضيق وبالفعل وصلت الي المنزل وأنا امام الباب ولم اطرقه واذا بها تفتح الباب قبل أن اخبط عليه وقالت كنت انتظرك من الشباك وعندما لمحتك من بعيد نزلت افتح الباب يا اهلن وسهلن تفضل بيتك أنت نورت المكان فقلت المكان منور بك واصحاب المنزل الكريم أخذت من يدي الشنطة فكانت ثقيلة عليها فقلت لها عنك أنت أين اضعها فقالت تعالي هنا واتركها واسترح من المشوار فشكرتها وقلت لها أنا انزل احضر بعض الطلبات حتي تأخذي راحتك في ترتيب الوضع الجديد رغم أنني محرج من حضوري بدري فقالت لا تجعلني ازعل منك أنت دخلت قلبي من اول ما شفتك ونظرتها بها ملاين من الالغاز التي تحتاج الي اجوبه واجابتها عندها لان كلمة انت دخلت قلبي كان لها رد فعل زلزل نفسي من الداخل وأثرني بشيء من الشعور الغريب المغلف بشيء خفي لم اقوي لمعرفته وقلت في نفسي الايام كفيل بكشف كل خفي وقلت في نفسي لا تتسرع بالحكم قبل الاوان فنظرت لي وقالت أنت مستغرب لية كدة ادخل الحجرة واخرج غيار وادخل الحمام خدلك دش ساخن حتي احضر الغدي لانني كنت منتظراك لنأكل سوي فقلت لها لا تعولي همي ولم اكون سببا في ازعاج حضرتك أو اسبب لك ضيق وتصرفي بحريتك كأنني مش موجود فأنا لي طلب واحد واكون شاكرا لك وحتي لا تقولي انني مستغرب فقالت ماذا تريد ؟ كوب شاي ثقيل او قهوة فقالت عندي بن محوج يجنن فقلت اسعفيني به فقالت من حبة عيني وبالفعل اعدة القهوة واحضرتها لي وكانت بالفعل قهوة محوجة ورأحتها تهوس فشربتها مع سجارة وهي جالسة أمامي تنظرني في تعجب شديد وفي غفلة منها وهي سارحة بنظرتها قلت لها من أين تشترين هذا البن؟ فقالت عجبك فقلت بدون قصد دأنا سوف أدمن علية فضحكت وقالت أنت حكاية فقلت لها أنا اقوم انزل حتي احضر بعض الطلبات وبعض المعلبات ( أ كل جاهز) فقالت أنني فعلا هزعل منك وأن كان لديا خاطر عندك لا تذكر هذا الكلام مرة أخري وأريد أن أعرفك شيء مهم انت لا تنام وحدك بطول ما أبني مش هنا ولما يحضر تبقي تنام هنا فنظرت لها بخجل وكسوف من كلامها فقالت أنت لا تعرف المرأة عندما تعشق تخرج عيونها لمن تعشقه وانا بكل صراحة عشقتك من قلبي لانك تكون وانيس لوحدتي وبكت بحرقة وكانت تجلس علي كنبة قبالي فلم أتمالك نفسي فقمت من باب المجاملة وتطيب الخاطر واخرجت منديل حتي تمسح دموعها ورطبت علي كتفها حتي تهدأ من البكاء وجلست بجانبها وفي لحظة بلا مقدمات سندت رأسها علي صدري وهي تجش ببكاء حار وتنهد من شدة البكاء فقلت لها ارجوك كفايا فأنني لم اتحمل أن اشوفك بهذا الشكل فأنت بشوشه والبسمة لا تفارق شفتاك تنهدت بنفس طويل وقالت أنت لا تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فتلون وجهي والحيرة سيطرت علي قلبي وقلت ماذا تقولين ؟؟ فانا سوف اقوم واذهب ولا داعي لايجار هذا المكان فوجدتها تقترب مني اكثر حتي التصقت بي وقالت لوطلبت منك شيء تحققة لي فقلت اطلبي عين من عيوني لم ابخل عنك بها فقالت تسلم عيونك ونظرت لي نظرة لم ولن انساها حتي موتي وقالت اريد ان تأخذني في حضنك لحظات قليلة فقلت بس كدة تحت امرك يا ست الكل فطوقتها بين يدي بحضن شعرت بدفء جسدها بل حرارتة التي كانت في وهجها وملست بيدي علي خصلات شعرها الناعم فهي كانت في أواخر الثلاثينات من عمرها وانا كنت في أواخر العشرنيات أي فرق عشرة سنوات تفصل بيني وبينها وانا مزهول من الوضع والموقف الذي جعلني اخشي أن تصدر مني أي تصرف يتفهم خطأ وكنت في غاية الاحراج من هذا التصرف ولكنها هدأت وقالت لا تحرج مني أكثر من هذا فعدلت نفسها ومسكت يدي تقبها بشدة وتعصرها بين يدها فسحبت يدي بلطف شديد مطبطب علي رأسها برفق وقبلت رأسها وقلت لها لي طلب ارجوك ان تجاوبي عليه بصدق وسرعة والا امشي من عندك فورا لماذا تبكين وما معني انت لم تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فقالت من اول ما دخلت دخلت قلبي وشعرت بقلبي يرتجف لما شفتك ونظرت عيونك جعلنتي مشدودة لك بطريقة خلت جسدي يرتعد من داخلي واقسم لك هذا صدق كلامي معك فقلت لها أنا مصدق كلامك لان ما حدث لك نفس الشيء حدث عندي واكثر والدليل علي ذلك حضوري بسرعة فقالت نفس الشيء وكنت منتظراك في الشباك واقول لو شعر بنظرتي سوف يحضر بسرعة وفعلا لم تخيب ظني بك واخذت يدي تقبلها مرة أخري فشعرت بأنني أخجل من تقبيلها ليدي بهذه الصورة وقلت في بالي ماذا تريد مني هذه السيدة ؟هل تريد ممارسة الجنس؟ أم أنها محرومة من حنان رجل تشعر بوجوده معها كونها وحيده أم أنها تعشق صورتي التي تشبة أحد معين في حياتها محرومة منه وكنت في حيرة صعب وصفها ولكن فؤجئت بها تقول سؤلا غريب انت لم تتزوج ولا خاطب ولاتعرف حد معين في حياتك فقلت لها لا لم اتزوج بعد ولا خاطب وسكت فقالت تبقي في وحدة معينة في حياتك فلم ارد عليها قاصد اعرف ما يدور بداخلها من فكر غامض ومكر السيدات اصحاب التجارب وأنا كنت علي اول أعتاب تجارب الحياة فكنت اتصرف بتلقاء دون لف أو دوران فقالت أنا لم اغصبك أن تعرفني سرك وضحكت فقلت لها اريد أن انام لانني كما قال زميلي أنني لم انام من مدة فقالت مش قبل أن نأكل سوي ونام براحتك فقلت لها فعلا انا ليس جوعان الان فقالت من اجل خاطري لا تكسفني فانا محضره اكل نأكل مع بعض وتفتح نفسي وبعدها نام علي راحتك فصعدت للدور الثاني واحضرت صنية عليها اطباق مغطية وبمجرد نزولها وهي ناظره نحوي ولم تأخذ بالها من درجات السلم اختل توزنها فهبطت بكل قوة علي فخدها فصاحت متألمة فاسرعت نحوها واخذت منها الصنية ووضعتها علي اقرب مكان وعدت اليها احاول أن اوقفها فلم تستطيع فقلت لها حاولي أن تمسكي بي جامد وتحملي علي نفسك حتي تقفي فقالت لم اقدر ارجوك حاول أن تأخذني من تحت باطي حتي اتمكن من الوقوف فحاولت أن اضع زراعي تحت باطها الغض وجسمها كالملبن فلم تستطيع الوقوف فتحيرت من الموقف ولم يكن الا أنني جمعت كل قوتي وحملتها كطفلة بين زاعي متوجها الي السرير في الحجرة التي امامي ووضعتها برفق علي السرير وهي تبكي بحرقة من الالم وانا في حيرة ماذا افعل وكيف اتصرف فقلت لها أين الالم فلم تنطق وهي تبكي وتأن فقلت لها سوف اذهب واحضر لك طبيب خوفا لا قدر **** يكون كسر فقالت لا داعي للطبيب سوف اخف بعد شوية فقلت لها ما أنت مش عايزة تقولي أين الوجع فقالت بصوت مبحوح من شدة البكاء محرجة منك اقول أين الوجع وفي أي مكان فقلت لها شاوري علية وانت بملابسك ولا تكشفي عنه طالما محرجة مني فاشارت علي اعلي فخدها وقالت والالم مسمع من الامام الام فظيع قاسي فقلت هل عندك دهان يخفف الالم فقالت لا وبلا تردد قمت من جوارها وقلت لها أين مفتاح الباب فقالت معلق في الباب وأين تذهب وتتركني وانا في هذة الحالة فقلت لها سوف احضر لك دهان مسكن للالام واكون عندك في اقل من دقيقة واحدة فلم ترد وذهبت الي صيدلية لاتبعد عن المنزل كثيرا واحضرت لها دهان مسكن وقال لي الصيدلي حاول عمل كمدات بالثلج لمدة وبعدها يدلك مكان الالم بالدهان كل ساعتان واعطاني شريط برشام مسكن وقال تأخذ من قرصان الان وبعدها نفذ الذي قلته لك فشكرتة وذهبت اليها مسرعا فوجتها كما هي تأن من التعب فأحضرت لها كوب ماء ونولتها قرصين من المسكن وقلت لها اريد ثلج فقالت اتعبك الثلاجة فوق هات اللي تريدة منها وأنا غصب عني تعبتك جدا فلم ارد عليها وتسلقت السلم سريعا واحضرت الثلج وقلت لها ان تكشف مكان الالم وان تستر نفسها بغطاء حتي لاتكوني محرجة فقالت حاضر مستسلمة لكل ما اقوله بلا تردد فوضعت لفافت الثلج فوق منطقة الالم من تحت الغطاء فقالت الالم يعود بشدة فقلت لها سوف يزول بعد عدة مرات ومع التليك بالهان سوف تكوني افضل من الاول بكثير بس بلا حرج ولا خجل واعتبريني دكتور لمدة نصف ساعة وهتشوفي العجب بأذن **** كنت أتمني ان اكون أنا المصاب ولا أنت فانت لم تعرفين غلاوتك عندي فضحكت بالم ووجهها تلون كبنت بكر وكل شوية اخرج لفافة الثلج وادلك براحة يدي مكان الوجع وكررت هذة العملية عدة مرات وهي تأن ولكن أقل من الاول بكثير فتأكت من أن البرشام المسكن بدء التأثير وتسكين الالم فقلت لها بلا حرج هل الالم مسمع من الامام كما ذكرتي فقالت نعم فقلت لها يبقي لازم تأخذي لفافة ثلج وتضعيها بمعرفتك فوق الالم فضحكت وقالت أنت مش عامل دكتور فقلت اخشي من احرجك وخجلك مني فقالت لا أن يدك بلسم وفيها الشفاء تمم جميلك معي ربنا يخليك لي فقلت لها حاولي أن تنامي علي ظهرك فقالت ساعدني فطوقتها وجعلتها تستلقي علي ظهرها فقلت لها أين الوجع فاشارة عند خن وركها أي في منطقة الحوض فمدت يدي من تحت الغطاء حتي اضع لفافة الثلج وبدون قصد يدي تلامست بالمنطقة الحسية لها ففوجئت بيدها تمسك يدي فتأسف لها وقلت لم اقصد فضحكت وهي ماسكة يدي وقالت نعم هنا الالم ارجوك دلكها بلا ثلج فقلت لها بقي نستخدم المرهم المسكن وبلاش الثلج فقالت بيدك افضل من المرهم المسكن ونظرت لي نظرة كلها خبث وعيونها فيها شبق للجنس فقلت لها أنني في غاية الاحراج لهذا الموقف واكرر أسفي لم اقصد لمسي لك بيدي فقالت لا تأذيني بكلامك فأنا لم يلمسي رجل من ساعة ما توفي زوجي الا أنت ولم أذهب لدكتور حتي وانا في اشد المرض فضحكت وقلت لها فأنا اول دكتور يلمس جسدك المرمر فضحكت وقالت هو أنت شفت جسدي لما بتقول مرمر قلت من مجرد لمسي فخدك شعرت وقلب الؤمن دليلة فضحكت بدلال وقالت كلامي يدوخ ويسكر من حلاوته فقلت لها شكرا فقالت حتي يزول عنك الحرج والخجل مني سوف اجعلك تدلك فخدي من الخلف بالمسكن حتي يخف وبعدها تفرج وضحكت بميوعه ودلال فقلت وهو كذلك فنامت علي جنبها ومدت يدي واضعا عليها كمية من الدهان وبدأت في تدليك فخدها من تحت الغطاء وعيونها لم تفارق عيوني بشهوة قاتلة وهي تتنهد بصوت مبحوح فقلت لها هل خف الالم؟ فلم ترد وكانت سارحه في عالم أخر فحاولت أن اضغط بقوة علي فخدها حتي اتأكد من وجود الم فلم أجد رد فعل فعرفت بأن الالم بدأ في الزوال وفي غمرة تدليكي لفخدها رفعت الغطاء وقالت هل جسمي مرمر كما تقول؟؟ فنظرت لفخدها الذي كان كاللبن الحليب في بياضة فقلت لها أنني كنت غلطان في وصفك لان جسدك أحسن من المرمر واشهي من التفاح فقالت علي فكرة أنت مش سهل وأنا يدي تدلك بكل لطف وبدل من التدليك كنت احسس براحت يدي فوجدتها مستلذة لفعلي هذا بلا نفور أو تذمر وقالت يبقي أن تكمل تعبك وتدلكني من الامام وسدحت نفسها علي ظهرها فظهر جزء لا بأس به من فرجها الذي اطل من حافة كولتها فلم أتمالك نفسي ونظرت طويلا بلا حركة وهي تضع يدها علي وجهها كنوع من الخجل بأدعاء كاذب وقالت دلكني بس بالراحة علي هذه المنطقة لانها تألمني كثيرا وبالفعل وضعت دهان المسكن علي يدي وبدأت في تدليك هذه المنطقة وانا في قمة الاثارة وكونها مكشوفة امامي فانا بشر ولي شهوتي فقد بدأ قضيبي في يقظة الانتصاب وانا في اشد الخجل والكسوف منها وهي ترفع يدها وتنظر نحو قضيبي وتغطي وجهها مرة أخري وانا ادلك في هذه المنطقة بكل رقة وحنان بل بخوف فوجتها تقول اضغط شوية بس بحنية فأخذت من الدهان قليلا وبدأت مدلكا وكل ما الدلك تتنهد بنشوة واثارة وتتموج حتي يدي تتحرك اكثر وأثناء تموجها ارتضمت اطراف اصابعي الي حافة كسها فمسكة يدي ولم ترفعا من ذلك المكان فوجت كولتها به بلل واضح ويدي شعرت بحرارة كسها وهي فوقة فقالت ان كان الكولت يعوق تدليكك انزعة ولا تخجل وانا في شدة الاثارة وفي حالة يرسي لها فقلت لها حسب راحتك فقالت يكفي الان بعد ما نأكل ابقي دلكني مرة أخري انت مش قلت كل ساعتين قلت لها هذا امر الصيدلي الذي اشار فقالت هات يدك حتي اقوم وانا بشدها حتي تقوم نظرت علي جهة قضيبي الذي كان هيفرتك البنطلون ومتحجر مثل الحديد فضحكت وقال تعالي اغسل يدك حتي نأكل سوي بعد تعبك معي وانا اسفة لتعبك ومجهودك بس بصراحة يداك كالبلسم فلقد خف الوجع بنسبة كبيرة والبركة فيك ولولا وجودك كان زماني مرمية ولا احد يسأل عني وقامت مرتكزة علي كتفي الي أن وصلنا الي الحمام حتي نغسل يدي وهي الاخري وبعدها تركتها لانها طلبت أن تستعمل الحمام لغرض شخصي وانتظرتها حتي قضت وخرجت وهي تنظر لي بابتسامه كلها دلال واغراء كأنها تقول في قرارة نفسها لقد وقعت في شباكي ولم تفلت من أغراء جسدي وانا من جانبي اقول هل يمكن ان انولها جنسيا ؟؟ فقالت سوف اشغلك هات الاكل حتي نسخنة ونأكل لانني جعت وجوعتك وتعبتك كثيرا فقلت لم اتعب ومما تعبت تعبك مصدر لسعادتي يكفي عرفتك من ساعات قليلة وكأنني اعرفك من زمان فسخنت الاكل وجلسنا امام بعض ننظر لبعض بكل شوق بلا كلام فكانت تغرس الشوكة بقطعة اللحمة وتقدمها لي وانا في قمة النشوي والسعادة بها وهي تنظر لي وعيونها تقول حقق رغبتي بوصالك وانا بنفس الفكر واخيرا قلت لها الحمد لله انا شبعت علي الاخر فقالت لازم تأكل حتي لا تتعب كونك تدلكني بعد ساعتين فقلت لها لا بعد ساعة ونصف حسب تعلمات الصيدلي فقالت انت مستعجل قوي فقلت لا استعجال ولا حاجة بس لكي يتم شفائك سريعا فقالت هو كام مرة التدليك قلت كل ساعتين حتي تخلص الانبوبة ومفعولها يكون له تأثير فضحكت وقلت ايديك هم فيهم المفعول الذي يجعلني اشعر بتحسن ولمس يديك بهم الشفاء فشكرتها للمجاملة وحسن كلامها فقالت اقسم لك بأن يداك بلسم جعلت جسدي يرتعش ولم اتحكم في نفسي وضحكت بدلال وتمحن فقامت تتصنع انها لم تتعافي فقالت امسك يدي فمسكت يدها فلم تقوي علي الوقوف بتصنع مفضوح فغرست زراعي تحت باطها فيدي لمست بزتها واقسم بلا قصد فضغطت بباطها علي زراعي وهي تضحك فقلت لها غصب عني فأنا لم اتحمل اكثر من ذلك وبدون قصد فقالت لا داعي للاعتزار مأنا كنت بين يديك عرية وبعد قليل هكون مرة أخري وهيتكرر ذلك حتي تخلص الانبوبة ولا انت مش ناوي تدلكني مرة اخري فقلت لها من عيوني اهم شيء راحتك علي الاخر فقالها جهرا هل تستطيع أن تريحني علي الآخر فقلت لو بموت لازم اريحك فقالت انا ولا انت لاتذكر سيرت الموت مرة أخري فوصلت الي البوتجاز حتي تعمل الشاي فقلت لها ارتاحي انت وانا سوف اعمله فقالت تعرف تعمل شاي مظبوط قلت لها بلا فخر سوف تشربين شاي عمرك ما شربتة قبل ذلك فقالت لما اشوف ويارب ما تكون فنجري كلام وبس ولم تعرف تعمل حتي الشاي فقلت لها نجرب ولم تخسري شيء ان عجبك كان بها وان لم يعجبك فعلنيني ما يعجبك وكان كلامنا كله مغزي عن العمل الجنسي بلا افصاح وكل واحد منا يفسر الكلام علي هواه وبما يدور بفكره ان كان كلام عابر أو ذو مغزي فجلست علي الكنبة قبال مني فعملت الشاي وقدمته لها فقالت تسلم يداك فقلت لها يارب يعجبك عملي تذوقي وقولي رأيك بصراحة فرشفت اول رشفة وقالت بصوت علي معلم واستاذ تسلم وتعيش فقلت لها متشكر علي المجاملة يمكن مش عاجبك فقالت اقسم لك انه مضبوت سكر وشاي **** عليك وعلي عمايلك فقلت لها يارب يكون كيفك فضحكت وقالت ما هو اللي كيفني فقلت الشاي فقالت أنا اروح فين فيك وكلامك الذي اغرقني بحلاوته أنت فعلا حكاية جامدة جدا وانا بصراحة بدوب من كلامك ونظرة عيونك التي تعري جسدي كأنك تنظرني وانا عارية من نظرة عيونك فقلت لها بكل صراحة انا لم استطيع مقاومتك واصبحت اثير جذبيتك وجمالك الفتان الصارخ المدمر الذي تنحني امامه همم اعتي الرجال فقالت حيلك ماذا تقول؟ قلت بقول الحقيقة فقالت اسمع بقي انا انسانة ضعيفة ولم احد قالي مثل هذا الكلام وكلامك انت خصوصا بيدوخني وبيرعش جسدي فيكفي تدليك فخدي ولا انت ناوي علي أية فقلت ناوي أن أخفف الآمك وتبقي مثل الغزال فشكرتني وغمزت بعينها غمزة بها اغراء رهيب فقلت لها باقي نصف ساعة علي دلك فخدك فقالت فعلا ابتدأ الوجع يعود ثانيا فقالت هو لازم الساعتين ماتجي تدهني وترتاح وتريحني لاني خلاص مش قادرة اتحمل بعد يدك بتريحني ولكن قبل أي جاجة غير ملابسك حتي تكون علي راحتك بدل ما انت زانق نفسك بالبنطلون فقلت لها عندك حق علشان بعد ما اخلص انام الساعتين وابقي اقوم اعمل لك الدهان مرة اخري ودخلت افتح الشنطة اخرج منها ترنك وبمجرد ما خلعت القميص قالت **** واكبر أية في الجمال كامل الاوصاف فضحكت واكملت خلع البنطلون وكان السلب منتفخ من الامام لانني امتلك قضيب حجمه كبير نوعا ما فكان ظاهر بوضوح امامها لانها قبال مني علي بعد متر ونصف علي الاكثر فقالت خليك كما انت الجو حر وخذ حريتك ولا تحرج مني فأخذني الكسوف وارتدأت بنطلون الترنك ولم ارتدي أي شيء أخر وصدري به كمية شعر كثيفة وجسمي الي حدما رياضي ومنسق وليس لي كرش وعضلاتي مفتولة واضحة التقسيم فلم تبعد نظرتها عني فقالت اتعب وساعدني حتي اوصل الي السرير من عيني يا حبة عيني قالت تسلم عينك يا زوق فأخذتها من تحت باطها ويدي حول وسطها وسرنا ناحية السرير فسألتها تستطيع الطلوع علي السرير فهزت رأسها بلا فحملتها ووضعتها علي السرير وانا نصفي العلوي عاري تماما فقلت لها نامي علي جنبك واغطيك وارفعي ملابسك وانت تحت الغطاء فقالت لا داعي للغطاء وارفع لي ملابسي وأبدأ شغلك فلا داعي من الحرج اكثر من ذلك فانت امامي نصفك عاري فقلت لها حسب طلبك فلا تحرجيني وانا غلطان الذي طاوعتك فلم اطاوعك مرة أخري فضحكت وقرصة صدري وشدة شعر صدري بدلال وقالت انا قلت بلاش غطي حتي تأخذ حريتك ولا يتسخ الغطاء من الدهان وهذا قصدي وفي نفس الوقت قلت اقدم لك مكافأة تعبك وتري جسدي الذي اجمل من المرمر كما تضحك علي بكلامك الشهد فقلت لها انت فعلا اشهي من الشهد وبالفعل جسمك احلي من المرمر فقالت حرام عليك كلامك بيثر كل جسمي وانا عشت سنوات طويلة بلا اثارة ولا كلمة حلوة مثل كلامك ولا نظرة تخترق ضلوعي مثل نظرتك فلا داعي نخبي علي بعض اكثر من كدة فانا بالعربي اشتهي حضنك يضمني فقلت لها لا تتعجلي الامور وكل شيء باوانه فشعرت ان كلامي لم يعجبها فقالت ناوي تدلك فخدي ألان ولا كل شيء باوانه فقلت لها ولاول مرة انت زعلتي يا قمر فشدتني بكل قوتها فكنت فوقها وبلا وعي جذبت رأسي والتهمت شفتاي في فمها بقبلة بها العشق والشوق والهيام والغرام والآثارة والشهوة وهي تمص في شفايفي ومطوقه رأسي بزراعاها حتي لا افلت منها واستمر الحال حتي انسهرنا ونار القبلة تشعل الرغبةوانا احاول بقدر المستطاع ان ابعد بباقي جسدي عنها حتي لا يصطدم قضيبي المنتصب بجسدها وكأنها شعرت ببعد باقي جسدي عنها فقالت انت مبعد جسمك عني فقلت حتي لا احمل جسدي علي فخدك فتتعبي اكثر وبعد فك عراك الشفاه قلت سوف ادلك فخدك فقالت وهو كذلك وضحكت وقالت بس بذمة يا دكتور فانا تعبانه قوي يادكتور واريد بعد ما تدلك فخدي اريد حقنة مسكنة للالم من الامام فانا لم اعلم مخذي كلامها وقلت ببساطة هل عندك حقن تخفف الالم فنظرت لي بشيء من العلقنة وقالت من حقن واشارت علي قضيبي وضحكت بميوعة ودلال وقالت ولا ما يعرفش يعطي حقن فقلت لها الذي ينجح في عمل الشاي ينجح في اعطاء الحقن بس الحقن اللي عندي اقوي من حقن الزيت وتعطي ببطء شديد فهل تتحملي فقالت اجرب واحكم فأن كانت متعبة بلاها والسعادة تملء وجهها فكشفت ملابسها والمفاجأه شلت تفكيري فوجدتها بلا كولت أي عاريه تماما وتذكرت بأنها تخلصت منه وهي بالحمام قبل الاكل فلم اتمالك نفسي فملت نحو كسها فقبلته قبلات سريعة متلاحقة بلا رحمة ولا هواده واخرجت لساني وبدأت في لحس اشفاره وهي تتلوي وتقول ماذا تفعل يا مجنون انت تهدهن فخدي ولا بقبل فرجي وانا لم اسأل فيها وغرزت لساني في فتحت كسها الذي بدأ بالبكاء ونزف دموع الشهوة وهي تنغج وتوحوح وتقول حرام عليك ماذا تفعل بي وانا لم اسئل عنها ويدي سبحت نحو بزازها فمسكت بزتها ودلكتها وفركت حلمتها بكل رقة واثارة فغابت عن الوعي في عالم النشوة والمتعة فوجدتها توسع ارجلها وترفعهم حتي تتيح التوغل اكثر واكثر وانا لم ابطل في دفع لساني في كسها المتورد من لذتها تنهمر منه شهوتها فتذوقت مائها الذي له رائحة جذابة وحتي تراخت اعصابها برعشة قوية وتدفقت شهوتها وسالت حتي تبلل السرير من تحتها وهي تصرخ كنت فين من زمان ارجوك ارحمني واعطيني الدواء من ذبك ولاول مرة تنطق بهذه الكلمة التي اشعلت نار الشهوة فتخلصت من بنطلون الترنك والسلب مرة واحدة واصبح قضيبي منتصب كالسيخ الحديد وبلا تردد كنت فوقها رافعا رجلاها علي كتفي ودخلت قضيبي متوغل في دهليز كسها الغارق بشهوتها فصرخت من دخوله وقالت حرام عليك شقت كسي وانا متوغل بكل قوتي بداخلها وادخل واخرج ذبي وهي تأن وتنغج وتوحوح بأهت كلها دلع واثارة وكانها لم تجرب النيك في حياتها فقالت براحة شوية دأنا في حياتي لم اتناك بمثل هذا الزبر ولا طولة ولا تخانته دأنا كأنني بنت بنوت وفتحتني اليوم متألمة من زبرك ارحمني بالراحةوأنا شغال بكل عزم وفي يقيني أن اجعلها تحلف بهذه النيكة وهذا راجع لقولها لي تقدر تريحني لما اشوف واحكم فقلت لها مرتاحه وسعيدة ولا اطلعة يمكن لم اعرف اريحك فقالت الوقت عرفت أنك مش سهل ابدأ فأنت استاذ في كل حاجة فطلبت منها ان اجردها من باقي ملابسها وارضع بزازها فقالت افعل كل ما تريد ولا تسئل عني فأنا بموت في زبرك ونيك فيا للصبح فأنا من زمان لم اتناك ومشتاقة للنيك فنزعت عنها باقي ملابسها فكانت حورية بمعني الكلمة ابزازها كبنت بكر حلمات وردية بارزة فعصرتهم بيدي بكل حنان ورقة وفركت الحلمات باطراف اصابعي وانا ادخل ذبي بكل قوة واسحبة ببطء شديد فكانت تقبض علي ذبي بعضلات كسها وتمنعني من سحبة وتنغج ولا اوتار موسيقة وتلف سيقانها حول وسطي بكل قوة وعزيمة وعيونها هائمة بلونها الجذاب ووجهها الذي تلون بخدود بلون الورد وانا امص في حلمات بزازها فلم اشبع ولم اهدأ وهي تقول ارحمني أنت مفتري وجبار بالراحة ذبك هيموتني فقلت لها يا احلي حورية دعيني ابسطك واهنيك وادلعك واعوضك عن حرمان السنين التي فاتت من عمرك دون نيك فقالت صدقت فأنا محرومة بس علي مهلك شوية حتي اتعود علي حجم ذبك لانه جامد قوي علي كسي وانت مفتري ما صدقت تفترسني وكأنك تنتقم مني ولكن بحق ذبرك يجنن يهوس واصل حتي امعائي ارجوك أن ترتاح قليلا وانا كذلك ونعاود مرة أخري فقلت لها مش قبل ما اقذف فقالت وأمتي هتقذف فقلت كل شيء بأوانة ولما اشعر بكسك مستجاب لذبي سوف اقذف فضحكت وقالت وكيف تعرف بأن كسي مستجاب من عدمة قلت لما ترتعشي مرات ومرات ساعتها يستجيب ذبي ويحن علي كسك فقالت بقولك لم اتحمل أكثر من كدة ارحمني واثناء كلامها انفجر بركان شهوتها بغزارة وهي ترتفع وتنخفض بكل قوة تحتي وتتلفظ بكلام غير مفهوم وانا ادفع بذبي الي الاعماق ففوجئت تشدني من شعر رأسي وتقول لا تتحرك اتركة بداخل كسي بلا حركة قليلا فأستجبت لها ولطلبها حتي اغير لوضع أخر فقلت نغير الوضع فقالت اريد دخول الحمام الان اريد ام اتبول هشخ علي نفسي فساعتها حتي تنهض وتذهب الي الحمام وانا اداعب ابزازها واعصر في فلقتي ظيظها التي أراها لاول مرة بشكلها الذي يجذب ويهوس ويجنن وقلت لها طيظك تهوس فلم ترد علي ولكن غمزت بعينها دليل علي انسجامها من غزلي لها ودخلت الحمام وهي عارية بلا ملابس وغابت لفترة وخرجت تقول حبيبي ولاول مرة تقول حبيبي فنظرت لها وانا اقترب منها واقبلها فقالت لماذا فعلت هذا ؟؟ فقلت لانك مثيرة وعندما شفتك بدون كولت اتجننت ولم اتحكم في نفسي وكان ما كان هل فعلي اغضبك أم كنت عند حسن ظنك فضحكت وقالت انت عمري وحبيبي بس مفتري وجامد وانا ضعيفة بين يديك مثل العصفورة وانت صقر جارح فلم استطيع ان افلت منك فقلت لها تعالي نكمل ما بدئناه فقالت لا لم اكمل تاني انا خلاص تعبت جدا وكسي يا خويا تعبني ونار فيه من جوة وانت باين عليك مش سهل وصاحب تجارب سابقة مع نسوان غيري فقلت لها اول تجربة معك انت فقالت ابدأ لم تكون اول تجربة انت استاذ ولو اول تجربة كنت قذفت بسرعة فلم ارد عليها وطوقتها من وسطها وذهبنا للسرير فقلت لها نغير الوضع فقالت لم اعرف اي وضع غير أن أنام علي ظهري فقلت لها انت تفعلي ما اقوله لك اركعي كأنك تسجدي وانا ابقي خلفك فقالت ودي يبقي نيك فقلت جربي واحكمي فقالت بشرط بالراحة لان بالعربي ذبك جامد قوي قلت لها سوف تشعرين بلذة في حياتك لم تجربيها فسجدت كما عرفتها وبدأت بتمرير ذبي بين اشفار كسها والمنطقة التي بين كسها وخرم طيظها كالفرشاة ولم ادخلة فقالت هودي النيك ما تدخلة فقلت لا تتعجلي خلي كسك يحن ويفرز شهدك حتي لاتتألمي فقالت انت رهيب وتعرف كل حاجة عن الستات واثناء الكلام حن كسها بماء الشهوة فدخلت ذبي حتي أخرة واخرجتة وكررت هذه الطريقة عدة مرات سريعا فشعرت باستجابة منها بدفع طيظها نحو ذبي اثناء دخوله واثناء خروجة تقبض علية بعضلات كسها وقالت فعلا وضع يجنن استمر واثناء ذلك ادعك في بزازها واقبل ظهرها ورقبتها بل كنت من أن واخر احاول ان اعرف مدي تقبلها لصابعي عند خرم طيظها فأول مرة وجدتها ترفض يدي فبللت صابعي من افرزاتها ودعكت خرم طيظها فاستجابت بتمحن وبعد فترة قليلة وهي منسجمة وفي نشوة وشهوة بللت صابعي مرة أخري ووضعتة بكل راحة حتي انزلق من صابعي عقلته الاولي ولم احرك صابعي وفي نفس الوقت اثناء دفعها علي ذبي كان صابعي ينزلق داخل طيظها واصبح بكامله وفي لحظة قالت نيكني بالقوي شدني من كتافي جامد قوي قوي خلاص شهوتي جاية هموت هات معايا وبالفعل استجاب ذبي للنداء وقلت لها هقذف اين فقالت في كسي بسرعة واثناء قذفي كان كسها يدفع بشلال من مائها ورعشتها غريبة وقوية وبقي ذبي داخل كسها حتي بدأ بالانكماش رويدا رويدا وهي بدأت تهدأ وسحبته منها بكل راحة حتي لا ينثقب لبني وشهوتها من كسها وسحبت صابعي من خرم طيظها وقبلتها عدة مرات وهي تقول ياعمري لم اتناك مثل اليوم00

