نجلاء متناكة حمدى

[omamer]

انا اسمى نجلاء ساحكى لكم قصتى مع النييك وكيف كانت بدايتى مع الشرمطة والازبار عندما كنت بالعاشرة من عمرى كان جسمى ممتلىء بشكل يغرى جنسيا وكان الشباب ينظرون لجسدى بشكل شهوانىوباعجاب وانا كنت لااعى هذا لصغر سنى وكنت اذهب الى الفرن يوميا بالعصر بعد رجوعى من المدرسة كى اشترى خبز للمنزل وكان هناك شابا يبلغ من العمر حوالى 25 عاما وهو من الريف وكان اسمه حمدى وهو من كان يبيع لنا الخبز وكان حمدى يبتسم لى ويقابلنى احسن مقابلة ويعطينى احلى خبز ولايجعلنى اقف بالطابور وتطور الامر انه كان يدخلنى المخبز ويجلسنى على كرسى ويحضر لى زجاجة بيبسى وبسكويت حتى ينتهى من البيع ويعطينى الخبز بعد ان يتبادل معى الكلام والضحكات واصبحت علاقتى بحمدى قوية فبمجرد وصولى للفرن ادخل الى الداخل وانتظر ان ينتهى من البيع ويحضر لى العصير او البيبسى وبداء حمدى يتحسس جسدى ويلمس صدرى ويتحسس ظهرى وانا لاافهم ماذا يفعل ولكنى كنت اسكت لانى كنت استريح لكلامه وللعصير والبسكويت الذى كان يحضره لى وتطور الامر وبداء حمدى يصبح اكثر جراءة وبداء يتحسس فخاذى وطيزى ويمرر يده على كسى وكنت اراه منفعل ووجه يحمر فكنت اتركه يفعل مايريد وانا لااحس باى انفعال واخذت الامور تتطور وبداء حمدى يخلعنى الكيلوت ويجلسنى على حجره وكنت احس بوجود شىء صلب ساخن وكان يحركنى على حجره حتى يرتعش فيقبلنى وينزلنى من على حجره ويلبسنى لباسى ويعطينى الخبز وانصرف الى المنزل وكنت اصبحت على مشارف ان ابلغ العام الحادى عشر وبداء حمدى يخلعنى اللباس ولاول مرة ارى زبره كان طويل وعريض وراسه احمر وكبير وجعلنى امسكه بيدى وطلب من ان اتحسسه وان العب ببيضانه ثم جعلنى امرر لسانى عليه ثم انامنى على ظهرى على شوال دقيق ووضع رجليا على اكتافه وبداء يمرر زبره بين اشفار كسى وكنت احس بزبره ينتفخ ويصبح ساخن جدا وكان حمدى يضع زبه على كسى وينام فوقى يمص شفايفى ويرضع حلمات بزازى التى بداءت تنمو وكان يقذف لبنه الساخن الغزير احيانا على بطنى واحيانا على بزازى وكنت لااعرف ماهذا الذى ينزل على بطنى كنت اظنه يتبول عليا لكن حمدى افهمنى ماهو اللبن وماهو الزبر وماهو الكس بطريقة تناسب فهمى وعمرى كنت بالبداية لااحس باى احساس ممايفعله حمدى معى ولكن مع الوقت بدات احس بلذة وكنت ارتعش تحته وكنت احس بجسمى يسخن ولذة كبيرة وهو يرضع حلماتى واخيرا وصلت لمرحلة البلوغ واصبحت رحلتى اليومية الى الفرن من اسعد لحظات حياتى كنت اذهب للفرن مرتدية فستان قصير واحيانا شورت وتى شيرت واصبح حمدى اكثر جراءة وانا اكثر استمتاعا بما يقعله بى كنت انتظره كالمعتاد بداخل الفرن وبعد ان ينتهى من البيع كان يدخل الحمام يغتسل ويخرج من الحمام مرتديا جاكت البيجاما فقط وكنت اانتظر بلهفة خروجه من الحمام حتى ارى زبره وهو منتصب و هو يتحرك امامى وهو قادم من الحمام وكنت سرعان ماامسكه بيدى واظل امرر يدى على راسه وامسك بيضانه العب بها واحيانا كنت الحس راسه بلسانى وهو كان يقبلنى ويمص حلماتى ويحسس على كسى وعلى طيزى ثم يخلعنى اللباس ويرفع الفستان ويرفعنى على زيره وبعدها انام على ظهرى على الشوال ويبداء حمدى رحلة التفريش الرائعة الى ان ينزل لبنه الساخن على بطنى بعدها يمسحه بالفوطةويقبلنى ويلبسنى لباسى وانصرف وفى يوم لن انساه ماحييت يوم من اروع ايام حياتى كنت نائمة على ظهرى عارية على الشوال كالمعتاد بانتظار ان يقوم حمدى بتفريشى ولكنه جلس عل ركبتيه وبداء يلحس كسى بلسانه ويمص بظرى واحسست بنار تشتعل بجسمى ولذة كبير ة جدا وامسكت براسه اضغط بها على كسى وبداءت احس بجسمى يرتخى وبرعشة جعلت جسمى ينتفض بقوة كبيرة وقام حمدى ووضع زبه على كسى وبداء يمرره بين اشفارى وسالنى ااحب ان يدخل زبره بداخل كسى فصرخت ادخله انا اريد زبك ياحمدى داخل كسى ففتح حمدى رجلى على اخرهما وادخل راسه داخل كسى وانا من المتعة واللذة لم احس باى الم واخذ حمدى يدخل زبه حتى استقر بكامله داخل كسى كان جسدى نار وكنت منفعلة جدا وهو يدخل زبه ويخرجه بكسى وقال لى حمدى وهو يدخل زبه ويخرجه انه ينيكنى وطلب منى ان اقول له نيكنى ياحمدى وكنت اردد مايقول وانا بعالم اخر من اللذة وبداء حمدى يعلمنى ان اقول انا شرموطة وانا متناكة وانه اول من فشخنى واول من ركبنى وانه نياكى وكان حمدى كلما اذهب اليه ينفعل جدا عندما اردد له هذه الكلمات ويقوم بنيكى بانفعال وشهوة كبيرة وكان يفضل جدا ان اناديه بحمدى نياكى والى باقى قصتى بالفريب العاجل نجلاء متناكة حمدى