أنا والتعريص وحياتى الجزء الاول

[omamer]

هذه القصه من وحى الخيال

أنا بيتر 20سنه جسمى رياضى شاب مودرن ومتحرر جدآ وخاطب وهتجوز انهارده ماريان 19 سنه ملبن بمعنى الكلمه شبه سميه الخشاب بالظبط متحرره جدآ جدآ لبسها كله عريان بزازها دائماً ظاهرة أما تحت بلوزات شفافه أو شيفون أو كاب الناس بتمشى تضرب عشراات عليها وعلى جسمها وبزازها أو طيازها وانا بحب كده اوى وخصوصاً بأننا بنتعمد ده ونقعد نضحك اتعرفت عليها من فرح واحد صاحبي هيه كانت مخطوبه قبل كده كذا مره بس كانت بتفشكل بسبب أنها متحرره قوى زياده عن اللزوم ومبتحبش عريسها يقيدها فى اى حاجه جربنا مع بعض كل انواع السكس فى الخطوبه بس مرديتش افتحها رغم انها مش ممانعه بس انا علشان عاوز استمتع بحاجه للجواز رغم انى مكنتش اعرف انها مفتوحه قبل كده وده اللى عرفته بعدين لما اعترفتلها بأن أنا بستمتع بأن الناس تشوف لحمها وهوه عريان وبحب ده وهيه اتأكدت أن أنا ديوث لما ابتدت تشوف ماما واختى ولبسهم اللى افظع منها بمراحل وماما مدرسه فرينش ودى شرموطه كبيرة قوى عندها40سنه بس مزه شعرها احمر وجسمها شبه باميلا رووز ممثلة البورنو ودى قصتها هنعرفها هيه واختى بعدين بس خلينا نحكى دلوقتى بداية من فرحى علشان نخش فى الموضوع والأحداث هتجيب بعضها

الجزء الاول

ماريان بفستان الفرح عباره عن طرحه وفستان ابيض كاب مبين بزازها كلها تقريباً لأنه ضيق ورافع بزازها لفوق وباينه طرف الحلمه من الفستان والهاله البنى اللى فوق الحلمه باينه كلها ومن النص بين البزاز مفتوح لحد الصره ومتغطى بشيفون شفاف وبينتهى عند السره الجزء العلوى من الفستان وتبتدى البطن عريانه لحد أول الحوض ويبتدى الجزء الثاني من الفستان عبار ميكرو جيب ابيض وفى فتحه صغيره من قدام ومن وراء ديل الفستان محوط على الجيبه الضيقه بحيث أن لو قعدت فى الكوشه ونسيت وفتحت رجليها كسها كله يبان لانها كانت لابسه اندر فتله ابيض وداخل جوه كسها

وختام المنظر شراب كريستال ابيض بيلمع لحد فخدها تحت الجيبه ب2 سم

طبعاً أنا شوفت الفستان أنا واصحابى والمصور واتهبلت واصحابى والمصور كل واحد مسك ذبه من المنظر الفاجر ده المهم حضنتها وقولتلها هيه دى المفاجئة اللى انتى كنتى بتقوليى عليها قالتلى لا طبعاً مش دى يا بيتر طبعاً أنا اتكسفت اكلمها على لبسها علشان متزعلش منى ودى زعلها وحش قوى وممكن الفرح يبوظ

أما اصحابى كل واحد راح يسلم عليها ويبوسها وده كان عادى ما بينا كأصحاب بس اللى مش عادى أنها كانت بتبوسهم من بوقهم وهما بيحضنوها ولاحظت أن جرجس صاحبى قفش وفى بزها اليمين وهوه بيبوسها ومسك الحلمه وطلعها بره الفستان وكلمها فى ودنها وقالها حاجه مسمعتهاش وباقى اصحابى كريم وحسن كل واحد وبقى يقفش فى حته من جسمها الى يقفش طيزها واللى يقفش كسها وهيه من النوع اللى بيسيح من اقل لمسه ولقيتها مع كل لمسه بتقول اه بلبونه والمصور هيتجنن من المنظر فى الفندق وبيصور ومش مصدق اللى بيشوفه بقى يركز فى تعبيرات وشها اللى ساعتها كسها فضحها وينزل واحده واحده على الفستان ويركز على حلمة بزها اللى ظهرت

وأما جيت مسكت ايدها علشان نتحرك قالتى استنى ناخد كام صوره مع اصحابك للذكرى قولتلها ماشى بس دخلى الحلمه جوه الفستان لحسن طلعت بره قالتى لا سيبها كده اصل جرجس صاحبك حابب يشوفها كده وهوه اللى طلعها وبيقولى كده احلى ولا انت ايه رأيك يا حبيبي مش كده سيكسى احلى ولا ايه