    وسوف نستكمل في الفصل الثاني .....
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ

    الجزء الثاني من السكن الجديد
    (( المكاشفة والمصارحة))

    بعد ما اخذنا حظنا من المتعة بشوق الحرمان وهدأت ثورة الاثارة الجنسية المحمومة والملتهبة من سيدة توفي زوجها من اكثر من عشرة سنوات وشاب في عفوان شبابة وتذوق طعم النيك باستسلام من سيدة تحتاج النيك لحرمانها وشاب يريد المذيد والمذيد فجلسنا ننظر لبعض بعشق ورغبة تأكلني بنظراتها وانا اخترق مفاتن جسدها بنظرة عيوني فقالت تعالي ندخل الحمام سوي كي نستحم ونرتاح حتي تفوق من تعبك اليوم وفعلا ذهبنا سويا للحمام وتحت الماء الدفي الساقط فوق اجسادنا وهي تدعك جسدي بالصابون وانا كذلك ادعك جسدها ولا نبخل علي بعض من الاحضان والقبلات ومص حلامات ابزازها وزاد من اغرائها لي وجسدها بلون الورد وهي تغافلني وتمسك ذبي وتدلكة فانتصب فقالت ماذا بك ذبك انتصب ثاني ماذا يريد انا تعبانة جدا ولم اتحمل ذبك اليوم مرة اخري هدي نفسك حتي ترتاح وكسي يرتاح واثناء كلامها ادارت ظهرها لي وتقول ادعك ظهري بيدك فقلت لها من عيوني فبدأت بدلك ظهرها وكأنني احسس عليه فقالت حرام عليك انت تهيجني وليس تدعك ظهري فقلت لها طيظك اغرت ذبي فلم افعل اي شيء غير انني اوضع ذبي بين فلقتين طيظك لا اكثر ولا اقل فقالت اوعي تدخلة من الخلف فكأنها تقول دخلة وكان ذبي به رغاوي صابون فحركت ذبي بين فلقتيها وهي تتماوج كالحية وذبي بين فلقتيها فطلبت منها ان تميل للامام قليلا فقالت لماذا فقلت حتي اشعر بدفء طيظك علي ذبي ففعلت برغبة واثناء ذلك كان ذبي دخل منه رأسه في خرم طيظها فقالت لا لا ابعد عني وانما ادخلت زراعي تحت باطها ودفعت بذبي ليدخل بكاملة في اغوار طيظها فمدت يدي اداعب بظرها واشفار كسها وهي تقول لالا ثم سكتت مرة واحدة وانا لم اتحرك وجعلته بداخل طيظها وانا مازلت ادعب بظرها وافرك حلمة ابزازها فوجدتها تدفع بطيظها بقوة علي ذبي ولفت زراعيها من الخلف تشدني عليها وهي تتموج بخصرها كأنها تطلب أن تحرك واستكمل ما افعل فبدأت بسحب ذبي بكل راحة حتي تتعود طيظا علي ذبي فقالت لالا تخرجة ابدأ يا حبيبي بنيك طيظي ذبك يجنن وهو فيها وبافعل كنت ادفعة بكل حنية ورفق حتي لا تتألم فقالت بصوت عالي قوي اضغط جامد وانا افرك حلم بزازها ويدي الاخري لم تترك بظرها في دلكه واغفلها وادخل صابعي في فتحة كسها وهي تتموج وتتمحن وتنغج وتقول جامد قوي وبقينا علي هذا الفعل فترة لان حرارة طيظها اكثر من دفء كسها علاوة علي انها اضيق من كسها وبها عضلات كانت بتضغط بها علي ذبي وتمويج خصرها ودفعها للخلف بقوة جعلتني اقرب من القذف فقلت لها يا حياتي انا علي وشك أن اقذف فقالت بالسرعة دي قلت اعمل اية في طيظك نار ومغرية وذبي لم يتحمل اثارتها وسوف اعوضها في المرة القادمة فقال امتي قلت بعد فتر تكون طيظك اخذت راحتها حتي تشعرين بلذة اكثر من الان فقالت بعد ما تقذف لا تخرجة وخليه جوه وانت حاضني فقلت لها امرك وفكر دار بين عذاب الناموس في المكان السابق واستهلاكي في النيك مع سيدة عطشة مثل الارض التي لا تروي من زمن ترد النيك باستمرار وكنت اعرف نفسي جيدا عندما ادمن علي شيء صعب ان اتخلص منه بسرعة ونظرا لفكري فلم أأخذ بالي بأن ذبي خرج من طيظها وانا كما انا بلا حركة فقالت الفلم خلص فتيقنت بأنني كنت سارح فغسلت نفسي وخرجت قبلها الي الحجرة وارتدأت ملابسي ورميت نفسي علي السرير ولم اشعر بما حولي ويطلع عرفت بأنني مرهق فتركتني أنام واستريح من التعب كنوع من الشفقة وفي حوالي الساعة الرابعة صباحا اجد نفسي وانا بجوار سيدة مكشوفة ويدها فوق صدري فتذكرتها وما فعلنا من افعال جنسية وبمجرد هذا الفكر ما ترسخ في ذاكرتي انتصب ذبي بكل قوة فلم اعطي لنفسي فرصة للتفكير كنت بتخلص من ملابسي حتي صرت عاريا تماما ولم اتمالك نفسي وبلا مقدمات قمت من جوارها فتململت وكأنها شافتني فنامت علي ظهرها وهي لا ترتدي كولتها فرفعت رجلها علي كتفي وصوبت ذبي في مرمي كسها الدافي وبدأت النيك فيها فتنهدت وقالت كلام غير مفهوم وهي شبه نائمه أو مدعية أنها نائمة وفضلت انيك فيهااكثر من ربع ساعة نيك متواصل وقذفت حمم ذبي في كسها وسحبت نفسي من فوقها ودخلت الحمام واخذت دش وانا طالع من الحمام قالت حموم العافية صباح الفل علي عيونك فتقدمت منها اقبلها وارد تحيتها واذ بها تعتدل من وضعها فكان حليب ذبي يغرق كسها فمدت يدها لتجد نفسها غارقة فضحكت وقالت ماذا فعلت فقلت لها اخذت دش وانت نائمة فقالت انا لم اسئلك علي الدش ماذا فعلت بي وانا نائمة بجوارك وكلي امان وانت بجواري فكيف تنيكني بدون اذن مني فقلت لها أكيد انت بتحلمي لم يحدث شيء من الذي تذكريه فقالت انا لم ألوم عليك ولكن الوم نفسي كيف انام بجوارك وانت تستغل ضعفي وحبي لك وتنهش في جسدي بلا استئذان مش عيب عليك كدة فلم ارد عليها واعتبرت كلامها اهانة وخصوصا كلمات العيب والامان واستغلال ضعفها فأرتدأت ملابسي واشعلت سيجارة ونظرت الي الساعة وجدتها الخامسه والنصف صباحا ففتحت الباب وخرجت بلاهدي ومشيت مسافة طويلة حتي وجدت قهوة فجلست وطلبت كوب من الحليب فأحضر لي الجرسون الحليب فكانت في يدي سيجاة فقال اسف سيدي فقلت له ماذا بك تتأسف فقال سيدي صحتك فارجو لا تدخن مبكرا بلا افطار فقلت له متعود فشعر بأنه متطفل فكرر اسفه مرة اخري وانسحب من امامي فلمت نفسي منذ دقائق ارتكبت حمقاء مع سيدة فتحت لي بابها ونمت علي فراشها ولم احافظ عليها وانما مع اول فرصة سرقت في غفلة ضعفها كما قالت ونهشت جسدها ولم اكون امين معها فما الحل والان الجرسون يقدم لي نصيحة وانا اصدة فهل افعالي هذه من تصرفي الاحمق في لحظة ضعف مع السيدة أم هي عدم استقرار نفسي المهم حاولت ان اشرب الحليب فلم استطيع فناديت علي الجرسون فقال نعم سيدي فوقفت وقلت له انني اقدم لك اعتذاري لاني كنت جاف معك بالرد فقلت له انني لم استطع شرب الحليب من قبل اسفي لك فقال لا عليك مني وانما لم يكن لك نفس لشرب الحليب من السجاير وقدم لي قطعة سكر نباتي وقال استحلبها وبعدها نفسك تشتهي الحليب فاخذتها وشكرته فابتسم وذهب يواصل عملة وبالفعل استحلبت قطعة السكر النباتي وشعرت بأن كلام الجر سون فيها سيء من الحقيقة فشربت الحليب وناديت علية حتي اعطية الحساب فقال بكل ادب ارجوا منك يا سيدي ان تذع بالي محلات العطارة وتشتري سكر نباتي وتستحلب منه كل صباح فهو مفيد للصدر من السجاير ولا تشعر بأي نهج في صدرك فشكرته وتركت القهوة في تمام الساعة السابعة والنصف وذهبت عملي في نشاط وهمة وانجزت ما هو متأخر من اعمال المكتب وبعد اكثر من ثلاثة ساعات عمل بجدية وجدت زميلي يأتي الي مكتبي فرحبت به وطلبت له قهوة وجلس ينظر لي باستغراب ثم قال لي ماذا حصل من صاحبة المنزل حتي تتركه في الخامسة صباحا واين كنت وأوعي تقول أن أتيت للعمل في ذلك الوقت فلقد أتتني وهي تبكي وتقول الاستاذ اللي أنت جبته يسكن ترك النزل في الفجر وتريد تعرف ماذا فعلت حتى تغضب وتترك المنزل بهذه الطريقة فقلت لا والف لا لم تفعل أي سيء يغضبني فأنا مشيت حتي لا تعول هم الفطار وقلت بالامس أكلت عندها دون مشاركة مني بدفع قرش واحد فاستحرمت بأن أكون متطفل عليها فقال قوم الوقت حالا فهي منتظرة في الاستراحة وقول ما قلته لي الآن حتى تبطل بكاء وتهدأ وطيب خاطرها بكلمتين حلوين ولا داعي للجنان والحساسية الذائدة منك في الآكل والشرب كلام فارغ فقلت له تعالي معي فقال بطل عبط وخلص في الدور بالفعل ذهبت للاستراحة وجدتها تجلس في هم وعيونها غارقة بالدموع فقلت لها أنا لم أقصد أن تعبك في الصباح الباكر فذهبت دون استئذان حتى لا تحلفي علي وكنت محرج منك جدا وارجو أن تذهبي منزلك الآن وأنا سوف بعد أنهاء عملي فقالت أن أذهب وأحضر الآكل علي ما تحضر بالسلامة وابتسمة ومدة يدها حتى اسلم عليها فضغطت علي يدي كأنها تذكرني بمدي تمسكها بي وعدت الي مكتبي اباشر عملي حتى انتهي موعد العمل وتم الانصراف فتوجهت الى بائع الفاكهة فأخذت منه اثنين كيلو تفاح ومثلهم موز وتوجهت الى المنزل الذي اسكن فيه وطرقت الباب ففتحت لي دون ان تتكلم فوضعت الفاكهة علي اقرب مكان ودخلت الحجرة ابدل ملابسي وتعمدت ان لا أجلس الا بكامل الترنك وجلست علي حافة السرير واشعلت سيجارة وبدون كلام معها وبعد ما انتهيت من شرب السيجارة مددت علي السرير فلحظتها تنظر من بعيد وهي تخلع ملابسها واصبحت بقميص بحملات لونه سماوي هيأخذ من جسمها وفردت شعرها وغالبا تعترت لان راحة المنزل فاحت بعترها النافذ وأتت بجواري تهز كتفي وتقول هل ليس لك نفس من الاكل