القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

جميع احلامي تحققت - حتي الجزء التاسع


omamer

المشاركات الموصى بها

الجزء الاول

في البدايه احب اعرفكم عن نفسي ،، انا اسمي نور عندي دلوقتي ٢٥ سنه ،، انا طول ١٨٥ و وزني تقيل شويه حوالي ١٢٠ك ابيض و شعري ناعم خريج كلية إدارة الأعمال ، بابا متوفي و انا عندي ١٠ سنين و ماما سماح الي عندها دلوقتي ٤٥ سنه و دي معانا لاخر القصه و ماما طولها ١٧٠ تقريبا بس مليانه و مربربه اوي اوي طيزها كبيره جدا بس صدرها متوسط و بشرتها بيضه و شعرها ناعم و طويل ، ماما عندها بيوتي سنتر كبير عملته من ورث بابا بعت ما مات لانه ساب فلوس كتير و اشترت عربية و حطت الباقي في البنك و عندي مريم اختي الصغيره حاليا عندها ٢٠ سنه و بتدرس في كليه الصيدله

نرجع بعد بعض لسن ١٦ سنة و انا في اولي ثانوي ، احد اهم سنين البلوغ و ظهور الرغبات الجنسية و زي ما بيصنفو البعض انه سن الخطر ، في الوقت دة انا كنت شاب عادي جدا كنت بشوف افلام سكس و اضرب عشره عليهم و خلاص علي كدة ، بس كنت فاهم في الانواع يعني عارف الليزبيان و الجاي و الشيميل و كدة و كنت بحب اتفرج علي كله عادي و كانت ميولي طبيعية ،
في الوقت دة انا كنت بردو متفوق جدا في دراستي و كان ليه صحاب اعرفهم من ايام الابتدائيه و كدة لاني كنت في مدرسة لغات و فيها جميع المراحل ،
في الفترة دي كان ليا ٤ صحاب مقربين مني اوي ،
احمد و دة لسه صاحبي لحد الان و ليه دور كبير بعد كدة ، احمد دة كان اقرب حد ليه سرنا مع بعض و بنحب بعض اوي و كان والده صاحب ولدي من سنين
معتز و دة كان اطيب واحد فينا ملوش في اي حاجة تقريبا ولا بنات ولا سكس و كان طيب خالص
جهاد و دة كان اخطر واحد فينا وقتها ، بتاع بنات و بيحب المشاكل و دايما هايج 😅 و انا افتكر انه اول ما عرفني يعني اي سكس
سيف و دة كان اقرب حد لجهاد و كان شبهه جدا جدا في كل حاجة تقريبا بس كان اجمل ولد فينا و كل البنات بتحبه

نبدأ في المهم و نروح لفتره امتحانات اول ترم لينا في ثانوي و هنا قررنا ان كل واحد فينا يروح ياخد المراجعة عند مدرس مشهور مختلف و نتجمع تاني مع بعض و نتبادل الورق و الملاحظات و هنتقابل في بيت كل واحد فينا مرة في الأسبوع بالدور كدة و كنت انا اخر واحد و كان يوم خميس ، قولت لماما ان صحابي جايين يوم الخميس اخر النهار عشان نذاكر مع بعض شويه و كدة لاني الامتحانات قربت فوافقت علي طول و قالت انها مش هتروح السنتر و هتعمل لينا اكل و كدة ،
و فعلا انا خلصت دورسي الصبح و رجعت البيت و علي الساعة ٦ جرس الباب رن و جم احمد و معتز و جهاد و سيف و دي كانت اول مرة يجو عندنا البيت ماعدا احمد طبعا لانه قريب مني من سنين و اول ما دخلو ماما استقبلتهم بكل ترحاب
انا : ماما احب اقدملك معتز و سيف و جهاد و طبعا انتي عارفه احمد
ماما : اهل وسهلا بيكم دة انتم نورتو
و هنا بدات اول غلطات ماما سلمت عليهم كلهم بالبوس و الحضن و انا هنا اتفاجات من دة لانها اول مرة تشوفهم ،
و دخلتهم علي السفره و كدة و قعدو و انا دخلت اجيب الاطباق من ماما و اوديها علي السفره و كلمتها و احنا في المطبخ
انا : مكنتش لازم بوس و احضان و كدة كنتي سلمي عادي
ماما : اي المشكله يعني انتو عيال و دول زيك بالضبط
انا : المهم بلاش كدة تاني
ماما : حاضر يا نور
و خرجت و السفرة جهزت و ماما استاذنت تدخل تغير هدوم الطبخ الي كانت بيها و الي كانت لابسه عبايه بيت عاديه و راحت و رجعت لابسه بيجامه شتوي لاكن تقريبا كانت اضيق حاجة عندها طيزها الكبيره ظاهره اوي و ماشيه تهز فيهم و هنا بدات الاحظ عيون جهاد و سيف و حتي معتز المحترم علي جسمها الي مرسوم اوي قدام مراهقين هيجانين ، المهم الزياره مرت علي خير لحد لما جينا ليوم الاحد الي هو المفروض دور جهاد ان احنا نروح عنده لقيته مكلمني يومها و بيقولي ممكن نيجي عندك النهارده لاني أمه تعبانه و مش هينفع نروح فبحسن نيه انا قولتله ماشي ، خلصنا دورسنا و الساعة بقيت ٧ فاتجمعنا و روحنا البيت عندي دخلت اول قولت لمريم انه تدخل غرفتها عشان معايا صحابي و بعدين دخلنا كلنا علي الصالون و فلمحت جهاد بيبص حواليه و قال
جهاد : امال طنط سماح فين
انا : هي بتنزل السنتر كل يوم الساعة ٧ و مش بتيجي غير ١٢ و اوقات قبل ٧ كمان
جهاد : طب ما قولتش ليه ( بغضب شويه كدة )
انا : و انا اقول ليه هو احنا عايزنها في اي اصلا
جهاد : اقصد بس أننا كنا نسلم عليها
انا : مش مشكله مره تانيه
و اليوم عده عادي خلاص لحد يوم الخميس و لقيت جهاد اتصل عليا يومها الصبح و قالي معلش يا نور ماما لسه تعبانه و خليها عندك النهارده بس خليها قبل ٧ خليها ٦ زي الاسبوع الي فات فقولت ماشي مفيش مشكله و الساعة بقيت ٦ و انا في البيت كنت مستني و شويه و الجرس رن و كان هما و كلهم دخلو البيت علي الصالون علي طول ،
جهاد : طنط سماح مش هنا بردو ولا اي
ماما : ( داخل من علي باب الصالون لسه ) انا هنا يا حبيبي ازيك عامل اي
جهاد : ( قام مره واحده من مكانه و روح عليها و بوسها و حضنها جامد ) انا كويس انتي عامله اي سالت عليكي اول الاسبوع
ماما : معلش انا بنزل السنتر علي ٧ كدة كل يوم فيومها نزلت بدري
جهاد : اي دة يعني مش هتكوني معانا النهارده زي الاسبوع الي فات
ماما : للاسف لا انا يدوبك اجيببلكم حاجة تشربوها و اروح اجهز عشان انزل
جهاد : انا كان نفسي تكوني معانا بس يلا تتعوض بقا
شويه و ماما دخلت بالعصير و حطيته علي التربيزة و هنا الترينج بتاعها باين اوي الفرق الي بين بزازها الي الكل لاحظه حتي انا و لقيت الكل بلع ريقه و عرق كدة فاجاه و ماما خرجت و قالت انا رايحه اجهز بقا عشان اتاخرت ، و شويه و جهاد قالي معلش في بنت كدة بترن عليا هقوم اشوفها عايزه ايه و فعلا قام بره الصالون و اخد موبايله و احنا قعدنا عادي و غاب بتاع ربع ساعة كدة و رجعت تحسه تعبان و مش قادر و لما سالناه كنت فين قال انه راح الحمام بعد ما خلص و بعدين انا خرجت اجيب حاجة من المطبخ و رجعت لقيتهم بيتوشوشو بصوت واطي كدة و اول ما دخلت سكتو فسالتهم : بتتكلمو في اي كدة من غيري رد سيف و قال لا مفيش كنت بنعرف البنت قالت اي لجهاد و كانو بيضحكو و بعدها بشويه ماما نزلت من البيت و بعد فتره سيف قال معلش ممكن اروح الحمام فقولتله طبعا اتفضل و اول ما رجع احمد قالي معلش و انا كمان ممكن و راح و بعدها معتز كمان فقولتهم في اي يا ولاد كلها عايز يروح الحمام كدة 😂😂 و بعدين القعده خلصت و كلهم نزلو فروحت انا بقا كمان الحمام بعدهم 😅 و اول ما دخلت شوف حاجة غريبه ،
دخلت لقيت سبت الغسيل متبهدل خالص فقربت من كدة لقيت الاندرات بتاعت مريم و سماح كلهم في وش السبت بتاع الغسيل و لقيت اتنين منهم عليهم سائل منوي بتاع حد اندر لمريم و التاني لماما ،
خرجت من الحمام و انا مش عارف من اي دة ، و كل الي في بالي ان صحابي الي عملو كدة و ازاي عملو كدة ، دة حتي احمد كمان كان معاهم و قولت ان سبب الوشوشه و دخولهم الحمام ورا بعض و نظراتهم لماما كانت اكبر دليل علي كدة ، دخلت بسرعه و مسحت اللبن دة من علي الاندرات و نظفتهم و رميتهم في سبت الغسيل تاني و روحت علي غرفتي و فضلت افكر في الي حصل و ازاي دة يحصل

الجزء الثاني

للحظه من اللحظات و انا قاعد بفكر بقول معقول اصحابي هايجين علي ماما ، معقول ممكن يجي يوم و الاقيهم عاملين عليها حفلت نيك و بيبدلو عليها و انا واقف مش قادر اعمل حاجة
فضلت طول اليوم بفكر في الي حصل لحد الساعة ١١ بليل كدة ماما رنيت عليا
ماما : ازيك يا نور اخبارك ايه
انا : انا تمام كويس انتي عامله ايه
ماما : الدنيا هاديه شويه بفكر اقوم اقفل و اعدي اخدت انت و اخت و ننزل ناكل بره
انا : طيب تمام هقولها و لما نجهز هكلمك
ماما : طيب تمام
قمت لبست و عرفت مريم و جهزنا و نزلنا و روحت مطعم و اول ما دخلنا بدأت و لاول مرة الاحظ كميه الرجاله و الشباب الي بيبصو علي ماما و هي ماشيه ، واحد مربربه و بيضه و لابسه بنطلون جينز و ماشيه تهز في طيزها ، عيون الناس كانت بتاكل جسمها و انا اول مرة اخد بالي من دة و جه في بالي علي طول منظر اصحابي و هما بيبصو ليها و افتكرت الي حصل ، المهم قعدنا و طلبنا الاكل و خلصت الاكل و روحت الحمام اغسل ايدي و انا داخل كان في اتنين من الي شغالين في المكان قاعدين يتكلمو جنب باب الحمام و انا وقف كدة وراهم و بيقولو
الشخص الاول : شوف الست الشرموطه قاعده ازاي ،، مش حاسه ان في هوا داخل من ورا

الشخص التاني : تلاقيها حاسه بس عامله عبيطه عشان تهيج في الناس

الشخص الاول : ده الاندر الاحمر الي لابسه باين لونه اوي و باين ان جسمها ابيض لبن

و انا كل دة مش فاهم حاجة و بقول جايز واحده في المطعم و مهتمتش و دخلت و غسلت ايدي و راجع علي التربيزه و هنا فهمت كل حاجة ،
عارف لما تكون هدومك مش مظبوطه و تيجي تقعد تلاقي ظهرك باين ، اهو دة الوضع الي شفت ماما عليه ، الكرسي ظهره من تحت مفتوح و البنطلون نازل شويه لتحت و باين اوي الاندر الاحمر الي شايفاه و باين بياض جسمها الي زي الحليب و انا عرفت ان الشرموطه الي بيتكمو عليها دي تبقا امي 😳 ، كنت مجروح جدا من الموقف و عايز نمشي باسرع وقت لحد ما هما خلصو اكل و غسلو ايدهم و نزلنا و رجعنا البيت ،
طلعت اجري علي غرفتي و انا بقول لنفسي اي كل الي حصل النهارده دة ، هو فعلا امي تهيج اوي كدة ، طيب يا ترا هي قاصده ولا لا و صحابي هل هي قاصده بردو و دخلت انام و في مليون سؤال في دماغي اي الي بيحصل دة ،
تاني يوم الصبح صحيت من النوم بدري و داخل الحمام و انا جوه لقيت الاندرات قدامي و افكرت الي حصل ، هنا جت فكرة أني اجرب اشم ريحه الاندر و فعلا بدأت اشم فيهم و مره واحده زبي وقف جامد و لقيتني بطلعه و بضرب عشرة عليه و انا بتخيل شكل اصحابي و هما بيعملو زيي لحد ما نزلت كميه لبن رهيبه اول مرة اعمل انزلها و خرجت و رجعت علي غرفتي ،
رجعت و قعدت على السرير و انا مش عارف انا عملت كدة ازاي اصلا و ازاي حسيت بهيجان و انبساط كدة و بقول في نفسي هل انا كدة مش راجل ولا دة احساس عادي و كذا سؤال جه في بالي ، نفس اليوم الي هو كان يوم الجمعة اتصل صحابي و طلبو مني ننزل شويه مع بعض نعمل اي حاجة و انا هنا كنت خايف انزل و بقول في نفسي يا تري هما هيشفوني ازاي دلوقتي لاكن كررت اني انزل و فعلا نزلت و كان كل شئ طبيعى جدا لحد اخر اليوم و احنا مروحين سيف قالي تعالي اوصلك و دار بينا حديث
سيف : بقولك ايه يا نور انا معايا شويه افلام سكس جامدة جدا لسه محملهم امبارح اي رايك ابعتهملك
انا : بصراحه مليش مزاج دلوقتي و كمان عايزين نركز في امتحاناتنه
سيف : افتح بس يعم دول ١٠ افلام علي السريع
انا : طيب ماشي
و مشينا لحد تحت بيتي و سيف بعتلي الافلام و لسه بسلم عليه عشان اطلع البيت لقيته مره واحده مسك باطنه و قال
سيف : اههه نور انا بطني وجعتني اوي
نور : مالك من ايه
سيف : مش عارف ، طيب ممكن اطلع الحمام عندك قبل ما امشي بسرعه
نور : اكيد اتفضل تعالي نطلع
انا هنا طالع علي السلم و عارف ان في اندر جديد هيتشم و هيتجاب عليه لبن و بمجرد ما الفكره جيت في بالي حصل عندي ميكس بين الخوف و الهيجان بس قولت خليني اتصرف عادي ، و فعلا طلعنا و فتحت الشقة و قولت لشيف اتفضل ادخل الحمام و انا هستناك هنا ،

سيف دخل جري علي الحمام و انا هموت و اعرف هو بيعمل ايه جوا و فاجأه ببص بطرف عيني علي باب الحمام لقيته موارب و متقفلش اوي لانه اساس فيه مشكله ، و هنا قررت اقرب و اشوف الي بيحصل جوا و هنا كان المنظر الذي لا و لن ينسي طول حياتي ،
سيف قاعد علي طرف البانيو و جايب سبت الغسيل و جايب الاندر الاحمر الي كانت ماما لبساه في المطعم امبارح و شغال شم و لحس فيه زي الكلب الي كان هيموت علي عظمه و لقها و شويه و جاب البرا و فضل يشم فيه هي كان و انا هنا مقدرش امسك نفسي ولا اتحرك في زبي الي وقف جامد من المنظر و روحت مطلعه و فضلت العب فيه و انا شايف سيف ماسك اندر لماما و نازل فيه شم و لحس لحد ما هو جابهم علي الارض و مسح زبه الاندر في نفس الحظه دي انا كمان ما جبتهم انا كمان علي الأرض و بوظت الدنيا بره و بعدين لقيته خرج و قالي شكرا ليك و نزل روح علي بيته ،
انا طلعت اجري انظف الي انا عملته قدام باب الحمام و ارجع سبت الغسيل تاني زي ما كان عشان محدش يحس بحاجة و دخلت انام بعدها من التعب ،
صحيت قلقان علي الساعة ٤ الفجر كدة روحت دخلت الحمام و انا جوا عيني جت علي سبت الغسيل ، روحت ادور فيه علي الاندر الاحمر الي كان سيف ماسكه و اول ما لقيته اخدته علي مناخيري علي طول و شغلت وضع الشم الفاق و بدأ خيالي في رسم القصه من اول عمال المطعم الي كانو هيموتو عليها و كلامهم لمنظر سيف الي كان يضرب عليه عشره و مسح زبه فيه و بدأ الحس انا كمان فيه و في خيالي انا بلحس كس ماما و كمان لبن سيف لحد ما سخنت جامد و طلعت زبي و للمرة الثانية كميه لبن غير مسبقه نزلتها ساعتها و المرة دي دخلت نمت و انا في قمه السعادة و الشهوة و مكنش في بالي اي خوف نهائي ،

صحيت تاني يوم الصبح علي هيجان شديد افتكرت الافلام الي كان باعتهالي سيف فقررت اتفرج عليها و اضرب عشره قبل ما اقوم و انزل دروس و مع اول فيلم فتحته كان لست بيضا و شعرها اسود طويل و مليانه اوي مع واحد زنجي زبه طويل المهم قلبت في الفيديو شويه و بعدين خروج اشوف الي بعدها لقيته بردو لواحده مليانه مربربه بس المره دي ان هي دكتور و تتناك من شاب صغير و كان فيلم جامد و نروح للفيلم التالت الي بردو كان لست جسمها مليان بس المره شعرها اصفر يعني من الاخر الفيديو كلها Curvy milf بس عنوان الفيديو الي الاخير الي شدني و كان تقريبا FUCKING MY FRIEND'S SEXY MOTHER و هنا كنت حاسس انها رساله واضحه سيف بيوصلي فيها انا هيموت علي ماما هايج عليها و بعد ما نزلت لبني علي الفيلم دة مع قليل من الخيال قررت اني اتسمتع و اعيش اللحظه و بعدين انتقم منهم
واحد واحد ،
جينا لاخر الاسبوع و تحديدا يوم الخميس و الي عرفت ماما فيه ان صحابي جايين النهارده و عايزك متروحيش السنتر و تكوني موجوده و فعلا وافقت و كلمتهم و قولتلهم هنتقابل علي الساعة ٦ و جهزت كل حاجة تقريبا ،
الساعة ٦ رن جرس الباب و كانو صحابي و اول ما دخلو ماما سلمتهم عليهم عادي المره دي من غير بوس و انا هنا بصراحه اضيقتك بس قولت اكمل عادي و دخلت صحابي و جهزنا الاكل و كل حاجة تمام و بعدين قولت لماما استني هخش اجيبلك حاجة تلبيسيها فقالت ماشي ، دخلت ادور علي اكتر حاجة ممكن تهيج صحابي عليها و وقع الاختيار علي تيرينج ببنطلون فيزون من الي هو بيلزق علي الجسم دة و قولت لماما يلا بسرعه غيري عشان ناكل ، ماما بصت باستغراب كدة و قالت ايه البنطلون دة مش هينفع البسه هكون مكسوفه فقولتها عادي يا ماما دول اصحابي و كلنا بالنبسالك عيال يعني ، فدخلت غيرت و دخلت عليهم بالطقم الجامد دة و انا براقب نظراتهم ليها الي كلها هيجان و بدانا ناكل و انا هنا قصدت اني اقوم اول واحد من علي السفره عشان اغسل ايدي و روحت علي الحمام علي طول و جبت سبت الغسيل و جمعت كل الاندرات بتاعت ماما و اختي خليتها فوق الوش عشان الي يخش يشوفهم علي طول و خرجت علي طول ، و فعلا كل الي دخل يغسل ايده خرج مش علي بعضه و وشه احمر اوووي 😅 و هنا عرفت ان الخطه نجحت و بعدين دخلنا ذاكرنا شويه و مر حوالي ساعة و استنيت حد يروح الحمام للاندرات او كدة لاكن محصلش دة فقررت اني اعمل لقطه تزيد الموضوع اثاره ،
و في الديكور عندنل احنا قاعدين في الصالون في قدام الي يكون قاعد مكتبه كدة فيها كتب و اوراق و كدة ، خليت ماما معدية من بره و ندهت عليها
انا : ماما ممكن ثواني
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : ممكن تجبيلي الكتاب الي لونه ابيض تحت خالص دة ( و الرف الاخير من تحت تقريبا كله كتب لونها ابيض )
ماما : طيب ثواني ،
اتحرك ماما قدام المكتبه بحيث انه وشها كان للكتب و طيزها مقابله لينا و حصل الي كنت مخطط ليه وطت ماما عشان تحاول تجيب الكتاب و فاجاه يظهر لينا الطيز الاروع بالنسبة لصحابي و كان واضح علي وشهم حاله الهيجان الي هما فيها و بدأت اطول الوضع دة قد الامكان
ماما : هو دة الكتاب ( و بتشاور عليه )
انا : شوفي اسمه كدة
ماما : اسمه ####
انا : لا طيب شوفي الي جنبه كدة
ماما : دة اسمه ####
انا : لا بردو
في اللحظه دي بدأت الهيجان عندهم يزيد عن حده اوي و بصراحه انا كمان زبي كان وقف من المنظر 😅 ، جهاد بدأ زبه يظهر اوي و بدا يحكه من تحت لتحت فقرر هنا اني اكافئه
انا : جهاد معلش قوم كدة دور في الرف الي في النص علي كتاب #### ( انا هنا اخترت الرف دة تحديدا عشان يكون طيز ماما و هي موطيه مقابله لزب جهاد )
جهاد : طيب حاضر.
و اتحرك جهاد فعلا اتجاه ماما و في البدايه خاف تقرب اوي لاكنه واحده واحده اتجرأ لحد ما خبط في ماما جامد ، هنا لقيت ماما وقفت مرة واحده و كان وشها احمر و بصت بكسوف لينا كدة و قالت
ماما : هو لازم الكتاب دة دلوقتي يا نور
انا : معلش يا ماما انا محتاجة اوي دلوقتي
ماما : طيب معلش يا جهاد دور انت تحت لحسن ظهري وجعني و انا هدور في النص ،
في اللحظه دي كان واضح الهيجان علي كل الموجودين و خصوصا جهاد الي بدأ يعرق و وشه يحمر و للاسف بالموضع الجديد دة مفيش حاجة مثير فوقتها قررت الجأ الي سيف و اوجه للصف الي فوق بحكم أنه اطول ماما و هو كمان ممكن يحك بتاعه في طيزها
انا : ( بصوت واطي شويه ) سيف ممكن تقوم تساعد ماما .
سيف هنا كان رد فعله كاني بقوله يلا دورك و بدون اي كلام قام رايح علي المكتبه علي طول و بدأ يدور هو كمان و بدا و هو بيدور يحك بتاعه في طيز ماما واحده واحده في وسط انظار احمد و معتز الي بيتمنو اني اقولهم قمو انتو كمان ساعدوهم 😅 ،
و هنا تحصل حاجة مفاجاه لاكنها كانت احلي مفاجاه ، سيف تقريبا زق ماما بقوه شويه و هو بيدور راكت متكعبله برجل جهاد و وقت علي ركبتها نص واقعه كدة ، و هما تأتي اللحظه الي لاول مرة زبي يجيب لبنه بدون ولا لمسه مني لاني لقيت كلهم قامو يساعدو ماما انها تقوم جهاد لافف ايده حوالين وسطها من قدام و بيحاول يسندها و سيف واقف وراها و حاضنها من ظهرها بحيث دراعا تقريبا شايل بزازها من تحت و احمد الي قرر يكون ليه نصيب في الحفله دي قرر يقوم و يحط دارع ماما علي رقبته بحيث وشه كله كان في وش فردة بز سماح اليمين و بكل الشيله دي قامو جايبنها و قعدها علي كرسي الصالون كل دة و انا خايف يظهر عليا انا جبتهم علي نفسي من المشهد الي موقفش عند كدة بس لا لقيت معتز الي هو متحركش دول الوقف دة قدام و قعد علي الارض و بيقول
معتز : اهدي بس يا طنط مالك ايه بيوجعك
ماما : قالتله ركبتي يا معتز فيها الم شديد
و هما معتز و هو بيحاول يضغط علي ركبتها تقوم ماما بعده ريجليها عند بعض مره واحده و ظهر لينا شفايف كسها الي كان واضح جدا انها من النوع الممفوخ اوي و كل دة بسبب البنطلون الفيزون الي جبته ليها ، و تبدأ مجموعه من نظرات الشهوة و الحرمان من صحابي علي جسم ماما و لوهله حسيت انهم هيهجمو عليها و يفشخوها نيك ، لاكن لما حسيت انها تعبانه بجد قررت انقلها الاوضه بتاعتها و اول ما طلبت المساعدة من صحابي لقيت الكل وقف سندها الا انا لاني ملقتش ليا مكان اصلا جهاد رافع دراع علي كتفه و وشه في قلب فرده البز اليمين و احمد نفس الوضع من الناحيه التانيه و سيف الي لازم فيها حرفيا لزقه غبيه كانه وضع نيك بالضبط هي ماشيه و موطيه و هو لازق فيها من ورا و لافف دراعه علي وسطها و مشينه بيها لحد اوضت نومها و سيبناها علي السرير و طلبت من صحابي انهم يمشو دلوقتي لان ماما تعبت و علي طول بعد ما نزلو ماما قالتلي رن علي جرس جارتنا خليها تجيب مرهم ليا و تجي تعملي رجلي و اول ما عملت كدة سبتهم خالص و جريت علي اوضتي و قفلت الباب و بدات اعمل مشهد خيالي بيدايته لما ماما بعديت ليها عن بعض و ظهر حدود كسها لينا و نهايته و هي نايمه ملط علي سريرها و جسمها كله متغرق لبن من صحابي و بعدين خرجت غيرت هدومي و اخدت شاور و فضلت في اوضتي لحد ميعاد نومي و دخلت انام ،
و صحيت تاني يوم علي مكالمه من احمد
احمد : صباح الخير يا نور عامل ايه
انا : انا تمام و انت اخبارك ايه
احمد : انا كويس .. بقولك كنت عايز اتكلم معاك في موضوع كدة بعيد عن الشله
انا : خير موضوع ايه
احمد : هو حاجة بخصوص طنط سماح

انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت
و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و .........

استنو الجزء الثالث 🤍

الجزء الثالث

انتهي الجزء الي فات علي مكالمه و من احمد صحابي و طلب مني اني اقابله في بيته قبل ما ننزل الدورس مع بعض لاني عايزيني في موضوع بخصوص ماما

انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و لقيته فتح تسجيل و هو قاعد مع صحابي
جهاد : شوفتو ام نور بنت الفاجره جسمها عامل ازاي
سيف : اه جامد اوي ولا طيزها الكبيره الطريه حكايه
جهاد : هو انت يابن المحظوظه الي عرفت تحك بتاعك فيها انا اول ما زبي لمسها قامت وقفت
سيف بضحك : مهو شكلو كبير عليها
جهاد : كبير عليها ايه يعم دي شكلها متناكه كبيره
معتز : يا جماعة بصراحه انا اول مرة واحده تعجبني كدة ، انا اول ما فتحت رجليها عشان اشوف ركبتها معرفش حصلي ايه كدة كنت هموت
جهاد : ياريتني كنت مكانك
سيف : يعني انتي مشفتهوش علي الحقيقة يا وسخ
جهاد : مكنش باين يومها
احمد : يا جماعة كدة غلط دي ام صاحبنا بردو
جهاد : انت بالذات ممتكلمش انت مش فاكره المره الي فاتت كنت بتقول شعر علي كلوت اخته الصغيره ازاي ولا هو حرام الام و حلال الاخت ( انا هنا بسيط لاحمد بصه فيها شئ من الحزن و العتاب و الخوف في وقت واحد )
سيف : بس محدش فيكم لاحظ حاجة
كلهم في وقت واحد : ايه
سيف : نور ملوش اي رد فعل علي اي حاجة
جهاد : منا بردو حسيت كدة
سيف : ازاي شايفه حاضنين امه و مسكين جسمها و هو لا هنا
معتز : اقولكم على حاجة لاحظتها كمان
كلهم في وقت واحد : ايه
معتز : انا لمحت زبه واقف ساعت لما كنته بتشوفو الكتاب
جهاد : احا معقول هو الي عايز كدة
سيف : و بعدين هو مين الي قال عندي ليكم كتاب تحفه عايز اورهولكم ، احنا من امته بتوع كتب
معتز : صح معاك حق
احمد : يا جماعة صعب نور يكون كدة انا عارفه من زمان
جهاد : اهو اتغير و بقا كدة
سيف : و فاكر يا جهاد افلام الستات المليانه الي شبه امه الي حملناها سوا
جهاد : اه انت بعتهالو ؟
سيف : اه يا سيدي و قالي انه مبسوط منها اوي
جهاد : بس يبقا امه متناكه و هو عارف و هاج لما شاف الافلام
معتز : انا مش متخيل دة بصراحه ان نور كدة
سيف : يعني بذمتك مش بتتمتع
معتز : بصراحه اه
جهاد : بيعجبك فيها ايه يا واد يا معتز
معتز : بزازها كبيره اوي اوي
سيف : لا ما طريين اوي حتي اسال احمد
احمد : انا مليش دعوة يعم
جهاد بضحك : اتمتع يعم بالبزاز دي لحد ما بزاز مريم تكبر
معتز : و انت يا سيف بيعجبك فيها ايه
سيف : هي جميله اوي نفسي امسكها من شعرها و اخليها تبص زبي بشفايفها الحلوة دي
معتز : انت يا جهاد
جهاد : طيزها الكبيره اوي دي عامله زي الجيلي نفسي انيكها فيها يوم ما شوفتها بتاخد شاور كنت هموت و اخش عليها ولا كسها الي كان باين انها من النوع الكبير الضخين دة
احمد : انا ماشي بقا لاني اتاخرت

