omamer تم النشر 7 يناير مشاركة تم النشر 7 يناير الجزء الأول قبل ما ابدأ اعرفكم بنفسى انا حسام، عندى ٢٣ سنة، متخرج من كلية التجارة جامعة بنها. اختى الصغيرة اسمها ندين وعندها ١٦ سنة، فى أولى ثانوى. نادين قصيرة وجسمها مظبوط، طيزها ملفوفة، وبزازها فى حجم البرتقان، وعيونها عسلى وشعرها ناعم واسود وبشرتها بيضا لبسها عادى ويمكن نقول محترم شوية، لأنها بعد ما دخلت ثانوى بطلت تلبس بناطيل وبقت بتلبس جيب بس و كمان لابسه ال**** وامورها تمام نادين خارجة من بيت محترم وهى فعلا اتربت كويس وبتحب أهلها لكنها حاسه انها مخنوقة شوية وبتغير من بقية أصحابها البنات لأن كل صحابهم ليهم صحاب ولاد ومرتبطين وهى بحكم تربيتها مش عارفة تعمل كده نيجى بقى ل مايكل دنجوان مدرسة الثانوى إلى فيها نادين، عيل ابن ناس فشخ، هدوم براندات وعربية وشياكة ووسامة، أبوه صاحب شركة عقارات، كان فى مدارس دولية لكن الولد أصر إنه يتنقل ل مدارس حكومة علشان مكنش دماغه فى التعليم، وكمان كان عايز يتمنظر على زمايله فى المدرسة الحكومة المهم مايكل إلى عنده ١٩ سنة مسابش بنت فى المدرسة دخلت دماغه الا وجابها منهم إلى يدوب اتكلم معاهم ومنهم إلى قابلهم مقابلات سريعه كده مع تقفيش مع بوس واحضان ومنهم إلى نام معاهم. المهم فى يوم من الايام ومايكل رايح مدرسته ومظبط نفسه وراكب عربيته تقع عينه على نادين وهى واقفة على باب المدرسة. ينادى سامى صاحبه - مايكل:- واد يا سامى انت يلا يا علق = سامى:- عايز اى يا عم ع الصبح - مايكل:- هى مين البت دى إلى عيونها عسلى = سامى:- دى تقريبا اخت حسام صاحب اخوك مايكل:- حسام!! اها حسام عارفه الواد الخول ده بس البنت باين عليها جامدة سامى:- متتعبش نفسك البنت باين عليها محترمة ومن بيت متربى ومش هتعرف اجيبها مايكل:- طب ولو حبتها سامى:- لو جبتها ليك إلى انت عايزه ولو مجبتهاش انا ليا الى انا عايزه اتفقنا؟! مايكل:- اتفقنا يعدى اليوم عادى فى المدرسة ويجى وقت المرواح وكله يمشى ومايكل يجى بعربيته ورا ندين إلى مروحة لوحدها وينده عليها مايكل:- بس بس يا قمر انتى ندين بتتكسف ووشها بيحمر وبتبصله ومش بتنطق مايكل:- انتى متنحه كده ليه تعالى اوصلك بدل ما انتى ماشية لوحدك ندين:- لا شكرا انا هروح لوحدى ومينفعش اركب مع ولد العربية لوحدى مايكل:- خلاص الى يريحك يروح مايكل وتروح نادين ومايكل طول الليل عمال يدور على الاكونت بتاعها ومش لاقيه اخر ما زهق بعت ل سارة صحبته وخد منها الاكونت بعتلها مسدج من غير ما يبعت اد مايكل:- مرتضيش تركبى ليه معايا لما نديت عليكى؟ ندين ردت بعد ساعه لما فتحت ندين:- ميصحش اركب مع راجل غريب مايكل:- بس انا مش غريب انا زميلك فى المدرسة وف مقام اخوكى الكبير ندين:- هو شكرا على ذوقك وكل حاجه بس انا متعدوتش على كده بصراحه مايكل:- عامة انا عايزك تعتبرينى اخوكى واى حاجه تحتاجيها انا جمبك ندين:- شكرا ليك كلك ذوق 🥰 تمر الايام وندين و مايكل بيتكلمو كل يوم بس شات بس ونادين بدأت تتعلق بيه وتقرب منه وتحبه ومايكل كان كل همه يكسب الرهان مع سامى وكمان يجيب نادين على سكته ومره بعد المدرسة نادين اول ما روحت جريت على الفون وفتحت الواتساب وبعتت ل مايكل ندين:- ازيك يا قلبى عامل اى مايكل:- انا كويس ازيك انتى يا قلبى ندين:- كويسه علشان شوفتك النهارده فى المدرسة مايكل:- قلبى بقولك اى هو احنا هنفضل نبص ل بعض من بعيد كده مش هعرف اخرج معاكى أو امسك ايدك ندين:- نفسى بجد يا حبيبى بس اخاف من اهلى مايكل:- واى بس هيعرف اهلك، انتى تخرجى بكرة على انك رايحه المدرسة الصبح وانا هستناكى قبل المدرسة بشوية بالعربية هنخرج وقبل معاد الخروج من المدرسة هرجعك نفس المكان ندين:- انا هعمل كده علشان خاطرك بس مع انى خايفه حد يشوفنى ويقول ل اهلى الصبح يجى وندين اختى تنزل الصبح ف معادها على المدرسة من غير اى مشكلة تروح لحد المكان إلى مستنيها فيه مايكل وتركب معاه وهو ياخد العربية ويطلع لحد ما وصلو على طريق سفر وركن وبدأ يمسك ايد ندين، وهو مسك ايديها من هنا وهى بدأت تترعش من التوتر مايكل بيحاول يهديها ويقولها كلام رومانسى وياخدها فى حضنه ويطمنها وبعدين ايده بتحسس على صدرها ف بتترعش كأنها اتكهربت لكنها بتسيبه يكمل علشان متضايقوش بيبوسها من خدها وبعدين بيشيلها ويقعدها على رجله على الكرسى بتاعه وقبل ما تفتح بؤها كان واخد شفايفها فى بوسة فرنساوى خلتها تروح عالم تانى محستش بنفسها غير وأيده على بزازها بعد ما فتح البلوزة ونزل برا فضل يفعص ف بزازها وهى متجاوبة معاه ع الآخر وبعدين ايده تنزل ترفع الجيبة بتاعتها والى كانت لابسه تحتها استرتش ويحسس على فخادها وايده تروح لكسها من فوق الهدوم وهى سايحه ومش قادرة تقاوم بيفرد كرسى العربية وينيمها عليها ويرفع الجيبة بتاعتها وينزل الاسترتش والاندر و هى فى دنيا تانية خالص بينزل لحس فى كسها إلى كان مبلول وهى صوت اهاتها بيزيد وف نفس الوقت بيدخل صباعه فى طيزها ويفضل يبعبص فيها و يلحس فى كسها ويلعب فيه لحد ما تجيب عسلها يقوم ويمسك تليفونه إلى كان مثبته على حامل فى العربية ويحفظ الفيديو الى كان بيسجله وهى مش هنا خالص ولا دريانة بالدنيا من الى حصلها لأول مرة فى حياتها بيستنى عليها لما تهدى بتمسح كسها بالمناديل ومن غير اى كلام بتروح على الكرسى بتاعها ومايكل يوصلها لحد المدرسة تانى من غير ما يدور بينهم اى كلام. وبكده يكون انتهى الجزء الأول مستنى تعليقاتكم وتشجيعكم علشان اكمل القصة. اقتبس رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
المشاركات الموصى بها
انضم إلى المحادثة
يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.