القفز إلى المحتوى
أكاديمية ام امير ملكة السكس العربي

اغتصاب ولكن على مزاجها (مغلق للتكرار )!!!!!!!!!!!!!!


omamer

المشاركات الموصى بها

يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة, أحببت هذا
المنظر كثيرا تجد الكثير ممن يعيش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقته
أو يقبلها قبله قد تطول ألي الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله, وكان
هناك يجلس دائماً احدهم يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهن ولا اكثر , فكثيراً
ما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولم ينساق لتيارهن
ولم أره يوماً يسبح في البركة حتى !! أحببت وجهه الحاد الملامح وجسده الحنطي
الذي يحسسن بقشعريرة لذيذة, دائماً ما كنت أتخيل جسده, أتخيل ذلك
الشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه وكان ينم عن كبر
حجمه كم تخيلت آني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعت
انه عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء المرأة .. ,, لم احب يوماً أن
انزل ألي البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين
بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة
ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي, فعندما
كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها, ولا تلفت
النظر, فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب, وسمعت يوماً أحد
ركاب الباص وهو يقول ليتني أرها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة ألي
عملي, وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي
فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب
الغرفة علي, وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم تكن لى علاقة حب أو
اعاشر أي رجل, وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة, والرومانسية
الحالمة والتى اسمع عنها بين الرجل والفتاة.
في يوم من الأيام وأنا جالسة ألي نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين
اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون
في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة, لصغرها فهي لم
تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها, فأحببت أن اخرج لالعب معها
وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت ا ألي البركة لم تتعدى المرتان
فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي
تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب,
ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت ألي الأطفال وتوجهت مباشرة
ألي الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست
أن الشابين أخذا بالانتباه ألي السباحة اكثر عندما شاهدوني مع
الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها باني
أود أن اذهب ألي السباحة قليلاً , توجهت ألي البركة وآخذت بالسباحة
واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد ألي أن رأيت الأطفال قد
ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن ؟!!, تفاجئت
بوجد شخص لم اكن ارغب بوجوده أبدا كان هو نفسه ولكن رايته متوجه
نحو الماء وهو يقلع ملابسه, ولم يبقى سوى المايوه ونزل ألي البركة
فأردت الخروج ألا أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج, فسبحت وسبح
بعيداً عني ولكن فجاءة انقطعت الكهرباء عن المكان وقد أحسست بالخوف
فالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم ألي أي اتجاه اذهب, فقررت أن اسبح
ألي حافتها وان أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني ارتطمت بشي, --- أه انه
هو ----, فاعتذرت منه ولكنه اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بان شي سوف
يحدث وبما أنى أخاف من ظلي قررت الجلوس في أحضانه ويالها من لحظات
فلقد التصقت بكل جسدة وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني, ولو آني لا
اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لا أتحسسه ولكن فعلاً أحسست بان هناك
شي يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدي ألي
قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان
خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي ألي خارج البركة وحملني ألي مكان اقل
خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله, فكنت استمتع
بالذي يحدث بعكسه هو, الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف
ينتهي كل شي, كنت أتمنى أن يحترق كل شي وان لا يقوم من على لاني
فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة
ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن
منعني من النهوض, وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله, واخبرني
باني كنت عاقلة جداً باني سمعت كلامه, وهذا ما جعلني أبعده عني
واذهب ألي الروب واخذه ألبسه أتوجه نحو غرفتي, لم ألاحظ عيناه ولم
الحظ أي شي من شدة غضبي عليه المهم أنى وصلت أخيرا ألي غرفتي,
وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة (/
ما جعلني اخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج
يمكننى عمل أي شي وبالفعل ذهبت ألي محل الملابس وابتعت عدة
مايوهات كانت لا تستر ألا الشي القليل من جسدي مع عده اشاربات
صغيرة, تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة ألي ابعد الحدود واصبحت
انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا
معي الكثير, ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس
في أحد أركان البركة ليقراء كتاب دون أن يعيرني أي انتبه, أحسست
يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا
يستطيع أن يعاشر النساء , وقد حزنت عليه فعلاً فشفقت عليه وذهبت
متوجه أليه لاخبره باني ممنونة له لإنقاذي في ذلك اليوم وأخذت
بالحديث معه وبالفعل تجاوب معي ودعوته ألي غرفتي لشرب القليل من
العصير لان الجو كان بالفعل حار جداً ولقد لبى طلبي ذهبنا ألي
الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا
طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته
باني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته, وكان ينصت لي وبالفعل اخذ
يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان
يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل
أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس
وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية ,, ولم اكن أري أي إثارة
عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء , وفي يوم من
الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني, كنت اخبره باني
أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه ألا أن كلامي لم يعجبه, وهذا
ما جعله يتركني ويخرج, حزنت لمغادرة الغرفة, وتمنيت كثيراً اذهب
أليه ولكن ترددي, وخوفي من أن يفعل بي شي, كضربي مثلاً لاني اعلم
انه لا يستطيع اغتصابي, منعني من الذهاب أليه وبعد عدة أيام كنت
مستلقية على السرير اشهد فلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص,
واختفى واندمجت بالفيلم وكان على كلسون بكيني بلون المشمش وقميص
ألي تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب, وعندما فتحت الباب
رايته, انه هو ولكن كان غاضباً جداً ألي درجة انه دخل وقفل الباب
بشده ورائه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه, أتريدين الجنس
إذا انتظري ما سوف يحدث, ولم أشاهده ألا وهو ينقض علي كالوحش
ويقبلني بوحشيه, ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما
واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم, واخبره بان
يتركنى , ولم الحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو
محشور بين وركاي, وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه
بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعود الكره
ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني,ما جعله يقلبني على بطني ويرفع
مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف
في موخرتي كان آلام رهيب وكان احساسي بالخوف شديد فلم يرحم أي
توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به سوى الألم, كان يخرجه من
الخلف ليدخله في فرجي, وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش
واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي
من الألم, وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي
حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت, وعندما استيقظت ورأيت كل ما
حولي تذكرت ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي
تكاد تفتك بي, استرخيت قليلاً ثم ذهبت ألي الحمام لاغتسل, شعرت
بالراحة وأنا في الماء الدافى واسترجعت ما حدث ولماذا لم استنجد
بأحد أو أن اشتكي عليه, وعلمت في قراره نفسي أنني بالفعل أحبة,
وهذا الذي يمنعني من اللجوء ألي أي شخص ليأخذ حقي منه, وعندما ذهبت
ألي الغرفة رأيت الدم يلطخ السرير وبقايا جلد متمزق, وأخذت بتنظيف
الغرفة وبعدها قمت للنوم, لأنني لازلت أحس بتعب شديد في مفاصلي,
كنت استرجع ما حدث رغم الألم إلا أنى شعرت بإحساس الرضى لاني أخيرا
ما رست الجنس كان شعور واحساس غريب ولذيذ في ذات الوقت فالألم
واللذة قد اندمجت معاً ونمت ولقد سمعت أن احمد غادر الفندق وكم
حزنت لفراقه رغم ما فعله.كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف
رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط, فذهبت لأخذ حمام, وكنت انتظر
الخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح, حتى
لا اخرج لا افتح لها, وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت
من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت
بالصراخ في وجه بان لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني
في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه
الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته
ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن
أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان
هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن
يجرحني, ولكن في ذلك اليوم --اكتشف براءتي وأنني عذراء -- وانه هو من
تحسر على فعلته وانه نادم اشد الندم و أخبرته بحبي له, فآخذني ألي
السرير وذبت فعلاً معه, كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل
على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك
اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي
لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة
واخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله, بعكس المرة السابقة واخذ بسحبة
برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه
ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي
فكان إحساس ممتع .. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه
يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل
في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني .. و أخبرته باني أريد اكثر
فأخذني ألي الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه
المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي .. ويحاول أن يشد قليلاً
وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة
وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل
زبه في فرجي واسندني ألي الحائط واخذ يدفع بقوة ويالها من لذة
فانزلنا معاً وبعد ذلك, رجعنا ألي السرير ورفع رجلي ألي أعلى وخذ
بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق
وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً ..
وها أنا اقضي اجمل الساعات معه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

انضم إلى المحادثة

يمكنك النشر الآن والتسجيل لاحقا. إذا كان لديك حساب، سجل الدخول الآن للنشر باستخدام حسابك.
ملاحظة: ستتطلب مشاركتك موافقة المشرف قبل أن تكون مرئية.

ضيف
الرد على هذا الموضوع...

×   لصق كنص منسق.   لصق كنص عادي بدلا من ذلك

  يُسمح فقط بـ 75 رمز تعبيري.

×   تم تضمين الرابط تلقائيا.   العرض كرابط بدلا من ذلك

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   تنظيف المحرر

×   لا يمكنك لصق الصور مباشرة. تحميل الصور أو إدراجها من عنوان URL.

  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...