و اتقفل التسجيل علي كدة و بعدين دار حوار بيني و بين احمد
احمد : نور انت صاحبي من زمان و انا بحبك اوي و عايزك تكون معايا صريح و انا هكون معاك صريح
انا و عيني بدأ يبقا فيها دموع خفيفه : طيب
احمد : بالنسبة للسمعته عني في التسجيل انا فعلا بحب مريم اختك و نفسي لما نكبر نتجوز و انا قايل لماما علي فكرة بس سيف عرف و فضحني وسط العيال
انا : و موضوع الاندر دة ايه
احمد : فاكر لما كلنا نخلنا الحمام ورا بعض الاسبوع الي فات
انا : ايوه فاكر
احمد : وقت لما جهاد قالك انه خارج يكلم صحبته هو سمع صوت مياه ان حد بياخد شاور و قام بص علي مامتك من الحمام و شافها عريانه و استني لما خرجت و دخل بعدها الحمام قعد يشمم في الاندر و البرا بتوعها و جبهم عليها و بعدين رجع حكه لينا و احنا للاسف سخنه وقتها فروحنا عملنا زيه بردو و سكت شويه و قال : و انت بقا احكي الي عندك
انا : احكي اقول ايه
احمد : الحقيقة
انا : مش فاهم انت قصدك علي ايه
احمد : حقيقه انك كنت قاصد تعمل في امك كدة و انك حاسس بالي كنت بتعمله
انا : لا طبعا انت ازاي تقولي كدة
احمد : نور احنا كلنا لاحظنا و انا اول واحد .. و ايه رايك بقا ان جهاد ممكن يكون صور امك و هي في الحمام
انا برعب : ايه ؟؟! هو بجد عمل كدة
احمد : نور قولي الحقيقة عشان اساعدك انا بحبك و عمرك و هضرك ، كلمني بصراحه
انا و بدات عيني تدمع : ايوه يا احمد انا قصدت اني اعمل كدة ، حسيت باحساس غريب يوم لما جيتو اول مرة و قعدتو تبصو علي ماما ، و الاحساس زاد جوايا لما دخلت الحمام و شوفت لبنكم علي اندر ماما و مريم
احمد : يعني انت كنت عارف
انا : ايوه كنت عارف و انا الي نظفت الاندرات عشان ماما متلاحظش حاجة
احمد : طب و لي عملت كدة
انا : حسيت بمتعي و هيجان لما شوفت و حبيت اكمل و اتمتع كمان
احمد : و حركه الكتاب
انا : ايوه انا الي قاصد بردو اعملها
احمد : انت كدة فضحت نفسك و انا خايف عليك من العيال دي
انا : ابوس ايدك اقف جنبي و ساعدني انا خايف اوي
احمد : متخفش انا معاك
و قرب مني باس خدي و حضني و قالي
احمد : انت زعلان اني بحب مريم و عملت كدة في الاندر بتاعها
انا : لا مش زعلان خلاص
احمد : طيب اي رايك نعمل اتفاق
انا : ايه هو
احمد : نخلص منهم سوا و المتعه الي جواك دي ممكن نكون بينا احنا بس
انا : انا بقيت خايف من الموضوع دة خلاص
احمد : لا متخفش طالما السريه بينا موجود يبقا نخلص منهم اوي و بعدين تسمتع عادي
انا : ماشي ، انا فرحان اوي انك هقف جنبي
و بوسته انا كمان و حضتنه و نزلنا دورس عادي .
انا اول ما شفتهم جايين عليا حسيت بكسوف و خوف و في نفس الوقت رغبه للانتقام بس هما كانو بيعاملوني عادي جدا ولا كان حصل حاجة و لما احمد حس اني خايف قالي اصبر بس و انا اخر اليوم هقولك نعمل ايه فقولتله ماشي ،
عده اليوم و خلصنا دورس و احمد قالي تعالي نروح البيت عندك نتكلم فيه افضل بحيث ان مفيش حد فيه غير مريم و هتكون في اوضتها فقولتله ماشي و روحنا علي البيت دخلنا و روحت علي اوضتي و قفلت الباب عشان نعرف نتكلم
احمد : انت خوفت منهم لي كدة اوي ما شوفتهم
انا : مش عارف حسيت بخوف و كسوف في نفس الوقت
احمد : لا متقلقش منهم و اتعامل عادي
انا : المهم بس قولي ناوي علي ايه
احمد : انا مش متاكد من موضوع تصوير جهاد دة ان كان حقيقي ولا لا بس احنا هنفترض انه حقيقي ، فعشان كدة انت لازم تكسر عينهم
انا : ازاي بقا
احمد : بص هي خطه صعبه بس مضمونه
انا : قولي
احمد : بص يا سيدي هو دلوقتي عندهم شك انك بتحب تشوف مامتك بيحصل فيها حاجة تهيج و كدة فانت هكلمهم واحد واحد و تطلب منهم يجولك البيت و تقوله انك هتخليه ينام مع مامتك مقابل انك تنيكه انت
انا : ايه الجنان الي بتقوله ده
احمد : افهم يا غبي احنا هنقوله كدة بس الي هيحصل غير كدة ، هو دلوقتي كلهم هيجانين علي مامتك و لو قولت كدة لحد منهم في احتمال كبير أنه يوافق او حتي تخليه يمص بتاعك و هنا نقوم مصورينه و نفسك عليه الفيديو ده و ساعتها معتش هيكلم خالص
انا : فكرة بس تنفيذها صعب
احمد : انت مفيش قدامك غير الكل دة و انا هساعدك انك تتدرب عليه
انا : ماشي بس ازاي
احمد : نزل بنطلونك
انا : اايه دة ليه
احمد : لازم تكون مستعد لاي حاجة تحصل
انا : طيب ماشي

و فعلا قمت قفلت باب الاوضه احتياطي و قربت لاحمد و نزلت البنطلون و لقيته من قام من علي الكرسي و نزل قعد علي الارض علي ركبه و قالي غمض عينك و اول ما غمضت عيني حسيت بالبوكس بتاعي يبنزل و مسك زبي الي كان نايم لسه و فضل يلعب فيه شويه لحد ما قوف نص واقفه كدة و بعدين قالي استعد بقا لالي جاي لقيته بيقرب بوقه اوي من زبي و بايخده في بوقه انا في اللحظه دي مع اني عمري ما خطر في بالي اعمل كدة مع حد لاكن حسيت احساس غريب وقتها ، احساس انا زبك دخل مكان طري و رطب كدة و كمان فضل يلعب بلسانه في فتحت زبي من قدامي و كان بدأت اسخن اوي و بدات اتحرك عشان اسرع من عمليه المص و لقيته طلع أيده الاثنين علي طيزي بحييث كل ايد تمسك فلقه و قعد يدلك فيهم بالراحه كدة و يضرب عليهم و بصراحه الحركه دي كانت عجباني اوي لحد ما لقيت نفسي قربت انزل قولت لاحمد حاسب هجيب لبني لقيته سرع اكتر حركه و استخدم ايده كمان انا هنا فهمت انه عايزني اجيبهم في بوقه و فعلا سيبت نفسي لحد ما نزلت كل لبني في بوقه و بعد ما نزلت لقيته قام وقف و قرب شفايفه من شافيفي و اخد بوسه طويله شويه و قالي اي رايك قولتله حلو اوي دة انا مبسوط فقالي دورك بقا ، انا هنا خفت شويه و بعدين لقيته قعد علي طرف السرير و نزل بنطلونه و البوكسر و لقيته زبه واقف حديد و بيقولي يلا قرب انا بصراحه كنت خايف و مش عارف اعمل ايه و حاول احطه في بوقي لاكن مش قادر و احمد لما لقاني كدة قالي ثواني و جاي لقيته خرج من الاوضه و شويه راجع و ماسك في ايده اندرين من الحمام واحد لماما و التاني لمريم و قالي قوم اقف انا هنا مكنتش عارف هو هيعمل بيهم ايه ، فلقيته مسك اندر ماما و بيلبسهولي و انا بدون ولا كلمه فعلا لبسته و لقيته بعد ضربني جامد علي طيزي و قالي في ودني طيزك كبيره و طريه زي طيز سماح اللبوه بالضبط رجع قعد علي السرير و مسك اندر مريم قعد يشم فيه ،
انا بعد ما شوفت المنظر معرفش ايه حصلي لقيتني نازل علي الارض و بقرب منه و المره دي نزلت علي زبه مص ولا اجدعها شرموطه و هو كان بيسعدني ببعض الكلام زي اندر مريم ريحته حلوه اوي نفسي اشم كسها و العب فيه و الحسه و ادخل زبي فيه ، هنا ظهر عندي حد جديد بهيج عليه و هو مريم الي عرفت ان احمد هيموت عليه و فصلنا علي الوضع دة لحد ما نزل لبنه في بوقي و بلعته كله و بعدين قمت نمت جنبه و احنا تعبانين شويه و دار بينا حديث
احمد : ايه رايك
انا : مبسوط اوي
احمد : انا هخليهم كلهم يجي تحت زبك يمصوه و تصورهم وقتها و تكسر عينهم
انا : ايوه لاني خفت منهم اوي
احمد : مبسوط و انت لابس اندر سماح
انا : حاسس اني حد تاني و حاسس بحاجة غريبه
فليقته قرب مني و قالي في ودني ايه حاسس انك لبوه و عايز تتناك ، انا هنا هجت اوي اوي و مديتش اي رد فعل ، فلقيته نايمني علي بطني و نزل الاندر بتاع ماما و اداني اندر مريم قالي خد شم انت كسها علي ما اريحك انا و لقيته تف علي فتحتي من ورا و بدأت يحط زبه شويه شويه لاكن انا مقدرش و صوت مرة واحده لقيته كتم بقومي و قالي لازم طيزك تتكيف ولا الا اندر سماح يزعل لانه اخد علي طياز اللباوي ، احمد عرف هنا نقطه متعتي و انا كمان عرفت متعته و كمان عرف هو ناوي نمتع بعض ازاي ، و فضل يرزع فيا جامد لدرجه اني للحظه حسيت اني معتش هقدر امشي تاني لحد ما حسيت يشئ دافي بيجري في طيزي عرفت انه جبهم و اول ما خرج زبه حسيت برحقان رهيب و هقولتله
انا : ايه الي انت عملت دة ، دي بتوجعني اوي
احمد : ميهمش عشان دي اول مرة بس
انا : هو الي حصل دة تبع التدريب لالي هيحصل بردو
احمد : لا بصراحه دي متعتي كان نفسي اجربها من زمان و بصراحه كنت هموت و اجرب معاك لانك جسمك حلو اوي
انا : اوعي حد يعرف حاجة
احمد : متخفش احنا هنفضل نمتع بعض في السر بعد كدة و كمان في مرة هخليك تجرب تنيك
انا : قولتله ماشي
و قمت لبست فوطه علي وسطي كدة و جريت علي الحمام غسلت طيزي و غيرت الاندر و لبست هدومي و خرجت رجعت علي الاوضه
احمد : ها تحب تبدا بمين فيهم
انا : جهاد اكيد
احمد : بس جهاد مش سهل
انا : بس دة اكتر حد مغلول منه و بالذات خايف ليكون صور حاجة فعلا
احمد : طب انا عندي فكره
انا : ايه هي
احمد : انت تكلمه و تقوله عايزك في موضوع لوحدك و تتفق معاه يجيلك البيت و قبل ما يجيلك انا اعمل عليه حوار و اقوله انك عايز تعمل معايا خطه انك تحط منوم لامك في الاكل و نقلعها هدومها هو اول ما هيسمع كدة هيجيلك جري و هنا بقا انت تطلب منه انك تنيكه اول و ساعتها هسيبلك بقا انا عندي كاميرا شغاله علي كارت ميموري اجيب و حطها في مكان و صوره و نمسك الفيديو عليه
انا : يابن الشيطان ، دة فكرة من الاخر
احمد : عيب عليك اسمع بس كلامي و انا يومين و هجيبلك الكاميرا
انا : تمام

و فات يومين فعلا و احمد جابلي الكاميرا بتاعته الي قال عليها و قالي هتنفذ امتي قولتله بكرة مريم و ماما عندهم مناسبة و البيت هيكون فاضي عشان لو حصل حاجة و طلبت منه انه يكون في البيت احتياطي و وافق و قالي تمام

صحيت تاني يوم الصح و قلي قلق من الي هيحصل و نزلت دروسي عادي و لما قابلت جهاد قولتله اني عايزه في موضوع و عايزه تجيلي البيت الساعة ٨ بالضبط و طلبت منه ميعرفش حد و بعدها بساعة خليك احمد يكلمه و قاله اني طلبته لوحده و عرضت عليه موضوع اننا نحط منوم بماما و نتمنع بجسمها و اني عايز جهاد بردو معانا

نروح للساعة ٨ الا ربع ماما و مريم ينزلو و احمد يطلع البيت و قررت اني احط الكاميرا في اوضه ماما علي التسريحه بتاعتها و اطلع قميص نوم و اندر و برا و احطهم علي السرير كتشجيع ليه و ضغط انه يوافق و ضبط كل حاجة تمام و لقيت جرس الباب بيرن و طلبت من احمد انه يستخبه في اوضي و لو ندهت عليه يجلي جري لاني كنت خايف من جهاد و روحت افتح الباب
انا : تعالي يا جهاد انفضل
جهاد : ازيك يا نور عامل ايه و ازي طنط سماح
انا : انا تمام كويس و كمان ماما كويس بس هي مش هنا دلوقتي
جهاد : ليه كدة امال فين
انا : في مناسبة كدة و كمان انا عايزك في موضوع سري اوي و مش عايز حد يعرفه
جهاد : عارف انت عايز و انا موافق
انا : و عرفت منين
جهاد : احمد قالي علي كل حاجة
انا : ايوه بس احمد مقلفش انا عايز ايه في المقابل
جهاد : بصراحه لا
انا : طيب تعالي معايا
و اخدته علي اوضه ماما و اول ما فتحت دخل و راحت عينه علي الاندر و البرا و قميص النوم و قالي
جهاد : الحاجات الحلوة دي بتاعت طنط
انا : و قريب اوي هتشوفها بيهم لو سمعت كلامي
جهاد : انا موافق علي اي حاجة بس اشوف مامتك عريانه قدامي
انا : بصراحه يا جهاد انا عايز انيكك
جهاد : تنيك مين يا خول دة عرص يلا
انا : بطريقتك دة مش هتوصل لحاجة فكر بس هي مرة و هتروح لحالها انما انت هتتمتع كتير ولا ريحه الاندر مكنتش حلوه ؟
و مسكت الاندر و شميته قدامه
جهاد : بس انا عمري ما عملت كدة
انا : جهاد هي مرة و بس و فكر في العرض و صدقني انت الكسبان
جهاد : مش عارف
انا : انت مش بتحب طيز ماما و نفسك تينكها
جهاد : اوي يا نور دي طيزها حلوه اوي
انا : طيب قول لنفسك هي مره مقابل ١٠٠ مره ليك
جهاد بعد تفكير : موافق بس تعرف لو حد عرف انك عملت معايا معايا حاجة انا حفضحك و هقول للمدرسه كلها انت عايز تعمل ايه في امك
انا : طيب يلا بينا

و خليته ينزل البطلون و ينام علي بطنه و بعدين جبت جيل شعر و حطيت منه في طيزه و بدأت ادخل زبي واحده واحده فيه و لقيت عنده قوه تحمل رهيبه مطلعش صوت خالص بس انا كنت عايزه يطلع صوت في الفيديو عشان يبقا حلو
انا : جهاد انا عايز تقول اهه و اوف و كدة زي الافلام
جهاد : انت اهبل اكيد لا خلص يعم
انا : خلاص قوم البس و امشي ولا كان حصل حاجة
جهاد : نور انا هعمل كدة بس علي السريع و اياك تعرف حد
انا : عيب عليك

و فعلا بدأ يصوت زي الشرموطه تحتي و يقول اه و اوف و انا عارف انه بيعمل كدة بمزاجعه مش لانه موجوع لاني انا كان بتاعي مش كبير اوي يعني و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزي و بعدين قالي خلصت قولتله اه ، قام دخل الحمام و خرج منه و رجعلي و قبل ما يرجع كنت قفلت الفيديو
جهاد : قولي بقا هنعمل الموضوع دة امتي
انا : يومين بالضبط علي ما اجيب المنوم
جهاد : طيب من هنا ليومها اتعامل عادي ولا كان حصل حاجة
انا : عيب عليك

جهاد قام عشان يروح علي بيته و اول ما نزل روحنا و احمد علي الكاميرا و اتكدنا ان الفيديو اتسجل و قررنا ان بكره لازم نجيب حد و انا اخترت معتز و اتفقنا انا و احمد انما نعمل نفس الحوار عليه بكرة و بعدها قعدنا شويه و نزل قبل ما ماما ترجع .

و صحيت تاني يوم من النوم حسيت بتعب شويه فكررت اني منزلش خالص اليوم و جيت اتصل بمعتز اقوله انها يبقابلني فقالي هو حاجة غير متوقع و هي انه مع نهايه الامتحانات هيسافر لمحافظه تانيه لان امه و ابوه جالهم شغل كويس هناك و انه ممكن ميرجعش تاني ، و انا هنا قررت اني اسيب معتز كدة كدة هو هيبعد و كمان انا مش شايفه خطر زي جهاد و معتز و كمان انا كنت بحبه فكررت اسيبه و اجيب سيف و اتصلت عليه علي طول و قولتله اني عايز اشوف النهارده بليل عندي في البيت و انه ميعرفش حد و فوافق و بعدها عرفت احمد بتغير الخطه و انه يعمل الدخله دي علي سيف مش معتز عشان نجيبه بليل

الساعة ٧ سيف جالي البيت و المره دي دخلته اوضي انا لاني مريم اختي كانت بالبيت و سبت الكاميرا علي المكتب و احمد مكنش موجود معايا المره دي
سيف : ازيك يا نور سلامتك بسمع انك تعبان كدة
انا : انا كويس دلوقتي دة كان تعب خفيف و راح لحاله
سيف : قولي بقا كنت عايزني فاي
انا : هو احمد مقلقش حاجة
سيف : لا قالي بس بصراحه مكنتش مصدق
انا : لا صدق انا قررت اني امتع نفسي و قررت امتعكم معايا
سيف : انا بصراحه نفسي في كدة اوي لان طنط عجباني موت
انا : لا و هتعجبك اكتر لو تشوفها من غير هدوم و اخليك تحط زبك في بوقها كمان ، انت مش نفسك في كدة ولا ايه
سيف : دي امنيه حياتي و هنتمتع احلي متعه
انا : بس عايز منك حاجة بسيطه اوي في المقابل
سيف : قول
انا : انا عايز انيك يا سيف و هي مره واحده بس و مش هتكرر و في المقابل هتتمتع كتير اوي بجسم ماما ، ها قولت ايه
سيف : يعني هتعمل كدة بجد ولا من علي الهدوم
انا : لا هدوم ايه بجد طبعا
سيف : انا بصراحه مجربتش قبل كدة
انا : دة الموضوع بسيط اوي اوي
سيف : طيب و هو احمد عمل كدة معاك
انا : و جهاد كمان ، ايه رايك بقا
سيف : معقول ؟! جهاد
انا : اه طبعا حتي اساله بنفسك
سيف : هو معانا في الموضوع دة
انا : اه طبعا احنا لازم نتمتع سوا
سيف : طيب موافق بس محدش يعرف حاجة غيرنا انا و انت و هما بس
انا : اكيد
و لقيته قام قلع كل هدومه مش البطلون بس و لما سالته قالي بصراحه انا كنت عايز اعمل كدة من زمان فسيبني براحتي 😅 ،
و لقيته شدني علي السريع و نيمتي علي ظهري و نزلي البنطلون و مسك زبي زي المحرم نزل مص ولا اجدع شرموطه لحد ما قربت انزل قولتله استني انا عايز اجيب في طيزك فقام و نام علي بطنه جنبي و انا قمت فتحت طيزه لقيتها أوسع من جهاد و لما سالته عن السبب قالي انه ساعات بيلعب فيه ، حطيت ليه حتت جيل و دخلت زبي مره واحده و لقيته اشتغل صويت زي اللبوه
اهههه يا نور
اففف زبك حلو اوي
يلا نيك جامد
لحد ما جبتهم في طيزي و لقيته قام يمص زبي تاني و قالي
سيف : ايه رايك مبسوط كدة
انا : اوي اوي
سيف : انا عايز نكررها بس انيك انت كمان
انا : ماشي بس يوم تاني عشان اختي بره

و قام سيف لبس و راح الحمام و قالي انه نازل لانه ابوه رن عليه و كدة و بعد ما نزل دخلت أوضي و قفلت الباب وبدأت اتفرج علي الفيديو و هنا حسيت بانتصار بالرغم من اني كنت عايزهم يستمرو معايا بس للاسف شكلو خطر عليا و بعدها اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من
بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه 😅
احمد : تمام اشوفك و بكره

و من هنا انا لقيت اكتر من طريقه لمتعتي و إشباع رغباتي لاكني محتاج اكتر و الي جاي لسه احسن

استنو الجزء الرابع 👌

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا ❤️

الجزء الخامس

فات يومين علي اليوم الي كان فيه احمد عندنا فالبيت و خلالهم كنا بتكلم في الموبايل بس بدون ما نتقابل ، و يومها رن عليا الصبح
احمد : صباح الخير ، لسه نايم ولا ايه
انا : اه صحيت علي رنتك
احمد : طيب تعرف تجيلي البيت شويه
انا : دلوقتي
احمد : دة احسن وقت ، تعالى بس يلا و كمان عشان تفطر معايا انا و امنيه
انا : طيب جايلك علي طول

انا بصراحه اوي ما سمعت امنيه لقيت جسمي بقا كله نشاط و حيويه و متشوق اني انزل 😅 ، و فعلا يادوب صحيت و لبست و جهزت نفسي و عرفت ماما اني نازل اروح لاحمد افطر عنده النهارده ، نزلت و اتمشيت لحد بيته و طلعت خبط الباب فتحلي و سلمت عليه و قالي تعالي يلا نفطر اوي ، دخلنا علي المطبخ لقيت امنيه الي كانت بتحضر فطار و كدة كانت بتعمل ليه بيض و يتهجز جبن و سلطه و مربي و هكذا ، المهم سلمت عليه و بعدين احمد قالي انه هيروح يجهز السفر و طلب مني اساعد امنيه في الاكل
انا : طيب اساعدك في ايه
امنيه : لالا بلاش اتبعك انا شويه و هخلص كل حاجة
انا : انتي يعني بتعبريني ضيف
امينه : لا طبعا ضيف دة بيت التاني يعتبر انت مش فاكر ايام ما كنا في ابتدائي لسه و بتجي تلعب معايا انا و احمد
انا : اه طبعا فاكر و دي ايام تتنسي
امينه : انا بحب الايام دي جدا ، و انت كمان بتحبها ؟
انا : اه طبعا كنا لسه صغيرين و كدة و مكنش في دماغنا حاجة و كنا مبسوطين و كنتي انتي لسه قصيره شويه كدة و كنتي عسوله اوي
امنيه : ايه دة يعني قصدك لما كبرت بقيت وحشه
انا : لا طبعا بس لما كبرتي تحولتي من طفله عسوله الي موزه جامده 🤍
امنيه اتكسفت كدة و سكتت شويه و بعدين قالت : طيب طلع كدة علب الجبن من التلاجه علي ما البيض يخلص علي النار
انا : طيب ماشي
و بعد شويه سمعت امنيه بتقول : اههه
انا : ايه مالك فيه ايه
امنيه : تقريبا في زيت جه علي ايدي لسعني
( و كانت بتتالم كدة و حسيت عنيها دمعت )
انا : طيب تعالي اغسلهالك بشويه معايا
و اختها ناحيه الحوض غسلت ايده و بعدين نشفتها و سالتها
انا : ايه لسه بتوجعك
امنيه : اه شويه
انا روحت ماسك أيدها و بايسها : سلامتك
امنيه : تصدق خفت شويه بعد ما بوستها
انا روحت بايس أيدها تاني و قولت : لو كدة انا معنيش مانع كل يوم ابوسهالك اصلا 😅
امنيه : هههههه لا خلاص ، بس بلاش تقول لاحمد اني الزيت عملي ايدي لانه لو قال لماما هتبقا مشكله
انا : متقلقيش اعتبريه اول سر ما بينا
امنيه : اتفقنا
و خرجنا فطرنا مع بعض و كدة و بعدين دخلنا علي اوضه احمد و امنيه جابتلنا عصير و جيت تقعد معانا و طبعا من هنا بدأ يحصل بينا تبادل نظرات مع ابتسامه ، و بعدين احمد قالها
احمد : يلا يا امنيه سبينا لوحدنا شويه
امنيه : انت بتطردني و عايزيني اروح اقعد لوحدي ، عاجبك كدة يا نور
انا : لا طبعا ، ما تسيبها يا احمد هو حد ممكن يزعل ان القمر دي قاعده معاه
احمد : شويه ياخويا و هنروح نقعد مع القمر تاني ، يلا بقا يلا امنيه عشان عايز نور في حاجة
امنيه بزعل : طيب ماشي و قامت خروج
احمد : جهزت الي انت عايزه
انا : ايه
احمد : ايميل ماما
انا : انا بقالي اسبوعين بتحايل عليك يا خول اشمعنا دلوقتي
احمد : اصل قولت اجيبه و عليه حاجة تستاهل و تبدأ تتفرج من هنا
انا : ايه هي
احمد : شوف بنفسك

اول فتحت الشات لقيت ان امه ناهد باعته صوره لكسها و هي عريانه خالص و الي عرفته من احمد انها اول مرة تعمل كدة انها تبعت كسها يعني و بعدين نزلت شويه لقيتها مصوره بزازها و كانت كاتبه عليهم محسن ( اسم مدير البنك الي بتكلمه ) و بعدها صوره لطيزها الملبن و بعدهم لقيت محسن دة باعت صوره لزبه الي كان حجمه وسط بس رأسه كبيره جدا بس كان نظيف اوي بصراحه ، انا هنا مكنتش اول مره اشوف صوره لكس او لطيز و كدة لاكن كانت اول مره اشوفهم لحد انا اعرفه و دة الي خله الموضوع مثير اكتر
انا : ايه دة ياحمد انت كدة امك شرموطه رسمي
احمد : شرموطه كلمه قليله عليها
انا : ولا شوف كاتبه علي بزها ايه
احمد : دة لسه الكلام الي بينهم تحت استني شوف
نزلت تحت اقراء الشات و لقيت

محسن : ناهد انتي جسمك حلو اوي ميتشبعش منه
ناهد : انت الي زبرك جامد اوي و طعمه حلو
محسن : ياريت نتجوز و تكوني ليا
ناهد : انا مقدرش اسيب ولادي انت عارف
محسن : محدش قالك سبيهم هاتيهم معاكي و انا هتعبرهم زي ولادي و اكتر
ناهد : معلش يا محسن خلينا كدة دلوقتي
محسن : بس اوعديني تفكري في الموضوع
ناهد : اوعدك
محسن : انا مشتاق اوي لمصك
ناهد : بجد
محسن : اه بجد ، بيكون احساس حلو اوي و انتي بتمصي زبي و عماله تدخلي صباعك في طيزي بكون هموت من الحركه دي
ناهد : عشان تعرف قيمتي بس
محسن : انا عارف قيمتك من غير حاجة ، بس نفسي بعد لما الحسلك كسك المره الجايه انيكك فيه بقا
ناهد : لا اجل الموضوع دة شويه

انا : كفايه كدة ، انا مش مصدق الي انا شايفه دة
احمد : لا صدق
انا : و ايه موضوع انه بيحب يتبعبص دة و هي بتمصله
احمد : انا كنت مستغرب زيك في الاول بس شوفت دة فيلم سكس
انا : الموضوع كفكرة شكله مغري علي فكرة
احمد : اه فعلا
انا : و معقول كل دة لسه مانكش امك
احمد : علي حسب الي قراته لا ، هما آخرهم هي تمص زبه لحد ما يجيبهم و هو يلحس كسها و يرضع بزها لحد ما تجبهم بردو و بس علي كدة
انا : متقلقش هتتناك قريب 😅
احمد : عقبال امك انت كمان 😅
انا : انا بصراحه بهيج عليها و كدة بس عمري ما تخيلتها ممكن تعمل حاجة زي كدة
احمد : هي اكيد بتكتفي انها تريح نفسها بس
انا : جايز
احمد : المهم الايميل و الباسورد هبعتهملك اهم و يبقا كدة انا نفذت اول وعد
انا : تمام
احمد : قولي عملت ايه مع امنيه
انا : ولا حاجة اتكلمنا عادي بس
احمد : انا بعمل الي عليه اهو و بحاول اقربك منها
انا : انت كدة عداك العيب تمام
احمد : طيب يلا بينا نشوف سماح لانها وحشاني
انا : طيب 😅
احمد : هقوم اخد شاور و البس ربع ساعة و اكون جاهز

و خرج احمد و راح علي الحمام و اول ما راح انا خرجت علي بره اشوف امنيه فين لقيتها قاعده علي الكنبه قدام التليفزيون فروحت قعد جنبها و قربت منها اوي
انا : ايه صباعك عامل ايه دلوقتي
امنيه : اسكت لاحمد يسمع
انا : متخفيش هو دخل ياخد شاور
امنيه : كمان ، يعني طردوني من الاوضه و كمان هتسبوني لوحدي دلوقتي
انا : انا لو عليا نفسي اقعد معاكي يوم بحاله بس اعمل ايه بقا في اخوكي
امنيه : انا مش بحب اكون لوحدي بحس بخوف و هما كتير بيعملو كدة بابا و ماما في الشغل طول النهار و احمد يا في اوضه يا بره البيت
انا : انا زعلان عليكي جدا ، طيب بصي ايه رايك تاخدي رقمي و لو حسيتي انك خايفه و لوحدك كلميني
امنيه : ايه ؟! ، مش عارفه
انا : لو مش عايزه خلاص
امنيه : مش موضوع كدة بس خايفه حد يعرف و يحصل مشكله لان كدة غلط
انا : متخفيش انا عمري ما هرن عليكي انت بس الي رني عليا في اي وقت لما تحسي انك خايف
امنيه : يعني مش هتايق ان هرن عليك كل يوم تقريبا
انا : دة انا نفسي تعملي كدة ، انا لو عليا ممكن اكون جنبك طول الوقت
امنيه بنظره كدة حسيت فيها حب : شكرا يا نور
انا : عليه بس يا امنيه احنا مش صحاب من زمان ولا ايه
امنيه : لا صحاب طبعا
انا : طب احمد سامعه خارج هروح استناه في الاوضه
امنيه : طيب
انا : ايدك مش عايزه بوسه قبل ما امشي
امنيه بكسوف : اه عايزه

ايدتها بوسه في ايده و قولتلها مستني منك مكالمه قريب و روحت علي اوضه احمد لحد ما خرج و لبس و نزلنا نروح علي البيت بتاعي و انا في الطريق قالي استني عندي حركه حلوة عايز اعملها و دخل جاب ٢ شيكولاته و قالي انا جايب واحده لامك و واحده لاختك عشان مروحش ايدي فاضيه بردو 😅 .
و وصلنا البيت خبط الباب ماما فتحت و الي اتفاجات باحمد لانها مكنتش تعرف انه جاي و طبعا الي استقبلته بالعاده استقبال الاحباب بحضن دافي و بوس علي كل كل خد
ماما : احمد ازيك ، بقالك يومين كدة غايب
احمد : انا كويس ، مرديتش بقا اجيلكم كل يوم عشان ميكونش فيه ازعاج و كدة
ماما : بس يااهبل انت ازعاج ايه دة انت زي ابني
احمد : و عشان الكلمه الحلوة دي قولت اجيبلك حاجة حلوة
ماما : تسلم يا عمري دة نوعي المفضل علي فكرة
احمد : منا حسيت كدة و علي فكرة نور مقاليش حاجة
ماما : كلك احساس 😅
مريم جايه من بعيد : انا سامعه حد قال شيكولاته
ماما : دة احمد جابلي نوعي المفضل من الشيكولاتة
مريم : يا بختك يماما 😅 ، و انت ازيك يا احمد عامل ايه
احمد : انا كويس
ماما : طيب اتفضلو علي ما اعملكم حاجة تتشرب
انا : شويه ليمون بالنعناع كدة من بتوعك بقا
ماما : من عنيا ١٠د و يكون جاهز

رجعت مريم يا اوضتها و ماما دخلت المطبخ تعمل العصير
انا : انت مديتش مريم الشيكولاته ليه
احمد : لازم تبقا لوحدها مش قدام امك
انا : هيبقا هتعمل حاجة يا نمس 😅
احمد : اكيد دي مريومه حبيبتي ، روح انت بس اشغل امك ٥د بالضبط و بعدين هستناك في اوضتك
انا : تمام بس احكيلي عملت ايه

و راح احمد علي اوضه مريم و خبط علي الباب
مريم : ادخل
احمد : اسف علي الازعاج
مريم : لا يا احمد مفيش حاجة اتفضل
احمد : انا جبتلك انتي كمان شيكولاته بس حجم اكبر و بالبندق كمان
مريم بفرحه : بجد
احمد : اكيد هو انا عندي كام مريومه
مريم بحركه تلقائيه قامت و باست احمد علي خده
احمد : انا لو جبتلك شيكولاته كل يوم هاخد كل يوم بوسه زي دي
مريم : اكيد انت بس هاتلي 😅 ، شوفت رسمتي الجديده
احمد : طيب بصي هشوفها بعدين لاني جايلك من وراهم ، متوقليش لحد بقا اني جبتلك اتفقنا
مريم : اتفقنا
و خرج احمد و راح علي اوضتي و شويه و روحت ليه انا و ماما بالعصير
ماما : اتفضلو
احمد : تسلم ايدك
ماما : انت لازم تتغدا معانا بقا النهارده
احمد : لا بلاش تتعبي نفسك احنا لسه يادوب فاطرين من ساعتين
ماما : لالا ولا تعب ولا حاجة انا كدة كدة قدامي ساعتين بردو و هنزل بدري النهارده لاني عندي شغل كتير
انا : خلاص بقا يا احمد هتكسف ماما
احمد : لا خلاص نتغدا سوا