حبيبتى وانتى سيبتى جرجس يعمل كده فيكى

قالتلى حبيبى احنا اتفقنا أن احنا متحررين وهنعيش حياتنا زى ما حنا حابين وانت بتحب كده وبتحب تشوفنى وانا الناس بتفشخنى بعنيهم وبتبعبصنى بايديهم وكمان انت عارف ان اصحابك دول هما اللى فشخونى نيك قدامك فى عيد ميلادى اللى فات وانت كنت مبسوط وكنت بتساعدهم كمان وبتفتح رجلى لجرجس علشان يحط زبه فى طيزى قدامك ولا انت نسيت

منسيتش ولا حاجه يا حبيبتى بس احنا كنا سكرانين ومش داريين باللى بنعمله

لا كنت فايق يابيتر وكمان كنت مطلع بتاعك وبتضرب عشره عليه كمان على خطيبتك وهيه بتتناك من اصحابك

خلاص خلاص يا حبيبتي متتعصبيش بس انا بقول بلاش كده قدام الناس وهتمشى اذاى كده فى الكنيسة وابونا والشمامسه والمعازيم هيقولوا ايه علينا

أنا ميهمنيش الناس قولتلك قبل كده احنا فرحنا هيبقى غير اى فرح تانى مفهوم خلاص يا حبيبتي اللى انتى عاوزاه

ايو كده يا حبيبي عاوزاك تفرح بيه وبلحمى وهوه مجنن الناس اللى حوليك وهما بيحسدوك عليا وعنيهم بتنهش فى كل حته منى قدامك يا عرصى هههههههه وضحكت ضحكه خلت كل اصحابى والمصور ينتبهوا ليها اكتر ما هما مركزين وقعدو يضحكوا معاها ويقولوا احنا جهزنا المكان اللى هنتصور فيه يا عروسه قالت مريان طيب يلا بينا وروحنا غرفة النوم اللى فى الفندق اللى احنا حاجزينها ولقيت السرير مفروش ورد على شكل قلب والمصور جاهز واتفاجئت أن اصحابى متفقين على أن كلهم يقلعوا ملط ويتصوروا جنب مراتى وهما لابسين البيبيون والشراب والجزمه السوده بس ومراتى قصدى اللى هتبقى مراتى قاعدة على السرير ومحاوطينها بازبارهم وهيه قعدت تمص فيهم علشان يبانوا فى الصور وهما واقفين وكل واحد منهم ماسك حته من جسمها اللى ماسك فرده من بزها مطلعها من الفستان بايده والتانى اللى حط الحلمه فى البز التانى فى بقه والجرجس نزل عند كسها وبعد بين رجليها وزاح الاندر الفتله من جوه كسها وقعد يلحس فيه وهيه هاجت موت وبتقولى بصوت مبحوح شايف اصحابك بيعمل ايه فيه يا بيتر أنا مش عارفه احوشه تعالى انت ابعده لو عاوز بصيت لقيتنى روحت للمصور وقولتله صورها وهيه بتتفرش فى كسها لو سمحت يا محمد قالى انت تؤمر يا استاذ بيتر راحت بصتلى ماريان باحتقار وقالتلى كده برده يا معرص طيب تعالى قلعنى الاندر علشان سيدك يعرف يفرشنى براحته من غير ما حاجه تدايقه

وفعلاً قلعتها الاندر وراح جرجس قعد يفرش فيها بزبه الضخم لحد ما هيه قعدت توحوح وتزوم وهيه بتمص اذبار اصحابى وراح جرجس مره واحده مدخل زبه فى كس خطيبتى وقعد نص ساعه بحالها ينيك فيها ويتبادل هوه واصحابى ينيكوا خطيبتى لحد اما قربة يجيبوا راح جرجس جاب فى كسها وواحد جاب فى بقها والتانى جاب على صدرها وخلصنا جلسة النيك قصدى جلسة التصوير وخطيبتى مش قادره تقف من النيك وروحت مقومها وجيت البسها الاندر قالتلى لا علشان خاطرى يا بيبى سيبنى من غيره علشان مش طايقه البسه تانى قولتلها براحتك يا حياتى واصحابى لبسوا هدومهم ومحمد المصور مش مصدق اللى حصل رغم أن اصحابى متفقين معاه بس مكنش مصدق وبتاعه بقى زى الحديده وعامل قبه فى البنطلون وخطيبتى خدت بالها وقالتلى يا عينى ده محمد تعبان قوى قولتلها شكله كده قالتلى خلاص هبقى اريحه بعدين وقعدنا نضحك وروحنا الكنيسة واللى حصل هناك كان مسخره اكتر من إلى حصل فى الفندق وده هنعرفه فى الجزء الثاني

محتاج تعليقاتكم لو عجبتكم القصه هكمل ولو معجبتكمش هبطل كتابه