القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

زوجتي هي بركان الأنوثة


omamer

المشاركات الموصى بها

أنا اسمي وليد عمري 34 سنة متجوز، مراتي اسمها فرح عمرها 29 سنة وحامل في الشهر الخامس، اتجوزنا بقالنا سنتين ونص، بعد تردد كبير من ناحيتي أنا علشان كنت حاسس أن فرح مش حتقبل بيا أنا لبعض الأسباب لكن بعد ما قررت واتحمست قلت لازم أفاتحها في موضوع جوازي بيها مهما كان جوابها، سواء رفضت أو قبلت، لكن صدمت عمري أني أنا كنت حاطط في دماغي أسباب قليلة تجعلها ترفضي بس فعلا كانت أسباب مقنعة، لكن الصدمة أني لما فاتحتها بموضوع الزواج رفضتني تماما و وبعد حوارات طويلة صارحتني بحوالي أكثر من عشر أسباب، المهم دي كانت المقدمة و المهم جاي دلوقتي خلوكو معاية ......

أول معلومة أني قبل الزواج اعرفت على فرح في نفس الشركة اللي بشتغل فيها،ولسا بنشتغل فيها احنا الاثنين لغايت النهار ده، المهم أنا بشتغل محاسب الشركة ودراع صاحب الشركة اليمين، وفرح باختصار شديد و بكل صراحة مبتشتغلش أي حاجة من غير أنا بجاوب أحيانا على المكالمات بتاعت شغل المدير و بتهتم بكل حاجة يحتاجها المدير بتاعنا اللي هو نفسو صاحب الشركة، المدير كان عامل سكرترتين واحدة حقيقي متعلمة شغل كويس ومتحملة كل شغل السكرتارية بتاعت المدير بس كانت بنت عادية جدا مش حلوة ومش وحشة بنت عادية ومهتمة بشغلها وبس، لكن فرح ودي المفاجئة كانت شرموطة في لبسها لدرجة لا تتصور، وكانت صحبة المدير و عشيقتو والمزة الجامدة اللي بتجبلو بعض الصفقات اللي بيكونو أصحابها مش راضيين يتفاهمو معانا على سعر معين فبيعرضها المدير بتعنا على المدير بتاع الشركة الثانية وغالبا مبتريح زبر مدير الشركة الثانية و بيوافق على السعر اللي احنا طالبينو، وأنا الوحيد في الشركة اللي كنت عارف الموضوع ده بشكل رسمي قدام عيني لأني كنت دراع المدير اليمين و أمين على كل أسرارو و أسرار الشركة، أما باقي الموظفين اللي في الشركة بما فيهم السكرتيرة الثانية فكانو شبه متأكدين إنها عشيقت المدير بس عمرهم مشافو فرح و المدير في مكتبو أنا الوحيد اللي كنت بدخل عليهم وكان بيفتحلي المدير باب مكتبو برموت تحكم بيقفل باب مكتب المدير و يفتحو من جوه، ومكتب المدير كان كبير وفيه أثاث كثير زي كنبات وصلون وزيادة على دول كانت عندو غرفة سرية جوه المكتب فيها أوضت نوم كبيرة لشخصين فخمة أوي، المهم أنا أشتغلت مع المدير أربع سنين قبل ما يتعرف على فرح برا الشغل وجابها وظفها عندو وشرحلي إنها عشقتو وإني حشوف مناظر حميمية أوي فلازم آخد الموضوع عادي وبسرية تامة و زود مرتبي و بقا 12000 جنيه أما فرح فصرف لها مرتب ضعف مرتبي 25000 جنيه، المهم فرح اتوظفت معانا وسنها 22سنة كان أول ما شفتها زبري ولع من كثر شرمطتها و جسمها الفرتيكة ده وطول الثلاث سنين الأولنية و أنا بغرق كلسوني لبن و أنا بشوفها بتمصلو زبرو و بينكها قدام وورا وبترقصلو في أوضت النوم السرية وكانت علاقتي بيها قدامو علاقة دحك وصداقة على أساس إنها شرموطة المدير و بتاعتو لوحدو في أوقات العمل و أحيانا بفهم من كلامهم إنها كانت معاه في اليومين بتوع الأجازة بتعتها، فرح كانت بنت محجبة من فوق لكن من تحت كان كل لبسها ديق