و خرجت ماما و قاعدنا نلعب انا و احمد علي الكومبيوتر حوالي ساعة و بعدين قالي
احمد : انا محتاج حضن من بتوع سماح دلوقتي
انا : ازاي يا مجنون دلوقتي
احمد : تعالي و انا هوريك
و روحنا جنب المطبخ و قالي اسمع من هنا و دخل عليها المطبخ

ماما : محتاج حاجة يا حبيبي
احمد : لا تسلمي انا جايه اشوفك شويه بس لانك وحشاني
ماما : انت كمان و****
احمد : ايه هناكل النهارده اكل حلو
ماما : هو انا بعمل غير الحلو
احمد : لا طبعا كلك حلو
ماما : امال نور فين
احمد : بيلعب علي الكومبيوتر
ماما : اه و ازي مامتك
احمد : ماما شبه مش موجوده
ماما : ليه بس
احمد : بتيجي من البنك علي الساعة ٤ تقريبا ومعاها اكل جاهز ناكل علي ما تعمل البيت و تعمل عشاء و لما بابا يجي نتعشي كلنا و تدخل تنام بدري علي طول
ماما : معلش انت عارف الحياه صعبه ، انا لولا الفلوس الي جوزي سابها و السنتر بتاعي كنت اتبهدلت
احمد : ايوه ، انت تعرفي اني مش بعرف اتكلم معاها زيك كدة لانها تقريبا معندهاش وقت ليا
ماما : معقول
احمد : اه بيبقا نفسي اتكلم معاها و تاخدني في حضنها و تسالني عملت ايه في يومك كدة زي ما بتعملي مع نور
( انا هنا حسيت ان احمد زعلان بجد مش مجرد حركه )
ماما : يا حبيبي ، لا متزعلش تعالي في حضني انت ابني بردو
و راحت ماما اخداه في خصنها و هو حضنها جامد
احمد : حضنك حلو اوي يا طنط و ريحتك جميله اوي
ماما : انت بتشمني كمان 😅
احمد : اه طبعا اجمل حضن في الدنيا دة
ماما : زعلتني عليك من الي قولته بجد
احمد : سيبك من الي قولتله خلينا في اللحظه الحلوة دي
ماما : ماشي
احمد : ممكن بوسه من بتوعك
راحت ماما بيساه و هو كمان باسها و رجعتو وقفو عادي
احمد : قوليلي يا طنط ، مفكرتيش تتجوزي
ماما : اوقات فكرت اه
احمد : يعني بيجيلك عرسان و كدة
ماما : اه طبعا جالي كتير
احمد : طيب ليه رفضي
ماما : اولا اني شايفه ان ولادي لسه عايزيني و كمان لقيت مفيش حد مناسب ، يعني الي كانت متجوز و عنده عيال و الي سنه كبير و عياله كبار و الي طمعان فيه و ظروفه المادية مش افضل حاجة دة حتي جالي حد اصغر مني بس كانت متجوز
احمد : ياااه كلهم عينهم عليكي 😅
ماما : اه شفت
احمد : بصراحه ليهم حق
ماما : مش فاهمه
احمد : بصراحه انتي حلوه اوي و طيبه و متتسابيش و تعجبي اي حد شاب او راجل او اي حد
ماما : يااه كل دة 😅
احمد : اه طبعا و اكتر
ماما : يعني انا عجباك
احمد : اكيد طبعا
ماما : ايه اكتر حاجة بتحبها فيا
احمد : بصراحه و بدون زعل جسمك اوي اوي يا طنط
ماما بضحك : يا قليل الادب 😅
احمد : انا بقول بصراحه
ماما : و ايه اكتر حاجة عجباك فيه
احمد : لا هتزعلي
ماما : لالا قول متخفش
احمد : بصراحه الهانش كبير اوي و حلو و مغري كدة و بصراحه اكتر منطقة الصدر دي طريه اوي و حلوة بحس بيها و انا بحضنك
ماما : يبقا عشان كدة بتحب حضني ، كويس انك قولت عشان معتش احضنك تاني يا قليل الادب
احمد : لا ابوس ايدك انا اسف اسف اوي كله الا حضنك هتبقي انتي و ماما و بعدين مش انتي الي قولتي قول مش هتزعلي
ماما : ماشي هعديها عشان انا قولت كدة بس
احمد : و ادي ايدك اهي ابوسها
ماما : انا عارفه انكم في سن المراهقه و كدة و هيبدا عنكم المشعار تتغير و كدة بس مينفعش تبص ليا كدة ولا تقولي عايز احضنك عشان صدرك حلو بص لحد قدك طيب 😅
احمد : مهو انت بصراحه الي احلا منهم كلهم
ماما : شوف الواد ، مفيش فايده اطلع يا ولا😅
احمد : ماشي بس اوعي تكوني زعلتي
ماما : لا مزعلتش
احمد : طيب ابوسك عشان اتاكد مش زعلانه
ماما : طيب يلا بسرعه و اخرج عشان الحق اخلص
و راح احمد مقرب منها و باس خدها و في نفس الوقت حط ايده كدة علي طيز ماما يا دوب مسافة البوسه و شالها تاني و كان رد فعلا ماما الغير متوقع انا ضحكت كدة و قالتله ايدك يا وسخ .
و خرجت احمد من المطبخ و روحنا الاوضه
احمد : ايه سمعت
انا : اه انا اول مرة اسمع ماما تتكلم كدة او ان حد ممكن يقولها كدة
احمد : انا حاسسها لبوه و ممكن تجي سكه 😅
انا : ليه يا خول انت فاكرها ناهد 😅
احمد : طيب بقولك انا هموت و اجيبهم
انا : و انا كمان
احمد : طيب بقولك ايه في اندرات في الحمام
انا : مش عارف
احمد : طيب روح شوف كدة و لو فيه جيبهم انت اول و بعدين هبقا اروح بعدك انا
انا : طيب تمام
و دخلت الحمام و كنت خايف حد يشوفني لان الباب عندنا في مشكلة و ساعات مش بيقفل كويس و اول ما دخلت شوفت اندر لماما الي اول ما شفته و مسكته و حطيته علي مناخيري علي طول و بدأت اشم فيه و أنا بفتكر الكلام الي قاله احمد و هو مع ماما لحد ما لقيت جسمي بيترعش جامد و نزلتهم و بعدين غسلت نفسي و خرجت و رجعت لاحمد عرفته ان فيه اندر اصفر لماما انا ضربت عليه و كان في ٢ غيرهم واحد مريم و التاني لماما و قالي طيب هقوم اجيبهم و اجي .
دخل احمد للحمام و قفل الباب ( الي فيه مشكله و ممكن يتقفلش خالص ) و بدأ تدور في سبت الغسيل علي اندر شكله مغري لحد ما لقي الاندر الي زبه حس انه هو المناسب و بدأ يطلع بتاعه و يدلك فيه و في نفس الوقت مغمض عينه و نازل شم في الاندر و بعد كام ثانيه احمد يتفاجئ بماما بتفتح عليه الباب و ....

استنو بقا في الجزء السادس ايه الي حصل بين ماما و احمد لما قفشتو ماسك الاندر بتاعها و كان بيشم فيه و بينزل لبنه عليه ... مستني تعليقاتكم ❤️

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا ❤️ و استعدو لجزء طويل مليان احداث و الي انا في رايي انه اقوي و اسخن جزء ....

الجزء السادس ( ملحمه 🔥 )

دخل احمد للحمام و قفل الباب ( الي فيه مشكله و ممكن يتقفلش خالص ) و بدأ يدور في سبت الغسيل علي اندر شكله مغري لحد ما لقي الاندر الي زبه حس انه هو المناسب و بدأ يطلع بتاعه و يدلك فيه و في نفس الوقت مغمض عينه و نازل شم في الاندر و بعد كام ثانيه احمد يتفاجئ بماما بتفتح عليه الباب ، حصل صدمه للاتنين و كانو واقفين يبصو لبعض بدون كلام لحد ما ماما خرجت و قفلت الباب و مشيت بدون اي كلام و بعدها احمد خرج بسرعه و لقيته جاي علي الاوضه يجري و هو خايف و وشه مخطوف
انا : مالك يايني فيه ايه
احمد : مامتك شافتني و انا ماسك اندرها
انا : يا نهار اسود انت بتقول ايه متاكد انها شافتك ، ازاي ؟
احمد : الباب انت عارف فيه مشكله و متقفلش تقريبا لقيتها دخلت عليه بصيتلي و خرجت من غير ما تتكلم
انا : انا خايف و مش عارف اعمل ايه
احمد : ولا انا ، تفتكر هتعمل ايه
انا : مش عارف

فضلنا قاعدين في الاوضه شويه و إحنا بنفكر ماما ممكن تعمل ايه لحد ما مريم جالتنا و قالت يلا عشان الاكل جاهز و خرجنا لقينا الاكل جاهز علي السفره و انا راحين نقعد طلبت من احمد انه يتعامل عادي لحد ما نشوف ماما ممكن تعمل ايه ، لاكن الغريب اننا لقينا ماما قاعده عادي و بتتكلم عادي جدا و قعدنا نتكلم و احنا بناكل و كان باين علي احمد انه خايف و مش قادر ياكل لحد ما ماما خلصت اكل و قالت انها متاخره جدا و لازم تنزل و قامت من علي السفره و راحت تلبس و احنا قمنا بردو و روحنا علي اوضتي و اول ما دخلنا
احمد : انا خايف سكوت مامتك دة مش عاجبني
انا : انت متاكد انها شافتك
احمد : ايوه زي ما انا شايفك كدة
انا : بس انا حاسس انها طبيعية
احمد : مهو دة الي انا خايف منه انا مرعوب
و بعدين ام احمد اتصلت و قالتله تعالي انا عايزاك نروح مشوار فقالي انه هينزل دلوقتي و هيكلمني بعدين ، احمد نزل و سابني في الحيره لوحدي هو فعلا ماما شافته ولا هو بيتهيقله و لما لقيت ماما نزلت عادي قولت خلاص اريح دماغي لحد ما اشوف اخترها ايه .
بعد حوالي نص ساعة و انا قاعد في اوضتي لقيت موبايلي بيرن و كان رقم غريب
انا : الو ، و لقيت صوت واحده بتقول الو انا امنيه يا نور ، انا اول ما سمعت صوتها و عرفت ان هي زالت كل الحيره الي عنده و بقيت هطير من الفرحه
انا : ايوه يا امنيه ازيك دلوقتي
امنيه : انا تمام
انا : ايدك بقيت كويسه
امنيه : من بعد ما بوستها و هي كويسه
انا : طيب كويس
امنيه : انت كنت قولتلي لو حسيت اني خايفه و انا لوحدي اكلمك صح
انا : اه طبعا انتي تتصلي في اي وقت يا امنيه
امنيه : انا مبسوطه من كلامك دة
انا : دي حاجة بسيطة انا لو عليا اعملك اي حاجة تفرحك
امنيه : هو انا فرحانه اني بكلمك
انا : انا كمان فرحان اوي اوي و كنت مستني اللحظه دي من زمان
امنيه : لحظه ايه
انا : يعني .. اننا نبقا صحاب و نقرب من بعض تاني
امنيه : هكون مبسوطه علي فكرة
انا : و انا كمان ، هو احمد مجاش ولا ايه
امنيه : لا ماما كلمته و راحو مشوار كدة و انا لوحدي حاليا
انا : لالا انا معاكي متخفيش
امنيه : يعني المهم متكنش مضايق او كدة اني كلمتك دلوقتي
انا : لا طبعا اضايق ايه دة انا بكلم اكتر بنت عسوله شوفتها في حياتي
امنيه : عسوله ايه بقا مش قولتلي لما كبرتي تحولتي من طفله عسوله الي موزه جامده
انا : اه صح طيب خلاص يا موزه 😅
امنيه : بس تحولت لموزه ازاي بردو مش فاهمه الحته دي
انا : يعني بقيتي حلوة كدة و كبرتي
امنيه : يعني انا كنت وحشه قبل كدة
انا : لا طبعا طول عمرك قمر بس بقا بتتغيري شويه و بتبقي اجمل
امنيه : طيب و انت شايف اني اتغيرت في ايه عن الاول
انا : حاجة كتير طبعا يعني و كبرتي و طولتي و بقااااا .......
امنيه : بقا ايه
انا : بصراحه بقا جسمك حلو اوي
امنيه : بجد
انا : اه طبعا جامد اوي
امنيه : تصدق اتقالي كدة فعلا قبل كدة
انا : ايه دة من منين انت بتكلمي حد ولا ايه
امنيه : لا طبعا بس يعني بعض الولاد بيبصولي كدة من ظهري معرفش بيبصو علي ايه و يقولولي يا موزه و يا صاروخ و حاجات كدة 😅
انا : يعني انتي مش عارف بيبصو علي ايه 😅
امنيه : لا
انا : هما بصراحه بيبصو علي الهانش من ورا 😅
امنيه : و هي الهانش الي بتخليهم يقولو كدة
انا : اه طبعا من حلوتها
امنيه : ايه دة يبقا انت بصيت قبل كدة
انا : بصراحه اه ، لما كنتي طالعه و انت طالع وراكي
امنيه : يا ابن الايه ، طب و عجبتك انت كمان يعني
انا : موووووت كان نفسي امسكها حتي 😅
امنيه : لا كدة عيب بقا خلاص غير الموضوع
انا : ماشي
امنيه : طيب بقولك ايه شكلك احمد و ماما جم هبقا اكلمك بعدين
انا : ماشي باي

قفلت المكالمه مع امنيه و انا حاسس بساعده رهيبه و سعيد اكتر لتجاوب امنيه معايا و حاسس انها ممكن تيجي معايا سكه بسهوله لانها عندنا الرغبه في كدة بس شكلها محتاجة جراءه مني شويه ، كملت بقيت اليوم عادي جدا لحد ما ماما جت من السنتر و اتعشينا و دخلت نمت .
صحيت تاني يوم من النوم و بحاول اتصل علي احمد من الصبح و فين و فين علي ما رد
انا : ايه يابني فينك ساعة علي ما ترد
احمد : معلش يا نور اصلي ما نمتش
انا : ليه كدة
احمد : خايف من الي حصل امبارح
انا : انا شايف ان ماما عادي جدا من امبارح
احمد : انت كدة بتخوفني اكتر و اكتر
انا : انا حاسك اصلا اتخيلت بيها بس مش اكتر و انه مش حقيقي
احمد : تاني يا نور ، بقولك انا متاكد من دة زي ما انا سامعك كدة
انا : المهم ياعم المتاكد هتجي النهارده
احمد : لا بلاش خليها بره البيت
انا : طيب نعمل ايه
احمد : في واحد صاحبي عنده حجز كورة بليل تيجي
انا : تمام كلمني قبلها بساعة كدة
احمد : ماشي
مر اليوم عادي جدا و ماما صحيت و عملت فطار و كدة و انا طول اليوم بحاول الاحظ عليها اي حاجة غريبه لاكن مفيش و قضيت اليوم في اوضتي بلعب علي الكومبيوتر لحد وقت الغداء كدة و خرجت اشوف ماما فين ملقتهاش في المطبخ فقولت اروح اشوفها في الاوضه و انا معدي لمحتها كدة في الحمام لاكن في وضع خيالي ، جديد ، اول مرة اشوفها فيه .
لقيتها نايمه في البانيو بس دماغها الي كانت نحيتي و رجليها ناحيه الحيط و لقيتها حاطة ايدها علي كسها و عمالها تلعب فيه و بتحاول تكتم صوتها علي قد ما تقدر لاكن كنت قادر اسمع اهات خفيفه و انا هنا قولت انها فرصه لا تعوض لضرب احلي عشره علي المنظر دة و فعلا نزلت البنطلون و بدأت العب في زبي الي كان وقف فورا وقت ما شاف المنظر دة و بعد لحظات لقيتها وقفت و بتتحرك و بتلف وشها اختفيت بسرعه جنب الحيط لتكون سمعتني و بعد شويه لقيتها وقف حركه تاني جيت ابص عليها بطرف عيني لقيتها جابت عبوه البلسم الي كانت تشبه للزب كدة طويل و مدوره و بدأت تحطها في كسها و ايدها التانيه ماسكه بزازها قرص و لعب و انا سايح معاها في المنطر دة و بقول في عقلي طلعتي لبوه هايجه يا سماح و عايزه تتناكي و واحده واحده مقدرش انها تكتم اهاتها الي بدأت تزيد واحده واحده لحد لما صوتها علي اوي و قالت واحده اهههههه جامدة نيك زبي مقدرش يستحملها و نزل فورا كل لبنه علي الارض و في نفس اللحظه الظاهر هي كمان جابتهم و وقفت لعب طلعت اجري اجيب مناديل امسح لبني الي علي الارض و طلعت علي اوضتي جري قعدت زي ما كنت قاعد و انا في حاله من الذهول المخلوطه بالمتعه و الهيجان و فرحت اوي لما عرفت انها لبوه و هايجه و نفسها تتناك و ان فعلا جسمها دة محتاج راجل يمتعه و هو كمان يتمتع ، صوره عمرها ما غابت عن خيالي ابدا لحد يومنا هذا و بعد شويه لقيت مريم دخلت و بتقولي ان الاكل جاهز .
خرجت علي السفره و قعدنا ناكل سوا و فاجتني ماما بسؤال
ماما : امال احمد فين النهارده
انا : كان تعبان شويه الصبح و قال انه ممكن ينزل علي بليل
ماما : طيب قوله ماما بتسلم عليك و بتقولك سلمتك
انا : اكيد هقوله
خلصنا اكل و رجعت علي اوضتي تاني و شويه و ماما نزلت و انا كل دة الهيجان من المنظر مسيطر عليا و اول ما نزلت قررت ادخل الحمام و احاول اقفل الباب كويس و متعرفش ايه الي جاب فكرة اني اجيب اندر ماما البسه و احاول احط عبوه البلسم دة في طيزي ، و فعلا عملت كدة و لبست اندرها الي بيكون واسع عليا و حاول ادخل العبوه في طيزي لاكنها كانت عريضه اوي و حسيت اني اتعورت منها لاكن من هيجان طيزي وقتها الي جالي بدون سبب كنت عايز اي حاجة احطها قدامي غير علبه اسبري عرق و الي كان عرضها مناسب و اقل من عرض علبه البلسم و روحت اشوف اندر كمان ملقيتش غير واحد لمريم جبته و حطيته علي وشي و فضلت اشم فيه و بايد بلعب في زبي و ايدي التانيه بدخل الاسبري في طيزي و تخرجها و فضلت علي الوضع دة لحد ما جبتهم في الاندر بتاع ماما و الي من هيجاني قلعته و قعدت الحس فيه و الحس لبني من عليه و بعدين لبست و رجعت كل حاجة مكانها و خرجت الي الاوضه و شويه و احمد كلمني قالي يلا عشان الحجز قرب ، انا بصراحه مش ليا في الكوره اوي بس بنزل استمتع معاهم بس كدة و كمان بعد عشرتين زي دول رجلي كانت وجاني موت بس قولت انزل و خلاص و فعلت لبست و نزلت و قابلت احمد و اتمشينا لحد الملعب سوا
احمد : ايه الاخبار النهارده
انا : ولا اي حاجه
احمد : مامتك مسالتش عليا
انا : سالت و قولت انك عيان شويه
احمد : و قالت ايه
انا : انها بتسلم عليك و بتقولك الف سلامه ، و بعدين انسه بقا استمتع باليومين الي باقين من الإجازة
احمد : طيب
و وصلنا الملعب و احمد نزل بدأ الماتش و انا كنت قاعد بره و شويه و لقيت امنيه بترن عليا و اول ما شوفت الموبايل اخدته علي طول و خرجت بره الملعب و احمد لما شافني قالي رايح فين انت شويه و هتنزل فقولتله كمل انت انا مش قادر و خرجت من الملعب علي طول و رجعت انا رنيت علي امنيه
انا : الو
امنيه : ايوه يا نور ، اسفه لو رنيت في وقت مش مناسب
انا : لالا بس كنت بخلع كدة لان احمد كان معايا
امنيه : يالهوي بجد احمد معاك دلوقتي ، اصل قال انه مش هيجيلك النهارده
انا : لالا معايا بس متخفيش هو بعدين و كمان انا مسجلك باسم واحد صاحبي يعني عادي رني في اي وقت
امنيه : طيب كويس
انا : انتي لوحدك ولا ايه
امنيه : لا ماما في البيت في اوضتها و قالت انها عندها شغل و محدش يدخل عليها و بابا مسافر ٤ ايام و مش هنا
( و طبعا انا عارف شغل الشرموطه دي ايه 😂😂 )
انا : اه ، اصل لما لقيتك رنيتي افتكرت لوحدك
امنيه : لا انا مش لوحدي بس بصراحه كدة .. انا وحشتني قولت اكلمك
انا : بجد
امنيه : اه ، طب و انا موحشتكش
انا : لا طبعا وحشاني موت اكيد
امنيه : كنت اتصلت او سالت عليا حتي
انا : مانتي عارفه خايف اتصل في وقت مش مناسب
امنيه : أيوه صح
انا : المهم ايدك عامله ايه
امنيه : كويسه بس عايزه بوسه 😅
انا : بس كدة من عنيا ، هديه بوسه و حضن كمان
امنيه : ايه دة هتحضن ايدي
انا : لا طبعا هحضنك انتي و ايدك مع بعض
امنيه : و كدة مش غلط
انا : لا انتي موافقه مش غلط ، لا انا مش موافقه
امنيه : مش عارفه ، اصل محدش حضني قبل كدة غير ماما و بابا
انا : طب و احمد
امنيه : احمد لا تقريبا ماصلوش عملها
انا : عبيط ، الي يشوف بنوته حلوة زيك كدة و ميحضنهاش كل شويه و يبوسها يا عبيط
امنيه : ياااه كل دة
انا : و اكتر من كدة كمان
امنيه : هو فيه اكتر من الحضن و البوسه
انا : لا في طبعا حاجة كتير و خصوصا مع موزة حلوة زيك كدة
امنيه : زي ايه
انا : لما تكبري شويه هقولك
امنيه : علي اساس اني صغيره يعني
انا : لا مش كدة بس هقولك بعدين
امنيه : لا انا عايزه اعرف دلوقتي
انا : زي .......
و لقيت احمد جاي عليا من بعيد فقولتلها طيب اقفلي دلوقتي احمد جايلي و قالت ماشي قفلت علي طول
احمد : انت فين كدة يعم
انا : مفيش كانت مريم عايزاني في حاجة لانها قاعده لوحدها كدة ( معرفش ليه وقتها مرديتش اقولها انها اخته مع اني عارف انه مش هيقول حاجة )
احمد : طيب روح انزل شويه مكاني انا تعبت
و روحت لعب مكانه شويه لحد ما خلصنا الماتش و بعدين اتمشينا شويه سوا و قعدنا نتكلم احنا و صحابنا و بعدين روحت علي البيت اخد شاور و دخلت اوضتي و خطر في بالي كدة قبل ما انام اني افتح اشوف ناهد الشرموطه دي كانت بتعمل شغل ايه .
فتحت الكومبيوتر بتاعي و دخلت حساب ناهد علي الفيس بوك و كان في بينها و بين محسن مديرها في البنك كلام من ساعتين و بدات ادور علي أول الشات بتاع النهارده من اول ما اتكلمو لحد ما وصلتو
محسن : ناهد انه لقيت مكان كويس
ناهد : و دة فين
محسن : ليه واحد صاحبي عنده شقه مفروشه بياجرها كلمته و اختها منه يوم
ناهد : المهم المكان امان يعني
محسن : امان جدا و بعيد عننا بحوالي ساعة كمان يعني صعب نقابل حد نعرفه
ناهد : طيب كويس
محسن : و جوزك تمام
ناهد : جوزي اه مسافر كام يوم كدة يجيب حاجات لشغله و مش جاي غير بعد كام يوم و انا بكره هقول للعيال اني عندي شغل كتير هخلصه متاخر و اني هروح السوق بعدها شويه و هسيب ليهم اكل من دلوقتي و بنتي تبقا تسخنه بكره
محسن : طيب كويس جدا و انا بكره هحاول نمشي بدري من البنك عشان نروح و نجي علي السريع
ناهد : حاسه اني خايفه مش عارفه ليه
محسن : ليه بس دول هما ساعتين و هناخد راحتنا علي الاخر ولا انتي مش عايزه زبي يدخل في كسك بقا
ناهد : لا طبعا نفسي و نفسي اوي كمان
محسن : طيب يبقا بلاش خوف و قومي اجهزي انت بس بقميص حلو كدة لبكره
ناهد : القميص جاهز بس انت متاكد انك مش عايز احلق شعر كسي
محسن : لا اوعي تشليه ولا هو ولا شعر باطك انا بحبهم اوي كدة
ناهد : بس انت لازم تحلق
محسن : انا خلاص جاهز حتي افتحي كاميرا اوريكي
و عملو مكالمه فيديو مع بعض و بعدين خرجت من الايميل و انا بقول لنفسي خلاص يا ناهد بقيتي شرموطه رسمي و هتتناكي من راجل غريب ، روحت انام و انا الفكره دي مسيطره عليا و بدات اتخيل محسن مع ماما مش مع ناهد و ان هي الي هتتناك مش ناهد و قولت بكره لازم اكلم احمد اقوله علي الموضوع لانه ممكن ميكنش عرف و دخلت تمت .

( يوم حسب الأمور )

صحيت تاني يوم الصبح في معادي عادي و اول ما خرجت لقيت ماما كانت صاحيه
انا : ماما صباح الخير
ماما : صباح الخير يا حبيبي ، يومك ايه النهارده
انا : لسه مش عارف بس عايز استغل اليوم لان خلاص معتش قدامي غير النهارده و بكره الجمعة و السبت هنزل دورسي تاني و كدة
ماما : طيب اسمع
انا : اتفضلي
ماما : اخت مخرجتش طول اسبوع الإجازة تقريبا فعايزاك توصلها ل بنت طنط شيماء تقعد معاها ساعتين تلاته كدة و انت بردو اقعد مع ابنها شويه لو عايز او مع حد من صحابك علي ما اخلص شغل البيت و اعملكم الاكل
انا : طيب تمام علي امتي كدة
ماما : افطر كدة و ساعة و ابداو البسو
انا : طيب حاضر

و دخلت علي الحمام اغسل وشي و كدة و في نفس ذات اللحظه دي ماما راحت علي اوضتي و فتحت موبايلي و اخدت رقم احمد منه و دخلت اوضتها علي طول و اتصلت عليه
احمد : الو
ماما : ايوه صباح الخير يا احمد
احمد : صباح النور منين معايا
ماما : انا سماح مامتك نور
احمد ب ارتباك شديد : ايييوة يا طنط ازيك
ماما : بص ما غير كلام كتير عايزاك تجيلي البيت الساعة ٢ونص بالدقيقة من غير ما تعرف نور ولا اي حد ولا هكلم ناهد اقولها علي الي شوفته
احمد : و**** يا طنط انتي فاهمه غلط ان بس كنت ....
ماما : بدون كلام كتير لما تيجي نتكلم و اياك نور يعرف حاجة سلام
قفلت الخط مع احمد و هو كان ميت من القلق و مش عارف ايه الي هيستنيه و ماما ناويه تعمل فيه ايه .
انا خرجت من الحمام و رايح علي اوضتي و اول ما دخلت اتصلت باحمد
انا : صباح الخير ياعم هو انا لو متصلتش انت مش هتتصل
احمد : معلش يا نور قايم تعبان جدا النهارده
انا : مالك
احمد : مفيش اظاهر شويه برد
انا : لا الف سلامه عليك ، طيب مش هشوفك النهارده
احمد : طيب هحاول انزل بس بليل كدة لاني دلوقتي مش هنزل خالص
انا : خلاص تمام كلمني قبلها
احمد : ماشي سلام
مرديتش اقوله الي عرفته عن امه ناهد لما قالي انه تعبان و كدة و قولت ااجلها لما اشوفه
و بعدين قمت فطرت و قعدنا شويه انا و ماما و مريم و بعدين قالتنا البسو يلا عشان تلحقم تجهزو .

و في مشهد تاني في نفس الوقت كان ناهد و محسن مشيو من الشغل بدري و راحو الشقه الي هو اجرها عشان ينيكها فيها و اول ما طلعو
ناهد : الشقه تحفه يا محسن
محسن : امال ايه طبعا لازم تليق بيكي يا حياتي
ناهد : طيب تعالي نتفرج عليها
محسن : لا احنا نتفرج علي اوضه النوم بس هي دي المهمه
ناهد : يا راجل ما احنا كدة كدة هنقعد فيها كتير انا بس حاجة اتفرج عليها ( و بتضحك بشرمطه )
محسن : طيب روحي اتفرجي براحتك علي ما اعمل تليفون مهم و خدي معاكي الاكل دة حطيه علي السفره عشان ناكل اول و بعدين ناخد شاور كدة و نبدا يومنا
ناهد : حاضر .

جهزت انا و مريم و خلاص علي باب البيت و ودعنا ماما و نزلنا و روحنا علي بيت طنط شيماء صحبت ماما و الي كمان بنتها تبقا صاحبه مريم بردو و احنا في الطريق للبيت موبايلي رن ببص اشوف مين لقيتها امنيه استغربت لما لقيتها بترن و خصوصا اني عارف ان احمد منزلش بس طبعا معرفتش ارد لان مريم معايا و فضلت مستني لحد ما وصلت مريم و قولتلها لما تخلصي رني عليا اجيلك قالت ماشي و اول ما شوفت مريم طلعت السلم اتصلت بامنيه فورا
انا : الو يا امنيه ازيك
امنيه : انا تمام ، انت كنت مشغول ولا ايه
انا : اه كنت بوصل اختي كدة لصاحبتها
امنيه : المهم انت عامل ايه
انا : بخير طول مانتي بخير ، خلي بس لاحمد يسمعك
امنيه : احمد نزل
انا باستغراب : نزل ايه هو مش تعبان ، طب راح فين
امنيه : بصراحه مش عارفه نزل و قالي هو رايح مشوار و مش عارف هيرجع امتي و احتمال يتاخر و كمان ماما هتتاخر النهارده
انا : يعني انتي لوحدك دلوقتي
امنيه : اه للاسف
انا : طيب ايه رايك اجيلك
امنيه : ايه دة ازاي
انا : اجي نقعد مع بعض شويه
امنيه : طب و افرض احمد جه
انا : لو جه هقوله انه لما قالي انه تعبان قولت اجي ازوره و جيت ملقتش في البيت و قولت استناك شويه
امنيه : مش عارف ، بس انا خايفه بصراحه
انا : متخفيش انا هعرف اتصرف ، ولا انا موحشتكيش
امنيه : لا وحشتني اكيد
انا : طيب انا بس بعيد شويه بس هجيلك علي طول
امنيه : ماشي هستناك باي

و نروح لاحمد الي نزل من بيته مرعوب و خايف من ماما و بيسال نفسه يا ترا في ايه ولا هي هتعمل فيه ايه ، و فضل ماشي لحد ما وصل البيت و طالع السلم كان كل سلمه عباره عن شوكه بتضرب قلبه من الخوف لحد ما وقف قدام الباب و رن الجرس عشان ماما تفتحله ، و اول ما فتحت ماما لقاها انها في قمه جمالها و كأنها بتستعد لسهره او ما شابه بحيث انه كان لبسه عبايه لونها احمر و ضيقه عليها من ناحيه البطن و الطيز و الي تقدر من خلالها انك انك تشوف الفرق الي بيت بزازها البيضا الكبيره بكل سهوله دة غير الميكب الخفيف الي حطاه و شعرها الطويل السايب و نازل علي جسمها

ماما : اتفضل يا احمد انت مش غريب عن البيت
و دخل احمد و هو وشه احمر و ساكت تماما و بدون ولا كله لحد ما قعد علي الانتريه علي الكنبه الكبيره و راحت ماما قالتله ثواني اجيبلك حاجة تشربها و هي ماشيه احمد لاحظ ضيق العبايه علي طيزها من ورا و الي كانت ظهراها اوي و هي ماشيه و مبينه حجمها و شويه رجعت و هي معاها عصير و مشيت تحيت احمد لحد ما وصلت قدام التربيزه الي وطيت عليها عشان تحت العصير و ساعتها يظهر لاحمد لحمد بزاز ماما الابيض الجميل و بعدين قعدت جنبه .

