جارتنا آمنه

[omamer]

كنت وحدي في البيت وكانت جارتنا آمنه في البيت المقابل كانت مشكورة تبعث لي وجبات الأكل من فترة لأخرى وحقيقة كنت اتهرب من البيت او ادخله خلسة حتى لا تطرق الباب خوفا من الشبهات ثم تطورت العلاقة وبداية المنعطف كان انها استعارت مني بعض الكتب والمجلات وعند ارجاعها لي لاحضت بها بعض الكتابات والاغرب من ذلك وجدت رسمت قبلة بأحمر شفاهها على احد صفحات المجلة مع كتابة اسمي داخل القبلة ومنذ ذلك اليوم تغير الكلام فزوجها يعمل في مجال الطيران وعمله يستدعى مبيته بالخارج وهنا بدأت القصة مع آمنه وكس آمنه فهي جميلة رقيقة لعوب جنسية جدا بدأت قصتي معها عندما استدعتني بحجة عطل كهربائ مفاجئ مصطنع دخلت الى بيتها والاطفال نيام دخلت على ضوء الشمع واول ما دخلت تأكدت من لوحة المفاتيح واذا بها مقفلة عن قصد وانا اتأكد من لوحة الفاتيح واذا بيدها تمسك زندي بقوة خوفا من ظلمة الليل وعلى الفور قالت لي ان هناك تماس كهربائ داخل حجرة النوم وصدقت ذلك وعندما دخلت الى هذه الغرفة لأجدها مجهزة وبها افخر انواع العطور التي فاح شذاها وما ان دخلت الى الحجرة حتى انتابني شعور غير عادي اصبحت اتخيل آمنه على هذا السرير المريح واتخيل ساقيها المدورين على كتفي وكان ما في الخاطر فقد عثرت آمنه وكان السرير اقرب مكان اليها وقالت ان رجلها اصيبت في تلك العثرة وقد شمرت على ساقها الايمن ويلحسن ما رأيت وما لمست بعد ذلك بقليل لم تنستطيع آمنه الصبر اكثر واذا بها تمسك بي بكلتا يديها وتقبلني وما هي الا لحضات حتى كان زبي داخل كسها الناعم ومن ذلك الحين اصبحت آمنه كأنها زوجتي