القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

الطبيبة الفاتنة والعيادة


omamer

المشاركات الموصى بها

ذهبت للكشف عن مرض كنت اعاني منه فوجدت نفسي في وضع أشبه ب فيلم سكس مع الطبيبة الفاتنة التي أغرتني للنيك في العيادة و كنت اشكو من الحساسية الناتجة عن تناول الشيكولاتة الى طبيبة الجلد التي كانت معروفة في المنطقة و لم اكن اتوقع انها سحاقية حيث لما دخلت عليها وجتها امراة فاتنة جدا ترتدي مئزر ضيق و لها طيز كبيرة مشدودة وملفوفة و صدر بارز . و كانت تبدو انها طبيعية جدا حيث كانت تسالني ثم تنصت الى كلامي بهدوء ثم طلبت مني ان تكشف عن جسمي و طلبت مني ايضا ان اتعرى و استغربت من طلبها لان الامر لم يكن بحاجة الى التعري لكني فعلت ما امرتني به لانها طبيبة و تعرف عملها . و خلعت امامها القميص الذي كنت ارتديه و بقيت بالستيان فقط و التنورة لكنها اصرت علي ان اخلع التنورة ثم بقيت بالستيان و الكيلوت و نظرت الي بمحنة ثم لحست لسانها و قالت مممممممممممم جسمك جميل و انا شعرت بالخجل منها لانها اكبر مني ثم لمست صدري و طلبت مني ان ازيل الستيان لانها تريد ان ترى صدري و قاطعتها هناك و قلت لها ما علاقة صدري بالحساسية فضحكت و قالت الامر لا علاقة له بالمرض فانا اردت فقط ان ارى صدرك لانك تملكين صدر جميل . ثم ضحكت و فتحت مئزرها و اظرهت لي صدرها و هنا بدأت في ممارسة سكس مع الطبيبة الفاتنة الرقيقة هذه

و كانت بزاز الطبيبة كبيرة و فاتنة و بها هالة وردية كبيرة حول حلمتها و قد سخنت لاني لست معتادة على رؤية البزاز و خاصة البزاز الكبيرة و طلبت مني ان المس صدرها و لكني ترددت في الامر . ثم امسكت يدي و وضعتها على صدرها و كان طري و ناعم و غصبا عني و جدت نفسي في في موضع سكس مع الطبيبة الفاتنة التي تريدني هي أيضاً حيث قربت الطبيبة فمها من فمي و اعطتني قبلة طويلة و ساخنة جدا على فمي اشعلت شهوتي و هيجتني بقوة و بدات اتجاوب معها رغم اني كنت رافضة في البداية و اكثر ما اعجبني هو اختلاط نبض قلبي مع نبض قلبها من شدة الشهوة . و عانقتني و بدات تعريني و تزيل عني الستيان لترى صدري و كانت بزازي اصغر من بزازها و لكن متماسكة جدا و جميلة و الطبيبة كانت ترضع حلمتي بكل قوة وكل جسمها يرتعش من شدة الشهوة في أسخن و أمتع سكس مع الطبيبة الفاتنة التي أصبحت انا من تريد إلتهامها ثم انزلت كيلوتها الاحمر و ارتني كسها الذي كان صافيا جدا و طلبت مني ان اجرب لحس الكس و حين قربت انفي من كسها شممت رائحة لم تعجبني لكني لحسته و ذقت الماء الذي كان ينزل من كسها واكن يشبه العشل في كثافته و حامض نوعا ما و ساخن جدا

و داعبت كس الطبيبة بلساني و انا العب بشفرتيها بكل قوة و هي تضحك و مستمتعة جدا و كانت تمسك راسي و تقربه من كسها في كل مرة و تشعر بلذة كبيرة ثم جاء دورها و لحست كسي في سحاق ساخن و جميل و انا لم اكن امانع فقد دخلت معها في اجواء السحاق بقوة . ثم اعطني قضيب صغير مرن جدا يشبه الزب و طلبت مني ان ابقى حركه في كسها دخولا و خروجا حتى تبلغ رعشتها و كنت انيكها به وادخله و اخرجه بالقوة و اسمع انينها و اهاتها التي كانت تحاول كتمها حتى لا يسمعنا الزبائن في الخارج و انا امتعها به و ارى المحنة في حركاتها و نظراتها . و كانت من حين لاخر تمسك بيدي و هي تريد ان تدفعني الى التحريك بطريقة اسرع لانها سخنت و كانت تلمس كسي و تعبث بالشفرات بطريقة جميلة جدا و انا اسخن معها خاصة لما تلمس بظري الذي انتصب بقوة و اصبح يشعرني بالمتعة اكثر

و سخنت الطبيبة الى درجة الغليان و هي تضمني و تقبلني و عرفت اني اوصلتها الى قمة اللذة و لكن انا بقيت ساخنة جدا لانه حتى اطفئ الشهوة فعليها ان تدخل القضيب في كسي و انا مازلت عذراء و لا استطيع ان اغامر بالامر بسبب مغامرة عابرة و نزوة عابرة . و تركتها تلعب بالقضيب على شفرات كسي و هي تستمني لي و تحاول اخراج شهوتي و قد ابتل كسي من شدة المداعبات و التهييج مع الطبيبة و لكن دون ان تدخل القضيب و ختمناها بلحس ساخن جدا حيث كانت تلحس بزازي و حلماتي و تمص بكل قوة . ثم شبعنا و قمنا نلبس ثيابنا و خرجت من عندها و كان شيئا لم يحدث و لكن من يومها لم اعد اليها فانا لا اريد ان اكون ليزبيان رغم ان الامر اعجبني و اريد ان امارس مع الرجال

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...