و في نفس الوقت دة كنت انا خلاص وصلت بيت احمد و رنيت الجرس عشان تفتحلي امنيه و اول ما تفتح ادخل علي طول و اقفل الباب بدل ما حد يشوفني و اول ما دخلت و بصيت لامنيه بنظره كلها اشتياق اول مرة ابصلها بيها ، كانت لبسه بنطلون ليكرا اسود و كان واضح منه حظ الاندر الي هي لابساه و من فوق سويتشيرت بنفسجي بسوسته و سايبه شعرها

و اول ما شوفت امنيه قربت منها و اخدها في حضني و فضلت امشي ايدي علي شعرها و اشم في شعرها و رقبتها و كانت ريحتها تجنن
انا : ياااااه اخيرا جربت حضنك
امنيه : و انت كمان حضنك حلو اوي
انا : امنيه انا بحبك
امنيه : و انا كمان بدات احبك اوي لقيتك اول شخص يحس بيها و يهتم لامري و يخاف عليا
انا : و نفضل طول عمري جنبك و في حضنك
امنيه : ياريت يا نور و اوعي تسيبني
انا : عمري ما هسيبك
امنيه : طيب تعالي ناكل سوا انا طلعت لينا اكل ناكل سوا
و روحنا قعدنا علي السفره لقيتها حاطة لينا اكل و عصير و قعدنا ناكل سوا و نتكلم .

ناهد كانت خلاص جهزت و لبست قميص النوم الي كانت هاجيباه تتناك فيه كانت قميص قصير و مش لابسه تحت ولا اندر ولا برا و الي اول ما محسن الي كان اخد حبتين فياجرا شافه بدا يسخن علي منظر و خصوصا من القميص الي كانت لبساه

و مستناش حتي علي تروح ليه علي السرير قام هو و هجم عليه و استلم شفايفه اكل مش بوس و ايده ماشيه علي جسمها كله مرورا علي طيزها الي بيضربها عليها بفرقه او صدرها الي قعد يقرص فيه لحد ما شال ناهد و حطها على السرير و نزل القميص عن صدرها الي اول ما شفتم نزل فيهم رضع و شويه و يطلع علي رقبتها و يفضل يبوس و يشم فيهم و بعدين ينزل علي بزازها تاني و بعدها قرر انه ينزل للجزء المهم ، كسها الي اول ما رفع الفستان و شايف كان مبلول جدا من الهيجان و نزل عليه زي الكلب الي كان مستني عضمه تترمه ليه ، فضل يلحس كسها زي المجنون يشفت زنبورها من فوق و يبوسه و ينزل تحت بلسانه و يدخله في فتحت كسها و لحد هنا ناهد مقدرش تستحمل و قال لمحسن يدخل زبه في كسها و محسن الي كان خلاص علي اخره بدون اي مقدمات يدخل زبه بكل عنف في كسها وسط صراخ من ناهد كأنه دخل فيه سكينه مش زب و فضل يرزع فيها بدون رحمه و كلام ناهد الوسخ كان بيزيد من هيجانه

يلا يا حبيبي قطع كسي
هات لبنك كله جواه
افشخني يا محسن
لحد ما محسن نزل للمره الاولي في كسها و استمر في النيك عادي بدون تعب و تقليل من سرعته لحد ما مسك بز ناهد عصره بايده جامد و بايده التاني بضرب ناهد علي وشها و بتاخد صوابعه تحتها في بوقها و تعض عليهم لحد ما قالها عايز اجيب دول في بوقك و علي طول سحب زبه منها و طلع بزبه علي وشه و دخل زبه بكل عنف في بوقها لحد ما تقريبا كان زوها اوسع من خرم كسها و مسبهاش لحد ما جاب لبنه في بوقها و رمه نفسها جنبها علي السرير إستعدادا لجوله تانيه .

بعد لما سماح قعدت علي كرسي الانتريه و مقابلها احمد علي الكنبه الكبيره و الي كان بيدور في دماغه ساعتها ميت حاجة و كان اخرهم انها عايزه تتناك بسبب الي لبساه و عملاه في نفسها و دار بيهم الحدث
ماما : انا سمعاك اهو
احمد : عايزاني اقول ايه طيب يا طنط
ماما : انت شايف انك مش عايز تقول حاجة
احمد : لو علي سوء التفاهم الي حصل انا بس كنت ....
ماما : شششش متكملش انا بصراحه مدريتش اكلم ناهد و اقولها الي شفته ، اقولها اني دخلت حمام بيتي لقيت ابنك ماسك الاندر بتاعي و بيشم فيه و .....
انا : لا لا ماما لا ابوس ايدك دي هتبقا مشكله كبيره
ماما : خلاص يبقا ترد بصراحه
احمد : حاضر هرد علي الي انت تقوليه بصراحه بس بلاش ماما
ماما : انا كنت حاسه بنظراتك ليا و لما بتحضني بحس فيك حاجة مش طبيعي و لما كلمنتي و قولتلي ان جسمي عاجبك و اني حلوه و مش عارف ايه اتاكد انت بتبصلي ازاي و نيتك ايه .. كلامي صح ؟!
احمد : مضبوط يا طنط ، و انا اسف اوي حصل غصب عني
ماما : ازاي غصب عندك
احمد : انا لقيت فيكي حاجتين اول حاجة الام انك قد ايه طيبه و حنونه و بتحبي ولادك و بتعمليهم بحب
ماما : و الحاجة التانيه
احمد : شوفت فيكي حبيبتي ، انك جميله و حلوه و عجباني و كمان طيبه
ماما : ايه الي يشدك ليا كدة يا احمد و خلاك تشوفني حبيبتك
احمد : انتي جميله اوي يا طنط و بصراحه جسمك حلو اوي مش بقدر اقاوم النظر ليه
ماما : كنت بتبص عليا و انا ماشيه قدامك ، و جاوب بصراحه
احمد : بصراحه اه
ماما : و اخر مره لما كنا في المطبخ كنت قاصد تحط ايدك علي طيزي
احمد بصدمه من استخدام ماما لللفظ دة : بصراحه اه
ماما : طيب كنت بتعمل ايه في الاندر بتاعي و ايه الحلو في انك تشمه
احمد بنظره كسوف و مقدرش يتكلم
ماما : لو متكلمتش بصراحه انا هقوم اجيب الموبايل حالا و اكلم ناهد
احمد : ابوس ايدك لا
ماما : طيب رد ايه الحلو في كدة
احمد : ريحت الاندر بيخليني اتخيل ريحت جسمك
ماما : الاندر مش فيه ريحت جسمي بقا دة ريحت حاجة تانيه
احمد بنظره كسوف و بدون رد
ماما : و عجبتك ريحته
احمد هز دماغه ب اه ، و بعدها بحركه غير متوقع ماما قامت وقفت و قلعت الاندر الي كانت لبساه و رميته في وش احمد و قالت
ماما : وريني بتشمه منين و ازاي
احمد مكنش مصدق الموقف الي هو فيه و مكنش عارف يعمل ايه لحد ما ماما قررت عليه نفس الجمله وريني بتشمه منين و ازاي .
احمد هنا حس بسخونه و هيجان و في النفس الوقت بالخوف و قرر انه يمسك الاندر و يجيب الجزء الي بيغطي كسها من قدام و بداء يشم فيه واحده واحده لحد ما من هيجانه سرح و بدأ يشم ب غباء و ماما لاحظت دة أنه سخن اوي و بعدين قالتله
ماما : انت عارف الجزء دة بيكون بيغطي ايه
احمد هز راسه ب اه
ماما : و عجباك ريحت كسي
احمد اول ما سمع الكلمه دي النطق رجع تاني ليه و قال : عجباني اوي ، ريحت كسك يجنن .

ماما اول ما سمعت الكلامه دي قامت جابت احمد من شعره و نزلته علي ركبه و رفعت العبايه و قعدت علي الكنبه و فتحت رجليه و مسكت احمد من شعره و قالت : طالما ريحت كسي عجباك تعالي يا كلب الحسه و شمه كويس ، احمد مقدرش يقاوم الموقف و هجم علي كسها يشمي لسانه فوق و تحت عليه و ماما بمجرد ما احمد لسانه لمس كسها راحت في دنيا تانيه خالص و ساحت منه علي الاخر و بدات اهاتها تطلع و تطلع روع الشرموطه المحرومه الي جواها ، اههه يا كسي مش قادره ، كسي سخن نار ، الحس اسرع يا كلب و تزق دماغ احمد علي كسها و مستمره في شد شعره و بعدين قالتله دخل صوابعك فيه و مص هنا و ايدها بتشاور علي زنبورها و احمد هجم عليه زي المجنون حرفيا و نزل فيه اكل مش لحس عمال يدخل صوابعه و لحس في كسها لحد ما سماح قربت تجيبهم ، مسكت راس احمد و بدأت تزقها جامد في كسها و تقوله يلا يلا يلا بسرعه كسي هيننزل خلاص و بعد لحظات من كسها كميه عسل غير طبيعية بعد سنين حرمان من اي لحس او نيك و بعدين قالت لاحمد نظفه بلسانك يلا يا احمد و بدأ احمد يجمع عسل كسها علي لسه و يبلعه عشان بعدها ماما تشده ليها و تقولو ايه احلي بقا دلوقتي كسي و الاندر احمد بكل هيجان و قالها كسك طبعا و كانت لسه علي وضعيه انها قاعده و فاتحه رجلها علي الكنبه و اخدت احمد تاكل و تمص في شفايفه و بعدين طلعت صدرها في العبايه و قولتله ارضع يلا و بدا احمد يمسك فرد بزها الي قد فردين بزاز امه مجتمعين و بدا يرضع منها و ايده التانيه ماسكه الفرده التانيه و عمال يفعص فيها بايده و بعد لحظات كانت سماح قامت من علي الكنبه و قلعت العبايه خالص و نامت علي ظهرها علي الارض و قالتله تعالي دخل زبك يلا .
بالنسبه لاحمد دي كانت اللحظه المنتظره و آلي اول ما دخل زبه في كسها الاتنين كانو في حاله اغماء و احمد اترمه في حضن ماما علي الارض و زبه بس هو الي شغال خارج داخل علي كسها وسط اهات خارجه من الاثنين و عض علي الشفايف من ماما و من شده هيجانها حطت ايده علي طيزي احمد و عماله تزق فيه لحد ما حسيت ان احمد جابهم في كسها خلاص و بدأت تحس عليه بالتعب و انه مش قادر و لما حسيت بدأ اتهجت انها ترجع تسخنه بالكلام
ماما : يلا يا احمد سرع تاني و نيك
احمد : مش قادر
ماما : يعني هتسيب كسي كدة من غير نيك ، كسي عايز زبك يا احمد يلا
و بدأت تبوس فيه فيه و تخليه يمسك بزازها يعصر و يرضع فيهم لحد ما احمد رجع تاني و قرب تجيبهم للمره التانيه هنا راح ماسك بزازها بايده الاثنين جامد و قرصهم قرصه جامد و اشتغل نيك باقصي سرعه عنده لحد ما نزل في كسها للمره التانيه و راح نام في حضنها تاني بدون حركه

و في نفس الوقت دة تقريبا في بيت احمد امنيه قالت انه هروح اشوف احمد فين و اتصل عليه ، و كانت في الأوضه واقفه قدام التسريحه و انا قاعد وراها علي طرف السرير
امنيه : غريبه دة خامس مرة ارن و احمد ميدرش
انا : طيب يا امنيه سيبه براحتكه اكيد مشغول ولا انتي زهقتي مني
امنيه : زهقت ايه دة انا طايره من الفرحه انك معايا دلوقتي بس قولت ارن عليه احتياطي بردو عشان لو جه فاجأه
انا : طب تعالي هنا يا روحي
و قمت من علي السرير شديتها و قعدها علي رجلي بحيث انها تقعد علي رجلي اليمين و رجليها الاتنين بين رجلي
امنيه : انا مش بحب معامله ******* دي ، الاول اقولك ايه اكتر من البوس و الحضن تقولي لما تقربي و دلوقتي مقعدني علي رجلك زي العيال الصغيره
انا بضحك : لا انتي فاهمه القاعده دي غلط
امنيه : امال
انا : لا انا كدة مقعدك في حضني
و روحت بايسها علي خدها و كانت سوسته السوتشيرت بتاعها نازله شويه كدة و كان باين فيها جزء احمر كدة
انا : امال صدرك احمر من هنا ليه
امنيه : مش عارف اظاهر حساسيه
انا : طيب مش عايزه بوسه فيها يمكن تخف
امنيه : عيب كدة لم نفسك
انا : لا بس دي هي بوسه بس عشان الحمرار يروح اي العيب في كدة
امنيه : حساك قليل الادب اوي 😅
انا : هو فيه احلي من قله الادب ، طب يلا بقا هاتي ابوسك فيها بقا
امنيه : طيب
و راحت منزله السوسته شويه كدة و ظهر ساعتها جزء من البرا الي كان من النوع الصغير الاستك دة و اول ما عملت كدة نزلت بشفتي علي الحته الحمرا في صدرها و بوستها بوسه و بعدين طلعت علي رقبتها بوسه كدة و نزلت ببوسه علي الحته الحمرا تاني و بعدين نزلت جنب بزازها كدة علي البرا و اول ما بوست الحته دي قالتلي
امنيه : نور لم نفسك انت بتبوس ايه
انا : انتي مش قولتي عايزه تعرفي ايه اكتر و احلي من البوسه و الحضن
امنيه : اه عايزه اعرف
انا : مهو موضوع للكبار كدة و لازم يبقا سر
امنيه : بردو شايفني طفله و تقولي كبار
انا : يا بنت انا مقصدش انا اقصد انها حاجة الاتنين الكبار الي بيحبو بعض بيعملوها بس في السر
امنيه : زي ايه
انا : هقولك بس سيبني نفسك خالص
امنيه : ماشي
انا : و لو خوفتي او قولتي لا او عيب يبقا كدة انتي لسه صغيره
امنيه : هو انت قصدك اننا نعمل سكس يعني .
انا اول ما سمعت الكلمه دي اصدمت اوي و قولتلها
انا : انتي عرفتي الكلمه دي منين
امنيه : سمعتا في المدرسه بصراحه و بحثت عنها علي النت
انا : و اتفرجيتي
امنيه : اه بس كانو مرتين بس
انا : طيب و نفسك تعملي كدة زيهم
امنيه : مش عارف بس ماما قالتلي ان الحته دي ( و بتشاور علي كسها ) خطر و ممنوع اتخبط فيها او اركب عجله اول العب فيها او كدة
انا : لا ممكن من غير ما نيجي جنبه
امينه : ازاي
انا : تعالي و انا اقولك و سيبلي نفسك
فهزت راسها انها موافقه فاديتها بوسه علي شفايفه قولتله انا بحبك اوي و ردت و انا كمان بموت فيك .
اول ما قلتلي كدة مديت ايدي و سحبت سوسته السوتشيرت عشان افتحها للآخر عشان يظهر البرا الاستك بتاعها علي كان لامم بزازها الي كانت لسه علي شكل برتقاله كدة و بدأت ابوس في رقبتها و خدودها و شفايفها و بعدين بدات امشي ايده علي بزازها و بدات اقرص عليهم شويه شويه و اول ما حسيت انها ساحت خلاص قولت يبقا كدة تمام دي فرصتي بقا و بدأت انزل بايدي شويه شويه علي كسه و احسس عليه من فوق البنطلون كدة و لقيتها بتستجاب و بتفتح رجليها شويه شويه و انا عمال احسس علي كسها من فوق البنطلون لسه لحد ما قررت اني اغير الموضع و اقلعها السويتشيرت خالص و البرا و انيمها علي السرير و انزل علي رقبتها بوس و لحس و علي بزازها رضاعة و واحده واحده نزلت علي البنطلون الي بمد ايدي عشان اشيله لقيتها بتسمك ايدي و تحاول تمنعني لاكني اصريت اني اقلعها و بدات اسحب البنطلون بالاندر بتاعها بعض لحد ما قلعتلها خالص و بقيت ملط قدامي ، بعد ما كان حلمي اني شوف طيزها في البنطلون و هي ماشيه دلوقتي بقيت ملط قدامي و اول ما شيلت البنطلون من رجليها خالص لقيتها حاطة ايده علي كسها تخبيه و عشان ازيل اخر نقطه مقاومه عنده طلعت علي رقبتها تاني و نزل فيها بوس و لحس نزولاً علي بزازها مع رضعه خفيفه و بوسه علي حلمتها و بدأت انزل واحده واحده لكسها بلسانه و اول ما وصلت لقدام سورتها كدة لقيتها شايله ايدها تمام و فاتحه رجليها ليا و هنا اخيرا ظهر قدامي كسها الي كان عليه شويه شعر من فوق و اول ما شوفته مقدرتش امسك اعصابي و لحظه تذوق لساني لطعم الكس لاول مره لا تنسي بالنسبه ليا ، لاني بمجرد ما حطيت لساني علي زنبور كسها تحولت امنيه من واحده خايفه تعرض كسها لواحده فاتحه رجليها علي الاخر و عماله تتحرك عشان لساني يمر كل جميع أنحاء كسها و بدات تطلع اهات خفيفه و لاحظت انها بتحاول تكتمها علي قد ما تقدر و دة الي خلاني اسرع من حركه لساني عشان تطلع صوت اكتر و اكتر لحد لما حسيت انها تسحب نفسها واحده واحده و لما سالتها فيه ايه قالتلي حاسه بحاجة غريبه ، انا هنا توقعت انها قربت تجيبهم بس خايف و هنا قررت اني ازود اكتر من قولت لحسي و بدات اعض في زنبورها و العب بايدي لحد لما مرة واحده و حسيت علي لساني بسائل سخن لزج و صوتت بصوت يخوف و خفت حد يسمع قمت علي طول قايم و كاتم بوقها و لما حسيت انها هديت خلاص قومتها و نزلت البنطلون بتاعي و طلعت زبي الي اتكسفت اوي لما شافته
انا : يلا يا امنيه دورك ، مصي زبي
امنيه : ازاي
انا : افتحي بوقك و دخليه في بوقك للاخر و اقفلي شافيفك عليه و مصيه
امنيه بدات تعمل الي قولت عليه في الاول كانت خايفه و مش عارفه و بعدين حسيتها بقيت عارف لاكن مازالت منسالش لحظه لما اول مره احط زبي في بوقها و حسيت ان زبي دخل مكان رطب و سخن و بعدين مسكت راسها و بدأت احركها لورا و لقدام عشان يبدا زبي يدخل و يخرج في بوقها و اول ما سيبتها راسها بدات هي تشتغل لوحدها اخده زبي في شفط مش بس و كان باين عليها انها حبت الموضوع و اول لما قربت اجيب سحبت زبي من بوقها و روحت علي اوضه احمد جبت الجل بتاعه من هناك و رجعت ليها قولتلها استعدي لاحلي لحظه و نيمتها علي بطنها و اول ما فتحت طيزها مقدرش اقاوم شكل خرم طيزها الي كان عاجبني اوي و في حركه مفاجاه لقيت نفسي رايح بلساني علي خرم طيزي و بدأت الحس فيه و احاول ادخل صابعي فيه واحده بواحده و لاحظت انها كانت مبسوطه اوي و اول ما حسيت انها مستعده للنيك خلاص جبت علبه الجل و حطيت منه حت علي فتحت طيزها و بعدين طلعت ركبت عليها و واحده واحده بدأت ادخل زبي في طيزها و الي ازحلق مرة واحده بسبب الجيل و حسيت وقتها اني روحي اتسحبت مني اول ما زبي دخل في طيزها و خصوصا ان طيزها قمطت علي زبي و بدأت رحله النيك بسرعه متوسطه و نمت فوقها عشان ابوس في رقبتها و الحس فيها و انا بنيكها و كل ما ازيد سرعه صوتها يبدا يزيد

نور انا طيزي وجعتني اوي
اهههه كفايه كدة ابوس ايدك
اففففف امممممم
حاسه اني طيزي اتعورت براحه شويه طيب

و هي بتعرفش ان الكلام دة بيجيب معايا نتيجه عكسيه و اني بهيج اكتر علي كلامها لحد ما حسيت اني قربت اجيب قولتلها في ودنها خلاص هجيب في طيزك اهو و عدلت نفسي و حطيت ايدي و ايده و نيك فيها بكل سرعه و قوه و الي زاد صراخها جامد وقتها مع كل صوت طرقعه جسمي في جسمي و الي كان عاملي حالة هيجان شديد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها قمت من عليها و نمت جنبها لقيت عنيها بدمع كدة فاخدها في حضني عشان احفف عنها شويه و نمنا علي السرير سوا و انا اخدها في حضني .
في نفس الوقت دة كانت ناهد اتناكت نيكه تكفيها سنه لقدام و كمان محسن كان فتح طيزها و ناكها فيها لاول مره و كانت خلاص من تعبها طلبت من محسن انهم يمشو يروحوا و قامت تاخد شاور عشان تلبس و تستعد لانها تروح .

ماما سابت احمد نايم علي الارض و قامت دخلت الحمام اخدت شاور و احمد كان لسه تعبان و مش مصدق الي حصل دة و علي ما قام احمد من الارض و قدر يقف علي رجله و راح هو كمان علي الحمام كانت ماما خارجه منها و قالت لاحمد خش خد شاور انها هجيبلك هدومك ، احمد دخل اخد الشاور و لبس هدومه و خرج و اول ما خرجت لقه ماما قاعده بس المره دي غيرت لبسها للبس عادي و قالت
ماما : الي حصل بينا دة ولا حد يعرف عنده حاجة ولا يتحكه لحد و حتي هيحصل تاني و لما تيجي لنور تتعامل عادي جدا معايا زي ما كنت ولا كان حصل حاجة
احمد هز دماغه ب انه موافق
ماما : طيب يلا عشان تلحق تروح لان نور علي وصول
و خرجت احمد من البيت عندنا و كان ماشي لسه سرحان و مصدوم انه ناك الي كان بيتمني بس أنه يشم اندرها عشان يشم ريحه كسها لاكنه قدام أنه يلحسه و ينيكه كمان و كان بيتمني حضن منها عشان يحس ببزازها الطريه و الكبيره لاكنه قدر انه يرضع منهم و يمسكهم او حتي كان بيستني اللحظه الي يدخل فيها بيتنا عشان تديله بوسه بس لاكنه دلوقتي داق شفايفها و شبع منها بوس ، و فضل ماشي تايه و سرحان و مش مصدق الي حصل .

و في اثناء ما كانت امنيه نايمه في حضني لسه في بيتهم
امنيه : انا حاسه اني في حاجة بتوجعني اوي يا نور
انا : انا اسف يا روحي بس عشان دي اول مرة بس هتتوجعي
امنيه : هو احنا هنعمل كدة تاني
انا : لو احنا بنحب بعض لازم نعمل كدة تاني و نمتع بعض ، ولا انتي مكنتش مبسوطه
امنيه : لا كنت مبسوطه بس حاسه بوجع
انا : متخفيش الوجع هيروح ، المهم ايه اكتر حاجة عجبتك
امنيه : لما لحست هنا ( و بتشاور علي كسها )
انا : اسمه كسك 😅
امنيه : خلاص لما لحست كسي 😅 ، طب و انت
انا : انتي كلك تمتعي بس لما مصيتي زبي كانت احلي لحظه
امنيه : بس اوعي تقول لحد حاجة من الي بينا دي
انا : انتي حبيبتي و روحي و محدش ينفع يعرف اي حاجة بينا
اديتني امنيه بوسه علي شفايفي و بعدين موبايلها رن و كان احمد اول ما شافته خافت جدا فقولتها اهدي ردي عليه عادي و قوليه اني كنت هنا و نزلت و انا هنزل حالا اهو ، قمت لبست فعلا في ثانيه و نزلت و امنيه قالت لاحمد زي ما انا قولت و نزلت اتحرك عشان اجيب مريم و اروح البيت و انا في اول الشارع بتاع بيت احمد قابلته علي الطريق
انا : انت كنت فين يعم و ليه قولت انك تعبان و مش نازل و لما جيتلك ملقتكش هناك
احمد : معلش بس كان عندي مشوار مهم و كنت ناسيه ، امنيه قالتلي انك كنت هناك عندي
انا : اه لما ملقيتكش نزلت
احمد : طيب انا هرجع البيت كدة و نتقابل بليل
انا : طيب و انا هجيب مريم من عندي صاحبتها و اروح البيت و هستناك بليل هناك

و في وسط الكلام لقينا ناهد نازله من عربيه محسن و جايه علينا
انا : انت عارف ان مامتك كانت مع محسن في شقه النهارده
احمد : لا معرفش
انا : طيب افتح الفيسبوك و انت تعرف
و جيت علينا ناهد و سلمنا عليها و خدت احمد و مشيت و انا بردو روحت اجيب مريم و اروح البيت .
احمد وصل البيت هو و ناهد و دخل المطبخ يجيب اكل لانه كان جعان اوي و لقه في المطبخ كذا طبق اكل و نده علي مريم و سالها
احمد : انتي كالتي ولا ايه
امنيه : اه كنت جعانه و كلت انا
احمد : طيب و ايه الاطباق دي كلها كان حد بياكل معاكي ولا ايه
امنيه بتوتر : لا حد ايه انا بس كنت لسه جعانه فجبت اكل تاني
احمد حس انها بتكذب بس عده الامر .

وصلنا البيت انا و مريم و اول ما وصلنا ماما فتحت لينا الباب و قالت انها دقايق و هتحضر الاكل فدخلت الحمام اغسل ايده و اغير هدومي اتفاجت ب مفاتيح احمد علي الارض جوا الحمام اتسغربت ايه الي جابها هنا دي و ربط انه نزل من ورايا و ان مفاتيحه هنا و قولت لنفسي معقول احمد كان هنا و قررت اني اسيب الموضوع لبليل لما اشوف الموضوع دة

الساعة ٨ تقريبا جرس الباب رن و روحت افتح كان احمد و دخلته و روحنا اوضتي
احمد : ماما فعلا كانت مع محسن
انا : منا عارف بس حاولت اقولك الصبح بس لما لقيتك تعبان مرديتش اقولك
احمد : انا النهارده اخدت كميه صدمات رهيبه
انا : بالحق يا احمد انت كنت فين النهارده
احمد : لا كان مشوار كدة و خلصته
انا : اصل انا لقيت مفاتيحك في الحمام عندي
احمد اتصدم و متكلمش
انا : انت مخبي عليا حاجة
احمد : انا هقولك كل حاجة بصراحه بس انت كمان لو مخبي عليا حاجة قولي
و حكالي احمد كل الي حصل بينه و بين ماما بالتفصيل
احمد : بس دة كل الي حصل بس امك اكدت عليا اني مقولش حاجة خالص و انا بصراحه كنت خايف اقولك
انا بصدمه : مش معقول الي حصل معقول هيجان ماما وصلها لكدة
احمد : متزعلش مني يا نور انا بحبك بجد و كنت ناوي اقولك بس مش دلوقتي
انا : انا مش زعلان احنا كدة خالصين بقا 😅
احمد : ازاي مش فاهم
و حكيت لاحمد كل الي حصل بيني و بين امنيه اخته بالتفصيل
احمد : انا كنت شاكك علي فكره لاني شوفت الاطباق الي كنتو بتكالو فيها و الشرموطه دلوقتي انها جعانه و كلت تاني 😅
انا : يعم خلاص المهم قوم هاتلي الاندر الي كانت ماما لبساه الصبح ليك و تعاله نجيبهم سوا و نستعيد ذكريات الي حصل النهارده 😅

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا ❤️ و بتمني الجزء دة يعجبكم زي الي قابله 🙏

الجزء السابع

الــــصــــيـــــف

بعد مرور ٤ شهور تقريبا كانت الامور مستقره و محصلش فيها جديد .
احمد كان بيجلي البيت عادي و تعامله مع ماما كان تقريبا ولا كان حصل حاجة و لما بتجيله فرصه انه يعمل حاجة مع مريم كان بيعملها و انا كنت بساعده علي قد ما اقدر و كمان علاقتهم ببعض اتحسنت اوي و مريم اخدت عليه اوي .
علاقتي بامنيه اصبحت تقريبا مثاليه ، بقينا اصحاب اوي و بنخرج مع بعض و كمان كنا بنعرف نقضي وقت حلو مع بعض و طبعا كل دة بفضل احمد الي كان بيعمل انه وراه مشوار او حاجة و يكون البيت فاضي و اروحلها و تقريبا بقينا عاشقين و انا كنت مبسوط جدا بده
علاقه ناهد مع محسن خلال ال ٤ شهور الي عدو كانت تطورت جدا لانهم تقريبا بقا ياخدها في شقه ينيكها يمكن مرتين تلاته كل شهر و العلاقة تتطورت بينهم لدرجه انه عرض عليها انها تتطلق و هو يتجوزها
ماما تحسها من يوم الي حصل بينها و بين احمد افتكرت انها ست و انها ليها مشاعر و احساسيس و احتياجات بقيت احس بيها كتير بتلعب في نفسها و تلبس قمصان نوم و هدوم شبه عاريه و تقف بيها قدام المرايا و تستعرض جمال جسمها ، و بصراحه الموضوع دة كان بيصب في مصلحتي اولا طبعا لاني من خلال لبسها دة و تصروفاتها قدرت اني اتمتع بجسم ماما و اشاهد جمال معالمه واضحه قدامي و أعرف قد ايه ان امي جسمها حلو و ان الكل بيتمناه و الي كان بيزيد المتعه اكتر و اكتر انها ممكن تقعد باللبس المثير دة قدام احمد و هو موجود و تفتح الباب لمحصل الغاز مثلا او البواب او عامل توصيل و الي كلهم بينهم شئ مشترك اجمعو عليه ان تصرفات ماما تصرفات لبوه هايجه و ان جسمها يشتهيه اي راجل و يتمناه زبه .