الان فقلت لها لا فقالت حتى أنا لم أتذوق الاكل من الصباح فهل ممكن أنا بجوارك فقلت من حكم في ماله ما ظلم وهذا منزلك وانا مستأجر عندك فضحكت وقالت فكها شوية من اجل خاطري فأوسعت لها مكان حتى تنام فقالت مش ناوي تصالحني فقلت لها وانا أمتي خاصمتك كل ما في الموضوع لم اكن أمين معك ونهشت جسدك وانت نائمه فضحكت وقالت وماله مش انت حبيبي فقلت لها هل فعلا ما تقوليه صادقة فيه أم مجرد ترضية فوضعت رجلها فوق ذبي وقربت مني وهي تحاول أنا تلتهم شفتاي في فمها فبكل لطف قلت لها مش وقته فأنا مرهق وتعبان وأريد النوم ولا عندك مانع فنظرت لي نظرة عتاب وقالت الحق علي فلم أفرض نفسي عليك مرة أخري وبدأت بالبكاء وانسحبت من جواري وتركتني بين الندم وفرض سيطرتي عليها حتى تكون تحت تصرفي وتطلبني جهرا بأن أمارس معها الجنس ولم أعطي لها اهتمام ونمت لفترة فشعرت بانها تأتي جنب مني وتقبلني في كل وجهي وتقول مش قادرة علي بعادك سامحني وطفي لهيبي أنا هموت من بعدك عني فعملت أنني نائم ولكن سامع كلامها بالحرف الواحد فقالت دأنا نظفت نفسي تأني حتى يعجبك منظري وتركتك تنام وأنا بموت من الجوع للأكل ولك قوم بقي خليك حلو ومتعني ومتع نفسك فقلت لها ليس لي مزاج من أي شيء أذهبي كلي وحدك فقالت لم أتركك اضربني قطعني بس لا تتركني مهمله وبركت فوقي تمص في شفافيي وتمرج بجسدها فوقي حتى تثيرني وكانت قد خلعت كولتها وحمالة الصدر فحرارة جسدها جعلت ذبي ينتصب تحتها وشعرت بانتصابه فضحكت وقالت وأخيرا تيقظت يا حبيبي فقلت لها ماذا تريدين فقالت نفعل مثل الامس تدلكل فخدي لاني لما مشيت علية تعبني جدا سوف تراه بنفسك عندما تحن علي وتدلكه فقلت أين الدهان قالت تحرك وتناوله من علي الطربيزة واخلع ملابسك حتى لا تتسخ فلم ارد عليها وقمت واحضرت الدهان وعند عودتي وجدتها نائمة علي ظهرها بلا ملابس كما ولدت فنظرت لها وانا افتح الانبوبة وقلت حاولي تنامي علي جنبك حتى اتمكن من دهان فخذك فقالت أمرك بس وحياتك علي مهلك لآنه واجعني قوي فقلت الف سلامه ووضعت كمية من الدهان علي يدي وبدأت في دهن فخدها لمدة طال مداها فقالت تسلم يدك تمم جميلك وادهن من الامام لان الالم مسمع في الامام قوي فقلت حاضر وتحت امرك وبالفعل وضعت كمية من الدهان وبدأت ادلك فخدها من الامام بحظر شديد حتي لا المس المناطق الحسية فنظرت لي وهي تقول كفاية شكرا علي تعبك وانا انسانه ما عندي كرامة فعرضت نفسي عليك بكل ذل وضعف وسعادتك ولا سائل عني بس فالح تنيكني وانا نائمة وتنكر لية كنت بتنيك ميتة ولا المرتبة فانا كنت صاحية وحاسة بالذي فعلته وانكرت فلماذا أنكرت ولماذا تعاملني بهذه المعاملة ؟؟ وبكيت وقالت هذا حظي وجزائي وقامت تحاول أن ترتدي كولتها فخطفته منها ووضعته داخل الترنك فوق ذبي ودموعها تسيل ضحكت وهي تقول هات الأندر حتى استر نفسي وكفايا ذل أنت عايز مني اية عرضت نفسي عليك وأنت مش راضي فمن ألان ليس كل واحد في حالة وعلي العموم أشكرك علي تعبك وأريد أن أعرف ثمن الدواء حتى أرده وأكرر شكري وأحب أقولك أنني لم أتذوق الآكل حتى الآن وكنت منتظرة حضرتك لما تأتي بفارغ الصبر ولكن لم أعلم أنك ناوي تعذبني كل هذا العذاب هان يا سيدي وخلصني حتى ابعد عنك وترتاح مني وتنام تأكل أنت حر هات بقي فلم أعطيها فقالت أن كان يريحك خليه معك وحاولت تقوم فسحبتها نحوي وقلت لها مدي يدك وخذيه فقالت أنت شاله عند الوزير ومدت يدها لتأخذه فوجدت ذبي قائم مثل الحديد فنظرت لي وهي تمسك ذبي ولا تأخذ الأندر فقلت لها لما لم تأخذيه فسكتت وبدأت تمرس في ذبي وقالت الوزير مش راضي يعطهولي فقلت لها تحايلي عليه فقالت عماله أطبطب عليه ومش راضي يظهر وجهه حتى أبوس علي رأسه يمكن يحن فقلت لها فكي القيود التي تمنعه عنك فقالت أنا لم أفهمك هل تريد أن اخلعه ملابسه فقلت نعم فقالت ما تقول كده من بدري نشفت دمي وقامت في سرعة البرق تنزع عني ملابسي حتى جردتني من كل ملابسي وأصبحت عاريا مثلها ولم تهدأ حتى أخذته بفمها وهي تمص في ذبي بلهفه وجنون حتى ذبي أشتد أكثر وعروقه نفرت فلم أتحمل مصها لذبي فقلت لها أنا تهيجت وعلي وشك أن أقذف فقالت وماله أقذف في فمي أريدهم في فمي أتغذي بهم فأنا لم أأكل من الصبح علي الأقل يفتحوا نفسي وبالفعل قذفت في فمها فبلعت ما قذفته بالكامل ولم تترك ذبي بلا لحس مستمر حتى انتصب مرة أخري وكأنني لم أفعل شيء فقلت لها الآن أريد أن أضعه في كسك فقالت ومن الذي يمنعك فقلت استأذن الأول فقالت تفضل بدون استئذان فدفعت ذبي في كسها وأقسمت بين نفسي لازم اخليها تحلم بهذه النيكه بكل عزم جعلتها تأن من الالم وذبي يطعن طعنات قويه في جميع أركان كسها وهي تلهث وتنهد في شهوة ومتعة ولذة ما بعدها لذة وقالت ذبك من اول مرة دخل كسي وأنا عشقته0 نيك علي مزاجك بس بشرط لا تقذف بسرعة ابقي مدة طويلة نيك ومتع كسي ولا تسأل في صراخي فذبك واحشني وبموت عليه وفيه وأنا أدفع ذبي بكل حرفنه في أركان ذلك الكس المتعطش للنيك باستمرار وتريد أستاذ وفنان يعزف علي أوتار نغجها ورد فعلها وأن يكحل بمروده خباياه حتى يجعل الآهة بها طرب سكس مصحوبة بلذة ومتعة وتكون في تفكير دائم بهياج بأماكنها الحسية ولم تنسي هذا الفعل وتريد تكراره وتطلبه وبالفعل كنت انيك بمزاج عالي وكل تفكيري كيف اجعلها تصل الي مرحلة الانفجار الجنسي بالقدر الذي يطفي شبقها المولع وأن تشعر بالرضي حيالي بل لا تندم وأكون القادر علي إخماد ثورة جموحها ونزف المزيد من شهوتها بل وإشعالها وتوهج رغبتها وأستمر توغل ذبي في ذلك الكس العطش التلهف الجائع وهي مستمتعة بلذة فائقة وتصدر أصوات نغج وتنهيدة تشعرك بأنها في قمة المتعة وتدفع بوسطها لأعلي متجاوبة مع طعنات ذبي الذي متوغل في دهليز هذا الكس العجيب والمتفرد بتحكمه بعضلات قوية لا تريد ان يفلت منها ولا تريد ان ينفض بسرعة وأنما تتطلع أن يدوم طويلا رغم قولها بأن فخدها به الآم لما مشيت علية ولمن كانت حجة حتى تجعلني أن ادلكها وتثيرني بعريها لتنال هذا الذب الذي يطفي لهيب شهوتها ويبرد حرارة كسها الذي انحرم من النيك طوال اكثر من عشرة سنوات علي حد قولها وفي نفس الوقت تريد معرفة سبب خروجي مبكرا من عندها علاوة علي أنها تريد ان اطول في النيك كل هذا كان تفكيري الذي حام بفكري واثناء هذا الفكر وجدت شلال يتدفق من ذلك الكس وصرخات مع عصري بكل قوتها بأرجلها حول وسطي مع زراعيها بلا وعي فقلت لها حرام عليك وسطي يتكسر من عصر أرجلك فلم ترد فقلت لها من شويه كان فخدك موجوع فلم ترد وبقيت علي وضعها وذبي داخل كسها داخل طالع في سباق وقوة ومتانة وشاعر بأن ذبي تخن وبقوة وجسدي تندي بالعرق من جراء فعلي بها وفجاه بدأت في الارتخاء رويدا رويدا فقلت لها اريد أن اعرف منك شيء وألا لم استكمل ما افعله فقالت ماذا تريد فقلت لها من مدة قليلة قلتي أن فخدك تتألمين منه والان فيه قوة كاد يقسم وسطي فهل كان فعلا به آلام فقالت نصارح ونكاشف بعض وأنا سوف اكون صادقة بما أقول بس بشرط واحد تكون أنت مثلي صادق فقلت أنا الي حد ما صادق فقالت لماذا انكرت أنك نكتني وانا نائمة فقلت انا فعلا نكتك وانت بوعيك وليس نائمة فقالت وكيف عرفت أني بكامل وعي وليست نائمة قلت لانك كنت متجاوبة معي وقذفتي شهوتك معي وكنت تتمتمي بكلام غير واضح وهل في وحدة يدخل ذب في كسها ولم تشعر به فضحكة وقالت أنت شيطان فظيع وكل هذا الكلام وأنا انيك فيها فقلت لها انا صادق عندما قلت لك بأنني لم انيكك وانت نائمة ولكن كنت متأكد بأنك يقظة بس تمثلين بأنك نائمة وسمعت منك ما لذ وطاب من اهانة وتجريح كأنني حامي يسرق في غفلة بلا استئذان فهذا ما جعلني ابعد عنك وفي نفس الوقت كلامك جعلني احتكر نفسي والان أنا قلت ما عندي فقالت وانا يا حبيبي وعدتك ان اكون صريحة معك فأنا تعمدت ان اعمل نفسي وقعت من علي السلم حتي ادخلك في شرك ولوم النسوان التى تعشق وتريد أن تثير من تريد بأسلوب وحيل الحريم فصعب علي الست أن تقول لساكن عندها منذ ساعات قليلة ترغب في النيك منه فلن اعرف رد الفعل في طلبي وتكمله لصراحتي لم ولن اتوجع ولا اشعر بألم ولكن كانت حيلة مني وسبقتها بالبكاء وانت صدقتها لطيبة قلبك الحنون وكان ما كان حتى اليوم لا يوجد أي وجع وكلها حيل حتى اشبع من ذبك لانه مصدر سعادتي وهنائي وهذه الحقيقة لا غير وانت كلك نظر وراجع نفسك لما كنت تضغط بكل قوة فقوق فخذي فاكر ولا نسيت وضحكت وقالت كمل نيك يا حبيبي نيك حبيبتك في كل مكان في جسمي فقلت لها بعد المصارحة والمكاشفة لبعضنا ذبي لم يقذف ولا بعد ساعة وانا جوعان اريد أن أأكل فأنا اكمل هذا الدور بعد ما نأكل سوا .....