أوي لدرجة أنو أحيانا فتحة كسها بتكون مبينة من البنطلون وفلقت طيزها الكبيرة كمان، و أحيانا كانت تلبس شفاف وأحايانا فستين واسعة بس ما بتلبسش تحتها أي حاجة من غير الكلوت وكنا بنعرف ده من البصبصة عليها من تحت السلالم وهي طالعة، فأغلب موظفين الشركة شافو فخادها الملبنين من تحت الفساتين اللي كانت بتلبسهم أحيانا وعلى فكرة شركتنا ما فهاش ستات من غير فرح و السكرتيرة التانية و أربعين موظف ومنهم بعض رأساء العمل، وشركتنا كان مجال عملها الاستيراد و التصدير، و صاحب الشركة كان راجل أعمال كبير في سوق التجارة، المهم فرح كانت بنت جسمها منحوت وكرفي طحن وملبنة طحن وجميلة أوي، يعني كانت سمانتين رجليها ملبنين و فخادها يجننو بس كلو كوم وأردافها وطيزها كوم تاني، دي كانت عريضة أوي من ناحية الأرداف لدرجة أن الكرسي يدوب بيسعها و طيزها كانت بارزة بشكل رهيب و بزازها كان ملبن أوييييي، واحنا كان مكان شغلنا في الادارة كان في الدور الأول وباقي الموظفين متوزعين على باقي الادوار الثاني و الثالث و الرابع، وكان الدور الاول عبارة عن جناح كبير مغلق فيه مكتبين مغلقين واستقبال مفتوح، المكتب المغلق الأول مكتبي كلو ازاز يعني بشوف البنات أدامي بيعملو ايه و بشوف الناس اللي داخلة تقابل المدير واللي خارجة وهما كمان بيشفوني، و أدامي الرسبشن فيها فرح والبنت السكرتيرة بس مكتب المدير كان كلو حيطة ما بيبينش جوة بيحصل ايه،
فلما كنت بكلم المدير في التلفون علشا استأزن منو كان بفتحلي من جوه بمجرد مقفل الباب وراية بتقفل من جوه أتوماتيكي ولما كان بيحتاجني هو بيرنيلي في تلفوني، المهم خدت على الحال ده معاهم احنا الثلاث أنا و فرح و المدير ثلاث سنين شفتهم في كل الوضعيات و كل اللي تتخيلوه، تعملو مساج لكل جسمو و تمص زبرو وترقصلو وكان رقصها يجنن تحفة وأحيانا شفتها وبيجيب لبنو فبقها و شربت لبنو كلو، وفي السنة الرابعة ابتدى المدير يطلب مني حجات غريبة و ابتديت احس زي ما أكون قواد لفرح وخادم عندها بأوامر من المدير زي مثلا أحيانا لما تجيها العادة الشهرية وهي معاه يندهلي ويقولي أروح أشترلها فوطة صحية و أجبهالها، وكمان قالي بص يا وليد لما بخلص أنا وفرح إبقا روح اسألها لو في هدوم عايزة تتغسل خدها منها وحطها في الغسالة لأنها أحيانا بتكون تعبت أصلي بنيكها جامد وفضل يدحك ودحكت أنا كمان معاه،بس بعديها بأسبوعين بس من الحكاية دي بدأت هي من نفسها تندهلي وتديني كلسوناتها غرقانة لبن بتاع المدير وسعات كانت بتلبس قدامي كلسون جديد وتقولي خليك يوليد معايا عشر دقايق لغايت مينزل من كسي اللبن علشان أديك الكلسون ترميه في الغسالة أصلي مش عايزة ألبس البنطلون وبعدين ينزلي اللبن فيه، وفعلا اتعودت على الكلام ده وهي بقت تعاماني زي الشغال عندها هي صراحة ما كنتش بتقل أدبها معاية زي مثل الشتايم وكده لا، بس كانت بتطلب أي حاجة بتيجي على بالها زي مثلا في مرة ندهلي المدير وقالي خش حمي فرح قلتلو إيه يأفندم قالي إيه ما سمعتش خش حمي فرح هي طلبت مني إني اندهلك تحميها عايزة حد يحميها ويعملها مساج طلبت مني ده فقلتلها أنا ما لياش مزاج أعملها ده، فقالتلي طيب ممكن تنده وليد يعملهولي قلتلها ما فيش مشكلة هندهولك دلوئتي، ليه في