نروح بعض بعد لاخر يوم عندي في الامتحانات الي خلصت فيه انا و احمد و خارجين مبسوطين جدا جدا ب اننا اخدنا إجازة الصيف خلاص و اول خلصنا الامتحان روحنا فطرنا سوا و قعدنا في مكان و بعدين قولتله يلا بينا نطلع علي البيت نلعب بالكومبيوتر شويه و فعلا اخده و طلنا علي بيتي و خطبنا الجرس عشان نلاقيه ماما بتفتح لينا الباب و هي لابسه قميص نوم ساتان ازرق و الي كان يا دوب واصل لحد ركبتها بالعافيه و كان نقدر نشوف منه حلمه بزها لانها كانت لابسه القميص بدون برا و كان واضح عليها انها لسه صاحيه
انا : ايه يا سموحه النوم دة كله
ماما : معلش كنت سهرانا امبارح شويه ، تعالو ادخلو
و استقلبتنا انا و احمد كل واحد فينا بحضن بوسه
ماما : الامتحان كان أخباره ايه النهارده
احمد : كان صعب اوي
ماما : عشان انتو دايما اخر ماما بتستهترو بيها ، مريم بردو من يومين قالت نفس الكلام علي اخر مادة
انا : هي لسه نايمه بردو ولا ايه
ماما : اه ما هي كانت سهرانه معايا ، بص روح صحيها علي ما اخذ دش و اجيلكم و نفطر سوا
انا : لا احنا فطرنا خلاص ، هروح اصحي مريم و بعدين نروح نلعب علي الكومبيوتر
ماما : طيب ماشي
و بعدين ماما قامت علي الحمام
انا : هتروح انت تصحي مريم ولا اروح انا
احمد : لا هروح انا طبعا سيبلي الطلعه دي 😅
انا : لا بس انا هاجي اتفرج بردو من بعيد
احمد : ماشي تعالي
و قمت انا و احمد و روحنا اوضه مريم و فتحنا الباب بالراحه خلاص عشان نلاقيها نايمه علي بطنها و لابسه بيجامه كت صيفي الي هي بتكون بشورت و واضحه لينا طيزها الي كان الاندر داخل بين الفلقتين ، قرب منها احمد و طلع علي السرير و طلع زبه من البنطلون و مشاه علي فخدها كدة من فوق لحد ما وصل لطيزها و فضل يمشيه عليها شويه و بعدين دخله تاني و قعد يصحي فيها
احمد : مريم .. مريوووم .. انتي يا بنت
مريم بصوت ضعيف : اي دة يا احمد انت هنا بتعمل ايه
احمد : انا جيت مع نور و مامتك قالت نصحكي فقولت اجيلك انا
مريم : طيب انا خلاص هاجي وراك اهو

و احمد خرج من الاوضه بتاعت مريم و روحنا علي اوضتي و قعدنا علي الكنبه الي فيها
احمد : انت يابني الصيف عندكم في البيت ابن وسخه تقريبا الهدوم ملهاش لزمه
انا : انت عارف بقا بسبب الحر و كدة كل البيوت بتكون كدة الفتره دي
احمد : عندك حق
انا : المهم بس تعالي نلعب شويه كدة ننسه موضوع الامتحانات دي فيهم
احمد : ماشي يلا بينا
فضلنا نلعب يجي ساعتين تقريبا و مرة واحد احمد ساب الدراع و بيبصلي
انا : مالك ياعم في ايه
احمد : نور انا معتش قادر
انا : مالك طيب
احمد : انا تقريبا كل يوم باحلم بالي حصل بيني و بين مامتك
انا : انسه بقا يا احمد لانه عمره و هيتكرر تاني
احمد : انا ممكن اموت لو الموضوع دة محصلش تاني
انا : لو تعرف تقنعها انا معنديش مانع 😅
احمد : يعني انت موافق
انا : انت ناوي علي ايه
احمد : انا جدتي بتاخد منوم عشان تنام ايه رايك تحطه لمامتك و ساعتها نعمل فيها الي احنا عايزينه فيها
انا : انت مجنون ياعم منوم ايه الي نحطه و بعدين تاخده هي ازاي
احمد : لا متخفش دة هو قطره اصلا بيتحط في اي عصير و يتشرب و بيخلي جدتي متتحركش و تروح في النوم
انا : انت يوم ما نمت معاها هي كانت عارفه و جاهزة انما دلوقتي افرض انت جبتهم فيها و حملت منك يا مجنون
احمد : تصدق فكره حلوة و اهو يبقا ليك اخ 😅
انا : بس يا خول انسي الموضوع دة
احمد : ياعم متخفيش مش هنزل في كسها اكيد يعني
انا : لالا يا احمد انسي الفكرة دي

حسيت ان احمد اضايق شويه و شوفت في عينه قد ايه هو مشتاق لماما و عايزها و في حد ذاته الموضوع دة كان عاجبني بس كنت خايف من فكرته ، و فضلنا قاعدين بعض شويه لحد ما ماما خلصت الغدا و اتغدينا كلنا مع بعض و نزل احمد بعدها و انا دخلت انام بعدها لانها كنت صاحي من بدري .
صحيت من النوم علي صوت جرس الباب و سمعت صوت ماما بره قمت السرير و روحت اشوفها
انا : حمد**** علي السلامه يا ماما
ماما : **** يسلمك يا حبيبي ، انت لسه صاحي ولا ايه
انا : اه كنت تعبان جدا و نمت بعد ما احمد نزل الصبح
ماما : طيب يلا انا جايبلكم عشاء من بره حضره مع مريم علي ما اغير و اجيلك ناكل و بعدين نسهر سوا
انا : ماشي

روحت انا و مريم جهزنا الاكل و اتعشينا سوا و بعدين ماما قالت تعالو نشوف فيلم عندي في شاشة اوضتي و فعلا دخلنا الاوضه و قفلنا النور و نمنا جنب بعض علي السرير عشان نتفرج تلي الفيلم ، ماما كانت نايمه في النص و كنت انا في جنب و مريم في جنب و ماما كانت لسه قميص بيت حمالات بس مكنتش تحته ولا برا ولا اندر كان علي اللحم يعني ، و بعد ساعة تقريبا و لقيت مريم و ماما سكتو فاجأه ببص عليهم كدة لقيتهم نامو كانت ماما اخده مريم في حضنها و نايمه ف قولت اسيبهم نايمين و اقفل التليفزيون و اروح اكمل السهره في اوضي علي الكومبيوتر و قمت من علي السرير و رايح باتجاه التلفزيون اقفله شفت منظر اسوقفني لحظات ، لقيت ان قميص ماما مرفوع من تحت لحد طيزها بالضبط و جزء من فلقات طيزها باين ، ساعتها انا هنا اخدت بالي انها كانت نايمه من غير اندر و بصراحه الموضوع سخني شويه فقررت اني اسيب التليفزيون شغال عادي و رجعت تاني علي السرير بس نمت بالعكس بحيث ان رجلي تبقا فوق جنب راس ماما و وشي تحت طيزها بالضبط و بدات اسحب القميص لفوق واحده واحده و أنا مسيطر عليا ميكس احساس بين الخوف و الهيجان و كملت سحب في القميص لحد لما طيزها البيضا الكبيره ظهرت كامله قدامي 😲 و دي كانت من المرات القليلة جدا الي اشوف فيها طيز ماما كدة قدامي ، مديت ايدي و هي بتترعش من الخوف لحد ما ايدي بقيت علي طيزها بالضبط و بدات امشي ايدي علي طيزها واحده واحده و كمان امشي صابعي علي الفرق بتاع طيزها و محسيتش بنفسي غير و انا مطلع زبي و رايح بمناخيري علي طيزها عمال اشمم فيها ازاي الكلب و احط شفايفي عليها لحد لما حسيتها بدأت تحس طلعت جري علي الحمام و لقيت ليها اندر كان باين في اثار العرق بتعها و لقيت نفسي ماسكه و ريحته معبيه مناخيري و بعدها بشويه لبني ينزل مني بسبب هيجاني علي امي ، غسلت نفسي و روح اوضيتهم قفلت التليفزيون و رجعت علي اوضي و انا جه في بالي كلامي احمد و خطه المنوم و بقول لنفسي انا قدرت اقلعها و اشم طيزها من غير منوم امال بقا لو اخد منون ممكن اعمل و فضلت طول الليل و انا سهران بفكر في الفكرة دي و بشوف قدر اعملها ولا لا و دي كمان مكنتش اول مره نسهر في الوضع دة او انام في حضها و افكر اني اعمل فيها حاجة لاكن الفكره جت في دماغي و كتر التفكير تعبت و دخلت انام .
صحيت تاني يوم الصبح و اتصلت علي احمد و قولتله عايز نتقابل فقالي تعاله ليا البيت نفطر سوا محدش هنا و بالمره تشوف امنيه لان بقالك ١٠ ايام مشوفتهاش و اكيد وحشاك ، صحيت من النوم و جهزت نفسي و لبست و روحت علي بيت احمد ،، وصلت قدام البيت و رنيت الجرس فتحلي احمد و كانت امنيه واقفه وراه و اول ما فتح الباب عيني جت في عينها و كان واضح علينا نظرات الاشتياق لبعض
احمد : تعالي يا نور اتفضل
انا : ازيك عامل ايه
احمد : انا تمام
انا : و انتي يا امنيه عامله ايه
امنيه بابتسامة : كويسه جدا
احمد : تعالي تعالي ٥د بالضبط و هتكون امنيه حضرت الفطار ناكل سوا
انا : براحتها خالص
احمد : طيب استاذنك بس هخش اخد شاور و اجيلك ، البيت بيتك انت مش غريب
انا : اكيد خد راحتك
اول ما احمد دخل علي الحمام و سمعت صوت مياه الدش اشتغلت لقيت امنيه خارجه من المطبخ عليا و انا قمت علي طول و اخدتها في حضني مع بوسه علي شفايفها
انا : وحشتيني اوي يا حبيبتي
امنيه : و انت كمان وحشتني موت انا من ساعت ما خلصت امتحانات مش عارفه انزل
انا : متخفيش هبقا اضبط وقت و اتاكد ان احمد مش موجود فيه و اجيلك هنا
امنيه : ماشي بس حاول في اسرع وقت انا معتش اقدر ابعد عندك كل دة
انا : ولا انا اقدر دة انتي وحشاني اوي اوي
و اخدتها في حضني تاني و نزلت بايدي احسس علي طيزها و روحت مدخل ايدي جوا بنطلون البيجامه الي كانت لبساها و اول ما دخلت ايدي لقيتها مش لابسه اندر
انا : ايه انت مش لابسه اندر يا امنيه ؟
امنيه : لا ، لما عرفت انك جاي قولت اخد وضع الاستعداد عشان لو حصل حاجة 😅
انا : احسن قرار اخديه في حياتك 😅
و روحنا بعدها في بوسه طويله علي شفايفه و بعدين روحت أخدها علي كنبة الانتريه و نيمتها علي بطنها و نزلت بنطلون البيجامه بتاعها لحد طيزها كدة و فتحت طيزها بايدي و روحت لاحس خرم طيزها شويه عشان يترطب و خليها تمسك طيزها تفتحها و بعدين نمت فوقها و حطيت زبي في طيزها و اول ما دخل في طيزها
امنيه بصوت عالي : اهههههه ، هو بيوجع لي كدة النهارده
انا : عشان مدخلش فيكي بقاله فتره
امنيه : طب بالراحه خالص بقا
انا : لا بالراحه ايه اخوكي شويه و هيخرج و كمان انا مش قادر نفسي فيكي من زمان
و روحت حاطط ايدي علي بوقها و فضلت ارزع فيها بكل قوه عندي و قوة حركتي كنبه الانتريه كانت بتتحرك تحتنا و هي و علي الرخم من اني كاتم صوتها الا انا قادر اسمع اهاتها المكتومه و كل دة موقفش غير و زبي منزل كل لبنه في طيزها و بعدين خرجتها واحده واحده من طيزها و نمت عليها قعدت ابوس في رقبتها و املس علي شعرها

امنيه : انت وجعتني اوي النهارده
انا : انا اسف يا روحي بس عشان طيزك بقالها فتره مفيش حاجة دخلت فيها عشان كدة وجعتك شويه و بعدين سمعنا صوت الحمام بيتفتح قامت علي طول و رفعت البنطلون بتاع البيجامه و قامت
احمد : ايه الفطار جاهز
امنيه : كنت لسه بقول لنور اهو ان كل حاجة جاهزة بس حد يجيب الاطباق من المطبخ للسفره علي ما اروح الحمام .
و عديت امنيه من قدام احمد و كان باين عليها انها مضيقه في الحركه
احمد : البت مش عارفه تمشي كويس و انت وشك عرقان ، هو ايه الي حصل 😅
انا : لا مفيش طيزها اخدت جرعة لبن بسيطه كدة 😅
احمد : اوعي بعد كل دة تسيب البت دي بقيت مدمنه و لو سبتها هتبقا شرموطه
انا : لا عيب عليك اسيب مين دي حبيبتي
احمد : طب يلا عشان نفطر

و جهزنا الفطار و امنيه خرجت من الحمام و قعدنا فطرنا سوا و بعدين دخلنا اوضه احمد انا و هو و قعدنا انا و هو بالبوكسرات بس عشان الحر و كدة و قفلنا الباب علينا
انا : عارف اننا معرفتش انام كويس امبارح
احمد : لي مالك
انا : حصل موقف خلاني افكر في موضوع المنوم دة
احمد : اي حصل
انا : ( حكيت ليه كل الي حصل بالتفصيل )
احمد : حلو اوي الي انت بتقوله دة و شكل مامتك نومها تقيل بطبيعتها و دة هيساعدنا اكتر
انا : بس لازمها تخطيط كويس دي لاني خايف بردو
احمد : يعم ولا خوف ولا حاجة ، فكر في المتعه الي هنكون فيها ، تخيل كدة مامتك قدامنا عريانه ملط و نقدر نعمل فيها الي احنا عايزينه
انا : هي الفكره تهيج موت اصلا بس بردو لازمها تخطيط صح
احمد : طيب قولي ناوي علي ايه
انا : انا هجرب المنوم دة اول علي نفسي و اجربه مره علي ماما لو تمام التجربه التالته تبقا هي ليلتنا
احمد : حلو دة و ماله جربه ، انا اخر النهار هروح لنينتي و اجيب اسمه و اشتري واحد و اجيبهولك
انا : طيب تمام ، مامتك اخبارها ايه بقالي فتره مفتحتش الفيسبوك بتاعها
احمد : لا متقلقش دي بقيت شرموطه علي مستوي
انا : ايه دي ازاي
احمد : دي تقريبا مش بتشبع من محسن ولا هو بيشبع منها ، طول النهار في الشغل تحسيس و تقفيش و هو بيوصلها تمصله بتاعه و تيجي هنا ساعات تكلمه فيديو كول و دة غير انهم كل فتره يروحو شقه مع بعض عشان تتناك فيها
انا : طب دي حاجة تبسط
احمد : انا معاك اني مبسوط بس حوار انها تطلق دة و تتجوز محسن مخوفني و مش عارف مصيري انا و امنيه ايه
انا بضحك : هقولك انا مصيركم ايه تيجي تعيشو معايا بقا امنيه تنام مع مريم و انت معايا و اضبطك كل يوم بليل قبل ما تنام 😅
و قمت مادد ايدي وقارص زبه قرصه خفيفه كدة و حسيته واقف شويه
انا : ايه دة هو هو واقف كدة ليه 😅
احمد : من الي احنا بنشوفه يعم 😅
انا : امال لما تشوف سماح قدامك بقا عريانه خالص و جسمها كله تحت امرك هتعمل ايه
احمد بعد لما سرح شويه : تعرف اهو كدة وقف اكتر
انا : طيب ممكن اشوف

لقيته وقف قدامي و نزل البوكسر بتاعه عشان يظهر قدامي زبه الي اول ما شوفته معرفش حصلي ايه و لقيت نفسي تلقائيا بمد ايدي عليه و عمال العب فيه و قعدنا نبص لبعض كدة من غير كلام و بعيد لقيته قام و قفل الباب بالمفتاح و رجعلي و لقيته بيقرب زبه من بوقي فعرفت انه عايزني امصله ، و فعلا مسكت زبه و بدأت احطه في بوقي و امشي ايدي عليه و ساعات اطلعه العب بلسانه في رأسه و فضلنا علي كدة شويه لحد ما لقيته نازل قدامي علي ركبه و كان لسه عايز يطلع بتاعي من البوكسر و يمصه قولتله لا بلاش مص انا عايزك تلحسلي خرم طيزي بحب الحركه دي منك اوي و لقيته ساحبني من ايدي و زقني علي السرير عشان انام علي بطني و لقيته بيشد البوكسر من عليه و قام ضربني علي طيزي لسعتين و الضربتين دول دخلوني في وضع اللبوه و لقيته نازل زي المجنون علي خرمي لحس و بعبصه و انا عمال اتلوه تحت زي الشرموطه و هموت من متعه الحركه دي و بعدين لما حس ان خرمي بقا جاهز قام وقف و قلع البوكسر خالص و لقيته قام مدخل زبه فيا مره واحده و بكل قوه عنده عشان تطلع مني لا إراديا
انا : اهههههه بالراحه يعم الهايج انت
احمد : انا لازم ابقا هايج مانا مليش حد يريحني غيرك انما انت فاشخ البت الي بره دي يا مفتري
و لقيته زاد من قوه نيكه فيا و مكنتش قادر من الوجع و بدأ يطلع مني صوت اهات غصب عني لحد لما لقيته حط ايديه علي بوقي و قالي
احمد : وطي صوت لامنيه تعرف ان حبيبها بيتناك
انا : مانت الي مفتري بالراحه شويه ، بس تعرف انا كنت بنيكها علي نفس الوضع دة و انت في الحمام و حتي كنت حاطط ايدي علي بقها من الصوت
احمد : بقولك ايه انا عايز اتفرج عليكم
انا : طيب خلص انت بس هاتهم و انا اوريك
احمد راح حاطط ايده علي بوقي تاني و نزل فيا رز رز لحد ما حسيت أنه جبهم خلاص راح قايم من عليا و بدا يجيب ليا مناديل يمسح اللبن بتاعه الي بيطلع من خرمي
احمد : قولي هتخليني اشوفكم ازاي
انا : انت قوم دلوقتي و البس و قول انك نازل تجيب حاجة و شويه و جاي و خد معاك مفتاح و بعد شويه خش بالراحه خالص و اقف وراه باب الاوضه و انا مش هقفله للاخر و اتفرج براحتك
احمد : ماشي ، قام يلا عشان نعمل كدة
انا بعد لما قمت : دة انت غبي انا مش عارف اقف
احمد : بتفكرني بامنيه لما كانت معديه قدامي 😅
انا : طب يلا يا فالح انزل

طلع احمد علي اوضه امنيه
احمد : امنيه انا رايح اجيب حاجة من تحت ربع ساعة و جاي و متخفيش نور معاكي هنا
امنيه : طب تمام
و نزل احمد من باب البيت و اول ما نزل وقفت انا ورا باب اوضته و عارف ان امنيه هتيجي و فعلا شويه و لقيتها دخلت
امنيه : نور .... يا نور ... انت روحت فين
قمت طالع من الورا الباب و واربته تاني عشان احمد لما يجي يعرف يتفرج و روحت علي امنيه حاضنها من ظهرها
انا : انتي جيتي يا حبيبتي
امنيه : خوفتي
انا : لا متخفيش دة مش حد غريب
و اخدت منها بوسه كدة من رقبتها و بحسس علي بزازها و احنا واقفين
امنيه : لا يا نور كفايه كدة النهارده انت وجعتني اوي
انا : لا مهو انا عايز اصالحك و اصالح طيزك عايز ابوسها و اطبطب عليها و كمان الحس كسك ليزعل
امنيه : احمد ممكن يجي في اي وقت
انا : متخفيش لازم هيرن الجرس اول ما يوصل
و بعدين روحت قعدت علي طرف السرير و اخدها علي رجلي بحيث انها تكون قاعده علي رجلي الشمال و رجليها الاتنين و بين رجلي و قولت ابدا بشويه حاجات عاطفيه كدة لحد ما احمد يدخل
انا : عارفه انك بتوحشيني اوي
امنيه : و انت كمان ، متعرفش انت ال ١٠ ايام الي فاتو و مشوفتكش فيهم دول كنت زعلانه ازاي
انا : انا امنيت حياتي اني اعيش جوا حضنك للابد
و بدأت ببوس شفايفها و رقبتها و ايدي بتحسس خفيف علي كسها من بين الهدوم و هنا لمحت احمد الي كان دخل من غير ما نحس و واقف وراه الباب فقررت ساعتها ابدا العرض ، قلعتها التيشيرت الي كانت لبساه و فكيت ليها البرا بتاعتها و مسكت فردت بز من بتوعها و حطيتها في بوقي ارضع فيها و التانيه ايدي بتلعب فيها و عمال ابدل فيهم علي كدة و بعدين خليتها تنزل علي ركبها علي الارض و قمت نزلت البوكسر بتاعي فتحت بوقها و حطيت زبي فيه و بدات مص فيه و مع ان دي مكنتش اول مره تمصلي الا انها كانت اسخن مره احساس شفايفها و زبي بيعدي من بينهم و منظر احمد الي كان واقف وراه الباب و شايف في عيونه نظره هيجان علي اخته و وسط كل دة اسمع من امنيه كلمه تزيد الوضع سخونه أن زبي بقا احلي حاجة بتدخل بوقها و بقيت بتعشق طعمه ، الكلمه دي خلت احمد يبص لاخته بنظره الشرموطه مع انه عارف الي بيحصل بينا بس كان اول مرة يشوفه و كل دة خلاني انزل لبني جوا بوقها و غرقت وشها بيه كمان ، قومتها من علي الارض و حضنتها و اخدت شفايفها علي شفايفي و كان بينهم اللبن الي نزل مني و روحنا في بوسه طويله ، و بعدين نيمتها علي ظهرها و قلعتها البنطلون و نزلت علي ركبي و فتحت رجليها عشان يظهرلي الحاجة الوحيده الي بحس قدامها اني مدمنها ، كس امنيه احمر اللون الي عليه شعر خفيف جدا بدات اخد منه بوسه كاني ببوس شفايف واحده و بوسه تانيه علي زنبورها عشان بعدها ابدا امشي لساني بسرعه عليه و ادعكه بايدي شويه و دة خله امنيه تدخل في حاجة هيجان هستيري اول مرة اشوفها فيها كانت ماسكه صدرها تدعك فيه و تقرص فيه و شغاله بقا
اممممم
اههههه
كمان يانور
دة حلو اوي
اححححح
في نفس اللحظه دي كنت اخد بالي ان احمد خلاص علي اخره و ماسك زبه يلعب فيه فقولت اختصر و اخليه ينزل علي المشهد الاجمل و قمت من علي الارض و رفعت رجليها عليها بحيث انها تكون حضناها و بليت خرمها كدة بلساني و بعدين دخلتي زبي في طيزها مره واحده عشان تصوت باعلي ما فيها فاجأه و قالت يا نور يا نور حرام عليك قولتلك طيزي وجعاني النهارده بالراحه عليا فضلت فعلا اينك فيها بالراحه خالص وسط اهاتها و شويه و انزل عليها ابوس شفتها و ارجع تاني انيك فيها لحد ما قربت اجيب قولتلها اجمدي بقا عشان هجيبهم و سرعت شويه و زادت مع سرعتي صوت و اهاتها المخلوطة بين المتعه و الالم لحد ما نزلت كل لبني في طيزها للمره التانية و الثالثه خلال اليوم و الي خلاني في وقتها بسبب سني بردو انه تعب جدا عليا و رحت نايم جنبها علي السرير و اخدتها في حضني ابوس فيها و اطبطب عليها و في نفس اللحظه احمد بردو كان نزل كل لبنه علي منظر اخته و هي بتتناك مني و بعدين اخد بعضه و خرج و قولت انا بقا اواسي امنيه
انا : انا اسف يا روحي اوي انه واجعك اوي كدة
امنيه : عادي يا حبيبي انت كنت واحشني اوي اصلا بس معرفش اني هتوجع كدة تقريبا بسبب فعلا ان مدخلش في طيزي حاجة لفتره
انا : سلامت طيزك يا حبيبتي ، المهم انتي مبسوطه
امنيه : انا مبسوطه طول مانت مبسوط
انا : طيب يلا قومي اجهزي لان زمان احمد علي وصول
و قامت امنيه علي الحمام و انا لبست هدومي و شويه و احمد رن جرس الباب علي انه جه فتحت ليه الباب انا و دخلنا قعدنا في اوضه تاني
انا : ايه رايك
احمد : انا مكنتش مصدق ان امنيه شرموطه اوي كدة
انا : لا صدق طالعه ناهد بقا 😅
احمد : دة بجد اهيج موقف حصل معايا في حياتي
انا : لا اجمد كدة الي جاي لسه اجمد
احمد : انا بقيتش عارف هنوصل لسه لحد فين
انا : خلي سقف المتعه عندك عالي 😅
احمد : انا حاسس اني عيشت اخر ٧ شهور دة كانهم حلم
انا : و لسه هنكمل الحلم بتاعنا قريب ، انا لازم اقوم دلوقتي لاني عايز ارتاح شويه معنتش قادر اقف علي رجلي و نتقابل بليل تكون جبت المنوم
احمد : طيب اشوفك بليل
نزلت رجعت علي البيت و انا تعبان جدا جدا و يا دوب طلعت البيت و شويه و اتغدنيا كلنا سوا و ماما نزلت الشغل و علي الساعة ٧ تقريبا جالي احمد البيت و روحت افتحله الباب دخل سلم علي مريم و بعدين روحنا الاوضه بتاعتي انا : ايه جبته
احمد : العلبه اهو هي المفروض ٣ نقط علي كوبايه عصير
انا : طيب انا هجربه انا النهارده عليه و هحاول اني اقاوم و اشوف النتيجه و بعدين نجرب علي ماما
احمد : اتفقنا جرب و قولي النتيجه ، المهم عندنا حجز كورة دلوقتي تيجي
انا : تمام استناني اقوم اخد دش و البس
احمد : طيب اروح اشوف مريومه انا
انا : ماشي بس بالراحه علي البت

احمد قام راح علي اوضه مريم و انا روحت اخد شاور
احمد خبط الباب و دخل اوضه مريم
احمد : ايه اخر اخبار فنانيتنا الحلوه
مريم : انا الإجازة دي بحاول اخد قرص تعليم رسم عشان ارسم احسن
احمد : ليه دة انتي رسمك ممتاز ايه المشكله
مريم : مش عارفه بس في بعض حاجات صعبه معايا و مش عارفها اعملها ازاي زي اني ارسم فيل مثلا او كدة
احمد : المشكله عندك في مسكه القلم بس علي فكره و سهل تتضبط
مريم : ازاي
احمد : طبعا صعب ترسمي و انتي واقفه
مريم : اكيد
احمد : طب تعالي كدة
و قعد احمد علي الكرسي و شد مريم قعدها علي حجره ب حجت انه يعلمها ، اول ما هو عمل كدة مريم حسيت بكسوف شديد و قالت
مريم : هو انت هتعمل ايه
احمد : هعلمك عشان مستواكي تتحسن
مريم : بس القعده دي مش غلط
احمد : قعده ايه
مريم : يعني اني قاعده علي رجلك و كدة
احمد : لا يا مريومه طبعا دة احنا صحاب و انا زي نور
مريم : طيب
و قعد احمد يحاول يعلم مسكه القلم لمريم و يديها شويه نصايح لاكن في الحقيقه ان ايده كانت بتحسس علي فخادها الي كانت ظاهره قدامه بسبب الشورت الي كانت لبساه و كان عمال يقرب من رقبتها واحده واحده و يشم فيها و واحده واحده بدا يحضنها اوي و يضمها بين رجليه و تقريبا كدة حسيت ب زب احمد الي وقف و عمال يشك طيزها و انا هنا فعلا بدون ما اخد بقالي دخلت عليهم فاجأه لقيت مريم قامت منفوظه من واحده من علي رجلين احمد و وشها احمر اوي
انا : ايه دة هو كان فيه ايه
احمد : مفيش يا سيدي كنت بعلم مريم شويه حاجات في الرسم فقولت اخدها علي حجري عشان تعرف تقعد
مريم : علي فكره انا قولتله ان كدة غلط زي ما ماما قالتلي اني مقعتش علي رجل حد غريب
احمد : شوف يا نور بتقول عليه غريب
روحت قربت من مريم و حاضنها : انت شاطره يا مريومه انك بتسمعي كلام ماما بس احمد فعلا مش غريب دة انتو صحاب و هو زي اخوكي عادي يعني
مريم : يعني عادي نقعد كدة
انا : انت كنت مضايقه
مريم : لا مش مضايقه بس خوفت ليكون دة غلط
انا : لا احمد عادي مش غلط و احمد مش غريب و لازم تعتذري ليه
مريم : انا اسفه يا احمد
احمد قام وقف و قال : لالا انا مش هتصالح كدة ، انا عايز بوسه
راحت مريم تقرب منه عشان تديله بوسه راح حاضنها و بوسها هو كمان و قالها انتي حبيبتي يا مريومه
انا : خلاص كدة كله صافي
احمد : احنا اصحاب اصلا انت ملكش دعوة بينا و هاخد مريم علي حجري و ادلعها كمان

و راح اخدها علي حجره و قعد ينطط فيها علي حجره علي اساس انه بيدلعها و كدة و مريم كانت عماله تضحك من براءتها متعرفش ان احمد بيتعامل علي وضع الدلع دة علي انه وضع نيك و لولا انها لسه صغيره كان فاتها بيعمل فيها زي مانا بعمل في امنيه ، و بعدين هما الاتنين خلصو ضحك و هزار خلاص و بعدين احمد قام و قال
احمد : طيب الحق انزل انا بقا عشان عايزني في البيت
مريم : بس كدة خلاص هتنزل دلوقتي
احمد : انا ممكن اجي ابات معاكم يوم اصلا علي بكره او بعده و ساعتها هقعد معاكي كتير و ادلعك كمان
مريم : ماشي هستنالك
انا : سلام يا احمد
خرج احمد من البيت و انا فضلت قاعد مستني ماما لحد لما جيت و قعدنا اتعشينا مع بعض و في وقت العشاء و احنا قاعدين ناكل مع بعض حظر في بالي فكرة مجنونه ، اني اجرب المنوم دة علي ماما علي طول و اروح اشوفها هل جاب معاها نتيجه ولا لا و لو جاب فا تمام نعمل خططنا و لو مش هتنام و كانت صاحيه يبقا نلغي كل حاجة .
بعد لما خلصنا الاكل احنا دايما متعودين اننا نشرب بعده حاجة و لما خلصنا العشاء و كدة ماما طلبت من مريم تجيب حاجة نشربها فقولتها لا سيبي مريم كفايه انها حضرت الاكل و فعلا قمت و جبت المنوم و روحت علي المطبخ و عملت ٣ كوبايات عصير و جبت كوبايه ماما حطيت فيها ٥ نقط مش ٣ زي ما احمد قال و روحت بيها علي السفره و اديت لماما الكوبايه الي فيها المنوم و اديت لمريم واحده و انا اخدت واحده و شربنا سوا .
خلال ٢٠د ماما بقا واضح عليها انها داخت
ماما : يا ولاد انا هروح انام انا لاني تعبانه اوي و النعاس غلبني
مريم : يعني مش هنسهر النهارده يا ماما
ماما : لالا النهارده صعب خليها بكره بقا
انا : احمد ممكن يجي يبات معايا بكره يا ماما
ماما : طيب يا حبيبي ، يلا تصبحو علي خير
انا و مريم : و انتي من اهله يا ماما
مريم : و انت يا نور هتسهر ولا هتنام بردو
انا : لا انا هنام بردو لاني تعبان
مريم : ماشي و انا كمان هقوم
و كل واحد فينا دخل اوضته و هنا انا بقيتش عارف المفروض ان المنوم يشتغل بعد قد ايه فقررت اني استنه ساعة كدة و اروح اشوف .
و بعد مرور ساعة روحت الاول علي اوضه مريم اتاكد انها نامت و بالفعل لما روحت بصيت عليها كانت نايمه خلاص و بعدين روحت علي اوضه ماما و انا حاسس بالرعب مش مجرد الخوف ، فتحت الباب بالراحه خالص و قفلته تاني ورايا و بدات اتسحب واحده واحده لحد ما وصلت لسريرها و بدات اصحي فيها و انده عليها كتير مش بترد و بدات اعلي صوتي اكتر بردو نفس الكلام مفيش رد قولت اهز فيها يمكن تصحي لاكن كل الي عملته انها بتقول كلام مش مفهوم كدة و باين عليها نعسانه خالص قولت خلاص اخر محاوله اني احاول احركها و لو مصحيتش بردو يبقا كدة تمام المنوم شغال ، كانت هي نايمه علي جنبها الشمال روحيت شديتها من دراعها بحيث انها تغير موضع النوم انها تنام علي ظهرها و فعلا شديتها عادي و اتقلبت علي ظهرها لاكن بدون ما تصحه و بدون اي رد فعلا قولت كدة خلاص يبقا المنوم شغال ، قمت من علي السرير و اتحرك الباب و بعدين فتحته و بصيت علي ماما قبل اطلع لقيت شعاع النور الي خارج من طرقه الاوض نازل عمودي بين رجليها عشان يظهرلي اندرها الاحمر الي كان نص شفاف و كان باين من الجزء الشفاف فيه ملامح كسها و الي كانت لابسه عليه قميص ابيض قصير ، وقفت للحظه سرحان في المنظر لحد ما لقيت زبي وقف لاكني خرجتك بسرعة و قفلت الباب و وقفت قدامه سرحان و بكلم نفسي و بقول : ايه دة هو معقول الي ظاهر قدامي دة كس ماما فعلا و الي لبساه من الاندرات الي انا بفضل اشم فيها زي الحيحان في الحمام و اجيبهم عليها ، طب هو لو انا روحت شميت دلوقتي عليها هتكون ريحته اجمل و احلي ، لالا اخاف بردو يا تصحه و تبقا مصيبه و كبيره و كمان اقول لاحمد ان الخطه فشلت و منعملش حاجة ، لاكن دي فرصتي الوحيده اني اتمتع بجسمها هضيعها كدة

فتحت الباب تاني ابص بصه كمان بس المره دي فتحت الباب لاخر عشان يدخل ضوء اكتر من الضوء الي موجود في الطرقه و كمان عشان اشوف الي مكنتش شايفه اكتر انها كمان مكتتش لابسه برا انا بزازها الكبيرة ظاهره اوي و اني بس لو حركت القميص من فوق شويه بزها هيخرج بالكامل و يكون قدامي ، انها فاتحه رجليها بقدر كافي اني اقدر ادخل بين فخادها و اعمل الي انا عايزه ، معقول يا نور هتفوت الفرصه دي .

