إحساسي إني خول

[omamer]

صديقي بتاع الأرياف فشخني وبقيت زي مراته

وانا في الكلية تعرفت عن طريق أحد أصدقائي بخالد وهو شاب من الأرياف لديه شارب وجسمه قوي وخشن جدا ويضرب به المثل في الخشونة و الرجولة المفرطه بجسمه القوي وصوته الخشن وهيئته الخشنه وهو ما جعلني أشعر معه بإحساس مثير جداً لأني عكس هذا تماماً أنا دلوع ورقيق وناعم وطري جداً لست سالب لكن لدي الميول وأداعب مؤخرتي كتيرا بخيار وأقلام وأصابعي و أنا أمارس العادة السرية و أتخيل أني أتناك .

خالد كان مقيم بسكن طلبه لانه من قرية بمحافظة من الأقاليم وأنا كنت في معه في السكن بصحبة بعض الأصدقاء , خرجنا أنا وهو نحضر عشاء للمجموعة و عند عبور الطريق كادت أن تصدمني سيارة فامسك بي وحضنني كأني مراته وانا رد فعلي كان أنثوي بشدة فضحك وقال لي إسترجل ياض طري ليه كده , صراحة رجولته المفرطة تثيرني .

رجعنا للمنزل وأكلنا جميعاً ثم نوينا الذهاب لمنازلنا وكان هو بمفرده في السكن فاتصلت له بعد خروجنا كلنا وقلت له اريد المبيت معك , فرحب جداً , كنت اريد تجربة شعور الزوجة وكنت أود أن ينيكني لأنه من محافظة بعيدة وبعد الدراسة لن نري بعضنا البعض ولم أكن اتوقع ما حدث , بعد دخولي السكن , دخلت الحمام و نظفت مؤخرتي إستعداداً لإدخال أي شيء فيها لاني مثار بشدة وخصوصاً ان خالد نام و الشقة هادئة فنمت على بطني وبحثت عن خيارة فوجدت بالمطبخ ووضعت عليها كريم ومكثت أداعب خرمي حتي فتح علي آخره وبدأت إدخال الخياره طيزي وانا اتلوى في السرير من المتعة وصوت آهاتي كأن امرأة زوجها بينيكها بكل عنف وفجأة النور أضاء الغرفة وانا في قمة إندماجي فرفعت رأسي للنظر للباب ونسيت أني عاري تماما وطيزي بها الخياره فوجدت خالد يقول لي مالك فيه إيه مين اللي معاك في الأوضة فارتبكت بشدة وقال لي ايه بتضرب عشرة ولا إيه فلم انطق بكلمة ورفع الغطاء ووجد طيزي بها الخياره فحاول تهدئة الأمر وقال لي وهو يضحك لا تخف سرك في بير مالهوش قرار , وقال لي صوتك هو الذي أتي بي إليك إفتكرتك معاك واحده بتنيكها أتاري إنك انت عايز تتناك وبتلعب في طيزك ياخول فخجلت فنظر لجسمي العاري و قال لي كما كنت وعدل جسمي مرة أخرى في نفس الوضعية وقال لي انا سأمتعك و أمسك الخيارة ووضعها بنفسه في طيزي وأخذ يدخلها سريعا وسريعا وانا صوتي يعلو معه ثم يهدأ ويدخلها ببطء وانا بدأت أتجاوب و هو يربت على طيزي ليهدئني ورمي الخيارة وبدأ يلعب بأصابعه وكانت أكثر إثارة من الخيارة لأنه كان يدخل أصابعه ويحركها داخل طيزي وأنا باكل في المخده من المتعه واقوله كمان أح يا خالد كنت فين من زمان ثم توقف فقلت له لماذا توقفت حرام عليك فقال لي استني دا انا هاحبلك دلوقت الكلمة دي جننتني وكنت عايز أبوس جزمته وأقوله ياريت أحبل منك ووقف بجواري وخلع ملابسه بالكامل ليظهر زبه الكبير وجسمه المشعر القوي وقال لي فنس بقي وارفع طيزك شوية وأخذت وضع الدوجي وبدأ يحرك زبه بعد أن وجد الكريم ووضعه عليه وأخذ يدك حصون كسي أقصد طيزي التي تحولت لكس امرأة وانا تحولت لأنثي شبقة للنيك ومومس علي الآخر وصوت آهاتي يملأ جنبات الغرفة وهو يقول لي خذ راحتك المكان فاضي أصرخ أكثر وانا أقوله وانت نيكني أكثر عايز أحس بمتعه أكثر ولا أبالغ إن قلت لكم أن زبه كان يصل لبطني ثم نام علي وزبه وخصيتيه في طيزي ويفرك جسمي بشعر صدره ويمسك صدري الناعم ثم سحب زبه من طيزي وجلس وأخذ يحك زبه بخرم طيزي وطيزي تفتح وتقفل وكأنه تبوس راس زبه وتترجاه أن يدخل وادخله بهدوء و انا مستمتع بشعور الخولنة و الأنوثة بقوة وطيزي بالطبع كانت واسعة فناكني بعنف وصوت أهاته الخشنة تثيرني وتشعرني بأنوثتي وضعفي بشدة وأحسن ما سمعته وهو يقول لي إنت مش راجل من اليوم إنت مراتي ومش هاروح البلد غير آخر السنة لازم أجيب منك عيل بس هاخليه راجل مثلي مش خول زيك وانا أقول له وانا هاعيش خدامتك هنا هاعملك الأكل وأغسلك كل ملابسك وألمعلم الجزمة بس ماتعبنيش وتبعد عني طيزي خلاص بقت مدمنه لزبك حبيبي يا خالد وهو يقول يااااااااااا انت أحسن بنت في الكون إنت مراتي وعشيقتي ومتناكتي وانا أقوله وانت سيدي وجوزي انا عايزه لبن في كسي عايزه أحبل حتى قذف حمم وشلالات في مؤخرتي وأنا اتلوى من المتعة كالقحبة ولن أنسى أبدا هذه النيكة وإحساسي بالانوثة وقتها من رجولة خالد المفرطة .