عندك مشكلة في كده يا وليد أظن أنك دراعي اليمين و مساعدي السري وراحتي النفسية والجسدية و الجنسية من مسؤلياتك ولو عندك رأي ثاني تحب توضحو اتفضل قولو، سكت يجي خمس ثواني وفهمت من كلامو أنو زي ما أنا مرتاح في الشركة و مرتبي حلو جدا دا غير الحوافز و العزومات أحيانا أنو بيديني اشارة اني خدام تحت رغبتو الجنسية ورغبت رغبت عشقتو وحبيبتو فرح فقلتلو لا لا ما فيش مشكلة من ناحية الفكرة بس انت زي ما انت شايف أنا ما معاييش هدوم أغير بيها لما أدخل معاها الحمام قالي لا دي حلها بسيط اقلع هدومك كلها حطها فوق السرير وخليك في الكالسو بس و لما تكملو ابقا خد كالسو جديد من بتوعي في الدلاب في منهم كثير و أظن أنو أنا و انت نفس المقاس لأننا زي بعض الجسم، فعملت زي ما قالي ودخلت على فرح الدش وأنا لابس الكلسو بس وقالتلي وهي عريانة قدامي يلا يا وليد خد الليفة والصبون ونظفلي جسمي كلو أصلي فعلا كسلانة ومعنديش نفس أعمل حاجة وادتني بظهرها وابتديت بظهرها وشوية رفعت اديها لفوق وقالتلي كفاي على ظهريأصلو ابتدا يوجعني اعملي اديا الاثنين ورقبتي وابزازي و كرشي و بعدين انزل لفخادي ورجلية من تحت، قلتلها حاضر فعملتلها اديها ولما ابتديت اعمل لها بزازها الملبنين جسمي كلو قشعر من كثر الشهوة أصل جسمها كان فاجر وجامد طحن وملبن أوي فشفت انو زبري وقف فأنا اتحرجت لتلف صدفة كده و تلاقيني موقف زبري عليها فابتديت اخفف ايدي من على سدرها ونظفو على خفيف علشان محسش بيه في ايدي أوي قامت قايلالي ايه ده يا وليد انت بتنظف سدري ولا بتدغدغو نظف جامد يا وليد أنا ما لياش نفس أساعدك فحاجة خالص، فماكنش عندي حل غير أني امسكهملها كويس وافركهملها واحس بيهم فايدي فلما عملت كده زبري ولع من تحت الكلسون ووقف جامد وعمال يشر مية كل دقيقة فكملتلها سدرها وكرشها و قلتلها نامي على بطنك علشان انظفلك طيزك ورجليكي من ورى وفعلا لما دعكتلها طيزها الكبيرة حسيت أنها ادتني احساس بالراحة كثير وحسيت بأنوثثها الطاغية وحسيت نفسي زي الكتكوت بين جناحين أمو الدجاجة أصل فرح كانت فرسة بحق وحقيقي طول بعرض اردافها كبيرة وطيزها يهبل المهم انتهيت من ظهرها وقلتها لفي بقا علشان اكمل فخادك وكسك من قدام قالتلي حاضر فلما لفت نحيتي شافت الكلسون واقف وزبري باين من فوق الكلسون لأن الكلسون مبلول ميه فدحكت عليا بس ما قالتليش ولا حاجة من غير أنها فضلت تبصيلي فوشي و فزبري وتدحك المهم قالتلي احلقلي شعر كسي حلقتهولها قالتلي شطفلي كسي كويس من برا ومن جوا فقلتلها من جوا ازاي يعني قالتلي دخل صوباعين من ايدك جواه وشطفو بالميه علشان لما يحشرو فيا حبيبي سليم (بالمناسبة سليم ده اسم المدير بتعنا أنا نسيت ما قلتش اسمو في البداية) ما يلقيش فيا لبني الكثير اصل انا دايما هايجة ومبيطفيش نار شهوتي غير الأزبار التخينة فقلتلها حاضر زي ما تحبي فدخلت فيها صباعين فكسها ولقيتو صراحة سخن أوي وطري كثير وكل ما أخرج صباعي أخرج معاهم كوم مية شهوة من اللي كلها خيوط لزجة من اللي بتنزل الستات عادة لما بيمارسو العادة السرية المهم نظفتهولها كويس ونزلت تشطيف لغاية ما وصلت لصوابع رجليها وكانو حلوين وطريين أوي وفي اللحظة دي دخل علينا سليم المدير بتعنا دلوقتي بقيتو