    وسف اكمل لك عزيزي باقي الاحداث ......

    في الجزء الثالث وعنوانه (( زوجة من وراء ابنها )) .....


    👅

  20. هاي أنا جورجي ابلغ من العمر 19سنة بيضاء وجميلة وأملك جسم أحسد عليه أصلي عربي ولكني ولدت ومقيمة في أمريكا وأظن أنكم تعرفون كيف الحياة في أمريكا حيث الحرية والبساطة وكل شي محرم مباح أنا أدرس في إحدى الجامعات ولدي صديق وحبيب يدعى مايكل وهو وسيم وجسمه روعة والأهم أنه جنسي كثيرا لأني أموت في الجنس بدأت قصتي مع مايكل الذي تعرفت عليه بنفس الجامعة التي أدرس بها وكان وسيم حبيبي وعشيقي وكل شي في الدنيا وخصوصا بعدما ناكني..

    وهذه قصتي مع مايكل حبيبي في يوم من الأيام كنت برفقة حبيبي بشقته وكنا نتصفح إحدى المجلات الخليعة وكان هو يشرح لي كل لقطة نشاهدها وأنا كنت مستمتعة بذلك وكان حبيبي في كل شرح للصورة يداعبني ويلمس جسمي وكان لمسه لجسمي يثيرني وكنت أحس بشهوة تداعب جسمي وأحيانا كنت أتأوه وأخرى أضحك من حركاته وكنت أحس بداخلي أني على موعد لممارسة الجنس وبدأ مايكل يتحسس جسمي وأنا مستمتعة ومتمنعة في نفس الوقت لتهييجه وكانت أصابعه تدغدغ جسمي وبدأ يقبل كتفي ويلحسه وأنا كنت هائجة ولكني كنت أنتظر الفرصة وكنت مستمتعة بإثارته وبلمسه أطراف جسمي وقد أحسست بلزوجة ما بين أفخاذي من كثر مداعبته لي في انحناء جسمي ومن كثر الشهوة التي طغت علي من المداعبة والمص وكان مايكل يثيرني بحركاته.
    عندها أحسست بيده وصلت لبنطالي وهو يحاول فتحه وأنا كنت أتمنع وأتدلع على مايكل وهو يقبلني بجسمي وعندما لم يفلح في فتح بنطالي..

    قام بمسك مؤخرتي وقام يتحسس عليها وكنت تائهة والمحنة وصلت حتى النخاع وكنت أود لو أني قبلته ومصصته ولكن العناد والاستمتاع هو الذي منعني من ذلك من كثر مداعبته لجسمي وهياجي من حركاته لي فنظرت إليه ووضعت فمي على فمه وسرحنا في قبلة عميقة وفي نفس الوقت بدأ مايكل بنزع ثيابي وبدأ يقبلني ويلمس صدري وأنا أتأوه آه آه من الشهوة والمحنة وبدأ يلمس كسي وكنت غائبة عن الوعي عندما مسك كسي وبدأ يداعبه بيده وقد أحس مايكل بشهوتي له فلم أستطع الانتظار وبدأت بخلع كلوتي بنفسي لأسمح له بلمس كسي بكل حرية وأنا كنت أتأوه وأتمتم آه آه حبيبي مايكل أنا كلي لك ألمسني ألحسني أرجوك ريحني كم أحب يدك وهي بكسي كم أحب مداعبة أناملك ببظري وكنت أصرخ وأتأوه من الشهوة حتى أني لم أعد أحتمل ذلك فقلت له أريدك أن تنيكني أرجوك حبيبي ولكنه لم يكترث لي ولا بشهوتي وبدأ يثيرني أكثر وأنا آه آه حبيبي أرجوك ريحني وعندها قلبته على ظهره بكل ما أوتيت من قوة وبدأت بخلع بنطاله وأنا أقول له أريد زبك أريد هذا الحلو يدخل بكسي وبدأت اخلع كل ملابسه عنه وقمت بلحس جسمه وأتحسس على كل جزء في جسمه وكان يثيرني ويهيجني لحس شعر صدره..

