القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

قصة جيجى هانم ( 1 )


omamer

المشاركات الموصى بها

قصة جيجى هانم


( 1 )

أنا عمرى ما حسيت بحضن أبويا ولا أمى ولا حد من اخواتى خالص ، حتى خالاتى وعماتى عمرهم ماباسونى ولا حضنونى خالص ، زى ما أكون موش بنتهم وغريبة على العيلة دى ، بس همه كده مع كل العيال والبنات موش بس أنا ، أصل أبويا راجل متدين وصعب قوى. حتى فى مرة خالتى بتبارك لى بالنجاح فى الأعدادية وحضنتنى فأنا بوستها فى بقها لقيتها زقتنى بعيد جامد ونظرت لى نظرة غريبة قوى ، ومن ساعتها ما جاتشى ناحيتى تانى خالص ، ولقيتها بتتوشوش همسا مع أمى وخالاتى وعمتى اللى كن موجودات فى البيت. بعد كده كنت فى المدرسة وأنا فى تانية اعدادى ، وجيت أروح التواليت فجاءت معى زميلتى المفضلة والتى كنت أحبها، والتى تسكن فى بيت قريب من بيتنا أيضا، وكعادة البنات الصغيرات دخلت معى للتواليت بينما جلست أنا للتبول بعد أن أنزلت كلوتى ، فوجدت فى عينيها لمعان شديد ، وقالت لى : كسك كبير قوى ومنفوخ ياجيجى ، انتى طلعلك عليه شعر زى البنات الكبار والستات ، و فتحته لونها احمر ياجيجى ، شكله حلو قوى . قللتها: بس ياقليلة الأدب ماتبصيش كدة عليا، عيب ، وانتظرت شويه وقلتلها طيب ورينى بتاعك انت جايز يكون حلو وأكبر من بتاعى برضه. قالت البنت لجيجى: بس كسك انت ياجيجى فيه حاجة كده زى الصباع الصغير طالعة منه من فوق زى مايكون زبر بتاع الأولاد الصغيرين ، بس ده زبر صغنطط قوى قوى قوى خالص. بصراحة انزعجت مما قالته زميلتى ، كنا فى الثانية الأعدادية يعنى عمرى 14 سنة وهى مثلى تقريبا. وقفت بعد أن اغتسلت أبحث بعينى وأتفحص فى كسى باحثة عن الزبر الصغنطط ، فلم أجد شيئا سوى نتوء صغير أبيض يخرج من جراب جلدى أحمر اللون بين شفتى كسى ، ومدت زميلتى يدها تتحسس هذا الشىء الذى عرفت فيما بعد أنه يسمى البظر، فما أن لمسته بأصابعها حتى اهتز جسمى كله واندفعت للأمام فى دفعات متتالية نحو يدها ، تأوهت وتعلقت برقبتها أستند إليها، ومددت يدى أتشبث بها من السقوط المفاجىء بعد الأنهيار العصبى الذى جاءنى نتيجة لمسات أصابعها لبظرى ، فتعلقت بثديها وكان كبيرا ممتلئا كثدى امرأة فى الخامسة والعشرين، وانهارت الدموع مدرارا من عيونى فارتعدت البنت وسألتنى بلهفة إن كانت قد آلمتنى عندما لمستنى بأصابعها فى زنبورى الضئيل الصغير الذى تقول أنه يشبه زبر الطفل المولود ولكنه أصغر بكثير. ضحكت وقالت للبنت زميلتى : لأ موش بأعيط ولا بيوجعنى . ده أنا حسيت بحاجات لذيذة قوى وكهرباء جامدة فى جسمى كله، وحسيت إن فيه مية ثقيلة ملزقة كده أهى شوفى نازلة سخنة منى ، بس دى لمسة صوابعك حلوة قوى ، المسينى تانى ، زى الأول بس بشويش من بعيد ، ماتدوسيش ايدك قوى. أعادت الزميلة لمساتها بأصابعها لزنبور أة بظر جيجى التى عادت ترتعش وتهتز وتتأرجع بأردافها تدفع كسها للأمام والخلف بسرعة كأنها تنيك بعنف شخصا ما يحتضنها، وقد عادت تتشبث بكل قوتها بثدى ورقبة الزميلة ، التى أحست بمتعة غريبة عندما امسكت فى ثدييها التى تعتصره أيدى جيجى بقوة، فتأوهت هى الأخرى وزاد اقترابها من جيجى حتى كاد وجهاهما يلتصقان ، فأراحت كل منهما خدها على خد صديقتها. قالت جيجى : ياااه ده احساس جميل ولذيذ قوى يابت لما بتمسكينى وتدعكى فى كسى في الحتة دى ، انت موش عاوزة تجربى انتى كمان؟ قالت البنت ل جيجى : عاوزة أجرب ، بس خللى بالك بعدين صباعك يخرقنى ، بشويش اهوه. امتدت أيدى جيجى لأسفل فرفعت ذيل الرداء المدرسى لأعلى بينما صديقتها قد أراحت يدها على كتفى ميرفت، وتحسست جيجى ببطء جسد الفتاة العارى حول بطنها وظهرها تدس أصابعها فى الأستيك المطاطى للكلوت ، وأنزلته لأسفل وهى تنظر تتأمل بطن الصديقة ، تقول جيجى : وجدت بطنها جميلا ناصع البياض بشكل جميل ، وعندما رأيت قبة كس البنت الأكثر ارتفاعا تملكنى احساس عجيب بالأعجاب وقد بهرتنى شفتى كسها المتورمتين، أحسست أننى أريد أن أقبل كسها بفمى وأنا كالمسحورة وبدون وعى ، فجلست القرفصاء أمام البنت ، وبدأت أتحسس بإعجاب وبطء وتأمل كس البنت الجميل، ورأيت شيئا بارزا للخارج من بينهما فعلا كما وصفت هى بظرى ، تأملته كثيرا ، ونظرت أقارنه ببظرى ، فوجدت بظرى أنا أكبر فعلا وأكثر شبها بقضيب الولد فله رأس صغيرة جدا ورقبة وطول ، بينما بظرها غليظ قوى ليس له رقبة ، وقصير جدا، مددت أصبعى ولمست بظرها ، فتأوهت البنت وتدافعت للأمام والخلف بقوة بأردافها وانسحبت بعيدا عنى تبعد اصبعى ، فنظرت لها وابتسمت مبهورة بسحر هذا الشىء وما يفعلة فى جسدها وجسدى من لذات ورعشات وهزات. نظرت فى عينى البنت صديقتى فوجدتها شبه مجمدة لاتتحرك ، شفتاها مفتوحتان ، تلهث وتنهج بسرعة ، وفجأة كادت تسقط وانثنت ركبتاها فحاولت الأستناد للحائط خلى ، فالتصق كسها بفمى بقوة، وبقيت هكذا للحظات تحاول استجماع نفسها مرة أخرى ، فى تلك اللحظات تذوقت أنا طعم كسها الدافىء وسائل يخرج منه، فأحببت الطعم ، ورحت أدس لسانى بين شفتى كسها وأداعب بظرها بطرف لسانى ، فزاد ضغط البنت على فمى بكسها ، فرحت ألحسه بنهم وتلذذ، حتى سقطت البنت مغشيا عليها فاقدة الوعى. تحاملت على نفسى وتساندنا ، فارتدينا ملابسنا، وغادرنا التواليت فى حالة مختلفة تماما ، وقد اكتشفنا عالما جديدا....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...