تعرفو اسمو، المهم دخل و بص على فرح وقلها بقيتي زي القمر يحبيبتي وقام باصصلي وابتدا يدحك قالي ايه ده ياوليد قلتلو إي في إيه يا سليم بيه قالي زبرك مولع يا وليد شكل جسم فرح جننك و فضل يدحك وفرح دحكت هيا كمان معاه عليا و بعديها قال لي اخلع الكلسون يا وليد قلتلو ما يصحش يا سليم بيه قالي و دحك وهو يعني يصح انك تشوفني إنت بلبوص و أنا ما شوفكش فقلتلو حاضر قمت خالع الكلسون و بقيت بلبوص ملط قدامهم وزبري واقف نار فقالي لحظة وحدة قام راح للكمدينو بتاع أوضت النوم وجاب معاه سنتي من اللي بيقيسو بيه اللي بيكون عند الخياط فقام ماسك زبري فقمت انا اتكسفت و رجعت ورا فقالي استنا بس انا مش حاكلك منو حتة أنا عايز أقيسو بس قالي أصلي الظاهر ان زبري أكبر من زبرك يا وليد فلما قاس زبري لقا فيه 15 سنتي فقال لفرح موصيلي زبري يا حبيبتي علاشن يوقف علشنا أقيسو فرضعتو ليه فرح حوالي دقيقتين ووقف زبرو هو كمان فقاسو ولقا فيه 14 سنتي فاتحرج وقالي ما فيش بينا فرق كبير بس أنا خبرة عليك يا وليد وبنيك الستات كويس ودحك وقال لفرح يلا يا حبيبتي خلصتي دش ولا لسا علشان انا نفسي فلحمك اللي بيرج ده وعايزك تطفي نار زبري في حلاوة الاخرام اللي عندك دي قالتلو مش باقي غير خرم طيزي حاسة أنو مليان شوية خرا حينظفهولي وليد دلوقتي و حروح امتعك عالسرير باحبيبي، أنا لما سمعتها قالت أني حنظفلها خرم طيزها من الخرا فضلت واقف مصدوم فقام قايل لها سليم لكن يا حبيبتي قبل ما ينظفهولك إدي لوليد هدية على حسابي موصيلو زبرو شوية لغاية ما يقرب يجيبو وكمليلو الباقي بين الملبن بتاع بزازك الكبار دول،ودي كانت صدمة ثانية بالنسبالي بعد الأولانية بتاعت الخرا، قامت فرح قالت مترددة أمصلو يا سليم؟ جاوبها آه ليه في حاجة يا حبيبتي وليد ده دراعي اليمين و بعزو أوي فحبيتو يدوق شوية من فرح العسولة بتاعت حبيبها سليم وهو كمان ما قصرش معاكي في حاجة يا فرح يعني وليد بيحترمك و بيتعامل معاكي زي خدامك المطيع فما فيش مانع لو تغمريه بشوية من أنوثتك وتخليه يخرج بركان الشهوة اللي فجرتيه جواه ولا إنتي عندك رأي تاني يا فرح ودحك سليم، فدحكت هي كمان دحكة صفرا شوية وقامت بكسل شوية ناحيتي وقالتلو لا يا سليم يا حبيبي معاك حق و انا متعودة أمتع زباين الشركة ووليد مننا وشغال معانا وبصت في وشي بصت شرمطة وقالت لسليم بدحكة كلها فجر ومحن ونيك وشرمطة ده وليد ده حبيبنا اللي لما تكون بتلحسلي يكون هو بيفرك زبرك بإيدو علشان متنقطعش عليك الشهوة و انت بتستمتع بيا ولما تكون حاشر زبرك في كسي يكون وليد مغرق شفايف كسي من بين زبرك لحس، فدحك وقلها فكرة هايلة يا فرح وبكده أحيانا نكسر روتين النيك بتعنا......يتبع في الجزء الثاني
===================================================================

فرح كانت بنت جسمها منحوت وكرفي طحن وملبنة طحن وجميلة أوي، يعني كانت سمانتين رجليها ملبنين و فخادها يجننو بس كلو كوم وأردافها وطيزها كوم تاني، دي كانت عريضة أوي من ناحية الأرداف لدرجة أن الكرسي يدوب بيسعها و طيزها كانت بارزة بشكل رهيب (صورة للتوضيح فقط)
JBE25S2.md.png JBE2aA7.md.png JBE2Y9S.md.png

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...