    وهو يتأوه من الشهوة وأنا الحس كل شعرة في صدره وفي نفس الوقت يدي مسكت بزبه المنتصب الذي أثارني كثيرا وكم وددت لو أدخله بكسي

    وأستمتع به وأرتاح من هذا العذاب الجميل الذي كنت أنا فيه والذي أحسد
    عليه وبعدها طلب مني مايكل أن أمص زبه فقلت له أنت تأمرني ولا تطلب مني لأني مشتاقة لمصه من أول ما بدأت مداعبتي حيث اقتربت منه ووضعت زبه بفمي وبدأت الحس وأمص رأسه وأتمتع بمصه وأحس أن مايكل بدأ يستمتع من المص واللحس لأنه بدأ يصرخ آه آه جورجي واصلي ولا تتوقفي وكانت يده تلعب وتتجول بداخل كسي وكان ذلك يثيرني كثيرا وكنت في بعض الأحيان أتوقف عن مص زبه لكثرة هيجاني من مداعبة يده لكسي وكان يمسك بظري ويتحسس عليه بطرف أصبعه وكنت أشهق من فعله وأصرخ آه آه حبيبي لقد هيجتني كثيرا وأحس بكمية هائلة من الشهوة تنزل حيث يقوم حبيبي مايكل بشربها كلها وعندما أفيق من غيبوبتي أبدأ في مص زبه مرة ثانية وهو يصيح ويقول لقد أثرتيني حبيبتي كثيرا وأني لا أريد أن أنزل شهوتي بفمك أني أريد أن أفرغ شهوتي بكسك ثم طلب مني مايكل أنا أنام على ظهري حيث فتح رجلي وبدأ يضع رأسه ما بين أفخاذي ووضع لسانه على كسي وبدأ يلحسه وكنت أصرخ وهو يلحس كسي وبظري ويده بداخل كسي ويلحس
    ويمص كل ما يجده أمامه وأنا كنت مستمتعة بذلك وأصرخ من الهياج والشهوة وأقول له ألحسني أكثر يحني حبيبي آه آه من لحسك حبيبي وهو يلحس ويداعب صدري وحلماتي بيده وكنت أهيج أكثر من ذلك..

    وكنت أصرخ آه آه حبيبي نيكني أرجوك نيكني لم أعد أحتمل كل هذا وهو يلحس كسي وبظري حتى أتتني الشهوة مرة أخرى وقمت أرتعش وأنتفض حتى أنزلت شهوتي بفمه وعندها هدأت لفترة حتى أحسست..


    بلسان مايكل داخل كسي وشهقت شهقة من الهيجان الذي أحسسته من دخول لسانه بكسي وأنا أصرخ آه آه آه وأقول له حرام عليك لم أعد.

    أحتمل أرجوك أدخل زبك في كسي ريحني أرجو آه آه حبيبي أريد زبك بداخلي هيا أدخله أرجوك آه آه وهو يلحس ويشرب من ماء كسي الذي

    أحسست به بلل كل جسمي وكان مايكل يتلذذ بلحس كسي وأكثر شي كان يحبه هو لحس كسي حتى بدأت أنتفض وأرتعش وأصرخ آه آه مايكل حبيبي آه آه وأنزلت شهوتي الثالثة وعندها لم أكن أعلم بحالي فقد فقدت كل شي حولي ولم أحس بشي وبدأ مايكل يلحس بصدري وجسمي ويتحسس كل جسمي وأنا في غيبوبة تامة لم أفق منها إلا بعدما بدأ يقبلني بفمي عندها بدأت أتجاوب معه وأقول له كم أنت جنسي يا حبيبي مايكل لقد أفقدتني توازني لدرجة أني فعلا كنت في غيبوبة من كثر الهيجان والشهوة التي مرت بي من لحسك ومصك لكسي وهو يضحك ويقول هذه ليست إلا البداية فقلت هل هناك شي آخر؟ أجابني نعم هل أنتي مستعدة؟ فقلت له نعم فقال تعالي مصي زبي واقتربت منه ومن زبه
    وبدأت اقبله في شفايفه والحس شعر صدره بعنف وشهوة خصوصا بعدما لاقيته منه من لحس ومص ومداعبات لكسي وبظري وكنت الحس كل جزء بجسمه ومسكت زبه وبدأت أتحسس عليه واقتربت منه أكثر وبدأت أقبله والحسه بطريقة أثارت مايكل وكنت أضع طرف لساني عليه وألحسه وهو يتأوه من اللحس والمص ويقول نعم حبيبتي الحسيه أكثر مصيه آه آه من مصك نعم مصك لذيذ لقد هيجتني لأدخل زبي بكسك وكان
    كسي في هذه اللحظة مبلل على الآخر من الشهوة والمحنة وهنا صرخ مايكل آه آه حبيبتي أريد أن انيكك أريد أن أدخل زبي بكسك هيا تعالي تمتعي بزبي داخل كسك فاقتربت أكثر من زبه ووضعت حوض كسي على زبه وبدأت أتحرك على زبه بشكل مغري وهو يتأوه آه يا جورجي كم أنتي رائعة وبدأت أحرك كسي على زبه وقد أثارتني تلك الحركة قبل أن تثير مايكل حتى أحسست أني لم أعد أحتمل ذلك فحركت زبه على كسي عند مدخل كسي وبدأت بإدخاله بكسي حتى دخل كله وبدأت أتحرك أسرع وأحس بزبه يضرب في معدتي وأنا أتأوه آه آه مايكل حبيبي كم زبك لذيذ وأنا أتحرك أسرع وأسرع حتى بدأت أنتفض وأرتعش وأقول حبيبي آه آه سوف أنزل شهوتي آه آه وأنزلت شهوتي وارتميت عليه وبدأ يقبلني وأنا أنتفض وأرتعش ولا زال زبه بداخل كسي عندها بدأ مايكل يحرك زبه
    وجسمه وينيكني أسرع وأسرع وأنا لم أعد أحتمل زبه وهو بداخلي ينفضني ويرعشني وبدأ زبه يدغدغ كسي من الداخل وأنا أصرخ آه آه خلاص مايكل لم أعد أحتمل أرجوك ريحني من هذا العذاب وهو ينيكني أسرع ويلمس صدري ويقبلني بكل جزء في جسمي ويسرع في نيكي أكثر وأنا أنتفض وأرتعش وأصرخ وأتأوه أكثر وهو يسرع أكثر في النيك وأحسست بجسم مايكل ينتفض ويرتعش وبدأ جسمي أيضا يتخدر من كثر الارتعاش والانتفاض حتى أحسست برعشتي الكبرى وصرخت بأعلى صوتي آه آه آه وفي نفس الوقت صرخ مايكل وأنزل شهوته الساخنة التي أحسست بها بداخل كسي وأنا أصرخ آه آه كم نيكك لذيذ حبيبي.

  21. كنت انا واصحابى متفقين نخرج نصيف فى العجمى اهو ناخد اسبوع من المتعة وترييح الاعصاب وكانت اول مرة ليا فى المصيف وكان صاحبى عنده شالية وانا ما كنتش حابب اقعد معاهم لان انا بحب الهدوء ودايما بعيش فى الخيال شوية المهم انا حجزت ليا شالية يبعد عنهم حوالى 500 م وكان الشالية لا يوجد بجوارة شاليهات اخرى وقريب من الشط فنا قولت كويس عشان اخد راحتى نمت شوية وقومت بعد العصر لبست مايوة وخرجت طبعا المكان اللى انا فية مستحيل يكون فى بنات المهم نزلت وقولت اتمشة شوية وكنت بغنى اغنية بتقول كنت ماشى فى يوم جراحى جوة قلبى معلمة شفتم الخيبة فى حد يكون فى مصيف ويغنى كدة المهم لقيت جوز سيدات على الشط وكانم لابسين مايوهات بالنسبة لجسمهم المايوهات مش مغطية حاجة الاولى اسمها ريهام وجوزها مسافر للخارج وكانت لابسة مايوة من قطعتين السنتيان وده يادوب مغطى الحلمة وكويس انه شايل ابزازها من الحجم دة والتانية اخت جوزه اسمها منال وكانت لابسة مايوة مش مغطى بالنسبة لطيزها الكبيرة المستديرة حاجة ومن قدام يادوب ساقط بين شفرات كسها وكانت مطلقة وتعبانة اوى وابزازها واقفة وحاجة تهبل واجسامهم بيضة ولقيت منال بتقولى ياه دانت مجروح اوى وريهام بتقولها اسكتى احنا ما نعرفوش طبعا انا اتفاجات لان انا مش شايفهم قربت منهم بدات المحادثة
    ماذن اللى هو انا / بهزار لا الدكتور اللى جرحنى
    منال / جرحك فين بالظبط
    ريهام / اية اللى انتى بتقوليه
    انا / طيب ممكن اقعد معاكم
    ريهام / لا عشان مش هينفع
    منال / اه ممكن اقعد ومنال كان باين عليها انها تعبانة اوى
    انا شكرا ليكى يااا ممكن نتعرف منال انا منال ودى زوجة اخويا عمر انا تشرف بكم امال فين عمر منال مسافر برة انا وانتى ياستاذة منال متجوزة راحت منال نايمة على بطنها وظهرت طيزه الجميلة اللى المايوة بين افلاكها لا انا مطلقه حمار ريهام هو مين قولتلها طليقها فى حد يسيب العسل دة ووطبعا ريهام واخدة بالها ان انا مش شايل عينى من على طيز منال منال وانت ياماذن انا مطلق قالتلى يعنى تعبان زيى قولتلها اه طبعا كنت انا قعدت على طيزها وقتى لما قالت انك تعبان منال ممكن تعملى مساج من عنيا رحت نايم على منال ريهام هو ده مساج منال ده احلى مساج وبدات ابوس ضهر منال وهى تقولى كمان ريهام مش هينفع هنا قولتلهم تعالو جوة دخلنا الشالية بون مقدمات ريهام المتكبرة رمتنى على الانترية وبدات تخلع السنتيانة وتقولى دول اللى انت هتاكلهم بعنيك امسكهم وورينى شتارتك بدات امص الحلمة ومنال قاعدة مضايقة وريهام تتاوة افف بشويش وانا افرك ابزازه وتقول كمااااااااان انت شكلك تعبان بجد مص ابزازى ومنال راحت نازلة على زبى وانا بقفش ريهام وقعدت تمص فية وكانت استاذة فى المص وانا بدات اهيج اكتر ونزلت على سوت ريهام بوس وبعدين كسها ما اقولكوش على شكلة وجمالة وحطيت فمى وبدات امص شفراتة المليانين بدات تصرخ وتقولى دخل زبك انا مش قادرة وكان كسها حزين مش لاقى اللى يقدرة وبعدين منال قالت كفاية ياريهام الدور عليا قامت ريهام واناقعدت على الانترية وجات منال ووقفت رجل منهنا ورجل من هنا بحيث اكون انا بين رجليها بس وهى واقفةوبات الحس وهى تتاوه افففففففففففففف احححححححححح كمااااااااااااااااان انا مش قادرة وتشد شعرى وتتغط على راسى وتلزقة اكتر فى كسها اللى اجمل من كس ريهام وريهام كانت بتمص زبى وتقولى ياهه انت جامد وزبك كبير وحلو اه ه ه ه ه ه وطبعا منال داخت وكانت هتقع وقالت انا مش هقدر اقف اكتر من كده انتى تعبتنى وراحت قاعدة على زبى يادوب دخلت راسة ووقفت بقلها مالك قالت شوية كسى ياخد على حجمه وبدات تقعد وتقوم لحد ما دخ كلة وبدات انا اتحرك تحتها وهى رافعة كسه لفوق وانا انيك وريهام بتلعب وتمص بيضى وهى تصرخ انت فين من ساعت ما اتفتحت وبقيت مرة انت جامد اهههههههههههههههههه نيك دخلة كلة خلى بيضك يضرب طيزى اكتر وتميل ابزازه على وش عشان امصهم وهى تقولى مصى كيفنى اكتر انت زبك حلو وجه الدور على ريهام نامت على الكنبة وخلت رجل على الارض والتانية على المسند بتاع الكنبة وطبعا نايمة على ضهرها وبدات افرش كسها بزى وامص ابزازه الكبار وهى تقولى مشتاقة متعزبنيش دخلة فكسى يلى بقى رحت مدخلة مرة واحدة كلة صرخت وقالت بشويش ده كبير منال قالت لها لية يالبوة دانتى بتتناكى كل يوم ريهام قالت اتنيلى انتى فاكرة اخوكى دكر ده بينيك كل شهر ومش بيعرف وانا طبعا كنت شغال فرصة وجات وهى تصرخ جامد اوفففففففففففففف احححححححححححححح بشويش بتاع كبيررر اهاهاهاهاها انت روعه ومنال يعنى مازن عجبك ريهام بصراحة اه منال وزبة قالتلها مالى مكانة مش زى اخوكى زبة ما يجيش نص ده قالتلها مظبطك قالت انا جبتهم لحد دلوقت 3 مرات وهو لسة رغم ان احنا اتنين علية بيطول وزبة جامد منال قالتلها طيب قومى عشان انا نزلتهم مرتين بس وراحت مميلة وضع الكلب وانا ماسك طيزه وابوس وهى تقولى طيزى حلو للدرجة دى قولتلها انتى حلوة اوى بس طليقك ما اقدرش جمالك قالتلى همتك انت وقدر جمالى قولتله وتحكمة فى الاخر قالت اكيد رحت مدخلة فى كسها وبدات ادخل واطلع وهى تقول كمان وبدات اضرب على طيزها وهى تقولى انت فنان وامسك ابزازها وبدات اسخن اكتر ادخل واطلع وانيك بعنف وهى تقولى انت عنيف بشويش وبيضى يخبط فى بزرها وهى تهيج اكتر وانا انيك اكتر وهى اهههههههههههه اففففففففففف اححححححححححححححح اىىىىىىىىىىىىىىىىىى وبدات تنام اكتر على بطنها من النيك العنيف وتصرخ لحد ما نامت على بطنها وانا بنيك والحس حلمة ودانها مع عضات خفيفة وايدى على بزازه وهى راحت ماسك راسى وقالت كفاية عشان اقدر اكمل معاك انت جامد ليا انت اديلك ساعتين نيك متواصل زبك ما نمش فيهم ولا تعبت قولتلها ده اعتراف منك انا انا قدرت جمالك قالت بصراحه اه وانتى ياريهام اية رايك فى مازن قالتلها دكر صح انا اتظبط وهو لسة ما نزلهمش بس انا محتاجة لبنة عشان نيكتى ومزاجى يتظبط بدات انيك فى منال وهى تتاوه ويكلمة بعض ودة وهى نايمة على بطنها وجيت انزل منال قالت مش هينفع ممكن احمل منك ريهام قعدت وفتحت كسها وقالت انا مستنية رحت قايم ودخلتة فى كسها ونزلت لبنى كلة وبداو الاتنين يمصى اللى باقى على زبى ودى احلى نيكة
     