حسيت ان شيطاني هو الي قال الجمله دي في ودني و لقيت نفسي بدخل عليها الاوضه تاني و قفلت الباب ورايا و مشيت ناحيت السرير روحت نايمه جنبها و روحت نايم في حضنها و بدأت واحده واحده احط ايدي و بزازها و احسس عليهم من فوق الهدوم و بعدين مسكت القميص من فوق و شديته عشان تطلعلي فردت بزها قدامي في وشي و اتقدم عليها لساني و ادخل حلمتها في فوقي و ايدي تانيه بتلعب في الفرده التانيه و لما لقيتها مش بتعمل اي رد فعل خلاني ازيد جراءه و اقوم اروح علي اخر السرير من تحت و ادخل راس بين فخادها و اقرب مناخري اوي من ناحيه كسها عشان استمتع بريحته القويه الي هيجتني لفتره طويله و كان اخري اني اني اشمها من علي اندر من سبت الغسيل و بدأت ابوس في كسها من تحت الاندر و الحس الاندر بلسانه لحد ما كنت حاسس اني زبي هيقطع البوكسر الي انا كنت لابسه من المتعه و قولت ارفع عيني اشوف منها اي رد فعل لقيتها لسه زي ما هي و دة سخني و جراءني اكتر و خلاني المره دي ازيح بايدي الجزء الي بيغطي كسها من الاندر عشان يظهري لاول مره كس ماما مكنتش مصدق نفسي خالص لاكن هيجاني كان مسيطر عليا و لقيت ان دي احسن فرصه ان ادوق طعم كسها و الي اول ما لساني جه علي زنبورها حسيت برعشه جسمها ان هنا خفت لتكون صحيت قمت بصيت عليها فعلا لقيتها نايمه خالص زي ما هي و عرفت ان سبب رعشتها دي هو هيجانها و رجعت تاني الحس فيه بالراحه خالص و ببوس فيه عشان اعرف انه طعمه اجمل بكتير من كس امنيه و بعد شويه من الحس فيه خطرت في بالي اجن فكره ممكن تجيلي اني اجرب ادخل زبي في كسها ، كسها الي محروم من النيك و الي اخر زب دخل فيه كان زب احمد صاحبي من كام شهر بس كنت خايف جدا و اني مسيطرش علي نفسي و اجيبهم فيها و لاكن كان كل همي اني ادخله فيها و خلاص و لقيت نفسي بنزل البوكسر عشان يطلع زبي الي وقف زي الحديده و طلعت نمت فوقها و بدات اقرب زبي واحده واحده من كسها و ادخله شويه شويه لاكن كسها تحسن ان كان فيه مغناطيس عمال يشد في زبي اكتر و اكتر لحد ما لقيته دخل كله و فعلا احساس نيك الكس حاجة تانيه خالص احساس ان زبك في مكان رطب ساخن يهيج موت و بدأت و انا نايم فوقها اني ادخلها و اخرجه واحده واحده و كان فردة بزها لسه بره القميص قولت اخدها و احطها في بوقي عشان تزيد من هيجاني ، بدا جسمي يسخن جدا و حسيت اني هنفجر قربت شفايفي من شفايفها عشان اخد بوسه طويله و دي كانت الحاجة الي خلت زبي يجيب اخره و طلعته علي طول من كسها و نزلت اكبر كميه لبن نزلتها في حياتي علي الارض و كنت هموت ساعتها من الي حصل و مش مصدقه و عيني بتجي علي زبي و كس ماما و اللبن الي علي الارض و بقول خلاص معقول كدة انا نكتها علي ما صحيت من الصدمه عدلت ليها الاندر و القميص و رجعت كل حاجة مكانها و جبت مناديل مسحت لبني من علي الارض و دخلت الحمام اخد شاور قبل ما انام و معرفتش الي انا فيه دة مكنش حلم غير لما المياه البارده نزلت علي دماغي و عرفت وقتها هيجاني وصلني لايه و اني فعلا كدة تقريبا حققت كل احلامي الجنسية في الحياه ، لبست هدومي و روحت انام انا حاسس لسه ان الي حصل دة مش حقيقي و انه مجرد حلم و أني هنام دلوقتي و لما اصحي هرجع للواقع .

اتمني يكون عجبكم الجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه ❤️❤️

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا ❤️ و بتمني الجزء دة يعجبكم

الجزء الثامن

صحيت تاني يوم الصبح من النوم متاخر عن العادي و باحساس مخطلت بين اني خايف لماما تعرف حاجة و بين اني جربت و دوقت طعم الكس لاول مرة ، خرجت من الاوضه كانت ماما في المطبخ بتعمل فطار و مريم كانت بتتفرج علي التليفزيون صبحت عليها و بعدين دخلت أصبح علي ماما في المطبخ و الي كانت لسه لابسه نفس القميص القصير بتاع امبارح و الي اول ما شوفته افتكرت الي حصل امبارح
انا : سموحه صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي
انا : انتو لسه صاحيين بردو ولا ايه
ماما : مريم صاحيه من بدري بس انا الي اتاخرت كنت تعبانه جدا و مش قادره اقوم
انا : طيب انتي كويسه دلوقتي
ماما : لالا انا تمام يا حبيبي و ثواني علي ما تغسل وشك يكون الفطار جاهز
دخلت الحمام قعد شويه و خرجت كان الفطار جاهز و روحت قعدنا مع بعض بس تحسو كدة ان نظرتي لماما اتغيرت شويه و بقيت ببص علي مفاتن جسمها اكتر يعني اشوف طيزها و هي بتترج قدامي و هي ماشيه و ابص علي فخادها أو علي صدرها الي كان ظاهرلي بسهوله بسبب انها مش لابسه برا
ماما : مالك يا نور بتبصلي كدة ليه
انا : لالا مفيش حاجة
ماما : اصل حساك مركز معايا زيادة عن اللزوم
انا : حاسك جميله اوي النهارده عن اي يوم تاني
ماما : جميله ازاي بس و انا كدة دة انا صاحيه من النوم تعبانه و مصدعة و حتي ماخدش شاور ولا اي حاجة عشان الحق اعملكم الفطار
انا : انتي جميله في كل وقت و حتي لو انتي تعبانه و كمان مش محتاجة شاور انتي حلوة اوي كدة و حتي وريني

و قمت علي علي الكرسي و روحت في حضنها و قعد اشم في رقبتها و بوسها بوستين فيهم و قولتلها في ودنها انتي ريحتك حلوة اوي و روحت حاضنها شويه و لما خلصت اديني بوسه علي شفايفي كدة ، دي مكنتش المره الاولي انها تعمل كدة لان متعود منها من و انا صغير علي البوسة لاكن المرة دي كان ليها طعم تاني و كانت باحساس هيجان مني ، خلصنا الفطار و راحت ماما للمطبخ تجهز الغداء و انا روحت علي اوضتي و شويه و لقيت اتصال من امنيه
امنيه : الو يا نور ازيك
انا : انا تمام يا حبيبتي انت عامله ايه
امنيه : كويسه
انا بضحك : اخبار طيزك ايه دلوقتي
امنيه : لا بقيت كويسه خلاص و انت واحشها اوي
انا : و هو دايما وحشاني بس انتي وحشاني اكتر
امنيه : انا بردو يا كذاب
انا : انا اهم من اي حد في حياتي مقدرش اعيش من غيرك
امنيه : و انا كمان بحبك اوي
انا : هو احمد مش هنا ولا ايه
امنيه : لا احمد لسه نايم
انا : طيب انا هرن عليه اصحيه كدة لاني عايزه
امنيه : هتيجي ولا ايه
انا : بصراحه لسه مش عارف
امنيه : طيب حاول كدة و خليني اشوفك
انا : تمام مع السلامه

و بعدين اتصلت علي احمد
انا : لسه نايم لدلوقتي
احمد : اه بس عرفت منين
انا : مفيش امنيه كلمتني و قالتلي
احمد : اه كنت سهران شويه و معتز كلمني قالي انه جاي يومين عند ناس قرايبه و عايزينا نتقابل
انا بخوف : نتقابل ازاي طب و الي حصل مع جهاد و سيف افرض حد منهم قال حاجة
احمد : هو مكلمش حد منهم انا اول واحد يعرف
انا : احمد انا مش عايز حد منهم يقوله حاجة لان معتز كان موجود من الاول و احتمال هما يستخدمو انه يفضحني
احمد : متخفش انا هتصرف ، المهم انت جربت المنوم
انا : انا جربته بس مش عليا ، جربته علي ماما علي طول
احمد : بجد ، طب ايه النتيجه
انا : شغال كويس جدا فضلت اصحي فيها كتير مصحيتش
احمد : يبقا حلو اوي دة نجهز خططنا بقا
انا : مش قبل ما تقولي هنعمل ايه مع معتز
احمد : معتز طيب و جبان مش زي جهاد و سيف انا هتصرف معاه
انا : هو هيوصل امته
احمد : بعد بكره
انا : خلينا نخلص منه و بعدين نشوف هنعمل ايه
احمد : طيب تمام
انا : هنتقابل النهارده
احمد : لا انا بابا عايزين معاه في الشغل كدة النهارده و بكره لو كدة خلينا نتقابل يوم ما معتز يجي
انا : طيب و هتعرفني ازاي هنعمل ايه
احمد : هو لو مكلمش سيف و جهاد يبقا مش هنحتاج نعمل حاجة
انا : طيب اشوفك يومها

مر يومين و نيجي لليوم الي معتز هيجي فيه و الي اتصل باحمد قاله انه هيكون موجود عند خالته يومين كدة قبل ما يرجع تاني و قالنا اننا نتقابل في الكافيه الي كنا بتقابل فيه زمان ، يومها صحيت الصبح و كنت خايف من مقابله معتز جدا ، فطرت مع ماما و مريم و شويه و نزلت قابلت احمد و روحنا علي الكافيه بتاعنا و اول ما دخلنا لقينا معتز قاعد علي تربيزة في جنب روحنا و سلمنا عليه عادي و بقيت قعدنا مع بعض
انا : انت واحشني يا معتز عامل ايه
معتز : انا تمام و انتو كمان وحشاني
احمد : مدرستك الجديده كويسه
معتز : احسن من مدرستنا بكتير يعم
انا : طب كويس
معتز : انا كان نفسي نتجمع كلنا علي فكرة بس انا عرفت الي حصل من سيف
انا بخوف شديد : عرفت ايه
معتز : الي انت عملته معاه هو و جهاد ، تاكد اني مليش دعوة بيهم خالص انا حتي مكمتش جهاد
انا : انت فاهم غلط
معتز : نور انت صاحبي من زمان و انت بحبك اوي و مستحيل اضرك بحاجة صدقني انا مش بحب المشاكل اصلا انا يومين و ماشي تاني
انا : و انا كمان بحبك يا معتز و اتمني دة
معتز : بس هل صحيح انكم بعدتو جهاد و سيف عشان تعملو الي كنت مخططين ليه انت و احمد بس
احمد : خطه ايه
معتز : يا جماعة متخفوش بلاش تتعاملو معايا علي اني عبيط ، موضوع مامت نور
انا : مالها ماما
معتز : تاني يا نور ، انا عارف كل حاجة من يوم ما كنا عندك في البيت و سيف اكدلي كل حاجة فخلونا بقا نتكلم بصراحه ، يجماعة احنا صحاب و متخوفوش سيف ميعرفش اني معاكم النهارده اصلا
احمد : ايوة يا معتز الموضوع حقيقي و كل الي سمعته صح
معتز : بجد يعني متحطو لطنط سماح منوم و بتتحرشو بيها
احمد : اه و لو عايز تجرب معانا تمام بس الموضوع يبقا سر بينا
معتز : ياريت و** و متخفوش محدش هيعرف اي حاجة و** بس خالوني اجرب معاكم مره بس عشان خاطري
احمد : خلاص يا نور معتز معانا المره الجايه بتاعت النهارده ( و بصلي و غمزلي )
انا : طيب ماشي
احمد : خلاص الساعة ٩ يا معتز هستناك في بيت نور و عرف مامتك انك هتتاخر شويه النهارده بردو
معتز : لالا عادي بيت خالتو اصلا جنب بيت نور
احمد : خلاص اتفقنا
و قعدنا ساعة بعدها نتكلم و كدة و بعدين قومنا و معتز مشي و قالنا اشوفكم بليل و بعد كدة مشينا انا و احمد علي بيت احمد و بنتكلم و احنا في الطريق
انا : انت ايه الي قولتله دة لمعتز
احمد : كنت عايزني اعمل ايه يعني
انا : انكر وخلاص
احمد : انكر ازاي احنا زمان كلنا كنتا ملاحظين عليك دة و الموضوع واقعي
انا : بس انت عارف معتز طيب خالص و مفيش انه اي خطر و كنا ننكر وخلاص
احمد : معتز كان هايج جدا و كان مستني حد منا يقوله تعالي معانا
انا : طيب و انت هتعمل معاه ايه النهارده الساعة ٩
احمد : زي ما عملنا مع سيف و جهاد
انا : ازاي
احمد : مامتك هتكون في الشغل اكيد و هنعرف مريم اننا معانا حد غريب و بلاش تخرج من الاوضه و ندخل معتز الاوضه بتاعتك و ننيكه انا و انت و نصوره و ساعتها هنعرف نعمل فيه الي احنا عايزينه
انا : تاني موضوع التصوير دة
احمد : امال انت عايز يمشي يقول للعالم كله علي موضوعك انت و امك و يقولو عليك خول و امك شرموطه

زعلت اوي من الكلمه وقتها و كملنا الطريق و احنا ساكتين لحد ما وصلنا لمدخل بيت احمد لقيته حضني و باسني
احمد : انا اسف يا نور اوي ، بس انا بحبك و مش هستحمل ان اي حاجة تحصلك
انا : انا مش زعلان و عارف انك بتحبني و انت معاك حق
احمد : انت اهم حد في حياتي و مقدرش اشوفك في مشكله او زعلان
( و اداني بوسه علي شفايفي )
احمد : و عشان تعرف انا بحبك قد ايه اطلع دلوقتي لامنيه هتلاقيها لوحدنا علي ما اروح اجيب كارت ميموري للكاميرا و اجي
انا بضحك : ماشي
احمد : و خد وصلها دة ( قام رزعني بعبوص جامد )
انا بضحك : ماشي يوصل 😅

و طلعت علي شقة احمد و رنيت الجرس لقيت امنيه فتحت و اترمت في حضني و كانت لابسه تيشرت طويل و عليه الاندر بس و دخلنا و قفلت الباب
انا : انتي ازاي تفتحي لحد كدة
امنيه : بصيت من العين السحريه اشوف مين لقيتك انت قولت انت حبيبي مش غريب
انا : طيب تعالي يلا لان اخوكي شويه و جاي ورايا انا قولتله هطلع قبلك لاني عايز اروح الحمام
امنيه : يلا عايز اي يعني
انا : هو انا مش واحش طيزك ولا ايه
امنيه : لا طبعا واحشها و واحش كسي كمان

روحت شايلها و داخلنا الاوضه بتاعتها و فورا نزلت الاندر بتاعها و نيمتها علي السرير و روحت بين رجليها علي كسها و نزلت فيه لحد بكل قوه و مع حركات سريعه بلساني في زنبورها و هي سرعان مع دخلت في حاله الهيجان و بدات تطلع اهاتها و تزوق دماغي علي كسها و تقفل رجليها علي دماغي و شغاله

اهههه يا نور
كسي نار اوي
الحس كمان يا حبيبي

مسيبتش كسها غير لما لقيته نزل عسله في بوقي و روحت قالبها علي بطنها و قلعت البنطلون و نمت فوقها علي طول و دخلت زبي مره واحده بكل قوه و عنف و هي

جامد خلي طيزي توجعني زي المره الي فاتت
اهههه كمان يا نور
اممممم
اححححح

و فضلت انيك فيها و مع صوت طرقه جسمي في جسمها و لبونتها تحتي و هي بتتناك حطيني في حاله هيجان رهيب الي وصلتني بسرعه انا اجيب في طيزها كل لبني و فضلت نايم عليها شويه حضنها و عمال ابوس في رقبتها مع تبادل بعض الكلام الرومانسي و علي صوت جرس الباب قامت اتنفضت مره واحده قولتلها متخفيش خليكي هنا البس براحتك و انا هروح افتح لاحمد ، و روحت فتح لاحمد الباب و اخدته و روحنا اوضه
احمد : امال امنيه فين
انا : ف في اوضتها بتلبس
احمد : ضبطها يعني
انا : اكيد يا حبيبي
احمد : عشان تعرف انا بحبك قد ايه
انا : تسلملي .. المهم جبت الكارت ميموري
احمد : اه و هجهز الكاميرا و اديهالك خليها عندك و انا هجيلك قبله بنص ساعة كدة
انا : و احنا اصلا هنعمل ايه مع بعض لو تيجي
احمد : انا هعمل كل حاجة انت الي عليك بس تنيكه و تصوره
انا : تمام ماشي انزل انا بقا و اشوفك بليل
و نزلت من عند احمد و روحت علي البيت اتغديت مع ماما و مريم و فضلت قاعد مستني الساعة ٩ تيجي و نخلص من الحوار دة ، و الساعة ٩ الا ١٠ لقيت احمد بيرن جرس الباب
انا : ايه يعم اتاخدت كدة ليه
احمد : معلش بابا و ماما كانو عاملين مشكله كدة
مريم : ايه دة احمد انت هنا ازيك
احمد : انا كويس يا مريومه طول ما انتي كويسه ، تسمحلي يا نور اخد حضن و بوسه صغيرين من القمر دة
انا : اكيد اتفضل

راح احمد علي مريم اداها بوسه علي خدها و حضنها و مريم بتبصلي باستغراب و انا هزيت ليها بدماغي انه عادي و تمام
انا : مريم احنا جايلينا واحد صاحبي كمان بس انت متعرفوش فخليكي في اوضتك لحد ما يمشي
مريم : طيب تمام
انا : انت يا احمد تعالي ورايا الاوضه
و دخلنا انا و احمد الاوضه
احمد : شغل أعاني و عليها عشان صوتنا و جهز حاجة بتزحلق لطيز الخول و جهز الكاميرا علي وضع التشغيل
انا : تمام ثواني و كل حاجة تبقا جاهزة

١٠د تقريبا و كان معتز بيرن الجرس احمد وقف ورا باب الاوضه و قالي روح افتح يلا ، روحت فتحت الباب لمعتز و سلمت عليه و دخلته البيت و رايحين علي اوضتي و اول ما دخلنا احمد خرج من ورا الباب و زق معتز جامد علي الارض انا اول ما شوفت كدة قفلت الباب علي طول ، معتز وقع علي الارض و احمد قرب منه و اداله شلوطين في بطنه جامدين حسيت ان معتز اتوجع جدا منهم ، احمد راح شادد احمد من علي الارض و وقفه و فضل يضرب وشه بالاقلام و ختمها ببونيه في بطنه معتز هنا طلع ددمم من بوقه و بدا يعيط و يقول لاحمد سيبني انت بتعمل فيه كدة ليه انا مش عايز حاجة انا عايز اروح و احمد بدون رحمه نازل فيه ضرب و بعدين شدله الشورت الي كان لابسه و نيمه علي بطنه علي السرير و فتح طيزه و بدا يدخل صوابعها فيها و كل ما معتز يحاول انه يقوم او يقاوم اهم كان يضربه في وشه او بطنه كان بق معتز اتمه ددمم حرفيا ، انا كنت مرعوب جدا و كنت خايف علي معتز لا و لقيت بيقولي
احمد : يلا يا نور اقلع و نيكه و انا هصورك
انا : لا يا احمد كفايه سيبه
احمد : يلا و الا انت و امك هتتفضحو ... يلا متفكرش
قربت من معتز و نزلت البنطلون و بدأت اللعب في زبي الي وقف بصعوبه شديده و حطيت لمعتز جيل علي طيزه و قام احمد جاب الكاميرا و شغلها و انا بدات احط زبي في طيز معتز
معتز : لا يا نور كفاية كدة انا مش هقول لحد حاجة و**** سيبني امشي
انا : معلش يا معتز انت الي اخترت

و بدات انيك في معتز و هو كان عمال يعيط مع الم الضرب و النيك و شويه شويه بدأت اسخن و نسيت كل الي حصل و تركيز كان كله في زبي علي بيفتح خرم طيز ضيق و فضلت انيك فيه بكل قوه و اشد في شعره و انا بنيكه لحد ما جبتهم في طيزه ، قمت من علي معتز و بعدت عنه و احمد قفل الفيديو
احمد : بقا انت يا متناك يا تهددنا ، انت عبيط يلا ، اهو كدة بقا زيك زي سيف و جهاد و لو شفتك صدفه حتي بعد كدة هتلاقي الفيديو بتاعك دة نازل علي الفيسبوك و متوزع علي المدرسه عندنا و هي المدرسه بتاعتك كمان افضحك هناك

كل دة و معتز لسه نايم علي بطنه بيعيط و مش بيتكلم ، روحت عليه و قومته و اخدته في حضني و قولتله
انا : انا اسف بس مش قدامي غير اني اعمل كدة
معتز : انا و**** مكنت هقول لحد حاجة خالص انا كنت عايز ابقا معاكم و بس ، كنتو قولولي لا وخلاص بدل كل دة
انا : متزعلش حقك عليا قوم معايا
و اخد معتز علي الحمام و قلعته هدومه و حميته و نظفت طيزه من اللبن بتاعي الي كان فيها و مسحت مشه من الدم الي كان فيه بس كان فيه اثار بسيط لسه لضرب علي وشه و بعدين خرجنا من الحمام و جبت حبابه مسكن ليه من ادويه ماما و جبتله عصير و دخلته الاوضه تاني
احمد : خلاص بقا يا نور سيبه يمشي
انا : احمد كفاية كدة خلاص معتز صاحبنا بردو
احمد : صاحبك دة كان جاي يهددك و يفضحك
انا : هو خلاص عرف غلطه
معتز : لو كنتو قولتو لا مكنتش قولت لحد ولا عملت حاجة ، انا عارف يا نور انا بحبك قد ايه
انا : انا كمان بحبك يا معتز بس انا كنت خايف علي نفسي ، المهم انت كويس دلوقتي
معتز : اه شويه
انا : طيب اجمد كدة عشان انت النهارده هتبات معايا لانك مش هينفع تروح كدة و كمان هخليك معايا انا و احمد في الي احنا هنعمله
احمد : انت بتقول ايه يا نور
انا : ايوه يا احمد معتز هيكون معانا
معتز : لا انا مش عايز حاجة
انا : معتز انا هستمتع اكتر لو انت معانا و علي فكره دي اول مره نعملها النهارده اننا نحط لماما منوم يعني محصلتش قبل كدة
احمد : يا نور بس ...
انا : احمد خلاص ، معتز معانا و انا هكون مبسوط بدة و عايزك تعتذر ليه عشان خاطري
احمد : انا اسف يا معتز بس انت عارف انا مقدرش اشوف خطر علي نور و معملش حاجة
معتز : انت متفهم دة يا احمد و متقبل اسفك
انا : ايوه كدة كل واحد يكلم اهله بقا و يقولهم انكم هتباتو هنا النهارده عندي و انا كمان هكلم ماما اقولها

و اتصلت بماما عرفتها ان احمد و معتز هيباتو عندي النهارده لان معتز يومين و مسافر تاني و خليتها تجيب عشاء حلو و هي جايه و رجعت ليهم تاني
انا : ايه اهلكم تمام
معتز و احمد : اه تمام
انا : طيب كل واحد بقا هيقولي هيعمل ايه مع ماما بليل
معتز : يعني ،، ممكن نمسك صدرها و طيزها و نبوسها
احمد بضحك : و انا بقا هنيك كسها
معتز : هو احنا ممكن نعمل كدة
انا : اه طبعا بس اوعي تجيبهم في كسها و تجيب ليا اخ 😅
معتز : مش معقول بجد مش مصدق
انا : لا صدق عشان تعرف انا بحبك قد ايه
معتز : انا بحبك اوي يا نور حتي بعد الي عملته فيا 😅

و بعد ساعتين تقريبا وصلت ماما و معاها الاكل و سلمت علي احمد و معتز و قعدنا اتعشينا سوا و روحت انا طبعا احضر العصير و حطيت المنوم لماما في كوبايتها و قعدنا نتكلم شويه لحد ما ماما قالت انها هتروح تنام و مريم كمان راحت تنام و انا اخد معتز و احمد و قولتهم نستنه ساعة و بعدين اروح اشوف ايه الدنيا .

فات ساعة و شويه و قولت اخرج اشوف المنوم اشتغل ولا لا خرجت الاول علي مريم و اتاكد انها في سابع نومه و بتشخر كمان 😅
و بعدين روحت علي اوضه ماما جيت افتح الباب لقيت الباب مش بيفتح و مقفول بالمفتاح ، خوفت اوي للخطه تبوظ بعد كل دة. اكيد ماما قافله الباب عشان في حد غريب بايت عندنا في البيت رجعت علي الاوضه و انا مضايق و عرفتهم الي حصل كنا خلاص علي وشك اننا ننهي كل حاجة لحد ما افتكرت ان ماما بتخبي في نيش السفره مفاتيح احتياطي للاوض خرجت علي طول ادور علي الفتاح بتاع اوضتها و لقيت ٤ مفاتيح اخدهم و روحت اجربهم اتنين منهم اشتغلو اخد واحد منهم و رجعت الباقي و روحت تاني علي الاوضه و فتحت الباب علي ماما و لقيت اجابه كمان غير الي خطرت في بالي ان لي ماما قافله علي نفسها ، لقيت ماما نايمه باندر اصفر و برا حمرا و مش لابسه اي حاجة غيرهم قولت في بالي ساعتها هي شكلها حاسه انها هتتناك النهارده فقالت تسهل الموضوع 😅 ، قربت منها و اختبرت كدة هي لسه صاحيه ولا لا فضلت احرك فيها و انده و اخبط عليها ملقيتش اي رد فعلا فاتاكد أن المنوم اشتغل خلاص ، قربت منها و نمت في حضنها و بتكلم و بقولك النهارده ياما هحقق اول حلم حلمت بيه و هو اني اشوفك بتتناكي من كذا واحد و يبدلو ازبارهم علي كسك واحد ورا التاني و متخفيش يا ماما كسك هيفضل نظيف و محدش ينزل جواه لبن و بوسها و خرجت من اوضها و روحت لاحمد و معتز
معتز : ايه طمني عملت ايه و اتاخرت ليه كدة
انا : كنت بجهزها ليكم
احمد : ازاي يعني
انا : لما تروح هتشوف المفاجاه ، بس المهم اوعي حد يجيبهم في كسها نهائي و هاتو معاكم علبه المناديل احتياطي

و اخدتهم و خرجنا روحنا علي اوضه ماما و فتحت ليهم الباب و دخلهم و قفلت الباب ورانا و روحت فتحت الباجوره الي جنب السرير عشان تظهر قدامهم ماما بجسمها الابيض مفيش حاجة مغطياه غير اندر و برا و من غيرهم اصحبت ملط ، الجسم الي معتز اتجنن من تفاصيله و كانت متشوق انه يجربه ، و الكس الي احمد دخل فيه زبه من ٦ شهور تقريبا و فضل عايش علي ذكره المره دي

قرب معتز من ماما و بدا يحسس علي جسمها و بيبلع رقيه و مش مصدق الي شايفه ، معتز نزل الشورت الي كان لابسه و طلع زبه الي كان واقف زي الحديده و قعد يمشيه علي كف ايدها و ايده بيفعص في بزازها ، اتحرك احمد هو كمان نحيتها و في حركه جريئه في نظر معتز راح منزل البرا بتاعت ماما عشان يظهر قدامهم البزاز الي كان كل طموحهم انها يمسكوها من علي الهدوم حتي دلوقتى بقيت قدامهم عريانه و بدا احمد يرضع في بزازها و اتحرك معتز ناحيه وشها و بدأ يبوس بشفايفها و رقبتها و انا كل دة واقف فاكر نفسي في حلم و قررت انا كمان اشارك باحلي حاجة حبيتها في ماما و هي طعم كسها ، قربت منها و نزل الاندر بتاعها لحد رجليها و دخل بدماغي بين رجليها و بدات ابوس و اشم في كسها و ايدي عمالها تحسس علي فخدها ، ماما كانت عامله زي فريسه واقعه تحت ايد اسود ماكلوش من سنين ، احمد طلع قعد علي بطنها بدا يحط زبه بين بزاز و يقفل عليه اوي بضغطه عليهم و معتز الي في حركه مجنونه طلع قعد جنب رأسها و بدا يمشي زبه علي شفايفها و انا هنا كنت خلاص جبت اخري ، خرجت من بين رجلين ماما و رفعت فخادها شويه لفوق و مسكت زبي و بدات امشيه علي كسها و بعدين دخله فيه حسيته سخن اوي من جوا كاني دخلت زبي في فرن و فضلت انيك فيها بالراحه خالص و انا شايف قدامي معتز و احمد نازلين فشخ فيها و اول ما حسيت اني خلاص هجيبهم خرجت زبي من كسها و نزلت لبني كله علي بطنها ، قمت من بين رجليها و لقيت معتز جاي فتح رجليها و قعد يبص علي كسها اوي لانه اول مره يشوف كس في حياته و نزل بلسانه عليه يلحسه و انا هنا نقلت علي بزازها الي بقيت ادخل راسي بينهم و الحس جسمها ما بينهم و ارضع في حلماتها و احمد كان نايم في حضنها عمال يبوس فيها و بدا معتز يعدل نفسه عشان يبدا يدخل زبه في كسها و الي اول ما دخله فيها غمض عيونه و طلعت منه اههه كانت تحمل هيجان و سخونه رهيبه من هيبه اول مره يدخل فيها زبه في كس و مطولش في نيكها و شويه و كان مطلع زبه من كسها و منزل كل لبنه علي بطنها بردو عشان يجي ينام في حضنها و يقول لاحمد دة دورك يلا قوم ، احمد كان اكتر واحد فينا مشتاق لكسها في النيكه الي حصلت بينهم من ٦ شهور قام احمد من حضن ماما و نام مكانه معتز و راح احمد بين رجلين ماما و رفعهم شويه و راح مدخل زبه بكل قوه في كسها اتحرك ماما ساعتها حركه غريبه انا و معتز خوفنا لتكون صحيت و قولنا لاحمد بالراحه عليها و بدا احمد ينيك فيها بالراحه و انا طلعت نمت فوقها و بدات ارضع في صدرها عشان بعد شويه احس بايدي احمد في طيزي بتلعب فيها و بيحاول يدخل صوابعه في خرمي ، انا اقدر افتكر اللحظه دي كويسه انها كانت ذروة متعتي و الي تحقق فيها المشهد الي كان في احلامي عشان يكتمل بخروج زب احمد من كس ماما و دخوله في طيزي و بمجرد ما دخل حسيت بشلال سائل سخن بيجري فيا و بعدها مسك في وسطي و بدأت ينيك فيا انا و بكل قوه عنده عشان المنظر دة يرجع زب معتز يقف تاني و يخليه يقوم و يحط زبه قدام بوقي عشان امصه و فعلا من هيجاني و بدون اي تفكير اخد زب معتز في بوقي و نزلت مص فيه ولا اجدعها شرموطه ، اللحظه كانت الاسعد في حياتي وقتها .. ماما نايمه علي السرير و انا نايم فوقها و زب احمد في طيزي و ايده بتلعب في كسها و زب معتز في بوقي و ايده بتلعب في صدرها احساس انك انت و امك تتناكو في نفس الوقت و من نفس الشخص دة تقريبا اجمل احساس في الدنيا و تقريبا دي ذروة هيجان اي ديوث و أنتهي المشهد السعيد دة بنزول لبن احمد في طيزي للمره التانيه و نزول لبن معتز في بوقي و زبي نزل لبنه بدون اي لمسه علي جسم ماما عشان وقتها اتاكد اني بقيت خول رسمي في اللحظه دي و بدأنا احنا التلاته في بوس و لحس رقبه ماما و كأننا بنودعها و بنشركها علي النيكه الحلوة دي .

