omamer تم النشر 6 يناير مشاركة تم النشر 6 يناير انا هبة، سمراء اللون، مكتنزة و سمينة نوعا ما. اخب ان يكون شعري قصيرا و احس انني انثى باتم معنى الكلمة لكنني اخاف جدا ان اربط علاقة مع اي احد و ذالك لخجلي الشديد وًانطوائي. عند بداية مغامرتي مع سعاد كنت في العشرين من عمري. صحيح اننا اصحاب من. الاعدادي بحيث انها انتقلت الى حينا عندها و صرنا نسكن بجوار بعضنا، الا انها صارت مع مرور الوقت صديقتى المفضله بل و كنت احبها امثر من اسرتي. سعاد كانت الصديقة اللطيفة التي ترفع من معنوياتي و تعطيني ثقة حيث كانت تمدح جمالى و تثني على جسدي بمناسبة و بغير مناسبة. وعندما كبرنا قليلا صارت احيانا تتغزل بي، و تقول سعاد : حلمتا صدرك واقفتان يا هبة! اه من بزازك! انا : كفى حديثا سخيفا قلت اك اكثر من مرة انا اخجل من كلامك هذا سعاد : و هل عيب ان اقول ما ارى؟ انا : توقفي وًالا خاصمتك بصراحة كنت اتوعدها دائما لكنني كنت فرحة جدا بكلامها على صدري و احيانا على مؤخرتي و احيانا شفتاي. حتى تجرأت اكثر و صار السيناريو كلعبة نلعبها كلما التقينا وحدنا. سعاد : اخخخ يا هبة، اتمنى ان اقرص حلمتك الواقفة. انا : هل عندك جنون البقر؟ سعاد : اخخخ و تشتكين من الشباب طول الوقت و انت لا ترحمين بجسمك الفاجر هذا انا : هل انت شاب و انا لا ادري سعاد : و هل يتجرأ شاب على ان يقترب منك... أفرمه ظحكت سعاد : انت السبب! انا : يا مجنونة سعاد : اريد ان اتامد من ان شفتيك منفوختان من غير سيليكون و امسكت بشفتي تتحسسهما سعاد : شفايف بوس بوس بوس ظحكت و قرصتها من صدرها فقرصتني من صدري و ظحكنا قليلا و تصورت ان النوظوع سيتوقف على هذه القفشات الضاحكة كالمعتاد غير انها بقيت ساكتة تنظر الي و تمسك بصدري. سعاد : اريد ان اقبلك سرحت قليلا لكنني خفت من تطور الموظوع انا : كفى... لو اعدتي هذا الضحك الماسخ ساخبر امي و لن اقابلك ثانية! مر اسبوع دون ان نتقابل و في الحقيقة فكرت مرارت في الموقف و كنت اسخن و ارتعش و تحمر خدودي و لا ادري ما افعل. قابلتها و كانت فقط تنظر الي و تتكلم بقياس و حساب و مبتعدة عني و كنت اشتاق الى كلامها و لمساتها. كنت معتادة على صدها و كانت فعلا متعة بالنسبة لي. في الغد جائت الى غرفتي و تعمدت لباس قميص نوم مربوط و يظهر جمال صدري. فبقيت تنظر الو صدري و انا اتصرف بطريقة تجعلها تنظر الى جسدي بلعفة و كنت استمتع بنظراتها رغم صمتها. انا : غريب انك لا تتحدثين منذ ساعة و انا اتكلم لوحدي سعاد : صدرك جميل و احاول ان لا اقول لك انتي اريد ان التهمه كي لا تغظبي. انا : و لكن انت ايضا عندك صدر جميل و حلماتك تبدو... واقفة سعاد : لو تريدين ان تذوقي طعم حلماتي و ترظعيهما ... اقتربي فتحت قميصها وبقيت مذهولة. ارتعش جسمي. و احسست بالحمى تاكل جسدي و بدات اتعرق و انتبهت سعاد الى فمي و كيف انفتح بشهوة فاقتربت مني و طبعت قبلة على شفتي ثم نظرت الي و راحت تعطيني قبلا صغيرة حول شفاهي و خدودي ثم مجددا فوق شفتاي بطريقة شهوانية و راحت تمصهما و تلتهمهما و تلحس بلسانها لياني وًتمصه و انا بين ذراعيها و صعدت يدها من خصري الى صدري و راحت تحسس عليه و تفرك راس حلمتي فاصابتني الرعشة وخفت و ابعدتها عني. انا : انت مجنونة! سعاد : لا تخافي.. انا انا : ماذا سعاد : انا احبك انا : سعاد سعاد : شووووت حظنتني و عادت تقبلني و تنص ريقي سعاد : انت حبيبتي... انت لي.. لا تخافي من شيء نيمتني على السرير و راحت تلتهم اذني و عنقي و انا ظعفت للغاية و استسلمت الى اللذة العارمة و هذا الاحساس الجديد و بقيت ملكا لارادتها و لاناملها و هي تتجول في جسدي المكتنز الى ان راحت بين ساقي. انسكت يدها فراحت بفمها تمص حلمة صدري و تلتهمها فارتخت قبظتي لتداعب باصابعها كسي الذي لم يلمسه احد من قبل. رحت ارتجف و نزلت بفمها على بطني و صرتي ثم راحت تقبل كسي و تبوسه و اخرجت لسانها تقبله و تلحسه و هنا ذبت كليا و نسيت نفسي و احسست بكل وسطي يهتز و باعصابي ترتجف مع كل جسدي و كتمت اهاتي و اسانها ينيكني و فجاة غرقت فصعدت نحوي تقبلني و تحك كسها بكسي و انا اعانقها و اقبلها بشراهة و احسست بها تغرق كسي بشهوتها. كنا متعانقتان وانا اتفحص وجههاو اكتشفه من جديد و هي راحت تعطيني قبلات صغيرة و هي تحظنني بقوة. انا : سعاد سعاد : حبي انا : يجب ان تذهبي قبل ان ياتي احد سعاد : تعالي باتي معي اليوم انا : لن توافق امي سعاد : اذا انام معك اليوم.. ليست اول مرة انا : لكن قد تنتبه الى شيء سعاد : ساعانقك فقط انا : لكن سعاد : احبك اقتبس رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
المشاركات الموصى بها
انضم إلى المحادثة
يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.