     
     
     
    مستنى تشجيعكم وردودكم

  22. كانت صديقتى مطلقة وكنت معها فى علاقه حميمه جنسيه وكنا نلتقى دائما فى الصباح وكان ذالك فى شقتها ...كنا نتفق قبل المعياد بيوم كامل على اساس انى اكون قد فضيت نفسى من اى التزامات او اى عندما كنت اذهب اليها كنت اكون اتصال بالمحول خطوه بخطوه فمثلا كنت اتصل بها لاقول لها انا هنا فى المنطقه .....وعندما اقترب من الشارع المقيمه فيه كنت اقول لها انا خلاص دخلت الشارع ......وعندما اقترب من العماره المقيمه فيها كنت اقول لها انى على باب العماره .....ثم اقول لها انا طالع على السلم .....وكنت عندما اطلع على السلم اغلق التليفون تماما منعا لاى اتصال عليا من اى تليفون منعا للازعاج وكانت تقيم فى الدور الرابع وكنت اطلع للدور الرابع هذا فى خلال ثوانى بمعنى اصح اقطع السلم الى الدور الرابع فى نفس واحد ........
    فى خلال هذه الاتصالات تكون هيا منتظرانى خلف باب الشقه والباب مفتوح فتحه بسيطه جدا وكنت ادخل واغلق الباب بهدؤ تام وكنت انظر من العين السحريه لاطمئن انه لم يكن هناك على السلم احد او قد يكون رأنى احد حتى اطمئن
    ثم ابدأ معها الحوار كالاتى :
    كانت هيا تكون منتظره ومرتديه قميص نوم لا تلبس تحته اى شىء واحينانا تكون مرتديه فقط الاندروير
    كنت اولا ابدأ بالسلام عليها واقبل يديها فى حنيه ورومانسيه واهمس لها بكلمات رقيقه مثل وحشتينى وانا مشتاق اليكى ....كل هذا ونحن فى الصاله
    ثم اقوم بضمها الى حضنى بحنيه شديده ورومانسيه كى اشعر برقه جسمها وحرارته واثارته ثم اقوم بالنظر الى عينيها فى سبات للحظه تلتقى فيها العيون فكنت ارى فى عينيها الشوق والهيام والاستعداد للقاء الحميمى المنتظر الذى سوف يحدث بعد وكنت بعد ان انظر الى عينيها واطيل النظر قليلا كانت تذوب وتلقى برأسها على كتفى وانا مازلت احضنها واضمها بقوه وحنيه شديده ثم اقوم بتقبيل شفتيها وخدودها هامسا لها بكلمات غزل رقيقه بقولى لها انتى عماله تزدادى جمال وحلاوه واثاره وكنت اسألها انتى بتكالى ايه شيكولاته ولا مربى ولا قشطه تقولى ليه اقول لها لانك حلاوتك زياده جدا
    وهى فعلا كانتا تتمتع بجمال فى كل شىء فى جسمها المتتلء اللذى كنت اعشقه جدا وروحها المشتاقه للجنس
    وكنت مازلت احضنها واضع يدى على طيزها واضمها اليا كى ازيد من اثارتها
    ثم بعد ذالك ندخل الى حجره النوم ومازلت انا احضنها واهمس لها بكلمات جنسيه ملتهبه مثيره
    ثم ابدأ فى مص شفايفها ولسانها لمده عشر دقائف او اكثر مع مداعبه بزازهها بيدى وهيا تتوق عنقى بذراعيها ثم اتوقف قليلا لانظر من جديد فى عينيها واقول لها بحبك ....وحشتينى .....انا اشتقتلك كتير .....ثم اعيد التقبيل بطريقه عنيفه وامص لسانها
    فكانت مع كل هذه الكلمات والافعال تذوب وتنهار فى هياج شديد
    فايدا فى خلع ذالك القميص التى ترتديه ثم انيمها على السرير ممده وقد بدت عاريه تماما الا من الاندروير فى بعض الاحيان ......واحيانا اخرى تكون عاريه تماما...
    ثم انام فوقها وانا مازلت مرتديا كل ملابسى ثم اعيد تقبيلها من شفايفها ومصهم ومص لسانها .....حتى اراها قد اغمضت عينيها وراحت فى نشوه حميله عندها كنت ابدأ فى خلع ملابسى وكانت هيا تساعدنى فى ذالك..........
    بعد ان اتم خلع كل ملابسى استمر على ماكنت عليه نايم فوقها واضعا زبى بين وراكها
    ثم استمر فى تقبيلها واقبل رقبتها ثم انزل على بزازها واقوم برضاعته بزازها ومصها بطريقه مثيره ومداعبد حلمات بزازها بلسانى وكنت ارضع بطريقه عنيفه وفى نفس الوقت مثيره
    فكنت القف بزاها تقريبا فى فمى وارضعه بطريقه عنيفه جدا وكانت يدى الاخر تمسك ببزها اليمين واداعب حلمتها باصابعى
    وكان زبى بين وركها فى تلك اللحظات ....... ثم
    انزل وانا اقبل بطنها حتى اصل الى وراكها فاقبلها من وراكها ثم اقبل كسها وهيا فى دنيا غير الدنيا ونشوه وشهوه جارفه ثم ابدأ بلحس كسها بلسانى وامصه لها بطريقه جنونيه
    واعضعضه عضعضه خفيفه بدغدغه خفيفه
    واستمر فى ذالك لمده تزيد عن نصف ساعه واثناء ذالك ارفع نظرى لانظر اليها فاجدها قد اغمضت عينيها وراحت فى دنيا تانيه وهى تعض على شفايفها عضا خفيفا
    فاقوم من جديد بنبيهها واخراجها من نشوتها بطريقه مثيره وذالك كى اعيدها من جديد للبدايه حتى تمم اثارتها من جديد بنفس الطريقه وكل ذالك وانا لم ادخل زبى فى كسها
    فكنت ارى فى عينيها انها تريد ان ابدا فى ادخال زبى التخين فى كسها فكنت لا اجيبها الى طلبها حتى تكون على حافه الشهوه واحيانا كانت تنزل شهوتها اثناء هذا
    ويعد ذالك كنت اقوم بادخال زبى فى كسها فكانت هيا تصرخ وتطلب منى انا ازيد من سرعه دخوله وخروجه عندها كنت اعلم انها قد حانت لحظه نزول شهوتها وكنت متأكد من ذالك ......
    فلقد كنت ارى وجهها يحمر وتتورد خدودها وهذه هى علامات وصولها للنشوه
    وكانت تتكرر مرتين او تلات مرات فى كل لقاء وذالك بسبب ما كنت افعله لها من اثاره وتهييج
    ويتم ذالك بتغيير الاوضاع مابين العادى والفرنساوى ووضع الفارسه واوضاع اخرى كتير
    ما رايك ايتها السيده فى هذا وما قولك فيه علما بانى والــلــه صادق فيما اقول فهل انتى ترغبين فى هذا ......اذا كنتى ترغبين فانا تحت امرك
    لما تتصلى خليكى جريئه وماتخافيش وخليكى صريحه
    الى كل سيده تبحث عن المتعه فقط لاشباع حاجتها الجنسيه بكل الحب والاحترام والحميميه والسريه الى كل بنت فيرجين عندها مكان وتحبب تتمتع بنيك الظيز والاوراك
    الى كل مدام او مطلقه او ارمله ترغب فى اشباع حاجتها الجنسيه وفقط الجنسيه والحميميه
    اى سيده اى سن فقط تقيم الجزائر (مثقف جنسيا - متعلم جنسيا - وجنس عملى)
    نفسى فى اى سيده تكون محتاجه علاقه حميميه
    والـــلــله انا جاد ومحترم جدا ياريت الاقى سيده محترمه تقدر وانا تحت امرها
    انا بعرف كويس جدا ومتتع جدا وحنون جدا (لحس الكس بطريقه ممتعه لاطول وقت _ رضاعه حلمات بزاز باللسان انا عمري35 محتاج سيده اى سيده تكون عاوزه راجل فى حياتها بكل الحميمه والاحترام المتبادل
    الجديه والاحترام المتبادل شرط اساسى للعلاقه نفسى فى الجديه ولو لمره واحده
    انا صادق فى اللى بقوله اتمنى اجد انسانه صادقه ولديها الرغبه الحقيقيه لاقامه علاقه حقيقيه ناجحه
    عاوز كمان السريه والكتمان التام والتنسيق بينا على شكل العلاقه
    واى زوج محتاج صديق حميم لزوجته بس تكلمنى هي ومش مهم السن للسيده او الجنسيه المهم تكون لديها الرغبه فى المتعه والعلاقه الحميمه تكون

    نفسك مراتك تتناك قدامك انا جاهز
    معاكي ديما ونفسك تتمتعتي بجد انا جاهز
    ولو انتي ست كبيره ونفسك تمتعي مع شاب ويكون كاتم اسرارك انا موجود ولو انتي مطلقه او جوزك مسافر ونفسك بجد تريحي نفسك وتمتعي نفسك بالجنس بكل انواعه
    لو انتي بتحبي جنس عالتليفون وعايزه حد تتكلمي معاه وتمتعي نفسك بااحلي كلام ونفسك تطلعي اللي جواكي بدون خوف
    ولو نفسك يبقي ليكي صديق يبقي ملازمك ويبقي محافظ علي سرك وتلاقيه في كل وقت ويريحك فالوقت اللي تحبيه
    نفسك تشبع رغباتك اكيد كل واحد مننا له رغبه معينه فالجنس ليك او ليكي رغبه معينه ونفسك بجد تعملها
    كنت راجل او ست او بنت عايزين
    تلاقو شخص اهم شي اولا يكون كتووووم جدااااااا علي سرك مش كده وطبعا
    عايز ين حد يكون جاد وصادق في كلامه ميكنش اشتغاله ولا داخل ويضيع وقت وخلاص
    وانا فعلا جاد جدا جدا جدا