و بعد كدة قمنا نظفنا كل اللبن من علي جسم ماما و لبسانها الاندر و مسحنا كسها من العسل الي نزل منها و نظفها رقبتها و وشها من اثار بوسنا و لحسنا فيها و خرجنا و قفلنا الباب بالمفتاح و دخلنا استحمينا واحد ورا التاني و دخلنا نمنا من كتر التعب و المجهود الي احنا عملناه


صحينا تاني يوم و احنا في قمه السعادة و حاسين بفخر من الي احنا عملناه و خصوصا انا لاني حققت اول حلم جنسي تخيلته و تم علي اكمل وجه

انا : صباح الخير
احمد و معتز : صباح النور
انا : اتمني تكونو انبسطو امبارح
معتز : اه هموت من الفرحه انا مكتتش متخيل اني ممكن اعمل كدة
انا : المهم بقا السريه
معتز : اكيد يا نور دي مش محتاجة يعني و كمان انت عارف بعيد عن اي حاجة انا بحبك قد ايه
انا : و انا عشان كدة خليتك تكون معايا
احمد : اوعي تكون لسه زعلان من الي حصل
معتز : زعلان ايه يعم انه لو اعرف ان دة المقابل كنت اضربت من زمان 😅
انا : بس انت شكل بقيت كويس دلوقتي و وشك تمام
معتز : اه بس في وجع في بطني بسيط بس العلاج الي اديهولي امبارح كان كويس
انا : طيب خلاص نفطر احنا بس و تاخد تاني
معتز : ماشي ، بس تصدقو احساس النيك دة طلع حلو اوي و بالذات لو كس واحده زي مامتك كدة
انا : انا نفسي مكنتش اتوقع انه حلو كدة 😅
احمد : فاكر انا احساس اول مره دة
معتز : تصدق ايه
انا : قصده انها مش اول مره
معتز : ايه دة انت جربت قبل كدة
احمد : اه
معتز : مع مين

( هنا احمد بصي كدة و انا هزيت براسي انه لا ميقولش انها ماما لاكنه قال كلام كان بالنسبة ليا عامل حفاز )

احمد : كانت واحده شرموطه كدة ، كانت جامدة اوي و صدرها كبير و طيزها كمان كانت حكاية و كسها كان سخن اوي و جبتهم يومها في كسها كمان و ................
( الكلام دة تقريبا دخلني في وضع هيجان ، كانت المره الاولي الي اسمع كلام زي دة عن ماما كدة و ان ازاي انها اتناكت من واحد ، الموضوع كان جديد و عاجبني اوي )
معتز : يابختك يعم
احمد : مانت بردو خلاص جربت اهو
معتز : علي رايك 😅
انا : طيب هروح انا كدة الحمام و اشوف البيت و اجيلكم

خرجت من الاوضه كانت مريم في المطبخ صبحت عليها و سالت علي ماما قالت انها صحيت بس قاعده علي السرير لسه فروحت اشوفها كانت قاعده علي السرير لابسه ترينج صيفي لبونه اسود و طبعا مش محتاج افسر بطانيل الترينجات دي بتكون مفصله الجسم ازاي و ظاهرة حجم الطيز و الفخاد

انا : صباح الخير يا ماما
ماما : صباح الخير يا حبيبي عامل ايه
انا : انا تمام ، مالك كدة
ماما : قايمه تعبانه شويه كدة و عندي صداع و جسمي واجعني
انا : لا سلامتك
ماما : صاحبك صحيو
انا : اه تمام
ماما : انا قولت لمريم تحضرلكم الفطار
انا : انتو مش هتفطرو
ماما : لا احنا فطرنا خلاص
انا : طيب تمام

دخلنا الحمام و جهزنا و لبسه و خرجنا علي السفره كانت مريم محضره كل علي السفره و قعدنا نفطر

احمد : امال مامتك و مريم فين
انا : هما فطرو بس الظاهر كدة ماما قايمه تعبانه شويه
معتز : لازم بعد الي حصل امبارح تقوم تعبانه 😅
انا : بردو اثر المنوم صعب
احمد : اكيد
انا : انتو يومكم ايه
معتز : انا للاسف لازم اروح لخالتي لان ممكن نسافر بليل او بكره الصبح ، كان نفسي اقعد معاكم اوي
احمد : انا لازم اروح البيت بردو ضاروري لان بابا طلبني عايزيني في الشغل و انا عايز امشي الدنيا معاه الفتره دي لان بينه و بين ماما مشاكل الدنيا و الاخره
انا : يعني واحد مسافر و التاني مش فاضي و الإجازة شكلها هتروح في الهوا
احمد : لالا يومين بس كدة و الدنيا تهده عندي و نرجع تاني عادي للاجازة
ماما : ازيكم يا ولاد
معتز و احمد : اهلا يا طنط
( مع بوسه من ماما علي خد كل واحد منهم )
ماما : معلش معرفتش افطر معاكم كنت تعبانه شويه
معتز : لا الف سلامه عليكي ولا يهمك
ماما : بس تتعوض علي الغداء بقا
احمد : للاسف يا طنط خليها مره تانية لاني لازم امشي
ماما : معقوله كدة
معتز : و انا كمان يا طنط لاني جايز اسافر بليل
ماما : زعلاتوني و****
احمد : لالا اكيد منقدرش علي زععلك
ماما : ناهد اخبرها ايه ، اخر مره كلمتني انها عندما شويه خلفات مع باباك
احمد : بقو دايما خناق علي اتفه حاجة
ماما : معلش فتره و تعدي

قام احمد و معتز عشان يمشو و قمنا انا و ماما نودعهم لاكن لاحظت ان ماما و هي بتحضن احمد عشان تودعه قالتله حاجة في ودنه و بعدين نزلو ، رجعنا انا و ماما و مريم جت و قعدنا نتكلم
ماما : احنا هنروح مصيف يومين كدة مع طنط شيماء و ولادها هي جوزها شاليه في العين السخنه هنروح يومين كدة مع بعض
انا : مش بحب ابنها دة واد رخم
ماما : بالعكس دة واد دمه سكر بس تصدق بقالي سنه ماشفتوش من ساعت ما سافر روسيا للكليه بتاعته و مبينزلش غير مرتين في السنه باين
انا : بلا هم
ماما : المهم انا عايزاك تاخد اختك و تروح لطنط شيماء لان عندها مايوه زيادة من بتوع بنتها و ممكن تديه لاختك عشان لو مش مقاسها نروح نشري واحد
انا : نروح امتي
ماما : كمان ساعتين كدة
انا : طيب

و فمت روحت علي اوضي و اول حاجة اتصلت باحمد اشوف ماما قالته ايه
انا : ايوه يا احمد بقيت فين
احمد : انا رايح لبابا كدة هاخد حاجات اوديها البيت
انا : طيب هي ماما قالتلك ايه قبل ما تنزل
احمد : قالتلي انها هتكلمني كمان نص ساعة عشان عايزاني في حاجة
( انا هنا روحت في حاله صدمه انه دة كان نفس الي حصل المره الي فاتت لما احمد ناكها و هي بعتتني لطنط شيماء مع مريم ، معقول هتتناك تاني )
احمد : الو نور انت معايا
انا : ايوه انا معاك
احمد : سرحت في ايه كدة
انا : اصل ماما عايزاني اروح لواحده صاحبتها و اخد مريم معاها
احمد : بمعنى ؟
انا : يوم لما انت نكتها عمل كدة بردو
احمد : انت تقصد أن مامتك عايزه اني ....
انا : ايوه
احمد : طيب اعمل ايه ... مجيش طيب
( هنا الديوث الي جوايا صحه و بقا يتكلم علي لساني )
انا : لا تعالي و اعمل الي تقولك عليه ، بس انا المره دي عايز اتفرج
احمد : بجد
انا : ايوه يا احمد دي فرصه مش عايز اسيبها
احمد : انا خايف مش عارف ليه ، يمكن دة سوء تقدير منك و أنها عايزه حاجة تانيه
انا : لا انا متاكد و لما تكلمك قولي قالت ايه

و بعد شويه ماما قالتلي اني البس يلا عشان اوصل اختي و استناها و اجيبها و بعدها احمد اتصل عليا
احمد : مامتك اتصلت و عايزني كمان نص ساعة و قالت اني مقولش حاجة ليك
انا : مش قولتلك
احمد : طيب انت هتعمل ايه دلوقتي
انا : انت هتيجي عادي و اول ما تدخل ابعتلي رساله و انا هطلع افتح بالمفتاح و هتصرف انا
احمد : تمام بس خلي بالك

نزلت اخد مريم و روحنا لتحت بيت طنط شيماء و قولتلها اطلعي انتي و انا هروح مشوار و اجيلك و سبت مريم و رجعت تاني علي البيت و انا في الطريق احمد باعتلي رساله انه بيرن جرس الباب خلاص و انا كان قدامي شويه علي ما اوصل ، رن احمد الجرس و لقه ماما فتحت ليه الباب و عشان يتفاجئ بقميص نوم ازرق طوله فوق ركبتها و فيه فتحات من جنب بطنها و ظاهر صدرها ظهور كامل و لحمه الابيض كله بره تقريبا و لابسه عليه روب كان كاشف جسمها اكتر ما مغطيه
ماما : اتفضل يا احمد
احمد باندهاش : ازيك ياااا طنط
ماما : انا تمام تعالي اقعد
( و دخل احمد مع احساس بالخوف علي الرغم من أنه عارف هو جاي ليه لاكن رهبه الموقف و لحم ماما كان عامله ارتباك )
ماما : ثواني اجيبلك حاجة تشربها
و شويه رجعت ليه ماما بعصير
ماما : اتفضل يا احمد
احمد : شكرا
ماما : ايه بقا الي حاصل مع ناهد و ابوك دة
احمد : بقيتش عارف المشكله فين بس بقو يعملو خناقة عمال علي بطال و بدون سبب
ماما : بس اكيد ابوك الي غلطان
احمد : بصراحه انا مش قادر احدد
ماما : جايز ابوك هو الي مش مهتم ب ناهد حاكم الست عايزه اهتمام
احمد : منا عارف دة اكيد
ماما : الواحده بتبقا عايزه اهتمام و حب و معامله خاصه عشان تطلع اجمل ما فيها
احمد : طيب هو انتي عندك دة
ماما : مش فاهمه
احمد : انتي بتقولي ان الست عايزه اهتمام عشان تبقا جميله صح ؟!
ماما : مضبوط
احمد : اصل انتي دايما جميله و يوم بعد يوم بتزدادي جمال فعشان كدة بقولك حد بيهتم بيكي عشان كدة بتكوني جميله
ماما : لا للاسف انت عارف اني مليش حد بيهتم بيا
احمد : امال بقا لو حد اهتم بيكي هتوصلي لفين بجاملك دة ، عارفه
ماما : ايه
احمد : انتي اجمل ست شوفتها في حياتي و لما بشوفك مقدرش ابعد نظري عندك من جمال تفاصيلك
ماما : هو انت بردو لسه بتبص عليا زي الاول
احمد : و اكتر من الاول كمان بس بحاول اخفي دة و اتعامل عادي زي ما طلبتي مني
ماما : انا مبسوطه اوي بكلامك الحلو عني و كمان حبيت فيك انك سمعت الكلام و كملت عادي ولا كان حصل حاجة بس الي حصل المره الي فاتت
احمد : انتي طلباتك اوامر و انا الي حصل بينا دة انا لسه عايش عليه لحد دلوقتي بس كاتم جوايا
ماما : بيني و بينك و انا كمان ، احمد ان حاسه اني من محتاجلك دلوقتي عشان كدة طلبتك
احمد : و انا محتاجلك اكتر يا اجمل ست في الدنيا
ماما : كلامك بيكسفي يا ولد 😅
احمد : دى حقيقة انا بقوله انك اجمل واحده فعلا و جمالك لا يقاوم و جسمك ميتشبعش منه
ماما : يعني هتحفظ سري زي المره الي فاتت
احمد : و لحد اخر يوم في حياتي

قامت ماما و مسك احمد من ايده و سحبته علي اوضه نومها و وقفت قدام التسريحه
ماما : اختار اجمل برفان فيهم في وجهت نظرك
قرب احمد من رقبه ماما و لحسها و قالها انتي ريحتك لوحدها احلي من اي حاجة في الدنيا و كمل لحس و بوس في رقبه ماما و هي بدات تضمه اوي لحضنها و هو بدا يطلع بلسانه علي خدودها و من ثم علي شفايفها الي تم اختصابها من شفايف احمد و ايده عماله تحس علي صدرها و طيزها و كل جسمها ، في الوقت ان وصلت البيت و فتحت الباب بالمفتاح و بصيت ليكونو في الليفمج لسه لاكن ملقيتش حد و بدات اتسحب واحده واحده لحد ما قربت من اوضه ماما و اول ما قربت سمعت صوت شفايف بتقطع و بتاكل في بعض وقفت جنب الباب الي كان مفتوح في لحظه ما ماما قعدت احمد علي طرف السرير و نزلت الي ركبتها و بدات تنزل الشورت و البوكسر الي كان لابسهم احمد عشان يطلعلها زبه الي كان المشبع الوحيد لحاله الهيجان الي هي فيها و بمجرد ما حطيته جوه بوقها و قفلت شفايفها عليه احمد غمض عينه و حسيت انه راح في عالم تاني و بدات ماما تاخد زب احمد في بوقها داخل خارج و تخرجه في تلعب بلسانها في فتحت زبه و احمد كل دة في عالم تاني و لما ماما لاحظت عليه كدة قالتله اوعي تجيب حاجة في بوقي ان مش عايزهم هنا احمد علي طول فهم انها عايزه تتناك في كسها و يجيبهم فيه و شويه و لما حس انه هيجيبهم مسك رأسها بالراحه و سحب زبه من بوقها و اداها بوسه طويله علي شفايفه و بعدين وقفها علي رجلها و لما وقفت قصاده شال من عليها الروب و طلع بزازها من القميص و نيمها علي ظهرها في السرير و هو نزل علي الارض و فتح رجليها و هجم بلسانه علي كسها ياكل فيه و مع بدايه طلوع اهات ماما

اووووففف
امممممممم
كمان يا احمد يا حبيبي

زبي الي كنت بلعب فيه من اول ما شوفتهم جبهم للمره الاولى علي الارض من المنظر الي شايفه و مع كل لمسه من لسان احمد علي زنبورها كان صوتها بيزيد و هيجانها بيزيد معاها لحد ما قالتله كفايه يا احمد ارجوك دخله بقا ، احمد قام وقف و رفلع رجليها و نام في حضنها و حط وشه قدام بزازها و من تحت دخل زبه مره واحده في كسها عشان تطلع منها صرخه

اههههههه يا كسي اههههههه

الشرموطه الي جواها طلعت في اللحظه دي و الصرخه دي خلت زبي يشد نفسه تاني و خلت احمد ينيك في كسها زي المجنون و هو اخد بزازها في بوقه ياكل و يلحس فيهم و بعد شويه احمد قمط زبه فيها للحظه هنا عرفت أنه جابهم فيها و هي عشان تشجعه انه يكمل اقوي من الاول قالت

يلا حبيبي نيك كمان انا لسه عايزه جامد اووووي و قفلت برجليها علي جسم احمد و رفعت راسها عشان تاخد بوسه طويله من شفايفه و بعدين ترجع تمسك فرده بزها تحطها في بوقه عشان كل دة يرجع احمد زي الاول و يرجع ينيك فيها بكل قوه تاني و صوت طرقهه جسهم في بعض يزيد و تعله صرخات ماما و شرمطتها عشان يرجع احمد للمره التانيه ينزل في كسها في نفس اللحظه الي هي تمد ايها علي كسها تدعك فيه بكل قوه عندها عشان تنزل هي كمان عسلها علي زب احمد الي كان لسه في كسها و وقتها كنت انا كمان نزلت لبني للمره التانيه علي الارض و يقوم احمد من علي ماما و ينام جبنها علي السرير

اتمني يكون عجبكم الجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه ❤️❤️

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا ❤️ و بتمني الجزء دة يعجبكم

قبل ما نخش في الجزء التاسع حابب اوضح حاجة ، القصه بتاعتي بحاول اخليها مختلفة عن اي قصه تانية من ناحيه الموضوعيه و السرد و الاحداث

باختصار اني عامل قصه بسيطه حلاوتها في احداثها و مواقفها مش اني اعمل قصه و اقول ان فولان مسك فولانه و قعد يعمل فيها مش عارف هي تصوط و كدة لا😅 لان القصه كلامها سهل و بسيط و بدا معاك ازاي الموضوع بدا مع نور و اتطور لاي بعد كدة و ينتهي باي ، ثانيا و دة المهم انا عايز قصتي تبقا شامله بحيث ان ال gay و البايسكشوال و المتحرر و الي بيحب المحارم و المتفتح و الي بيحب الحاجات الغريبه حتي 😅 كل دول يلاقو متعه و استمتاع بالقصه و يتابعوها و كمان بحاول اخد تعليقاتكم و احاول ادمج طلباتكم في احداث القصه علي قد ما اقدر عشان الكل يكون مستمتع و تحبو القصه ♥️

الجزء التاسع

بعد انتهاء معركه احمد و ماما انا جبت منديل كدة و مسحت لبني الي كان علي الارض و خرجت من الشقة علي طول و سبت ماما و احمد نايمين جنب بعض علي السرير
احمد : انتي ليه طنط متجوزتيش طالما انتي تعبانه كدة
ماما : ايه تعبانه دي يا احمد عيب كدة
احمد : اتكلمي معايا بصراحه انا سرك و عمري و اطلع سرك بره
ماما : انا اوقات بكون كويسه و اوقات مش بكون قادره و بكون محتاجة لراجل اوي ، يعني مثلا انا بقالي كام يوم بحلم احلام عجيبه
احمد : ازاي يعني
ماما : يعني بقالي كام يوم بحلم اني في حد بينام معايا و بقوم تعبانه فعلا اوي
احمد : المهم بقيتي تمام دلوقتي
ماما : اه احسن ، المهم زي ما انت عارف اول ما تخرج من باب البيت تنسه كل حاجة
احمد : بس دي حاجة متتنسيش بالساهل
ماما : احمد اسمع الكلام و متخلنيش اندم اني وثقت فيك
احمد : لالا خلاص و علي ايه ، طيب ممكن طلب قبل ما اقوم
ماما : اتفضل
احمد : ممكن بوسه
( ادت ماما لاحمد بوسه علي خده )
احمد : لا انا باخد من دي علي طول انا عايز واحده من التانيه
( ضحكت ماما و اخدت شفايف احمد في بوسه طويله )
ماما : قوم بقا عشان لو هتاخد شاور و تنزل عشان نور زمانه جاي
احمد : حاضر

و قام احمد اخد شاور و خرج لبس هدومه و ودع ماما و نزل ، و اول ما نزل رن عليا و اتقابله
احمد : ايه اتفرجت
انا : اه طبعا
احمد : امتي يابن اللزينه انا محسيتش بيك خالص
انا : ما هي دي الخبره
احمد : اتبسط
انا : اوي اوي ، و انت
احمد : اي حد ممكن ينيك سماح لازم يتبسط اكيد
انا : شكلها كان هايج اوي النهارده
احمد : ماهي بتقولي بقالي كام يوم بحلم ان في حد نايم معايا
انا : كنت قولها دول كانو 3 مش 1 😅
احمد : خلاص بقا
انا : انت ايه اكتر حاجة عجبتك النهارده
احمد : نور بصراحه انت مامتك بتمص حلو اوي ، شفايفه الكبيره دي مخليه زبي في بوقها كأنه مصاصة *****
انا : متحكمش علي المص غير لما تجرب اختك امنيه ، لبوه كبيره 😅
احمد : طب يعم انت امنيه عندك علي طول اما انا سماح في ٧ شهور نايم معاها مرتين
انا : بكره مريم تكبر شويه و تبقا نفس الكلام صبر نفسك بس
احمد : ماشي يعم
انا : انت هتعمل ايه دلوقتي
احمد : هروح كدة كام مشوار و بعدين اروح
انا : انا ممكن اروح مصيف كام يوم في العين السخنه
احمد : مع مين
انا : واحده صاحبه ماما
احمد : هتمشي امته
انا : بكره الصبح تقريبا
احمد : لو سافرت اكيد ابقا كلمني قولي
انا : اوك تمام

و مشيت و روحت جبت مريم من عند طنط شيماء و رجعنا البيت انا و هي

ماما : ازيكم يا ولاد
انا و مريم : تمام يا ماما
ماما : المايوه جه مقاسك
مريم : اه حلو عليا اوي لان حنين اتخن مني كمان
ماما : طب كويس
انا : احنا لازم نروح ؟
ماما : نور انا مروحتش مصيف من وقت وفات ابوك و بصراحه نفسي اخد إجازة انا بقالي كذا سنه من البيت للشغل و العكس
انا : خلاص يا ماما انا مش قصدي ازعلك ، بس انا مش عندي مايوه
ماما : طنط شيماء بتقول تعرف محل هناك بيبيع مايوهات شبابي لما نروح هجيبلك واحد
مريم : و انتي يا ماما عندك
ماما : انا اشتريت واحد من كام يوم
مريم : دة انتي كنتي مخططه بقا
ماما : لا خالص بس شيماء قالت احتمال كان جوزها يجي فساعتها مكنتش هروح فانا قولت اجيب وخلاص و لو قالت ان جوزها مش جاي هقولكم
انا : طبعا حسام جاي
ماما : عايزه اعرف انت اخد منه موقف ليه
انا : شكله رخم و بخاف اتعامل معاه
مريم : بالعكس دة دمه خفيف جدا و طيب
ماما : معلش يا نور هما كام يوم و خلاص
انا : طيب
ماما : يلا اتغدو و انا هروح السنتر اضبط شويه حاجات عشان هنسافر و هجيلكم ننام بدري

قعدنا اتغدينا و بعدين دخلت اكلم امنيه في التليفون شويه و بعيد قعدت على الكومبيوتر لحد ما ماما جت بليل و دخلنا عشان ننام .

صحينا تاني يوم الصبح بدري كانت ماما مجهزة شنط الهدوم و كل حاجة لبسنا و نزلنا و روحنا علي بيت طنط شيماء عشان نتحرك ورا بعض علي الطريق ، خلوني افصفلكم عيله طنط شيماء

طنط شيماء : في الوقت دة كان عندها ٤٢ سنه كانت طويله و سمره و شعرها اسود و ناعم و كانت ارفع من ماما كتير صدرها متوسط الحجم بس كان ليها فخاد و طيز كبيره و هي ست جريئه جدا و بتتعرف تتكلم مع اي حد.

حنين : حنين تبقا بنت طنط شيماء هي في الوقت دة كان ١٥ سنه كان طولها معقول بالنسبة لسنها و كانت سمره بردو و شعرها اسود و ناعم كدة و كان ليها خدود و شفايفها كبيره شويه و صدرها صغير بس طيزها كانت حكايه ولا كانها طيز بت في اواخر العشرينات.

حسام : حسام يبقا ابن طنط شيماء و كان عنده ٢٠ سنه و كان طويل و جسمه معضل شويه و ابيض زي ابوه و شعره اسود و عنيه كانت خضرا .. خلص ثانوي و ابوه سفره روسيا يدرس هناك و هو بطبيعته واد مدلع و بتاع بنات و عايشها

و صلنا تحت بيت طنط شيماء و نزلنا نسلم علي بعض و طبعا ماما متوصتش بالسلام بالبوس و الحضن مع حسام و بعدين حسام طلع بعربيتهم قدامنا و احنا وراهم بعربيه ماما و بعد ساعتين تقريبا وصلنا و روحنا السوبر ماركت نجيب شويه حاجات و اشتريت ليا مايوه و روحنا علي الشاليه دخلنا و حطينا شنطنا و قسمنا نفسنا انا و حسام في اوضه و مريم و حنين في اوضه و ماما و شيماء في اوضه ، طنط شيماء دخلت اول حد يغير عشان تدخل تضبط لينا الاوض و بعد شويه خرجت لينا و هي لابسه بنطلون ليجن اسود كان راسم فخادها و طيزها و بين رجليها و عليه تيشرت كت اسود مبين كل دراعتها و صدرها

ماما : ايه الي انتي لابسه دة يا شيماء
شيماء : بقولك ايه يا سماح احنا في مصيف و جوزي مش موجود خلينا علي راحتنا بقا و انتو يا ولاد بردو براحتكم خلاص احنا مفيش فينا حد غريب و بعدين طول ما احنا هنا انا اسمي شوشو يعني مش عايزه اسمع ولا ماما ولا طنط
ماما : انتي اتجننني رسمي 😅
شيماء : ايوه ياختي جوزي حابسني بقاله ٢٠ سنه يلا عشان اجهزلكم الاوض و بعدين وريني هتلبسي ايه وريني هتلبسي ايه

دخلت شوشو ضبطت الاوض بتاعتنا كلنا و دخلت الاوضه انا و حسام نغير
حسام : ايه يابرنس الثانويه عامله معاك ايه
انا : تمام اهي ماشيه
حسام : ناوي تدخل حاجة معينه
انا : لسه مش عارف
حسام : بالتوفيق

و لبست شورت و تيشرت و حسام لبس شورت و تيشرت كت و خرجنا و كانو بردو حنين و مريم لابسين شورت و تيشرت و روحنا قعدنا في بلكونه الشاليه و بعد شويه تدخل ماما علينا و هي لابسه بنطلون فيزون لونه زي لون الجسم و عليه تيشرت كت ابيض الي تقريبا مكنتش ليهم لزوم صدرها و دراعتها كلهم كانو برا و الفيزون لارسم طيزها اكبر ما هي كبيره

شوشو : حقه يا ولاد لبس سماح كدة وخش
حسام : دي صاروخ
مريم : حلوة يا ماما
شوشو : اهو شوفتي ، يلا بقا اقعدي
حسام : معقوله مخبيه كل الحلاوة و الجمال دة
ماما : مش هبقا اجمل من الروسيات اكيد
حسام : طز في روسيا كلها قدام جمالك
ماما : ماشي يا سيدي شكرا
شوشو : تعرف يا واد يا حسام انا بغير من سماح علي جمال جسمها ، شوف الصدر دة ( و بتحط ايدها علي بزاز ماما )
ماما : شيماء العيال قاعده يابت
حسام : خلاص بلاش احراج اكتر من كدة 😅

كنت اول مره في حياتي اشوف ماما كدة شاب بيغازلها و هي فرحانه و شرمطه شيماء الي كانت بتقابلني ساعات بال**** في بيتها دلوقتي قاعده قدامي شبه عريانه و قادر اشوف ملامح جسمها كويس اوي ولا كمان ان ماما تلبس لبس زي دة قدام حد غريب كان منظر صدرها صعب اوي لو حد شد البرا بتاعتها لتحت شويه صدرها يقوم طالع لبره انا بصراحه كل الي عجبني كلام حسام و مغازلاته بس انما لسه مكنتش مرتاحله ، قعدنا نتكلم شويه عن شغال ماما و شويه عن روسيا و دراسه حسام و شويه عن مشاكل شيماء و هكذا لحد ما طلبنا اكل جاهز و اتغدينا و اتفقنا اننا ندخل ننام شويه لأننا قايمين بدري و نقوم بليل نسهر .
صحينا بليل متأخر و قررنا اننا نفضل صاحين لحد الصبح نروح ننزل الشاطئ و نرجع ننام تاني ، و قولنا نلبس و ننزل نتمشي شويه مع بعض و لقيت ماما و شيماء قررو انهم ميلبسوش **** و ينزلو الشارع عادي و كانت ماما لابسه بنطلون ابيض ضيق جدا و بلوزه سودا عليه و البلوزه كانت قصيره لدرجه انها لو رفعت اديها ممكن بطنها تبان ، انا بالتاكيد مكنتش متفاجه دة بالنسبة لاتنين هاجين و عندهم كبت عايزين تخرجوه 😅 فقولت عادي احنا في مصيف و نزلنا عادي روحنا مول كدة و طول ما احنا ماشين انا ملاحظ اقتراب حسام من ماما و كلامه معاها الكتير لدرجه اننا في لحظه كنا ماشين امنيه مع حنين و انا مانجش في ايد شوشو و حسام الفاجر حاطط ايده علي كتف ماما و ماشين ولا كانهم مخطوبين و كمان احنا ماشين اشتره ليها سلسله هديه و كان مقابله حضن و بوسه من ماما و كانت مبسوطه اوي بيها و بعيد دخلنا سينما و خرجنا كملنا مشي و قولنا نحجز اكل و نروح ناكل في الشاليه ، و بعد ما استلمها و خلاص ماشين فماما راحت تفتح العربيه و تستني انا و مريم لما نيجي و اول ما وصلت عند بابا العربيه سمعنا زعيق جامد طلعت اجري اشوف في ايه لقيت ماما بتتخانق مع اتنين شباب عشان بيعكسوها لسه كنت بفكر اعمل ايه مع شابين اكبر مني زي دول لقيت حسام كان جايب قطعه خشب كبيره و مكسرها علي الاتنين الشباب دول و نزل كمان عليهم ضرب لحد ما اتعورو و الناس اتلمت علينا و بصعوبه مشيما و طلعنا علي الشاليه كل دة و احنا ساكين خالص لسه من الي حصل و دخلو حنين و مريم جهزو الاكل لينا و قعدنا اكلنا و نتكلم
شوشو : هو اي الي حصل يا سماح مع العيال دي
ماما : الكلب الحيوان بيقولي ما تيجي لما نركب فوقفت هزقته علي طول
شوشو : اي دة يعني الاتنين عايزين يركبو 😅
ماما : دماغك كلها وساخه
شوشو بضحك : هتلاقي شافو طيزك كبيره قالو يركبو سوا 😅
ماما : شيماء خلاص بقا
شوشو : خلاص خلاص بس جدعه انك رديتي كدة و حسام اصلا قام بالواجب
ماما : انا بالحق انا اسفه ليك اوي يا حسام مكنتش عايز اعملك مشكله
حسام : اسفه علي اي بس يا سموحه دى اكل حاجة عشانك يا موزة
ماما : تسلملي

