القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

سعاد صديقة المراهقة


omamer

المشاركات الموصى بها

انا هبة، سمراء اللون، مكتنزة و سمينة نوعا ما. اخب ان يكون شعري قصيرا و احس انني انثى باتم معنى الكلمة لكنني اخاف جدا ان اربط علاقة مع اي احد و ذالك لخجلي الشديد وًانطوائي.
عند بداية مغامرتي مع سعاد كنت في العشرين من عمري. صحيح اننا اصحاب من. الاعدادي بحيث انها انتقلت الى حينا عندها و صرنا نسكن بجوار بعضنا، الا انها صارت مع مرور الوقت صديقتى المفضله بل و كنت احبها امثر من اسرتي. سعاد كانت الصديقة اللطيفة التي ترفع من معنوياتي و تعطيني ثقة حيث كانت تمدح جمالى و تثني على جسدي بمناسبة و بغير مناسبة.
وعندما كبرنا قليلا صارت احيانا تتغزل بي، و تقول

سعاد : حلمتا صدرك واقفتان يا هبة! اه من بزازك!

انا : كفى حديثا سخيفا قلت اك اكثر من مرة انا اخجل من كلامك هذا

سعاد : و هل عيب ان اقول ما ارى؟

انا : توقفي وًالا خاصمتك

بصراحة كنت اتوعدها دائما لكنني كنت فرحة جدا بكلامها على صدري و احيانا على مؤخرتي و احيانا شفتاي.
حتى تجرأت اكثر و صار السيناريو كلعبة نلعبها كلما التقينا وحدنا.

سعاد : اخخخ يا هبة، اتمنى ان اقرص حلمتك الواقفة.

انا : هل عندك جنون البقر؟

سعاد : اخخخ و تشتكين من الشباب طول الوقت و انت لا ترحمين بجسمك الفاجر هذا

انا : هل انت شاب و انا لا ادري

سعاد : و هل يتجرأ شاب على ان يقترب منك... أفرمه

ظحكت

سعاد : انت السبب!

انا : يا مجنونة

سعاد : اريد ان اتامد من ان شفتيك منفوختان من غير سيليكون

و امسكت بشفتي تتحسسهما

سعاد : شفايف بوس بوس بوس

ظحكت و قرصتها من صدرها فقرصتني من صدري و ظحكنا قليلا و تصورت ان النوظوع سيتوقف على هذه القفشات الضاحكة كالمعتاد غير انها بقيت ساكتة تنظر الي و تمسك بصدري.

سعاد : اريد ان اقبلك

سرحت قليلا لكنني خفت من تطور الموظوع

انا : كفى... لو اعدتي هذا الضحك الماسخ ساخبر امي و لن اقابلك ثانية!

مر اسبوع دون ان نتقابل و في الحقيقة فكرت مرارت في الموقف و كنت اسخن و ارتعش و تحمر خدودي و لا ادري ما افعل.
قابلتها و كانت فقط تنظر الي و تتكلم بقياس و حساب و مبتعدة عني و كنت اشتاق الى كلامها و لمساتها. كنت معتادة على صدها و كانت فعلا متعة بالنسبة لي. في الغد جائت الى غرفتي و تعمدت لباس قميص نوم مربوط و يظهر جمال صدري. فبقيت تنظر الو صدري و انا اتصرف بطريقة تجعلها تنظر الى جسدي بلعفة و كنت استمتع بنظراتها رغم صمتها.

انا : غريب انك لا تتحدثين منذ ساعة و انا اتكلم لوحدي

سعاد : صدرك جميل و احاول ان لا اقول لك انتي اريد ان التهمه كي لا تغظبي.

انا : و لكن انت ايضا عندك صدر جميل و حلماتك تبدو... واقفة

سعاد : لو تريدين ان تذوقي طعم حلماتي و ترظعيهما ... اقتربي

فتحت قميصها وبقيت مذهولة. ارتعش جسمي. و احسست بالحمى تاكل جسدي و بدات اتعرق و انتبهت سعاد الى فمي و كيف انفتح بشهوة فاقتربت مني و طبعت قبلة على شفتي ثم نظرت الي و راحت تعطيني قبلا صغيرة حول شفاهي و خدودي ثم مجددا فوق شفتاي بطريقة شهوانية و راحت تمصهما و تلتهمهما و تلحس بلسانها لياني وًتمصه و انا بين ذراعيها و صعدت يدها من خصري الى صدري و راحت تحسس عليه و تفرك راس حلمتي فاصابتني الرعشة وخفت و ابعدتها عني.

انا : انت مجنونة!

سعاد : لا تخافي.. انا

انا : ماذا

سعاد : انا احبك

انا : سعاد

سعاد : شووووت

حظنتني و عادت تقبلني و تنص ريقي

سعاد : انت حبيبتي... انت لي.. لا تخافي من شيء

نيمتني على السرير و راحت تلتهم اذني و عنقي و انا ظعفت للغاية و استسلمت الى اللذة العارمة و هذا الاحساس الجديد و بقيت ملكا لارادتها و لاناملها و هي تتجول في جسدي المكتنز الى ان راحت بين ساقي. انسكت يدها فراحت بفمها تمص حلمة صدري و تلتهمها فارتخت قبظتي لتداعب باصابعها كسي الذي لم يلمسه احد من قبل. رحت ارتجف و نزلت بفمها على بطني و صرتي ثم راحت تقبل كسي و تبوسه و اخرجت لسانها تقبله و تلحسه و هنا ذبت كليا و نسيت نفسي و احسست بكل وسطي يهتز و باعصابي ترتجف مع كل جسدي و كتمت اهاتي و اسانها ينيكني و فجاة غرقت فصعدت نحوي تقبلني و تحك كسها بكسي و انا اعانقها و اقبلها بشراهة و احسست بها تغرق كسي بشهوتها.
كنا متعانقتان وانا اتفحص وجههاو اكتشفه من جديد و هي راحت تعطيني قبلات صغيرة و هي تحظنني بقوة.

انا : سعاد

سعاد : حبي

انا : يجب ان تذهبي قبل ان ياتي احد

سعاد : تعالي باتي معي اليوم

انا : لن توافق امي

سعاد : اذا انام معك اليوم.. ليست اول مرة

انا : لكن قد تنتبه الى شيء

سعاد : ساعانقك فقط

انا : لكن

سعاد : احبك

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...