    __________________
    ابحث عن مطلقه او ارمله او متزوجه او بنت متحررررره اتمني تكون كبيره واهم شي الاحترام ومتعه بلا حدد انا احب الجنس موت ورجاء السريه لا يهم العمر ولا الشكل المهم المتعه وجمال الروح مدرب واعشق الجنس بجنون وشرس جدا في السرير واحب لحس الكس جداا واحب المدعبه لانه نصف الزه لكن لي طلب العلاقه تكون في سرية تامه وبدون اي مشكل لطرفين وهذه [email protected] لمن همتة ب الامر من الجزائر رجاء ترسلي رقم الهاتف انا سوف اتصل بها او للعربيات المقيمات في اوربا

  23. ليا صديقه مدمنه دجالين
    عقلها مشغول على طول بالاعمال والسحر والمنجمين وكل مصيبه تحصلها يبقى اكيد عمل واى مشكله تعدى عليها هى اكيد نتيجه سحر اسود
    امبارح من بدرى اخدتنى عشان نروح لشيخ سمعت عن كراماته ومكانه فى الحمام فى الساحل الشمالى
    انا بصراحه لقيت الجو جميل قلت اروح معاها اقضى يوم واتسلى على الدجال شوية
    وصلنا زهران قلنا نقعد نفطر وبعدين ندور على الراجل
    شابين زى القمر قاعدين جنبنا فتحوا معانا حوار انتم مين ورايحين فين
    قلنالهم الموضوع عجبتهم الفكره وقالوا نروح كلنا ونتفرج
    طبعا كلنا واخدين الموضوع تريأه الا صاحبتى بتحلفلنا ان الموضوع حقيقى مليون فى الميه
    سيبنا عربيتنا وركبنا معاهم وقعدنا لغايه الظهر ندور على الراجل مافيش فايده
    وده يويدنا قدام وده يودينا ورا لغايه ما يأسنا

    اما الشابين فواحد زى القمر وزى السكر وكلامه كله لذيذ ونظرته ساحره وجسمه مثير جدا
    والشاب التانى مش بيتكلم كتير واوفر ويت بسيط بس شكله طيب وابن ناس
    طبعا تبادلنا التليفونات كلنا بس انا قلبى تعلق بالواد الاولانى وبكلامه ونظراته وجسمه

    يعد الفرهده 3 ساعات اقترحوا نتغدى فى مارينا
    الشاب التانى قالنا بتردد انه عنده فيلا فى مارينا لو تحبوا نطلب الاكل فى الفيلا ولا نروح المطعم
    وفوجئ بينا احنا الاتنين بنقوله بصوت واحد اطلب الاكل يجيلنا الفيلا طبعا

    وقد كان
    روحنا المطعم طلبنا الاكل وروحنا الفيلا استنناه ساعه كده لغايه ما جه
    دردشنا فى مواضيع كتير ودردشنا فى العلاقات وطلع صاحبنا الساحر عازب والتانى مطلق وانا وصاحبتى مطلقات برضو

    بصراحه صاحبتى جسمها اجمل منى بكتير
    طويله وجسمها مثالى ودايما الرجاله بتجرى وراها وهى برضو بتحب الصنف بطريقه متطرفه وتقريبا تسعين فى الميه من اهتماماتها رجاله وجنس ولها قصص متطرفه لا تصدق
    لكن الغريب ان الشابين كانوا معجبين بيا انا وبيوجهوا ليا الكلام دايما وهارينى عبارات اعجاب ومدح

    اكلنا السمك والجمبرى بالهنا والشفا وشربنا شاى وبنتفرج على التى فى
    وطبعا الهرمونات اشتغلت المفروض ده وقت سكس
    صاحبتى ببساطه حاطه راسها على صدر صاحبنا القمر
    والحركه دى خففت قوى من توتر الشابين بس بينت لى انها مش حتسيب القمر ابدا
    يادى النيله
    حيطلع من عينى بصراحه

    التانى همس فى ودنى تحبى تريحى شويه؟
    تجاهلت الكلام وحاولت اشاغل الاولانى بالنظرات مافيش فايده
    مشكله ان جسمى قليل
    بيقولولى شبه حنان ترك
    صغنونه مش مغريه للرجاله جسما حتى لو مغريه عقلا طبعا بالمقارنه بصاحبتى اللى زى غاده عبد الرازق
    فرق برضو 🙂

    عدى ربع ساعه من الكلام الباهت وصاحبتى مش معانا خالص
    راسها على كتفه وايديها فكت زراير قميصه وبتلعب فى شعر صدره

    مره تانيه همس لى
    تحبى تريحى جوه شويه؟
    كنت فى حاله احتياج شديد وما لا يدرك كله لا يترك كله
    قلتله ايوة

    دخلنا قوضه نوم كبيره وقفل الباب ورانا
    تقريبا انا اسرع واحده تقلع هدومها
    اربع قطع من الملابس بنطلون وبلوزه وبرا و كيلوت اتقلعوا فى نو تايم
    وصاحبنا يادوب بيقلع فى القميص

    استلقيت على السرير وهو قلع هدومها ونام فوقى وحاول يبوسنى
    كل الرجاله مش عارفه ان البوس غير السكس
    سهل السكس مع غريب لكن البوس صعب
    بعدت وشى عنه فنزل يبوس صدرى ويلعب بلسانه فى حلماتى لما اعصابى انهارت
    فتحت رجليا فسقط جسمه بينهم وشعرت بعضوه يضرب بين افخاذى متأهب للاتصال

    ما علبنا
    احسن المراهقين الصغار اللى هنا يكونوا فاكرينى باكتبلهم قصه جنسيه

    عدى على الاقل ساعه ونص من النيك الممتع السلس
    من الشيل والحط والرزع والهبد لما جسمى اتكسر وصوتى اتنبح
    فين وفين لما يحصل سكس موفق كده 🙂

    استلقينا اكتر من ربع ساعه مرهقين مش قادرين نتحرك
    وحاسه كانى لفيت التراك 4 مرات
    وبطنى وافخاذى ورجليا غرقانين لبن

    بعد وقت تماسكت وقلتله الحقنى بالدوش
    الوصول للحمام يعدى على الصاله
    طلعنا عريانين تماما
    لقينا صاحبه الساحر قاعد على الارض بيلعب كوتشينه مع نفسه
    وصاحبتى مستلقيه على وجهها على الكنبه بدون البنطلون وفى سابع نومه
    الساحر بصيلنا مبتسم ولما لقانا عريانين بص الناحيه التانيه

    فى الحمام وبعد نص دقيقه البخار ملا المكان واحنا واقفين حاضنين بعض تحت شلال مياه ساخنه فى جو رومانسى جميل
    تركت له جسمى يدعكه بالصابون حتى انتهى فحضنى من الخلف
    شعرت بقضيبه محجر بينتفض بين رجليا انتفاضات عجيبه
    والولد مسكه وبقى بيحركه على مؤخرتى بين افخاذى من اسفل لاعلى ومن اعلى لاسفل

    لالالالالالالالالا
    ما اقدرش تانى
    مش قادرين يفهموا ان المطعون غير الطاعن وانا جسمى اتهرا طعنات خلاص
    حسيت بيه بيحاول يدفعنى اوطى
    تمنعت واصر
    لا ما ينفعش
    التفتله وقلتله بلهجه الامر اقعد هنا على طرف البانيو
    قعد
    ركعت بين رجليه وقعدت ادلكله بتاعه وامصهوله
    الميه ابتدت تصقع وهى نازله فوقنا حنتلج
    قلتله حبيبى جيبهم بليز
    وركزت المص لغايه ما لقيت بؤى اتملى بلبنه

    ما علينا برضو 🙂
    وصلونا لعربيتنا صاحبتى قالتلى سوقى انتى انا تعبانه
    اول ما خرجنا من مارينا انفجرت فى البكاء
    اتخضيت مالك يا بنتى عمل لك ايه؟

    صرخت فى و شى
    انتم دخلتم القوضة وابتدا صوتكم يعلى وهو مش معبرنى
    قلت فى سرى مش وقت كسوف يا ابنى لخص
    قلعت البنطلون وهو بيتفرج ومش بيتحرك
    قلتله انت متنح ليه؟
    قالى عايزه ايه؟
    قلتله حاعوز ايه يعنى؟ عايزاك تنيكنى
    قالى متاسف انا محرج منك انا اصلى ماليش قى موضوع السكس خالص

    بصراحه انفجرت فى الضحك وهى تضرب فيا وتقولى مش قلتلك اسمها ايه عملالى عمل؟؟؟؟

    مش قصدى و**** قصه جنسيه ولا كلام من ده
    قصدى بس ان كل واحد يرضى بنصيبه حيلاقيه احسن نصيب

  24. تبدا قصتي عندما انتهي عقد ايجار شقتي واستاجرت شقة اخرى كانت الشقة فى الدور الارضى كان الالعقار مكون نت ارع 4 طوابق انا سكنت في الدور الارض والدور الثانى فيه احمد مندوب المبيعات ف شركة مواد غذائية وزوجته سعاد الشهيرة برانيا
    والدور الثالت فاضى لسفر اصحابة الي السعودية والدور الرابع يسكن فية اسامة وزوجته واولاده
    كنت ف حالى لا اختلط باي احد ف العقار الي ان جائت رانيا وتعرفت علي زوجتى وبدات العلاقة بينهم تتوطد الي ان اعتبرت ان زوجتي كاختها
    وكانت حينما يخرج زوجها كانت تنزل الي شقتنا ولا تخرج الاالساعة 8 مساء لان زوجها يحضر من عمله الساعة 11 مساء بدأت تحك عن ظروفها والمعيشة وكانت زوجتي تحكى لي بنيه حسنة وكنت دائما اقول لزوجت وانتى بتجيبى طلبات البيت هاتى لرنيا معاكى مرة سمك مرة لحمة مرة فراخ وكانت تجلس عندنا كتير وانا موجود في البيت وذات مرة قابلتها عل مدخل البيت فاعطيطها 20 جنية وقلتلها هات حلويات لبنتك
    واخذتها من دون تردد كلتها كتير فى التلفون ككلام عادي الي ان بدات اختبرها
    فاحضرت لها 2 طقم داخلي واعطيتها لها تمنعت الاول شويه ولكنها اخذتهم وفى يوم كانت متخانقة مع زوجها احمد ونزلت تشتكى قلتلها كبرى دماغك وهديتها وقلت ابدأي انتى بالصلح كنا في يوم خميس البس قميص حلو وحطى كيكب وانتظريه خرجت بعد كدة وبعد ساعة لقيتها بتتصل وقالتلى انا سمعت كلامك ولبست قميص ومنظرة احمد
    قلتلها كويس قلتلى تحب تشوفي الاول حلوة ولا لاء الكلام نزل عليا كالصاعقة وبدون تفكير قلتلها ماشى وفعلا طلعت ليها بدون ما زوجتى تحس وشفتها وليت حاجة تانية مشفتهاش قبل كدة بس مكنش ينفع المسها لان الوقت كان ضيق وممكن زوجها يجى فى اي لحظةونزلت وانا زبي ينتفض من البنطلون الجينز ومرت الليلة كان زوجها متعود ينيكها يوم الخميس والجمعة وبالفعل ناكها تانى يوم الجمعة وتالت يوم السبت الساعة 10 صباحا لقيتها بتتصل على الموبايل كلمتها وقالتلى كان عند حق زوجى صالحنى وكنت لابسة له قميص امبارح جامد جدا تحب تيج تشوفه
    قلتلها ماشىوفى لحظات كنت عندها كلتها علي الموبايل وقلتلها افتحي الباب انا طالع علي السلم طلعت لقيت الباب مفتوح دخلت لقيتها حاطة ميكب كامل ولابسة قميس اصفر قصير بدون ان اشعر هجمت عليها وقعدت ابوس فيها وهي تتمنع لغاية ما سلمت ذقتها عل السرير الل كانت بتتناك عليها من احمد زوجها وهجمت عليها ابوس فيها وارضع ف بزازها وهى تقولى بلاش حرام عليك مع العلم انها فاتحة رجلها مما دفعن الي ان ادخل زبري في كسها من جانب حافة الاندر
    ونقابل مع الجزء الثانى قريبا

×
×
  • انشاء جديد...