و خلصنا اكل و قولنا ندخل نرتاح شويه و بعدين نخرج نستعد للشاطئ عشان نروح اول ما الشمس تطلع و دخلنا انا و حسام الاوضه و كان فاتح اللاب توب بتاعه
انا : حسام
حسام : نعم يا نور
انا : انا متشكر ليك
حسام : علي ايه بس يعم
انا : انا معرفش انت لو مش موجود كان ايه حصل من العيال
حسام : يعم دي اكل حاجة و سموحه بردو مربياني يعتبر و انت زي اخويا الصغير بردو بس انت الي اخد مني موقف مش عارف ليه
انا : لالا ولا موقف ولا حاجة انت ليه بتقول كدة
حسام : خلاص يعم ولا اخد ولا اقول تعالي نبدا بدايه جديد
انا : تمام
حسام : تعالي شوف دي
( وراني صوره بنت جميله اوي و شعرها اصفر و عيونها زرق و بيضا اوي )
انا : اي دة مين دي
حسام : دي صاحبتي الي في روسيا ايه رايك فيها
انا : دي جميله اوي اوي
( و بعدين جابلي ليها صوره من غير هدوم خالص ، كان البزاز و الكس الوردي و الشغل الأوروبي دة )
حسام : طب و كدة ايه رايك
انا : دي جامدة اوي ، عامله زي بتوع افلام السكس
حسام : ايه دة انت بتشوف سكس
انا : اه ساعات
حسام : يعني تتمني تنام مع صاحبتي دي
انا : اكيد
حسام : بس انا لا مش بحب الي زي دي
انا : امال بتحب ايه
حسام : يعني بحب الست الكبيره الشويه فوق التلاتين كدة و يكون جسمها حلو و مربرب يعني شبه مامتك كدة
( انا بصيتله باستغراب )
حسام : زعلت
انا : مش موضوع زعلت بس عيب يعني تقول علي ماما كدة
حسام : انا مقولتش علي مامتك حاجة انا قولت شبه ، انت الي فهمت غلط
انا : اه معلش اسف
حسام : بس يعني انت مش شايف مامتك حلوة
انا : لا طبعا دي حلوة اوي
حسام : يا نمس ، طب هي احلي ولا شوشو
انا : لا ماما اكيد
حسام : و انا بردو رائي من رايك ، طب مامتك ولا صاحبتي
انا : لا صاحبتك
حسام : انا شايف مامتك احلي
انا : هي ازواق بقا
حسام : انت ليك صاحبه
انا : اه
حسام : اسمها ايه و عندها كام سنه
انا : امنيه و اصغر مني بسنه
حسام : بتعمل معاها حاجة
انا : حاجة زي ايه
حسام : يعني انا مثلا بنام مع صاحبتي
انا : لا انا اخري بوس و مص و لحس و مره نيك طيزها ( خفت اقولها الحقيقة )
حسام : يعني لسه مجربتش نيك الكس
انا : لا بصراحه
حسام : حاكم دة متعه تانيه خالص
انا : انت في اوروبا و كدة الموضوع سهل عليك
حسام : اكيد
و قعدنا نرغي كتير بعض و بصراحه بدات اعجب بحسام و خصوصا بعد الموقف الي عمله وقت الخناقة دة و بدات ارتاح ليه و شبه اخدنا علي بعض ، لحد ما قربنا ننزل الشاطئ و شوشو قالتلنا ان الكل يجهز و فعلا بدانا نجهز كلنا حسام كان لابس شورت و عليه تيشرت و لما نوصل هيقلعه و ينزل بالشورت كنت لابس مايوه عباره عن شورت و تيشرت كت ف و احنا بنلبس في الأوضه انا و حسام
حسام : نور هو انت مش لابس بوكس تحت الشورت
انا : لا ليه
حسام : اصلا لما هتنزل المياه و تطلع الشورت يمسك علي جسمك و طيزك هتكون ظاهره لانها كبيره شويه
( و كان بيقولي كدة و هو ماسك طيزي )
انا : تصدق صح طب هروح الحمام البس بوكسر و اجي
حسام : حمام ايه يعم مفيش وقت يلا البسه هنا هو احنا مش رجاله زي بعض
انا : اه طبعا بس يعني عادي اعمل كدة
حسام : طبعا عادي يلا اقلع

و قلعت الشورت و وقفت قدام حسام عريانه من تحت و طيزي و زبي ظاهرين قدامه و لاحظت عليه انه عمال يبص ليا اوي و يبص لجسمي و بعدين قالي
حسام : تعرف احلي حاجة في جسمك ايه
انا : ايه
حسام : انه طري كدة و مش مشعر و عند زبك نظيف
انا : لي هو انت مشعر
حسام : شويه
انا : اصل مش باين عليك
حسام : لالا مشعر حاجة بسيطه حتي بص

و راح منزل الشورت بتاعه من قدام من ناحيه زبه عشان تكون اول مره اشوف فيها زب حد قدامي بالطول دة كان حوالي ٢٢ سم و راسو كبيره و عروقه ظاهره و عليه شعر خفيف ، السالب الي جوايا طلع وقتها و خلاني انسه اني واقف مع حسام

انا : اه فعلا مش مشعر اوي
حسام : اه مانا بقولك ، طب يلا نخرج نشوفهم

و لبست بوكسر و عليه الشورت و التيشيرت و خرجنا بره الاوضه عشان شويه و يخرج لينا حنين و مريم و كانو لابسين مايوهات بوركيني الي بتكون عباره عن عباره عن شورت استريتش و فيست طول و لحد الان كل حاجة كانت تمام لحين خروج ماما من الاوضه الي كانت لابسه مايوه قطعة واحده ازرق مبين صدرها كلها و درعاتها و نازل من تحت يدوبك مغطي كسها و مكمل من تحت علي طيزها الي كان منظرها من ورا خيال ، تقريبا مكتتش فيه غير خط من المايوه بيغطي الفرق بتاع طيزها و بقيت فلقات طيزها بره و كانت لابسه عليه حاجة زي روب كدة الي هو كاش مايوه، و تخرج معاها شوشو تبقا لابسه مايوه قطعتين عباره عن اندر و برا و باقي جسمها عاري تماما ولابسه عليه كاش مايوه الي عامل زي الروب دة بردو ، اول ما خرجو استقبلهم حسام بصفاره

حسام : الظاهر كدة أننا خارجين باتنين مزز جامدين اوي ، و هتبقو فرجه للناس
ماما : انت قولت لامك كدة اننا نروح بسين و خلاص باللبس دة
شوشو : متخفوش دة شاطئ عائلات بس يعني مفيش شباب و لو لقيت راجل هيكون مع مراته يعني مش هيبص
حسام : اه يا شوشو لو بابا شاف المايوه دة
شوشو : مهو اكيد هيتخفه بعد ما نخلص
ماما : انتي جايبه الجرائه دي منين ده انت تقريبا نازله بطقم داخلي
شوشو : كله هتلاقيه لابس كدة دلوقتي ، بس انتي يا سموحه المايوه هياكل من طيزك حته 😅 جامدة اوي
ماما : يلا يا قليلة الادب قدامي عشان ننزل

و أثناء تحركنا و احنا بنستعد للنزول قرب حسام من ماما و قالها بصوت واطي متزعليش من شوشو بس بجد المايوه بتاعك من ورا جامد اوي ، بصيت ماما ليه بابتسامه و بدون اي كلام و كملنا عادي و نزلنا اخدنا العربيات و روحنا الشاطئ الي كان باين فعلا انه شاطئ خاص جدا و في فرق مسافه بين الطريق و بين الشاطئ و فيه حواجز و دة يفسر ليه كان سعره غالي ، و اول ما نزلنا من العربيه جالنا العامل بتاع الشاطئ عشان يرحب بينا و ينقل معانا حاجتنا و يعملنا قعده و اثناء مشينا

حسام : المايوه بتاع مامتك خيال ، انت اي رايك فيه
انا : اه حلو بس ملفت للنظر شويه
حسام : لا المايوه عادي بس طيز مامتك الي كبيره شويه
انا باستغراب : ممكن اه

و كملنا مشي لحد ما وصلنا للشاطئ و جهزنا قعدة و علي طول مريم و حنين نزلو جري علي البحر و كان فعلا الشاطئ مليان بيكيني و مايوهات عريانه كتير
شوشو : شوفتي المايوهات يا سماح
ماما : اه انا مكنتش اتخيل ان في كدة فعلا دة تقريبا مش لابسين زيك كدة 😅
شوشو : هو انتي يعني الي لابسه دة انتي طيزك بفخادك يلفتو نظر اي حد 😅
ماما : انا حاسه فعلا ان المايوه شكله صعب و مكنش لازم اجيبه
حسام : لا يا سموحه دة جميل عليكي اوي اوعي تقولي كدة
شوشو : خليك كدة دايما تشهد ليها ، تعاله ادهنلي جسمي بالكريم عشان حروق الشمس و ابقا قول للبنات الي نزلو دول كدة

و مسكت حسام الكريم و شوشو نامت علي الكرسي علي بطنها و بدا حسام يدهن جسم امه علي ظهرها و رجليها و طيزه و اشوف ايده و هي عماله تدلك طيزها و بعدين قامت و دهنت هي كتافها و وشها رجليها و قالت ادهنو انت كمان عشان الحروق و انا هروح انزل مع البنات و لقيت حسام بيقول لماما يلا يا سموحه نامي علي بطنك ، بصينا انا و ماما لبعض باستغراب لاكن بعدها فعلا ماما نامت علي بطنها و بدا حسام بدهم كتفاها و الجزء الي باين من ظهرها و بعدين نزل علي رجليها و ناحيه السمانه عشان يخلصهم و يطلع علي طيزها و يبدا يحك ايد علي كل فلقه و يبدا يدلك فيهم و يبعدهم عن بعض عشان المقاش يتحشر بين طيزها و يقدر يشوف طيزها كويس و فضل يدعك فيهم بالراحه خالص و ينزل علي فخادها من الجنب بردو و انا هنا زبي كان وقف خالص من المنظر دة و انا شايف ماما بدلك و هي مستمتعه و اول ما حسام خلص تدليك راح ضارب ماما علي طيزها ضربها طلعت صوت عالي اوي و قالها تمام كدة يا سموحه ، ماما بصت لحسام كدة باستغراب في الاول و بعدين ضحك و قالتله طالع سافل لامك و قامت هي دهنت باقي جسمها و نزل مع شوشو و البنات و فضلت انا و حسام لسه علي الشاطئ

حسام : ايه يعم زبك وقف كدة ليه 😅
انا : لالا ولا واقف ولا حاجة عادي
حسام : يا ولا بلاش الكلام دة عليا باين عليك اوي
انا : طيب ما انت بتاعك شكله واقف بردو اهو
حسام : طيب انا كنت بدلك طيز شوشو و طيز مامتك و كفايه اصلا طيز مامتك لوحدها فدة سخني شويه
انا : طيب مش هننزل احنا كمان
حسام : ماشي هحط كريم اول و انزل ، تحب احطلك
( الكلمه دي علي الرغم من انها عاديه لاكن عملت فيا حاجة غريبه و حسستني بان في حاجة هتحصل غير عاديه )
انا : ماشي
حسام : طب اقلع التيشيرت و نام علي بطنك

قلعت التيشيرت الكت الي كنت لابسه و نمت علي بطني قدامه بدأ تحط كريم علي كتفي و يدلك فيه و بعدين قالي افرد دراعك عشان ادهنه و اول ما فردته لقيته مسك دراعي و حطه بين رجليه و كانت نازله بيوضه علي دراعي و قادر احس بيهم كويس و كمان قادر احس بزبه الواقف ، خلص دراعي دة و بعدين طلع علي التاني عمل فيه نفس الموضوع و بعدين حط كريم علي ظهري و بدا يمشي ايده عليه براحه خالص و واحده واحده بدا يقرب من فوق طيزي شويه بشويه لحد لما ايده دخلت جوا البوكسر الي كنت لابسه تحت الشورت و بدا يحسس علي طيزي شويه و انا كل دة و انا مستمتع اوي بس مش عايز ابين دة قدامه لاكنه حس و راح قارص طيزي

انا : اييييي ليه كدة
حسام : مش هسالك طيزك طالعه طريه و كبيره كدة لمين لاني عارف 😅 ، قوم يلا ادهنلي كريم عشان ننزل وراهم

و قمت دهنت ليه و نزل سوا و روحنا لماما و شوشو و البنات و قعدنا نلعب و نعوم مع بعض و شويه و شوشو و البنات قالو انهم هيرجعو يرتاحو و انا قولت اطلع معاهم و ماما قالت انها هتقعد شويه و شوشو طلبت من حسام انه يخلي باله منها و خرجنا قعدنا نتكلم و ناكل سناكس و كدة و كان عيني علي حسام لاني عارف انه مش هيسيب ماما كدة اكيد ، و فعلا شويه و بدا حسام بنزل يغوص تحت المياه و ماما عماله تلف مرة واحده عكس ما هي واقفه و تضحك انا هنا ترجمت أنه قاعد تحت المياه عمال يلف حوالين ماما و يمسك جسمها و طيزها من تحت لاكن واضح ان ماما كانت باين انها فرحانه بده اوي عشان بعد شويه الاقيهم خارجين من البحر و ماسكين ايد بعض و بعدين قعدنا شويه و قمنا جهزنا و رجعنا الشاليه عشان ننام .

صحينا كلنا اخر النهار كدة ما عدا شوشو قالت انها هتكمل نوم لانها تعبانه شويه و ماما قالت انها هتحضر لينا الغدا لوحدها لان شوشو قالت انها تعبانه لاكن لاحظت علي حسام الحاح شديد جدا انه لازم يساعدها لان التجهيز هيبقا كتير عليها اوي و فعلا ماما وافقت و دخلنا انا و البنات بلكونه الشاليه قعدنا نلعب شويه و انا من جوايا عندي ثقه عاليه فان مساعده حسام لماما مش هتبقا جدعنه كدة واكيد هيكون ليها سبب تاني ، مر حوالي اكتر نص ساعة و انا قاعد مع البنات بعد كدة قولتلهم هروح الحمام و ارجعلكم و روحت وقفت علي باب المطبخ و استخبيت ورا الستاره الي هناك عشان اشوف ايه الي بيحصل

ماما : بس يا حسام انت اتعلمت الطبخ كدة فين
حسام : العيشه لوحده خليتني اتعلمه
ماما : و اتعلمته منين بقا
حسام : ساعات كنت اكلم شوشو اسالها و ساعات اشوف كتاب الوصفات و ساعات اجرب و انا و حظي
ماما : لا بس بصراحه انت شاطر
حسام : شكرا
ماما : و ناوي تعمل ايه بعد كدة
حسام : بصراحه انا ناوي اني مرجعش تاني هنا
ماما : ازاي
حسام : يعني اخلص دراستي و اشتغل هناك و افضل عايش هناك
ماما : يعني هتفضل عايش للابد يعني بدون جواز
حسام : ممكن اتجوز من هناك أي واحده من الي انا مصاحبهم
ماما : ايه دة انت ليك صحاب بنات هناك
حسام : اه طبعا كتير
ماما : ليك حق يا سيدي ، محدش يسيب الجمال الروسي و يجي يتجوز من هنا
حسام : بس اقولك علي حاجة بصراحه ، الست المصريه حاجة تانيه بردو
ماما : ازاي
حسام : انا عند نفسي بحب الست الي جسمها حلو كدة و مليان شويه انما هما هناك كلهم زي عود الكبريت يعني جسم بدون متعه
ماما : اكيد دة هما هناك كلهم عودهم حلو يا بختهم دة انا نفسي اوصل لكدة زيهم
( اتحرك حسام ناحيه ماما و وقف وراها بالضبط و لزق اوي فيها و اكيد ماما كانت قادره انها تحس بزبه الواقف و هو ماشي علي طيزها من ورا )
حسام : لا يا سموحه اوي تبقي زيهم
ماما : ليه يعني
حسام : انتي كدة جامدة اوي و جسمك يجنن
ماما : يا سلام
حسام : اه طبعا انتي مشوفتيش اعجاب الشباب بتوع امبارح بطيزك او حتي اعجاب شوشو بيها
ماما : افهم من كدة انها عجباك انت كمان
حسام : عجباني اوي ، و انا بدلكها امبارح كنت هموت ليها

ماما وقفت في اللحظه دي زي الصنم مش بتتحرك و حسام عمال يحرك زبه شويه شويه في طيزها لاكن في لحظه سمعنا صوت شوشو جايه بعد حسام عن ماما بسرعه و أنا استخبيت ورا الستاره بتاعه المطبخ لحد ما شوشو دخلت ليهم و انا طلعت اجري بعيد عنهم ، من حسن حظ حسام انه جه لماما في وقت هي حاسه فيه بهيجان شديد و كسها محتاج الي يهتم بيه و دة الي اعترفت بيه لاحمد يوم ما ناكها قبل ما نسافر ، مسكت موبايلي اكلم امنيه شويه لانها كانت وحشاني جدا لاكن كانت مكالمه غم بالنسبة ليا معرفتش اخد منها كلمه حلوة بس حكيها ان مشاكل البيت و بعد لما خلصت المكالمه قعدت شويه و كان الغداء جهز و قعدنا كالنا مع بعض و بعد ما اكلنا قعدنا شويه نتكلم في اي موضوع و في لحظه بعد ساعتين كلام تقريبا كام حسام جاب اللاب توب بتاعه و فتح علي مزيكا هاديه و راح علي ماما

حسام : تسمحيلي بالرقصه دي يا سموحه
ماما بابتسامة : ماشي بس انا مبعرفش ارقص
حسام : تعالي و انا اعلمك
شوشو : يعني و هي جت عليا قوم يا نور نرقص سوا

كل واحد فينا اخد ام التاني و بدا يرقص و اثناء الرقص كان حسام عمال يوشوش ماما بكلام في ودنها و هي تضحك و ايده عماله من تحت تمشي و تحسس على طيزها و هي عماله تضحك و مبسوطه و بعد ما الرقصه دي خلصت البنات فتحو فيلم علي التليفزيون و ماما اخد شوشو و دخلو قعدو في الاوضه بتاعتهم و دخلت انا كمان اوضتي و قعدت علي السرير بتاعي و شويه و لقيت حسام جه نام جنبي علي السرير
حسام : ايه يومك كان حلو النهارده
انا : اه حلو اوي ، انا بقالي زمان اوي مجناش مصيف اصلا
حسام : طب كويس انك اتبسطت
انا : اه
حسام : ايه رايك في زبي بالحق نسيت اسالك امبارح
انا : رأي فيه ازاي
حسام : يعني طوله و شكله كدة
انا : لا طوله حلو اوي بصراحه و شكله كمان حلو
حسام : انت بردو بتاعك شكله حلو بس انا مشوفتوش و هو واقف فانا عايز اشوفه و هو واقف
انا : طيب لما يقف هوريهولك
حسام : خليني اساعدك يقف ، مش هو كان واقف ساعت ما كنت بدهن الكريم علي طيز مامتك الصبح ، حاول نفتكر الموقف تاني مع بعض هيقف
( انا هنا بقول لنفسي معقول حسام عرف
موضوع الدياثه دة و كان باين عليا اوي كدة )
حسام : انا لاحظت عليك دة بصراحه ، عينك متشالتش من علي لحم طيز مامتك و انا بمشي ايدي عليها انا حاسس انها عحباك زي ما هي عجباني كدة بالضبط صح
انا : ( هزيت بدماغي انه اه )
حسام : انت معاك حق علي فكره ، انا الصبح كنت ماسك نفسي بالعافيه كنت هموت و اقطع المايوه من عليها و اطلع زبي و ادخلو في طيزها
( اول ما خلص الجمله دي حط ايده علي زبي و مسكه من علي الشورت و كان فعلا زبي واقف في ايده )
حسام : مش قولتلك زبك مش هيقف غير لما اسمعك كلام من دة 😅

طلع حسام زبه من الشورت و اخد ايدي حطها علي زبه انا هنا فهمت انه عايزني العب فيه و فعلا بدات العب فيه بايدي و راح لفني و خلاني انام علي جنبي بحيث اني اكون في حضنه و راح مادد ايده علي طيزي و مدخل صابعه بين فلقاتي عشان يتزحلق صابعه علي خرمي بكل سهوله ، قعد حسام ضحك جامد و لما سالتله بتضحك ليه قالي اصل كنت متوقع واحد خول زيك كدة و كمان طيزه طريه و كبيره و حلوة لازم يكون حد ناكه قبل كدة .

بدا حسام يبعبص فيا و انا نايم في حضنه في نفس الوقت الي انا ماسك فيه زبه في ايدي و عمال العب فيه ، هنا ادركت ان حسام هينيكني خلاص و ما هي الا مسألة ثواني عشان يقوم حسام و يتربس علينا باب الاوضه و يقف يقلع كل هدومه و يطلع يقف علي السرير و يقوم شاددني من شعري علي زبو علي طول و يقوم مدخله في بوقي ، علي الرغم من اني كنت بحب فكره مص الزب دي الا ان فرق حجم زب حسام لا يقارن بين حجم زي معتز و احمد الي انا مصيتهم قبل كدة و فضل حسام ينيك في بوقي بزبه مده كبيره و يخليني الحس الحته الي بين بيوضه و فخاده و يرجع يحط زبه في بوقي تاني عشان بعد لحظات ينفجر شلال لبن في بوقي عرفت ابلع الي قدرت عليه و الباقي تفيته و ملحيقتش اخد نفسي لسه عشان يعدلني عشان اكون في وضع الكلب و يقف هو ورايا علي ركبه و بكل قوه يقوم مدخل زبه في طيزي ، انا من قوي دخوله حسيت ان روحي اتسحبت مني و مقدرش اقف علي ركبي و روحت نازل نايم علي بطني و كل دة و هو فوقي لسه و اول ما نمت علي بطني نام هو فوقي علي طول و كتم بوقي بايدي و فضل ينيك فيا بكل قوه عنده و انا تحته بطلع اهات مكتومه متطلعش غير من لبوه هايجه لان زبه كان مولم جدا بسبب طوله و عرضه الي خرمي مش اخد عليهم و كل ما بحس بالم كلام و حركات حسام بترجعني تاني لمود الهيجان زي انه يبوس و يلحس في ركبتي و يقرص حلمات صدري او كلامه و هو بيقولي طيزك هتبقا زي طيز امك اللبوه و يا ابن الفاجره و كلام من دة و الي عرفني ان حسام قوي جنسياً انه جاب مره في بوقي و وسط ما هو بينك جاب مره كمان و بطاش سرعته ابدا و كان بينك بنفس القوه و ان من شده الالم قولتله كفايه يا حسام ابوس ايدك معنتش قادر خالص لاكنه مهمتش و فضل ينيك لحد ما نزله لبنه للمره الثانيه في طيزي و لقيته قام من عليا لاكن انا من الالم فضل زي ما انا نايم مش قادر اتحرك و لبن حسام عمال يخرج مني شويه بشويه

حسام : مين الي فتحك يا نور
انا : واحد صاحبي
حسام : عرف منين انك كدة
انا : انه قولتله احنا اصحابي اول اصلا
حسام : بس حلو انك خول و ديوث في نفس الوقت دة
انا : بلاش تشتمني انا مش بحب كدة
حسام : خلاص متزعلش
انا : انا مش قادر اتحرك
حسام : متقلقش انا عامل حسابي علي مرهم يريحك من اي حاجة
انا : و انت عامل حسابك عليه ازاي
حسام : من اول يوم شفتك فيه و انا واثق اني هنيكك ، و قوم يلا روح الحمام و ادهن منه

قمت علي الحمام و انا مش قادر امشي خالص و غسلت نفسي و عملت من المرهم دة و خرجت قعدنا كلنا شويه مع بعض لحد ما النهار قرب يطلع و قولنا نعمل زي امبارح و نروح البحر و نرجع ننام تاني ، كل واحد لبس المايوه بتاعه و نزلنا اخدنا العربيات و احترنا علي الشاطئ ، و احنا في ماما وقفت فاجأه و قالت ان الفرامل بتعلق و العربيه فيها حاجة غلط و اتصلت علي حسام وقف و بص عليها قال فعلا ان فيها حاجة غلط و قال انه هيوصلنا البحر و يطلب حد يجي يبص علي العربيه و بعدين يرجع لماما ، و فعلا ركبنا كلنا عربيه حسام انا و مريم و كان معانا شوشو و حنين و ماما فضلت في عربيته و بعد ١٠د تقريبا وصلنا الشاطئ و دخلنا حسام و قعدنا و بعدين قال انه هيروح لماما و يرجع علي طول و سابنا و مشه لاكن ..... ما خفي كان اعظم

حسام : الو يا موزة
ماما : ايوه يا حسام
حسام : حلوة اوي حركه الفرامل دي 😅
ماما : عيب عليك ، المهم اروح علي فين
حسام : لفي أسبقيني علي الشاليه و البسي الطقم الي كنت لابسه اول ما جينا الشاليه علي ما اجيلك
ماما : اشمعنا دة
حسام : لاني اول مره اشوف جمالك كان فيه
ماما : ماشي بس متتاخرش يلا
حسام : سلام

وصلت ماما الشاليه و كان عندها احساس بالخوف و التوتر لاكن هيحانها كان مسيطر عليها و لبست الطقم الي حسام قال عليه و استنته لحد ما فتح الباب بالمفتاح و دخل الشااليه و اتجه لاوضه النوم عشان يلاقي ماما كانت لسه قدام المرايا بتجهز و اول ماما شافته في المرايا بصيتله و ضحكت و اتحرك حسام عليها و وقف وراها و ايده عماله تحسس علي دراعتها العريانه

حسام : كنا واقفين نفس الوقفه دي في المطبخ امبارح و كان زبي نار و هو بيمشي علي طيزك
ماما : مانا حاسه بيه اهو يقطع الشورت 😅

و بعدين نزل حسام الحماله بتاعت التيشيرت الكت الي كان لابساه ماما و طلع صدرها من التيشيرت و يقعد يلعب فيهم و يقرص حلمات بزها و هو عمال يبوس في رقبتها و يلحس فيها و بعدين لفته وشها نحيته عشان يكلو شفايف بعض بوس و مص لسان بعض و ايد ماما عماله تحسس علي زبه من فوق الشورت و هو عمال يحسس علي طيزها من علي البنطلون الفيزون الضيق الي كانت لبساه و بعدين نزلت ماما علي ركبها علي الارض و مسكت شورت حسام تنزله عشان يطلعها زبه الضخم في وشها و اول ما تشوفه تحس بخوف و تبلع ريقها لاكن حسام كان علي الموعد و بدا يحطه علي شفايفها و هي تاخده في بوقها واحده واحده من اول رأسه لحد اخر حته فيه و حرمان ماما ظهر كله وقت مصها لزب حسام و الهيجان كان مسيطر عليها و دة كان مخليها تمص زب حسام ولا اجدعها لبوه لحد ما يقوم ساحب زبه من بق ماما دعكه بايده عشان ينطر لبنه كله علي وشها و بزاز و يضرب بزبه علي وشها و يرجع يحط زبه في بوقها تاني عشان تعصر زبه جوا بوقها و تطلع اخر شويه لبن فيها و يوقفها حسام و ياخدها علي السرير ينيمها علي ظهرها و يشد من رجليها البنطلون الي كانت لابساه و يدخل بين رجليها علي طول و يمشي زبه علي كسها طالع نازل قبل ما يبدأ يدخله في كسها الي كان سخن موت و الي بمجرد دخول زب حسام فيه ساحت ماما خالص و قفلت عينها و نام حسام في حضنها يبوس في شفايفها و رقبتها و يقرص في بزازها بايده و هي تمسك ايده تمص في صوابعه و تعض عليها من المتعه و الهيجان إلى كانت فيها و يعلو اصوات اهاتها و تنهيدها

آهههه يا حسام يا حبيبي
زبك حلو اوي
امممممممم يا عمري

و حسام كان هايج جاهز عليها و ماسك بزازها مقطعهم تقفيش و بياكل في شفايفها لحد ما يتعبه كس ماما بلبن حسام الي جاب فيها مرتين عشان ياخد شفايفها في بوسه طويله و بعدين يسيبها
حسام : جسمك ابن حرام يا سموحه كان مجنني
ماما : و انا مكنتش متخيله أن زبك بالجمال دة
حسام : انتي كسك هايج و محتاج اي حاجة ، لازم تتجوزي علي فكرة
ماما : ياريت بس عشان عيالي مستحمله
حسام : مش هنسه ابدا النيكه دي في حياتي
ماما : يعني احلي من بنات روسيا
حسام : كسم بنات روسيا جنبك 😅

و قامو لبسو رجعو لينا و قالو انهم عملو العربيه و ان حسام حلو واحد جه عملها لاكن انا مكنتش مرتاح للغيبه دي و خصوصا لما لاحظت ان ماما حطيت ميك اب مختلف عن الي كانت نازله بيه و حسام راجع بشبشب غير الي كان لابسه و انا هناك تاكدت انهم راح الشاليه و ان سماح اتناكت من حسام خلاص ، خلصنا اليوم و رجعنا نمنا و صحيت علي صوت شوشو و هي بتقول انما ماما هترجع دلوقتي و عايزاك و لما صحيت عرفت ان حصل خناقه كبيره بين الي شغالين في سنتر ماما و كلهم مشيو و سابو السنتر و هي لازم ترجع دلوقتي و لبسنا و جهزنا حاجتنا و ودعنا شوشو و حنين و حسام و تحديدا حسام الي كانت طيارته كمان يومين لروسيا و اتحركنا علي البيت وصلنا متاخر و كان لازم ننام عشان ماما هتقوم بكره بدري تروح تشوف مشاكل السنتر .

صحيت الصبح من النوم كانت ماما نزلت راحت السنتر و انا اتصلت باحمد عرفته اني جيت و طلب يقابلني ضاروري و فعلا لبست و نزلت علي طول حتي من غير ما افطر و رايح علي أساسي اني احكيلها علي اليومين الي قضيتهم هناك و كدة لاكنه كان زعلان اوي اول ما شوفته و بعدين سلمت عليه عادي و قعدنا
انا : مالك يا احمد فيه ايه
احمد : ماما و بابا سابو بعض و هتتجوز محسن
انا : ازاي دة و دة حصل امتي
احمد : محسن طلق مراته و ماما طلبت الطلاق من بابا و قالتلي انا و امنيه اننا هنروح معاها لما تتجوز محسن و انه جاله عقد عمل في الامارات و علي ما يحصل اوراق السفر يكون عدت ماما خلصت و يتجوزها بس احنا خلال الفتره دي هنسافر نقعد في مكان تاني
انا : احمد انت اكيد بتهزر ، يعني هتسيني انت و امنيه
احمد : انا زعلان اكتر منك اني هسيبك بس ماما مصره تاخد امنيه و انا مش عايز اسيبها
انا : طيب انتو هتسافرو فين الفتره بتاعت العدة دي
احمد : معرفش لسه بس الاكيد انه بعيد عن هنا
انا : طب و امنيه
احمد : مهو دة الي طلبتك عشانه لاننا هنسيب البيت بعد بكره و لازم انك تودعها

انا هنا حسيت ان الدنيا ضلمت في وشي و أن اقرب اصدقائي و البيت الي بحبها هيسبوني و يسافرو ، روحت انا و احمد البيت عنده و نده لامنيه و طلب منها انها تودعني و لما امنيه استغربت من فعل احمد قالها انه عارف اننا بنحب بعض و بنكلم بعض ، هنا انهارت امنيه و بدات تعيط جامد و انا معاها و احمد كمان و كان مشهد صعب الوصف من شده الحزن و فعلا بعد يومين ساب احمد و امنيه البيت و امه ناهد أطلقت من ابوه و محسن اخد ليهم شقه في مكان بعدين عن الأنظار و استمريت في التواصل مع احمد ٤ شهور كان لسه فيهم في مصر و لحد ما قالي في يوم انه خلاص هيسافر خلال يومين و انه هيرجع يتواصل معايا تاني لما يوصل هناك ، و انا فعليا خلال الفتره دي كان عندي فضاء و اكتئاب من غياب احمد


انا عارف ان الجزء دة انتهي نهاية دراميه شويه لاكن اتمني ان يكون باقي الاحداث عجبتكم و مستني تعليقاتكم على الجزء دة ♥️♥️ و استنو الجزء الجديد 🤍

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...